حِزْقِيَال ٤١: ١٩
فَوَجْهُ ٱلْإِنْسَانِ نَحْوَ نَخْلَةٍ مِنْ هُنَا، وَوَجْهُ ٱلشِّبْلِ نَحْوَ نَخْلَةٍ مِنْ هُنَالِكَ. عُمِلَ فِي كُلِّ ٱلْبَيْتِ حَوَالَيْهِ.
--------------------
حِزْقِيَال ٤١: ١٩
فَوَجْهُ ٱلْإِنْسَانِ نَحْوَ نَخْلَةٍ مِنْ هُنَا، وَوَجْهُ ٱلشِّبْلِ نَحْوَ نَخْلَةٍ مِنْ هُنَالِكَ. عُمِلَ فِي كُلِّ ٱلْبَيْتِ حَوَالَيْهِ.
--------------------
حِزْقِيَال ٤١: ١٨
وَعُمِلَ فِيهِ كَرُوبِيمُ وَنَخِيلٌ. نَخْلَةٌ بَيْنَ كَرُوبٍ وَكَرُوبٍ، وَلِكُلِّ كَرُوبٍ وَجْهَانِ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٢٩
وَجَمِيعُ حِيطَانِ ٱلْبَيْتِ فِي مُسْتَدِيرِهَا رَسَمَهَا نَقْشًا بِنَقْرِ كَرُوبِيمَ وَنَخِيلٍ وَبَرَاعِمِ زُهُورٍ مِنْ دَاخِلٍ وَمِنْ خَارِجٍ.
-----
حِزْقِيَال ٤١: ١٦
ٱلْعَتَبَاتُ وَٱلْكُوَى ٱلْمُشَبَّكَةُ وَٱلْأَسَاطِينُ حَوَالَيِ ٱلطَّبَقَاتِ ٱلثَّلَاثِ مُقَابِلُ ٱلْعَتَبَةِ مِنْ أَلْوَاحِ خَشَبٍ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ، وَمِنَ ٱلْأَرْضِ إِلَى ٱلْكُوَى -وَالْكُوَى مُغَطَّاةٌ-
حِزْقِيَال ٤١: ١٧
إِلَى مَا فَوْقَ ٱلْمَدْخَلِ، وَإِلَى ٱلْبَيْتِ ٱلدَّاخِلِيِّ وَإِلَى ٱلْخَارِجِ، وَإِلَى ٱلْحَائِطِ كُلِّهِ حَوَالَيْهِ مِنْ دَاخِلٍ وَمِنْ خَارِجٍ بِهَذِهِ ٱلْأَقْيِسَةِ.
حِزْقِيَال ٤١: ٢٠
مِنَ ٱلْأَرْضِ إِلَى مَا فَوْقَ ٱلْمَدْخَلِ عُمِلَ كَرُوبِيمُ وَنَخِيلٌ، وَعَلَى حَائِطِ ٱلْهَيْكَلِ.
حِزْقِيَال ٤١: ٢١
وَقَوَائِمُ ٱلْهَيْكَلِ مُرَبَّعَةٌ، وَوَجْهُ ٱلْقُدْسِ مَنْظَرُهُ كَمَنْظَرِ وَجْهِ ٱلْهَيْكَلِ.
حِزْقِيَال ٤١: ٢٥
وَعُمِلَ عَلَيْهَا عَلَى مَصَارِيعِ ٱلْهَيْكَلِ كَرُوبِيمُ وَنَخِيلٌ كَمَا عُمِلَ عَلَى ٱلْحِيطَانِ، وَغِشَاءٌ مِنْ خَشَبٍ عَلَى وَجْهِ ٱلرِّوَاقِ مِنْ خَارِجٍ،
-----
حِزْقِيَال ١: ١٠
أَمَّا شِبْهُ وُجُوهِهَا فَوَجْهُ إِنْسَانٍ وَوَجْهُ أَسَدٍ لِلْيَمِينِ لِأَرْبَعَتِهَا، وَوَجْهُ ثَوْرٍ مِنَ ٱلشِّمَالِ لِأَرْبَعَتِهَا، وَوَجْهُ نَسْرٍ لِأَرْبَعَتِهَا.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٢٧
وَجَعَلَ ٱلْكَرُوبَيْنِ فِي وَسْطِ ٱلْبَيْتِ ٱلدَّاخِلِيِّ، وَبَسَطُوا أَجْنِحَةَ ٱلْكَرُوبَيْنِ فَمَسَّ جَنَاحُ ٱلْوَاحِدِ ٱلْحَائِطَ وَجَنَاحُ ٱلْكَرُوبِ ٱلْآخَرِ مَسَّ ٱلْحَائِطَ ٱلْآخَرَ. وَكَانَتْ أَجْنِحَتُهُمَا فِي وَسْطِ ٱلْبَيْتِ يَمَسُّ أَحَدُهُمَا ٱلْآخَرَ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٧: ٢٩
وَعَلَى ٱلْأَتْرَاسِ ٱلَّتِي بَيْنَ ٱلْحَوَاجِبِ أُسُودٌ وَثِيرَانٌ وَكَرُوبِيمُ، وَكَذَلِكَ عَلَى ٱلْحَوَاجِبِ مِنْ فَوْقُ. وَمِنْ تَحْتِ ٱلْأُسُودِ وَٱلثِّيرَانِ قَلَائِدُ زُهُورٍ عَمَلٌ مُدَلًّى.
اَلتَّكْوِينُ ٣: ٢٤
فَطَرَدَ ٱلْإِنْسَانَ، وَأَقَامَ شَرْقِيَّ جَنَّةِ عَدْنٍ ٱلْكَرُوبِيمَ، وَلَهِيبَ سَيْفٍ مُتَقَلِّبٍ لِحِرَاسَةِ طَرِيقِ شَجَرَةِ ٱلْحَيَاةِ.
حِزْقِيَال ١٠: ١٤
وَلِكُلِّ وَاحِدٍ أَرْبَعَةُ أَوْجُهٍ: ٱلْوَجْهُ ٱلْأَوَّلُ وَجْهُ كَرُوبٍ، وَٱلْوَجْهُ ٱلثَّانِي وَجْهُ إِنْسَانٍ، وَٱلثَّالِثُ وَجْهُ أَسَدٍ، وَٱلرَّابِعُ وَجْهُ نَسْرٍ.
حِزْقِيَال ١٠: ٢٠
هَذَا هُوَ ٱلْحَيَوَانُ ٱلَّذِي رَأَيْتُهُ تَحْتَ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ عِنْدَ نَهْرِ خَابُورَ. وَعَلِمْتُ أَنَّهَا هِيَ ٱلْكَرُوبِيمُ.
-----
رُؤيا ٤: ٦
وَقُدَّامَ ٱلْعَرْشِ بَحْرُ زُجَاجٍ شِبْهُ ٱلْبَلُّورِ. وَفِي وَسَطِ ٱلْعَرْشِ وَحَوْلَ ٱلْعَرْشِ أَرْبَعَةُ حَيَوَانَاتٍ مَمْلُوَّةٌ عُيُونًا مِنْ قُدَّامٍ وَمِنْ وَرَاءٍ:
رُؤيا ٤: ٧
وَٱلْحَيَوَانُ ٱلْأَوَّلُ شِبْهُ أَسَدٍ، وَٱلْحَيَوَانُ ٱلثَّانِي شِبْهُ عِجْلٍ، وَٱلْحَيَوَانُ ٱلثَّالِثُ لَهُ وَجْهٌ مِثْلُ وَجْهِ إِنْسَانٍ، وَٱلْحَيَوَانُ ٱلرَّابِعُ شِبْهُ نَسْرٍ طَائِرٍ.
رُؤيا ٤: ٨
وَٱلْأَرْبَعَةُ ٱلْحَيَوَانَاتُ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهَا سِتَّةُ أَجْنِحَةٍ حَوْلَهَا، وَمِنْ دَاخِلٍ مَمْلُوَّةٌ عُيُونًا، وَلَا تَزَالُ نَهَارًا وَلَيْلًا قَائِلَةً: «قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ، ٱلرَّبُّ ٱلْإِلَهُ ٱلْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ، ٱلَّذِي كَانَ وَٱلْكَائِنُ وَٱلَّذِي يَأْتِي».
المجال العام