١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

حِزْقِيَال ٤‎٠‎: ٩‎
وَقَاسَ رِوَاقَ ٱلْبَابِ ثَمَانِيَ أَذْرُعٍ، وَعَضَائِدَهُ ذِرَاعَيْنِ، وَرِوَاقُ ٱلْبَابِ مِنْ دَاخِلٍ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

حِزْقِيَال ٤‎٠‎: ٩‎
وَقَاسَ رِوَاقَ ٱلْبَابِ ثَمَانِيَ أَذْرُعٍ، وَعَضَائِدَهُ ذِرَاعَيْنِ، وَرِوَاقُ ٱلْبَابِ مِنْ دَاخِلٍ.

--------------------


حِزْقِيَال ٤‎٠‎: ٨‎
وَقَاسَ رِوَاقَ ٱلْبَابِ مِنْ دَاخِلٍ قَصَبَةً وَاحِدَةً.

-----

حِزْقِيَال ٤‎٠‎: ١‎٠‎
وَغُرُفَاتُ ٱلْبَابِ نَحْوَ ٱلشَّرْقِ ثَلَاثٌ مِنْ هُنَا وَثَلَاثٌ مِنْ هُنَاكَ. لِلثَّلَاثِ قِيَاسٌ وَاحِدٌ، وَلِلْعَضَائِدِ قِيَاسٌ وَاحِدٌ مِنْ هُنَا وَمِنْ هُنَاكَ.

-----

حِزْقِيَال ٤‎٠‎: ٦‎
ثُمَّ جَاءَ إِلَى ٱلْبَابِ ٱلَّذِي وَجْهُهُ نَحْوَ ٱلشَّرْقِ وَصَعِدَ فِي دَرَجِهِ، وَقَاسَ عَتَبَةَ ٱلْبَابِ قَصَبَةً وَاحِدَةً عَرْضًا، وَٱلْعَتَبَةَ ٱلْأُخْرَى قَصَبَةً وَاحِدَةً عَرْضًا.

-----

حِزْقِيَال ٤‎٠‎: ٧‎
وَٱلْغُرْفَةَ قَصَبَةً وَاحِدَةً طُولًا وَقَصَبَةً وَاحِدَةً عَرْضًا، وَبَيْنَ ٱلْغُرُفَاتِ خَمْسُ أَذْرُعٍ، وَعَتَبَةُ ٱلْبَابِ بِجَانِبِ رِوَاقِ ٱلْبَابِ مِنْ دَاخِلٍ قَصَبَةٌ وَاحِدَةٌ.

-----

حِزْقِيَال ٤‎٠‎: ١‎١‎
وَقَاسَ عَرْضَ مَدْخَلِ ٱلْبَابِ عَشَرَ أَذْرُعٍ، وَطُولَ ٱلْبَابِ ثَلَاثَ عَشَرَةَ ذِرَاعًا.

-----

حِزْقِيَال ٤‎٠‎: ١‎٤‎
وَعَمِلَ عَضَائِدَ سِتِّينَ ذِرَاعًا إِلَى عَضَادَةِ ٱلدَّارِ حَوْلَ ٱلْبَابِ.

-----

حِزْقِيَال ٤‎٠‎: ١‎٥‎
وَقُدَّامَ بَابِ ٱلْمَدْخَلِ إِلَى قُدَّامِ رِوَاقِ ٱلْبَابِ ٱلدَّاخِلِيِّ خَمْسُونَ ذِرَاعًا.

-----

حِزْقِيَال ٤‎٠‎: ١‎٦‎
وَلِلْغُرُفَاتِ كُوًى مُشَبَّكَةٌ، وَلِلْعَضَائِدِ مِنْ دَاخِلِ ٱلْبَابِ حَوَالَيْهِ، وَهَكَذَا فِي ٱلْقُبَبِ أَيْضًا، كُوًى حَوَالَيْهَا مِنْ دَاخِلٍ، وَعَلَى ٱلْعَضَادَةِ نَخِيلٌ.

-----

حِزْقِيَال ٤‎٠‎: ٤‎٨‎
وَأَتَى بِي إِلَى رِوَاقِ ٱلْبَيْتِ وَقَاسَ عَضَادَةَ ٱلرِّوَاقِ، خَمْسَ أَذْرُعٍ مِنْ هُنَا وَخَمْسَ أَذْرُعٍ مِنْ هُنَاكَ، وَعَرْضَ ٱلْبَابِ ثَلَاثَ أَذْرُعٍ مِنْ هُنَا وَثَلَاثَ أَذْرُعٍ مِنْ هُنَاكَ.


المجال العام