يَشُوع ٢٢: ٢٨
وَقُلْنَا: يَكُونُ مَتَى قَالُوا كَذَا لَنَا وَلِأَجْيَالِنَا غَدًا، أَنَّنَا نَقُولُ: اُنْظُرُوا شِبْهَ مَذْبَحِ ٱلرَّبِّ ٱلَّذِي عَمِلَ آبَاؤُنَا، لَا لِلْمُحْرَقَةِ وَلَا لِلذَّبِيحَةِ، بَلْ هُوَ شَاهِدٌ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ.
--------------------
يَشُوع ٢٢: ٢٨
وَقُلْنَا: يَكُونُ مَتَى قَالُوا كَذَا لَنَا وَلِأَجْيَالِنَا غَدًا، أَنَّنَا نَقُولُ: اُنْظُرُوا شِبْهَ مَذْبَحِ ٱلرَّبِّ ٱلَّذِي عَمِلَ آبَاؤُنَا، لَا لِلْمُحْرَقَةِ وَلَا لِلذَّبِيحَةِ، بَلْ هُوَ شَاهِدٌ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ.
--------------------
يَشُوع ٢٢: ٢٧
بَلْ لِيَكُونَ هُوَ شَاهِدًا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ وَبَيْنَ أَجْيَالِنَا بَعْدَنَا، لِكَيْ نَخْدُمَ خِدْمَةَ ٱلرَّبِّ أَمَامَهُ بِمُحْرَقَاتِنَا وَذَبَائِحِنَا وَذَبَائِحِ سَلَامَتِنَا، وَلَا يَقُولُ بَنُوكُمْ غَدًا لِبَنِينَا: لَيْسَ لَكُمْ قِسْمٌ فِي ٱلرَّبِّ.
يَشُوع ٢٤: ٢٦
وَكَتَبَ يَشُوعُ هَذَا ٱلْكَلَامَ فِي سِفْرِ شَرِيعَةِ ٱللهِ. وَأَخَذَ حَجَرًا كَبِيرًا وَنَصَبَهُ هُنَاكَ تَحْتَ ٱلْبَلُّوطَةِ ٱلَّتِي عِنْدَ مَقْدِسِ ٱلرَّبِّ.
يَشُوع ٢٤: ٢٧
ثُمَّ قَالَ يَشُوعُ لِجَمِيعِ ٱلشَّعْبِ: «إِنَّ هَذَا ٱلْحَجَرَ يَكُونُ شَاهِدًا عَلَيْنَا، لِأَنَّهُ قَدْ سَمِعَ كُلَّ كَلَامِ ٱلرَّبِّ ٱلَّذِي كَلَّمَنَا بِهِ، فَيَكُونُ شَاهِدًا عَلَيْكُمْ لِئَلَّا تَجْحَدُوا إِلَهَكُمْ».
اَلتَّكْوِينُ ٣١: ٤٤
فَٱلْآنَ هَلُمَّ نَقْطَعْ عَهْدًا أَنَا وَأَنْتَ، فَيَكُونُ شَاهِدًا بَيْنِي وَبَيْنَكَ».
اَلتَّكْوِينُ ٣١: ٤٥
فَأَخَذَ يَعْقُوبُ حَجَرًا وَأَوْقَفَهُ عَمُودًا،
اَلتَّكْوِينُ ٣١: ٤٦
وَقَالَ يَعْقُوبُ لِإِخْوَتِهِ: «ٱلْتَقِطُوا حِجَارَةً». فَأَخَذُوا حِجَارَةً وَعَمِلُوا رُجْمَةً وَأَكَلُوا هُنَاكَ عَلَى ٱلرُّجْمَةِ.
اَلتَّكْوِينُ ٣١: ٤٧
وَدَعَاهَا لَابَانُ «يَجَرْ سَهْدُوثَا» وَأَمَّا يَعْقُوبُ فَدَعَاهَا «جَلْعِيدَ».
اَلتَّكْوِينُ ٣١: ٤٨
وَقَالَ لَابَانُ: «هَذِهِ ٱلرُّجْمَةُ هِيَ شَاهِدَةٌ بَيْنِي وَبَيْنَكَ ٱلْيَوْمَ». لِذَلِكَ دُعِيَ ٱسْمُهَا «جَلْعِيدَ».
اَلتَّكْوِينُ ٣١: ٤٩
وَ«ٱلْمِصْفَاةَ»، لِأَنَّهُ قَالَ: «لِيُرَاقِبِ ٱلرَّبُّ بَيْنِي وَبَيْنَكَ حِينَمَا نَتَوَارَى بَعْضُنَا عَنْ بَعْضٍ.
اَلتَّكْوِينُ ٣١: ٥٠
إِنَّكَ لَا تُذِلُّ بَنَاتِي، وَلَا تَأْخُذُ نِسَاءً عَلَى بَنَاتِي. لَيْسَ إِنْسَانٌ مَعَنَا. اُنْظُرْ، ٱللهُ شَاهِدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكَ».
اَلتَّكْوِينُ ٣١: ٥١
وَقَالَ لَابَانُ لِيَعْقُوبَ: «هُوَذَا هَذِهِ ٱلرُّجْمَةُ، وَهُوَذَا ٱلْعَمُودُ ٱلَّذِي وَضَعْتُ بَيْنِي وَبَيْنَكَ.
اَلتَّكْوِينُ ٣١: ٥٢
شَاهِدَةٌ هَذِهِ ٱلرُّجْمَةُ وَشَاهِدٌ ٱلْعَمُودُ أَنِّي لَا أَتَجَاوَزُ هَذِهِ ٱلرُّجْمَةَ إِلَيْكَ، وَأَنَّكَ لَا تَتَجَاوَزُ هَذِهِ ٱلرُّجْمَةَ وَهَذَا ٱلْعَمُودَ إِلَيَّ لِلشَّرِّ.
-----
يَشُوع ٤: ٦
لِكَيْ تَكُونَ هَذِهِ عَلَامَةً فِي وَسَطِكُمْ. إِذَا سَأَلَ غَدًا بَنُوكُمْ قَائِلِينَ: مَا لَكُمْ وَهَذِهِ ٱلْحِجَارَةَ؟
يَشُوع ٤: ٢١
وَكَلَّمَ بَنِي إِسْرَائِيلَ قَائِلًا: «إِذَا سَأَلَ بَنُوكُمْ غَدًا آبَاءَهُمْ قَائِلِينَ: مَا هَذِهِ ٱلْحِجَارَةُ؟
المجال العام