اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ١‎  
«اِحْفَظْ شَهْرَ أَبِيبَ وَٱعْمَلْ فِصْحًا لِلرَّبِّ إِلَهِكَ، لِأَنَّهُ فِي شَهْرِ أَبِيبَ أَخْرَجَكَ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ مِنْ مِصْرَ لَيْلًا.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ٢‎  
فَتَذْبَحُ ٱلْفِصْحَ لِلرَّبِّ إِلَهِكَ غَنَمًا وَبَقَرًا فِي ٱلْمَكَانِ ٱلَّذِي يَخْتَارُهُ ٱلرَّبُّ لِيُحِلَّ ٱسْمَهُ فِيهِ.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ٣‎  
لَا تَأْكُلْ عَلَيْهِ خَمِيرًا. سَبْعَةَ أَيَّامٍ تَأْكُلُ عَلَيْهِ فَطِيرًا، خُبْزَ ٱلْمَشَقَّةِ، لِأَنَّكَ بِعَجَلَةٍ خَرَجْتَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ، لِكَيْ تَذْكُرَ يَوْمَ خُرُوجِكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِكَ.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ٤‎  
وَلَا يُرَ عِنْدَكَ خَمِيرٌ فِي جَمِيعِ تُخُومِكَ سَبْعَةَ أَيَّامٍ، وَلَا يَبِتْ شَيْءٌ مِنَ ٱللَّحْمِ ٱلَّذِي تَذْبَحُ مَسَاءً فِي ٱلْيَوْمِ ٱلْأَوَّلِ إِلَى ٱلْغَدِ.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ٥‎  
لَا يَحِلُّ لَكَ أَنْ تَذْبَحَ ٱلْفِصْحَ فِي أَحَدِ أَبْوَابِكَ ٱلَّتِي يُعْطِيكَ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ،

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ٦‎  
بَلْ فِي ٱلْمَكَانِ ٱلَّذِي يَخْتَارُهُ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ لِيُحِلَّ ٱسْمَهُ فِيهِ. هُنَاكَ تَذْبَحُ ٱلْفِصْحَ مَسَاءً نَحْوَ غُرُوبِ ٱلشَّمْسِ فِي مِيعَادِ خُرُوجِكَ مِنْ مِصْرَ،

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ٧‎  
وَتَطْبُخُ وَتَأْكُلُ فِي ٱلْمَكَانِ ٱلَّذِي يَخْتَارُهُ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ، ثُمَّ تَنْصَرِفُ فِي ٱلْغَدِ وَتَذْهَبُ إِلَى خِيَامِكَ.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ٨‎  
سِتَّةَ أَيَّامٍ تَأْكُلُ فَطِيرًا، وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلسَّابِعِ ٱعْتِكَافٌ لِلرَّبِّ إِلَهِكَ. لَا تَعْمَلْ فِيهِ عَمَلًا.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ٩‎  
«سَبْعَةَ أَسَابِيعَ تَحْسُبُ لَكَ. مِنِ ٱبْتِدَاءِ ٱلْمِنْجَلِ فِي ٱلزَّرْعِ، تَبْتَدِئُ أَنْ تَحْسُبَ سَبْعَةَ أَسَابِيعَ.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ١‎٠‎  
وَتَعْمَلُ عِيدَ أَسَابِيعَ لِلرَّبِّ إِلَهِكَ عَلَى قَدْرِ مَا تَسْمَحُ يَدُكَ أَنْ تُعْطِيَ، كَمَا يُبَارِكُكَ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ١‎١‎  
وَتَفْرَحُ أَمَامَ ٱلرَّبِّ إِلَهِكَ أَنْتَ وَٱبْنُكَ وَٱبْنَتُكَ وَعَبْدُكَ وَأَمَتُكَ وَٱللَّاوِيُّ ٱلَّذِي فِي أَبْوَابِكَ، وَٱلْغَرِيبُ وَٱلْيَتِيمُ وَٱلْأَرْمَلَةُ ٱلَّذِينَ فِي وَسَطِكَ فِي ٱلْمَكَانِ ٱلَّذِي يَخْتَارُهُ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ لِيُحِلَّ ٱسْمَهُ فِيهِ.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ١‎٢‎  
وَتَذْكُرُ أَنَّكَ كُنْتَ عَبْدًا فِي مِصْرَ وَتَحْفَظُ، وَتَعْمَلُ هَذِهِ ٱلْفَرَائِضَ.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ١‎٣‎  
«تَعْمَلُ لِنَفْسِكَ عِيدَ ٱلْمَظَالِّ سَبْعَةَ أَيَّامٍ عِنْدَمَا تَجْمَعُ مِنْ بَيْدَرِكَ وَمِنْ مِعْصَرَتِكَ.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ١‎٤‎  
وَتَفْرَحُ فِي عِيدِكَ أَنْتَ وَٱبْنُكَ وَٱبْنَتُكَ وَعَبْدُكَ وَأَمَتُكَ وَاللَّاوِيُّ وَٱلْغَرِيبُ وَٱلْيَتِيمُ وَٱلْأَرْمَلَةُ ٱلَّذِينَ فِي أَبْوَابِكَ.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ١‎٥‎  
سَبْعَةَ أَيَّامٍ تُعَيِّدُ لِلرَّبِّ إِلَهِكَ فِي ٱلْمَكَانِ ٱلَّذِي يَخْتَارُهُ ٱلرَّبُّ، لِأَنَّ ٱلرَّبَّ إِلَهَكَ يُبَارِكُكَ فِي كُلِّ مَحْصُولِكَ وَفِي كُلِّ عَمَلِ يَدَيْكَ، فَلَا تَكُونُ إِلَّا فَرِحًا.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ١‎٦‎  
«ثَلَاثَ مَرَّاتٍ فِي ٱلسَّنَةِ يَحْضُرُ جَمِيعُ ذُكُورِكَ أَمَامَ ٱلرَّبِّ إِلَهِكَ فِي ٱلْمَكَانِ ٱلَّذِي يَخْتَارُهُ، فِي عِيدِ ٱلْفَطِيرِ وَعِيدِ ٱلْأَسَابِيعِ وَعِيدِ ٱلْمَظَالِّ. وَلَا يَحْضُرُوا أَمَامَ ٱلرَّبِّ فَارِغِينَ.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ١‎٧‎  
كُلُّ وَاحِدٍ حَسْبَمَا تُعْطِي يَدُهُ، كَبَرَكَةِ ٱلرَّبِّ إِلَهِكَ ٱلَّتِي أَعْطَاكَ.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ١‎٨‎  
«قُضَاةً وَعُرَفَاءَ تَجْعَلُ لَكَ فِي جَمِيعِ أَبْوَابِكَ ٱلَّتِي يُعْطِيكَ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ حَسَبَ أَسْبَاطِكَ، فَيَقْضُونَ لِلشَّعْبِ قَضَاءً عَادِلًا.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ١‎٩‎  
لَا تُحَرِّفِ ٱلْقَضَاءَ، وَلَا تَنْظُرْ إِلَى ٱلْوُجُوهِ، وَلَا تَأْخُذْ رَشْوَةً لِأَنَّ ٱلرَّشْوَةَ تُعْمِي أَعْيُنَ ٱلْحُكَمَاءِ وَتُعَوِّجُ كَلَامَ ٱلصِّدِّيقِينَ.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ٢‎٠‎  
ٱلْعَدْلَ ٱلْعَدْلَ تَتَّبِعُ، لِكَيْ تَحْيَا وَتَمْتَلِكَ ٱلْأَرْضَ ٱلَّتِي يُعْطِيكَ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ٢‎١‎  
«لَا تَنْصِبْ لِنَفْسِكَ سَارِيَةً مِنْ شَجَرَةٍ مَّا بِجَانِبِ مَذْبَحِ ٱلرَّبِّ إِلَهِكَ ٱلَّذِي تَصْنَعُهُ لَكَ،

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ٢‎٢‎  
وَلَا تُقِمْ لَكَ نَصْبًا. ٱلشَّيْءَ ٱلَّذِي يُبْغِضُهُ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ.


المجال العام