١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْعَدَد ٣‎٠‎: ١‎٦‎
هَذِهِ هِيَ ٱلْفَرَائِضُ ٱلَّتِي أَمَرَ بِهَا ٱلرَّبُّ مُوسَى، بَيْنَ ٱلزَّوْجِ وَزَوْجَتِهِ، وَبَيْنَ ٱلْأَبِ وَٱبْنَتِهِ فِي صِبَاهَا فِي بَيْتِ أَبِيهَا.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْعَدَد ٣‎٠‎: ١‎٦‎
هَذِهِ هِيَ ٱلْفَرَائِضُ ٱلَّتِي أَمَرَ بِهَا ٱلرَّبُّ مُوسَى، بَيْنَ ٱلزَّوْجِ وَزَوْجَتِهِ، وَبَيْنَ ٱلْأَبِ وَٱبْنَتِهِ فِي صِبَاهَا فِي بَيْتِ أَبِيهَا.

--------------------


اَلْعَدَد ٣‎٠‎: ١‎٣‎
كُلُّ نَذْرٍ وَكُلُّ قَسَمِ ٱلْتِزَامٍ لِإِذْلَالِ ٱلنَّفْسِ، زَوْجُهَا يُثْبِتُهُ وَزَوْجُهَا يَفْسَخُهُ.

اَلْعَدَد ٣‎٠‎: ١‎٤‎
وَإِنْ سَكَتَ لَهَا زَوْجُهَا مِنْ يَوْمٍ إِلَى يَوْمٍ فَقَدْ أَثْبَتَ كُلَّ نُذُورِهَا أَوْ كُلَّ لَوَازِمِهَا ٱلَّتِي عَلَيْهَا. أَثْبَتَهَا لِأَنَّهُ سَكَتَ لَهَا فِي يَوْمِ سَمْعِهِ.

اَلْعَدَد ٣‎٠‎: ١‎٥‎
فَإِنْ فَسَخَهَا بَعْدَ سَمْعِهِ فَقَدْ حَمَلَ ذَنْبَهَا».

-----

اَلْجَامِعَةِ ٥‎: ٤‎
إِذَا نَذَرْتَ نَذْرًا لِلهِ فَلَا تَتَأَخَّرْ عَنِ ٱلْوَفَاءِ بِهِ، لِأَنَّهُ لَا يُسَرُّ بِٱلْجُهَّالِ. فَأَوْفِ بِمَا نَذَرْتَهُ.

اَلْجَامِعَةِ ٥‎: ٥‎
أَنْ لَا تَنْذُرُ خَيْرٌ مِنْ أَنْ تَنْذُرَ وَلَا تَفِيَ.

اَلْجَامِعَةِ ٥‎: ٦‎
لَا تَدَعْ فَمَكَ يَجْعَلُ جَسَدَكَ يُخْطِئُ، وَلَا تَقُلْ قُدَّامَ ٱلْمَلَاكِ: «إِنَّهُ سَهْوٌ». لِمَاذَا يَغْضَبُ ٱللهُ عَلَى قَوْلِكَ، وَيُفْسِدُ عَمَلَ يَدَيْكَ؟

مَتَّى ٥‎: ٣‎٣‎
«أَيْضًا سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ لِلْقُدَمَاءِ: لَا تَحْنَثْ، بَلْ أَوْفِ لِلرَّبِّ أَقْسَامَكَ.


المجال العام