١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

حِزْقِيَال ١‎٨‎: ٦‎
لَمْ يَأْكُلْ عَلَى ٱلْجِبَالِ وَلَمْ يَرْفَعْ عَيْنَيْهِ إِلَى أَصْنَامِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ، وَلَمْ يُنَجِّسِ ٱمْرَأَةَ قَرِيبِهِ، وَلَمْ يَقْرُبِ ٱمْرَأَةً طَامِثًا،

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

حِزْقِيَال ١‎٨‎: ٦‎
لَمْ يَأْكُلْ عَلَى ٱلْجِبَالِ وَلَمْ يَرْفَعْ عَيْنَيْهِ إِلَى أَصْنَامِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ، وَلَمْ يُنَجِّسِ ٱمْرَأَةَ قَرِيبِهِ، وَلَمْ يَقْرُبِ ٱمْرَأَةً طَامِثًا،

--------------------


حِزْقِيَال ١‎٨‎: ٥‎
وَٱلْإِنْسَانُ ٱلَّذِي كَانَ بَارًّا وَفَعَلَ حَقًّا وَعَدْلًا،

حِزْقِيَال ١‎٨‎: ٦‎
لَمْ يَأْكُلْ عَلَى ٱلْجِبَالِ وَلَمْ يَرْفَعْ عَيْنَيْهِ إِلَى أَصْنَامِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ، وَلَمْ يُنَجِّسِ ٱمْرَأَةَ قَرِيبِهِ، وَلَمْ يَقْرُبِ ٱمْرَأَةً طَامِثًا،

حِزْقِيَال ١‎٨‎: ٧‎
وَلَمْ يَظْلِمْ إِنْسَانًا، بَلْ رَدَّ لِلْمَدْيُونِ رَهْنَهُ، وَلَمْ يَغْتَصِبِ ٱغْتِصَابًا بَلْ بَذَلَ خُبْزَهُ لِلْجَوْعَانِ، وَكَسَا ٱلْعُرْيَانَ ثَوْبًا،

حِزْقِيَال ١‎٨‎: ٨‎
وَلَمْ يُعْطِ بِٱلرِّبَا، وَلَمْ يَأْخُذْ مُرَابَحَةً، وَكَفَّ يَدَهُ عَنِ ٱلْجَوْرِ، وَأَجْرَى ٱلْعَدْلَ ٱلْحَقَّ بَيْنَ ٱلْإِنْسَانِ وَٱلْإِنْسَانِ،

حِزْقِيَال ١‎٨‎: ٩‎
وَسَلَكَ فِي فَرَائِضِي وَحَفِظَ أَحْكَامِي لِيَعْمَلَ بِٱلْحَقِّ فَهُوَ بَارٌّ. حَيَاةً يَحْيَا، يَقُولُ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ.

-----

اَللَّاوِيِّينَ ١‎٨‎: ١‎٩‎
«وَلَا تَقْتَرِبْ إِلَى ٱمْرَأَةٍ فِي نَجَاسَةِ طَمْثِهَا لِتَكْشِفَ عَوْرَتَهَا.

اَللَّاوِيِّينَ ١‎٨‎: ٢‎٠‎
وَلَا تَجْعَلْ مَعَ ٱمْرَأَةِ صَاحِبِكَ مَضْجَعَكَ لِزَرْعٍ، فَتَتَنَجَّسَ بِهَا.

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٠‎: ١‎٨‎
وَإِذَا ٱضْطَجَعَ رَجُلٌ مَعَ ٱمْرَأَةٍ طَامِثٍ وَكَشَفَ عَوْرَتَهَا، عَرَّى يَنْبُوعَهَا وَكَشَفَتْ هِيَ يَنْبُوعَ دَمِهَا، يُقْطَعَانِ كِلَاهُمَا مِنْ شَعِبْهِمَا.

حِزْقِيَال ٢‎٢‎: ١‎٠‎
فِيكِ كَشَفَ ٱلْإِنْسَانُ عَوْرَةَ أَبِيهِ. فِيكِ أَذَلُّوا ٱلْمُتَنَجِّسَةَ بِطَمْثِهَا.

حِزْقِيَال ٢‎٢‎: ١‎١‎
إِنْسَانٌ فَعَلَ ٱلرِّجْسَ بِٱمْرَأَةِ قَرِيبِهِ. إِنْسَانٌ نَجَّسَ كَنَّتَهُ بِرَذِيلَةٍ. إِنْسَانٌ أَذَلَّ فِيكِ أُخْتَهُ بِنْتَ أَبِيهِ.

اَللَّاوِيِّينَ ١‎٥‎: ٢‎٤‎
وَإِنِ ٱضْطَجَعَ مَعَهَا رَجُلٌ فَكَانَ طَمْثُهَا عَلَيْهِ يَكُونُ نَجِسًا سَبْعَةَ أَيَّامٍ. وَكُلُّ فِرَاشٍ يَضْطَجِعُ عَلَيْهِ يَكُونُ نَجِسًا.

اَللَّاوِيِّينَ ١‎٥‎: ١‎٩‎
«وَإِذَا كَانَتِ ٱمْرَأَةٌ لَهَا سَيْلٌ، وَكَانَ سَيْلُهَا دَمًا فِي لَحْمِهَا، فَسَبْعَةَ أَيَّامٍ تَكُونُ فِي طَمْثِهَا. وَكُلُّ مَنْ مَسَّهَا يَكُونُ نَجِسًا إِلَى ٱلْمَسَاءِ.

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٠‎: ١‎٠‎
وَإِذَا زَنَى رَجُلٌ مَعَ ٱمْرَأَةٍ، فَإِذَا زَنَى مَعَ ٱمْرَأَةِ قَرِيبِهِ، فَإِنَّهُ يُقْتَلُ ٱلزَّانِي وَٱلزَّانِيَةُ.

اَلتَّثْنِيَة ٢‎٢‎: ٢‎٢‎
«إِذَا وُجِدَ رَجُلٌ مُضْطَجِعًا مَعَ ٱمْرَأَةٍ زَوْجَةِ بَعْلٍ، يُقْتَلُ ٱلِٱثْنَانِ: ٱلرَّجُلُ ٱلْمُضْطَجِعُ مَعَ ٱلْمَرْأَةِ، وَٱلْمَرْأَةُ. فَتَنْزِعُ ٱلشَّرَّ مِنْ إِسْرَائِيلَ.

إِرْمِيَا ٥‎: ٨‎
صَارُوا حُصُنًا مَعْلُوفَةً سَائِبَةً. صَهَلُوا كُلُّ وَاحِدٍ عَلَى ٱمْرَأَةِ صَاحِبِهِ.

إِرْمِيَا ٥‎: ٩‎
أَمَا أُعَاقِبُ عَلَى هَذَا، يَقُولُ ٱلرَّبُّ؟ أَوَ مَا تَنْتَقِمُ نَفْسِي مِنْ أُمَّةٍ كَهَذِهِ؟

عِبرانِيّين ١‎٣‎: ٤‎
لِيَكُنِ ٱلزِّوَاجُ مُكَرَّمًا عِنْدَ كُلِّ وَاحِدٍ، وَٱلْمَضْجَعُ غَيْرَ نَجِسٍ. وَأَمَّا ٱلْعَاهِرُونَ وَٱلزُّنَاةُ فَسَيَدِينُهُمُ ٱللهُ.

اَلتَّكْوِينُ ٢‎٠‎: ٤‎
وَلَكِنْ لَمْ يَكُنْ أَبِيمَالِكُ قَدِ ٱقْتَرَبَ إِلَيْهَا، فَقَالَ: «يَا سَيِّدُ، أَأُمَّةً بَارَّةً تَقْتُلُ؟

اَللَّاوِيِّينَ ١‎٨‎: ٦‎
«لَا يَقْتَرِبْ إِنْسَانٌ إِلَى قَرِيبِ جَسَدِهِ لِيَكْشِفَ ٱلْعَوْرَةَ. أَنَا ٱلرَّبُّ.

إِشَعْيَاءَ ٣‎٠‎: ٢‎٢‎
وَتُنَجِّسُونَ صَفَائِحَ تَمَاثِيلِ فِضَّتِكُمُ ٱلْمَنْحُوتَةِ، وَغِشَاءَ تِمْثَالِ ذَهَبِكُمُ ٱلْمَسْبُوكِ. تَطْرَحُهَا مِثْلَ فِرْصَةِ حَائِضٍ. تَقُولُ لَهَا: «ٱخْرُجِي».

-----

حِزْقِيَال ١‎٨‎: ١‎١‎
وَلَمْ يَفْعَلْ كُلَّ تِلْكَ، بَلْ أَكَلَ عَلَى ٱلْجِبَالِ، وَنَجَّسَ ٱمْرَأَةَ قَرِيبِهِ،

حِزْقِيَال ١‎٨‎: ١‎٢‎
وَظَلَمَ ٱلْفَقِيرَ وَٱلْمِسْكِينَ، وَٱغْتَصَبَ ٱغْتِصَابًا، وَلَمْ يَرُدَّ ٱلرَّهْنَ، وَقَدْ رَفَعَ عَيْنَيْهِ إِلَى ٱلْأَصْنَامِ وَفَعَلَ ٱلرِّجْسَ،

حِزْقِيَال ١‎٨‎: ١‎٥‎
لَمْ يَأْكُلْ عَلَى ٱلْجِبَالِ، وَلَمْ يَرْفَعْ عَيْنَيْهِ إِلَى أَصْنَامِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ، وَلَا نَجَّسَ ٱمْرَأَةَ قَرِيبِهِ،

حِزْقِيَال ٢‎٢‎: ٩‎
كَانَ فِيكِ أُنَاسٌ وُشَاةٌ لِسَفْكِ ٱلدَّمِ، وَفِيكِ أَكَلُوا عَلَى ٱلْجِبَالِ. فِي وَسْطِكِ عَمِلُوا رَذِيلَةً.

اَلتَّثْنِيَة ٤‎: ١‎٩‎
وَلِئَلَّا تَرْفَعَ عَيْنَيْكَ إِلَى ٱلسَّمَاءِ، وَتَنْظُرَ ٱلشَّمْسَ وَٱلْقَمَرَ وَٱلنُّجُومَ، كُلَّ جُنْدِ ٱلسَّمَاءِ ٱلَّتِي قَسَمَهَا ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ لِجَمِيعِ ٱلشُّعُوبِ ٱلَّتِي تَحْتَ كُلِّ ٱلسَّمَاءِ، فَتَغْتَرَّ وَتَسْجُدَ لَهَا وَتَعْبُدَهَا.

حِزْقِيَال ٢‎٠‎: ٧‎
وَقُلْتُ لَهُمُ: ٱطْرَحُوا كُلُّ إِنْسَانٍ مِنْكُمْ أَرْجَاسَ عَيْنَيْهِ، وَلَا تَتَنَجَّسُوا بِأَصْنَامِ مِصْرَ. أَنَا ٱلرَّبُّ إِلَهُكُمْ.

حِزْقِيَال ٣‎٣‎: ٢‎٥‎
لِذَلِكَ قُلْ لَهُمْ: هَكَذَا قَالَ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ: تَأْكُلُونَ بِٱلدَّمِ وَتَرْفَعُونَ أَعْيُنَكُمْ إِلَى أَصْنَامِكُمْ وَتَسْفِكُونَ ٱلدَّمَ، أَفَتَرِثُونَ ٱلْأَرْضَ؟

حِزْقِيَال ٣‎٣‎: ٢‎٦‎
وَقَفْتُمْ عَلَى سَيْفِكُمْ، فَعَلْتُمُ ٱلرِّجْسَ، وَكُلٌّ مِنْكُمْ نَجَّسَ ٱمْرَأَةَ صَاحِبِهِ، أَفَتَرِثُونَ ٱلْأَرْضَ؟

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٢‎١‎: ١‎
أَرْفَعُ عَيْنَيَّ إِلَى ٱلْجِبَالِ، مِنْ حَيْثُ يَأْتِي عَوْنِي!

اَلْخُرُوجُ ٣‎٤‎: ١‎٥‎
اِحْتَرِزْ مِنْ أَنْ تَقْطَعَ عَهْدًا مَعَ سُكَّانِ ٱلْأَرْضِ، فَيَزْنُونَ وَرَاءَ آلِهَتِهِمْ وَيَذْبَحُونَ لِآلِهَتِهِمْ، فَتُدْعَى وَتَأْكُلُ مِنْ ذَبِيحَتِهِمْ،

اَلْمَزَامِيرُ ٢‎٤‎: ٤‎
اَلطَّاهِرُ ٱلْيَدَيْنِ، وَٱلنَّقِيُّ ٱلْقَلْبِ، ٱلَّذِي لَمْ يَحْمِلْ نَفْسَهُ إِلَى ٱلْبَاطِلِ، وَلَا حَلَفَ كَذِبًا.

إِشَعْيَاءَ ٦‎٥‎: ١‎١‎
«أَمَّا أَنْتُمُ ٱلَّذِينَ تَرَكُوا ٱلرَّبَّ وَنَسُوا جَبَلَ قُدْسِي، وَرَتَّبُوا لِلسَّعْدِ ٱلْأَكْبَرِ مَائِدَةً، وَمَلَأُوا لِلسَّعْدِ ٱلْأَصْغَرِ خَمْرًا مَمْزُوجَةً،

حِزْقِيَال ٦‎: ٩‎
وَٱلنَّاجُونَ مِنْكُمْ يَذْكُرُونَنِي بَيْنَ ٱلْأُمَمِ ٱلَّذِينَ يُسْبَوْنَ إِلَيْهِمْ، إِذَا كَسَرْتُ قَلْبَهُمُ ٱلزَّانِيَ ٱلَّذِي حَادَ عَنِّي، وَعُيُونَهُمُ ٱلزَّانِيَةَ وَرَاءَ أَصْنَامِهِمْ، وَمَقَتُوا أَنْفُسَهُمْ لِأَجْلِ ٱلشُّرُورِ ٱلَّتِي فَعَلُوهَا فِي كُلِّ رَجَاسَاتِهِمْ،

حِزْقِيَال ٢‎٠‎: ٢‎٤‎
لِأَنَّهُمْ لَمْ يَصْنَعُوا أَحْكَامِي، بَلْ رَفَضُوا فَرَائِضِي، وَنَجَّسُوا سُبُوتِي، وَكَانَتْ عُيُونُهُمْ وَرَاءَ أَصْنَامِ آبَائِهِمْ.

١ كورنثوس ١‎٠‎: ٢‎٠‎
بَلْ إِنَّ مَا يَذْبَحُهُ ٱلْأُمَمُ فَإِنَّمَا يَذْبَحُونَهُ لِلشَّيَاطِينِ، لَا لِلهِ. فَلَسْتُ أُرِيدُ أَنْ تَكُونُوا أَنْتُمْ شُرَكَاءَ ٱلشَّيَاطِينِ.

-----

حِزْقِيَال ٢‎٠‎: ٢‎٨‎
لَمَّا أَتَيْتُ بِهِمْ إِلَى ٱلْأَرْضِ ٱلَّتِي رَفَعْتُ لَهُمْ يَدِي لِأُعْطِيَهُمْ إِيَّاهَا، فَرَأَوْا كُلَّ تَلٍّ عَالٍ وَكُلَّ شَجَرَةٍ غَبْيَاءَ، فَذَبَحُوا هُنَاكَ ذَبَائِحَهُمْ، وَقَرَّبُوا هُنَاكَ قَرَابِينَهُمُ ٱلْمُغِيظَةَ، وَقَدَّمُوا هُنَاكَ رَوَائِحَ سُرُورِهِمْ، وَسَكَبُوا هُنَاكَ سَكَائِبَهُمْ.

هُوشَع ٤‎: ١‎٣‎
يَذْبَحُونَ عَلَى رُؤُوسِ ٱلْجِبَالِ، وَيُبَخِّرُونَ عَلَى ٱلتِّلَالِ تَحْتَ ٱلْبَلُّوطِ وَٱللُّبْنَى وَٱلْبُطْمِ لِأَنَّ ظِلَّهَا حَسَنٌ! لِذَلِكَ تَزْنِي بَنَاتُكُمْ وَتَفْسِقُ كَنَّاتُكُمْ.

إِشَعْيَاءَ ٥‎٧‎: ٧‎
عَلَى جَبَلٍ عَالٍ وَمُرْتَفِعٍ وَضَعْتِ مَضْجَعَكِ، وَإِلَى هُنَاكَ صَعِدْتِ لِتَذْبَحِي ذَبِيحَةً.

حِزْقِيَال ٦‎: ١‎٣‎
فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا ٱلرَّبُّ، إِذَا كَانَتْ قَتْلَاهُمْ وَسْطِ أَصْنَامِهِمْ حَوْلَ مَذَابِحِهِمْ عَلَى كُلِّ أَكَمَةٍ عَالِيَةٍ، وَفِي رُؤُوسِ كُلِّ ٱلْجِبَالِ، وَتَحْتَ كُلِّ شَجَرَةٍ خَضْرَاءَ، وَتَحْتَ كُلِّ بَلُّوطَةٍ غَبْيَاءَ، ٱلْمَوْضِعِ ٱلَّذِي قَرَّبُوا فِيهِ رَائِحَةَ سُرُورٍ لِكُلِّ أَصْنَامِهِمْ.

إِشَعْيَاءَ ٦‎٥‎: ٧‎
آثَامَكُمْ وَآثَامَ آبَائِكُمْ مَعًا قَالَ ٱلرَّبُّ، ٱلَّذِينَ بَخَّرُوا عَلَى ٱلْجِبَالِ، وَعَيَّرُونِي عَلَى ٱلْآكَامِ، فَأَكِيلُ عَمَلَهُمُ ٱلْأَوَّلَ فِي حِضْنِهِمْ».

-----

اَلْخُرُوجُ ٣‎٢‎: ٦‎
فَبَكَّرُوا فِي ٱلْغَدِ وَأَصْعَدُوا مُحْرَقَاتٍ وَقَدَّمُوا ذَبَائِحَ سَلَامَةٍ. وَجَلَسَ ٱلشَّعْبُ لِلْأَكْلِ وَٱلشُّرْبِ ثُمَّ قَامُوا لِلَّعِبِ.

١ كورنثوس ١‎٠‎: ٧‎
فَلَا تَكُونُوا عَبَدَةَ أَوْثَانٍ كَمَا كَانَ أُنَاسٌ مِنْهُمْ، كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ: «جَلَسَ ٱلشَّعْبُ لِلْأَكْلِ وَٱلشُّرْبِ، ثُمَّ قَامُوا لِلَّعِبِ».

اَلتَّثْنِيَة ١‎٢‎: ١‎٧‎
لَا يَحِلُّ لَكَ أَنْ تَأْكُلَ فِي أَبْوَابِكَ عُشْرَ حِنْطَتِكَ وَخَمْرِكَ وَزَيْتِكَ، وَلَا أَبْكَارَ بَقَرِكَ وَغَنَمِكَ، وَلَا شَيْئًا مِنْ نُذُورِكَ ٱلَّتِي تَنْذُرُ، وَنَوَافِلِكَ وَرَفَائِعِ يَدِكَ.

-----

مَتَّى ٥‎: ٢‎٨‎
وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَنْظُرُ إِلَى ٱمْرَأَةٍ لِيَشْتَهِيَهَا، فَقَدْ زَنَى بِهَا فِي قَلْبِهِ.

١ كورنثوس ٦‎: ١‎٨‎
اُهْرُبُوا مِنَ ٱلزِّنَا. كُلُّ خَطِيَّةٍ يَفْعَلُهَا ٱلْإِنْسَانُ هِيَ خَارِجَةٌ عَنِ ٱلْجَسَدِ، لَكِنَّ ٱلَّذِي يَزْنِي يُخْطِئُ إِلَى جَسَدِهِ.


المجال العام