١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

إِرْمِيَا ٤‎٠‎: ٦‎
فَجَاءَ إِرْمِيَا إِلَى جَدَلْيَا بْنِ أَخِيقَامَ إِلَى ٱلْمِصْفَاةِ وَأَقَامَ عِنْدَهُ فِي وَسْطِ ٱلشَّعْبِ ٱلْبَاقِينَ فِي ٱلْأَرْضِ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

إِرْمِيَا ٤‎٠‎: ٦‎
فَجَاءَ إِرْمِيَا إِلَى جَدَلْيَا بْنِ أَخِيقَامَ إِلَى ٱلْمِصْفَاةِ وَأَقَامَ عِنْدَهُ فِي وَسْطِ ٱلشَّعْبِ ٱلْبَاقِينَ فِي ٱلْأَرْضِ.

--------------------


إِرْمِيَا ٤‎٠‎: ٢‎
فَأَخَذَ رَئِيسُ ٱلشُّرَطِ إِرْمِيَا وَقَالَ لَهُ: «إِنَّ ٱلرَّبَّ إِلَهَكَ قَدْ تَكَلَّمَ بِهَذَا ٱلشَّرِّ عَلَى هَذَا ٱلْمَوْضِعِ.

إِرْمِيَا ٤‎٠‎: ٣‎
فَجَلَبَ ٱلرَّبُّ وَفَعَلَ كَمَا تَكَلَّمَ، لِأَنَّكُمْ قَدْ أَخْطَأْتُمْ إِلَى ٱلرَّبِّ وَلَمْ تَسْمَعُوا لِصَوْتِهِ، فَحَدَثَ لَكُمْ هَذَا ٱلْأَمْرُ.

إِرْمِيَا ٤‎٠‎: ٤‎
فَٱلْآنَ هَأَنَذَا أَحُلُّكَ ٱلْيَوْمَ مِنَ ٱلْقُيُودِ ٱلَّتِي عَلَى يَدِكَ. فَإِنْ حَسُنَ فِي عَيْنَيْكَ أَنْ تَأْتِيَ مَعِي إِلَى بَابِلَ فَتَعَالَ، فَأَجْعَلُ عَيْنَيَّ عَلَيْكَ. وَإِنْ قَبُحَ فِي عَيْنَيْكَ أَنْ تَأْتِيَ مَعِي إِلَى بَابِلَ فَٱمْتَنِعْ. اُنْظُرْ. كُلُّ ٱلْأَرْضِ هِيَ أَمَامَكَ، فَحَيْثُمَا حَسُنَ وَكَانَ مُسْتَقِيمًا فِي عَيْنَيْكَ أَنْ تَنْطَلِقَ فَٱنْطَلِقْ إِلَى هُنَاكَ».

إِرْمِيَا ٤‎٠‎: ٥‎
وَإِذْ كَانَ لَمْ يَرْجِعْ بَعْدُ، قَالَ: «ٱرْجِعْ إِلَى جَدَلْيَا بْنِ أَخِيقَامَ بْنِ شَافَانَ ٱلَّذِي أَقَامَهُ مَلِكُ بَابِلَ عَلَى مُدُنِ يَهُوذَا، وَأَقِمْ عِنْدَهُ فِي وَسْطِ ٱلشَّعْبِ، وَٱنْطَلِقْ إِلَى حَيْثُ كَانَ مُسْتَقِيمًا فِي عَيْنَيْكَ أَنْ تَنْطَلِقَ». وَأَعْطَاهُ رَئِيسُ ٱلشُّرَطِ زَادًا وَهَدِيَّةً وَأَطْلَقَهُ.

إِرْمِيَا ٤‎٠‎: ٦‎
فَجَاءَ إِرْمِيَا إِلَى جَدَلْيَا بْنِ أَخِيقَامَ إِلَى ٱلْمِصْفَاةِ وَأَقَامَ عِنْدَهُ فِي وَسْطِ ٱلشَّعْبِ ٱلْبَاقِينَ فِي ٱلْأَرْضِ.

إِرْمِيَا ٤‎٠‎: ٧‎
فَلَمَّا سَمِعَ كُلُّ رُؤَسَاءِ ٱلْجُيُوشِ ٱلَّذِينَ فِي ٱلْحَقْلِ هُمْ وَرِجَالُهُمْ أَنَّ مَلِكَ بَابِلَ قَدْ أَقَامَ جَدَلْيَا بْنَ أَخِيقَامَ عَلَى ٱلْأَرْضِ، وَأَنَّهُ وَكَّلَهُ عَلَى ٱلرِّجَالِ وَٱلنِّسَاءِ وَٱلْأَطْفَالِ وَعَلَى فُقَرَاءِ ٱلْأَرْضِ ٱلَّذِينَ لَمْ يُسْبَوْا إِلَى بَابِلَ،

إِرْمِيَا ٣‎٩‎: ١‎٤‎
أَرْسَلُوا فَأَخَذُوا إِرْمِيَا مِنْ دَارِ ٱلسِّجْنِ وَأَسْلَمُوهُ لِجَدَلْيَا بْنِ أَخِيقَامَ بْنِ شَافَانَ لِيَخْرُجَ بِهِ إِلَى ٱلْبَيْتِ. فَسَكَنَ بَيْنَ ٱلشَّعْبِ.

إِرْمِيَا ٢‎٦‎: ٢‎٤‎
وَلَكِنَّ يَدَ أَخِيقَامَ بْنِ شَافَانَ كَانَتْ مَعَ إِرْمِيَا حَتَّى لَا يُدْفَعَ لِيَدِ ٱلشَّعْبِ لِيَقْتُلُوهُ.

حِزْقِيَال ٥‎: ٣‎
وَخُذْ مِنْهُ قَلِيلًا بِٱلْعَدَدِ وَصُرَّهُ فِي أَذْيَالِكَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢‎٥‎: ١‎٢‎
وَلَكِنَّ رَئِيسَ ٱلشُّرَطِ أَبْقَى مِنْ مَسَاكِينِ ٱلْأَرْضِ كَرَّامِينَ وَفَلَّاحِينَ.

٢ أخبار ٣‎٤‎: ٢‎٠‎
وَأَمَرَ ٱلْمَلِكُ حِلْقِيَا وَأَخِيقَامَ بْنَ شَافَانَ وَعَبْدُونَ بْنَ مِيخَا وَشَافَانَ ٱلْكَاتِبَ وَعَسَايَا عَبْدَ ٱلْمَلِكِ قَائِلًا:

إِرْمِيَا ٣‎٧‎: ١‎٤‎
فَقَالَ إِرْمِيَا: «كَذِبٌ! لَا أَقَعُ لِلْكَلْدَانِيِّينَ». وَلَمْ يَسْمَعْ لَهُ، فَقَبَضَ يَرْئِيَّا عَلَى إِرْمِيَا وَأَتَى بِهِ إِلَى ٱلرُّؤَسَاءِ.

إِرْمِيَا ٣‎٩‎: ٩‎
وَبَقِيَّةُ ٱلشَّعْبِ ٱلَّذِينَ بَقُوا فِي ٱلْمَدِينَةِ، وَٱلْهَارِبُونَ ٱلَّذِينَ سَقَطُوا لَهُ، وَبَقِيَّةُ ٱلشَّعْبِ ٱلَّذِينَ بَقُوا، سَبَاهُمْ نَبُوزَرَادَانُ رَئِيسُ ٱلشُّرَطِ إِلَى بَابِلَ.

إِرْمِيَا ٣‎٩‎: ١‎٠‎
وَلَكِنَّ بَعْضَ ٱلشَّعْبِ ٱلْفُقَرَاءَ ٱلَّذِينَ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ شَيْءٌ، تَرَكَهُمْ نَبُوزَرَادَانُ رَئِيسُ ٱلشُّرَطِ فِي أَرْضِ يَهُوذَا، وَأَعْطَاهُمْ كُرُومًا وَحُقُولًا فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ.

إِرْمِيَا ٥‎٢‎: ١‎٦‎
وَلَكِنَّ نَبُوزَرَادَانَ، رَئِيسَ ٱلشُّرَطِ، أَبْقَى مِنْ مَسَاكِينِ ٱلْأَرْضِ كَرَّامِينَ وَفَلَّاحِينَ.

حِزْقِيَال ٣‎٣‎: ٢‎٤‎
«يَا ٱبْنَ آدَمَ، إِنَّ ٱلسَّاكِنِينَفيِ هَذِهِ ٱلْخِرَبِ فِي أَرْضِ إِسْرَائِيلَ يَتَكَلَّمُونَ قَائِلِينَ: إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ وَاحِدًا وَقَدْ وَرِثَ ٱلْأَرْضَ، وَنَحْنُ كَثِيرُونَ، لَنَا أُعْطِيَتِ ٱلْأَرْضُ مِيرَاثًا.

-----

إِرْمِيَا ٤‎٠‎: ٨‎
أَتَى إِلَى جَدَلْيَا إِلَى ٱلْمِصْفَاةِ: إِسْمَاعِيلُ بْنُ نَثَنْيَا، وَيُوحَانَانُ وَيُونَاثَانُ ٱبْنَا قَارِيحَ، وَسَرَايَا بْنُ تَنْحُومَثَ، وَبَنُو عِيفَايَ ٱلنَّطُوفَاتِيُّ، وَيَزَنْيَا ٱبْنُ ٱلْمَعْكِيِّ، هُمْ وَرِجَالُهُمْ.

إِرْمِيَا ٤‎٠‎: ٩‎
فَحَلَفَ لَهُمْ جَدَلْيَا بْنُ أَخِيقَامَ بْنِ شَافَانَ وَلِرِجَالِهِمْ قَائِلًا: «لَا تَخَافُوا مِنْ أَنْ تَخْدِمُوا ٱلْكَلْدَانِيِّينَ. اُسْكُنُوا فِي ٱلْأَرْضِ، وَٱخْدِمُوا مَلِكَ بَابِلَ فَيُحْسَنَ إِلَيْكُمْ.

إِرْمِيَا ٤‎٠‎: ١‎٠‎
أَمَّا أَنَا فَهَأَنَذَا سَاكِنٌ فِي ٱلْمِصْفَاةِ لِأَقِفَ أَمَامَ ٱلْكَلْدَانِيِّينَ ٱلَّذِينَ يَأْتُونَ إِلَيْنَا. أَمَّا أَنْتُمْ فَٱجْمَعُوا خَمْرًا وَتِينًا وَزَيْتًا وَضَعُوا فِي أَوْعِيَتِكُمْ، وَٱسْكُنُوا فِي مُدُنِكُمُ ٱلَّتِي أَخَذْتُمُوهَا».

إِرْمِيَا ٤‎٠‎: ١‎١‎
وَكَذَلِكَ كُلُّ ٱلْيَهُودِ ٱلَّذِينَ فِي مُوآبَ، وَبَيْنَ بَنِي عَمُّونَ، وَفِي أَدُومَ، وَٱلَّذِينَ فِي كُلِّ ٱلْأَرَاضِي، سَمِعُوا أَنَّ مَلِكَ بَابِلَ قَدْ جَعَلَ بَقِيَّةً لِيَهُوذَا، وَقَدْ أَقَامَ عَلَيْهِمْ جَدَلْيَا بْنَ أَخِيقَامَ بْنِ شَافَانَ،

إِرْمِيَا ٤‎٠‎: ١‎٢‎
فَرَجَعَ كُلُّ ٱلْيَهُودِ مِنْ كُلِّ ٱلْمَوَاضِعِ ٱلَّتِي طُوِّحُوا إِلَيْهَا وَأَتَوْا إِلَى أَرْضِ يَهُوذَا، إِلَى جَدَلْيَا، إِلَى ٱلْمِصْفَاةِ، وَجَمَعُوا خَمْرًا وَتِينًا كَثِيرًا جِدًّا.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢‎٥‎: ٢‎٢‎
وَأَمَّا ٱلشَّعْبُ ٱلَّذِي بَقِيَ فِي أَرْضِ يَهُوذَا، ٱلَّذِينَ أَبْقَاهُمْ نَبُوخَذْنَاصَّرُ مَلِكُ بَابِلَ، فَوَكَّلَ عَلَيْهِمْ جَدَلْيَا بْنَ أَخِيقَامَ بْنِ شَافَانَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢‎٥‎: ٢‎٣‎
وَلَمَّا سَمِعَ جَمِيعُ رُؤَسَاءِ ٱلْجُيُوشِ هُمْ وَرِجَالُهُمْ أَنَّ مَلِكَ بَابِلَ قَدْ وَكَّلَ جَدَلْيَا أَتَوْا إِلَى جَدَلْيَا إِلَى ٱلْمِصْفَاةِ، وَهُمْ إِسْمَاعِيلُ بْنُ نَثَنْيَا، وَيُوحَنَانُ بْنُ قَارِيحَ، وَسَرَايَا بْنُ تَنْحُومَثَ ٱلنَّطُوفَاتِيِّ، وَيَازَنْيَا ٱبْنُ ٱلْمَعْكِيِّ، هُمْ وَرِجَالُهُمْ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢‎٥‎: ٢‎٤‎
وَحَلَفَ جَدَلْيَا لَهُمْ وَلِرِجَالِهِمْ، وَقَالَ لَهُمْ: «لَا تَخَافُوا مِنْ عَبِيدِ ٱلْكِلْدَانِيِّينَ. ٱسْكُنُوا ٱلْأَرْضَ وَتَعَبَّدُوا لِمَلِكِ بَابِلَ فَيَكُونَ لَكُمْ خَيْرٌ».

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢‎٥‎: ٢‎٥‎
وَفِي ٱلشَّهْرِ ٱلسَّابِعِ جَاءَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ نَثَنْيَا بْنِ أَلِيشَمَعَ مِنَ ٱلنَّسْلِ ٱلْمَلِكِيِّ، وَعَشْرَةُ رِجَالٍ مَعَهُ وَضَرَبُوا جَدَلْيَا فَمَاتَ، وَأَيْضًا ٱلْيَهُودُ وَٱلْكِلْدَانِيِّينَ ٱلَّذِينَ مَعَهُ فِي ٱلْمِصْفَاةِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢‎٥‎: ٢‎٦‎
فَقَامَ جَمِيعُ ٱلشَّعْبِ مِنَ ٱلصَّغِيرِ إِلَى ٱلْكَبِيرِ وَرُؤَسَاءُ ٱلْجُيُوشِ وَجَاءُوا إِلَى مِصْرَ، لِأَنَّهُمْ خَافُوا مِنَ ٱلْكِلْدَانِيِّينَ.

إِرْمِيَا ٤‎١‎: ١‎
وَكَانَ فِي ٱلشَّهْرِ ٱلسَّابِعِ، أَنَّ إِسْمَاعِيلَ بْنَ نَثَنْيَا بْنِ أَلِيشَامَاعَ، مِنَ ٱلنَّسْلِ ٱلْمُلُوكِيِّ، جَاءَ هُوَ وَعُظَمَاءُ ٱلْمَلِكِ وَعَشَرَةُ رِجَالٍ مَعَهُ إِلَى جَدَلْيَا بْنِ أَخِيقَامَ إِلَى ٱلْمِصْفَاةِ، وَأَكَلُوا هُنَاكَ خُبْزًا مَعًا فِي ٱلْمِصْفَاةِ.

إِرْمِيَا ٤‎١‎: ٩‎
فَٱلْجُبُّ ٱلَّذِي طَرَحَ فِيهِ إِسْمَاعِيلُ كُلَّ جُثَثِ ٱلرِّجَالِ ٱلَّذِينَ قَتَلَهُمْ بِسَبَبِ جَدَلْيَا، هُوَ ٱلَّذِي صَنَعَهُ ٱلْمَلِكُ آسَا مِنْ وَجْهِ بَعْشَا مَلِكِ إِسْرَائِيلَ. فَمَلَأَهُ إِسْمَاعِيلُ بْنُ نَثَنْيَا مِنَ ٱلْقَتْلَى.

إِرْمِيَا ٤‎٠‎: ١‎٤‎
وَقَالُوا لَهُ: «أَتَعْلَمُ عِلْمًا أَنَّ بَعْلِيسَ مَلِكَ بَنِي عَمُّونَ قَدْ أَرْسَلَ إِسْمَاعِيلَ بْنَ نَثَنْيَا لِيَقْتُلَكَ؟» فَلَمْ يُصَدِّقْهُمْ جَدَلْيَا بْنُ أَخِيقَامَ.

إِرْمِيَا ٤‎١‎: ٣‎
وَكُلُّ ٱلْيَهُودِ ٱلَّذِينَ كَانُوا مَعَهُ، أَيْ مَعَ جَدَلْيَا، فِي ٱلْمِصْفَاةِ وَٱلْكَلْدَانِيُّونَ ٱلَّذِينَ وُجِدُوا هُنَاكَ، وَرِجَالُ ٱلْحَرْبِ، ضَرَبَهُمْ إِسْمَاعِيلُ.

إِرْمِيَا ٤‎١‎: ٦‎
فَخَرَجَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ نَثَنْيَا لِلِقَائِهِمْ مِنَ ٱلْمِصْفَاةِ سَائِرًا وَبَاكِيًا. فَكَانَ لَمَّا لَقِيَهُمْ أَنَّهُ قَالَ لَهُمْ: «هَلُمَّ إِلَى جَدَلْيَا بْنِ أَخِيقَامَ».

-----

يَشُوع ١‎٨‎: ٢‎٦‎
وَٱلْمِصْفَاةَ وَٱلْكَفِيرَةَ وَٱلْمُوصَةَ،

اَلْقُضَاة ٢‎٠‎: ١‎
فَخَرَجَ جَمِيعُ بَنِي إِسْرَائِيلَ، وَٱجْتَمَعَتِ ٱلْجَمَاعَةُ كَرَجُلٍ وَاحِدٍ، مِنْ دَانَ إِلَى بِئْرِ سَبْعٍ مَعَ أَرْضِ جِلْعَادَ، إِلَى ٱلرَّبِّ فِي ٱلْمِصْفَاةِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٥‎: ٢‎٢‎
فَٱسْتَدْعَى ٱلْمَلِكُ آسَا كُلَّ يَهُوذَا. لَمْ يَكُنْ بَرِيءٌ. فَحَمَلُوا كُلَّ حِجَارَةِ ٱلرَّامَةِ وَأَخْشَابِهَا ٱلَّتِي بَنَاهَا بَعْشَا، وَبَنَى بِهَا ٱلْمَلِكُ آسَا جَبْعَ بَنْيَامِينَ وَٱلْمِصْفَاةَ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٧‎: ٥‎
فَقَالَ صَمُوئِيلُ: «ٱجْمَعُوا كُلَّ إِسْرَائِيلَ إِلَى ٱلْمِصْفَاةِ فَأُصَلِّيَ لِأَجْلِكُمْ إِلَى ٱلرَّبِّ»

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٧‎: ٦‎
فَٱجْتَمَعُوا إِلَى ٱلْمِصْفَاةِ وَٱسْتَقَوْا مَاءً وَسَكَبُوهُ أَمَامَ ٱلرَّبِّ، وَصَامُوا فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ وَقَالُوا هُنَاكَ: «قَدْ أَخْطَأْنَا إِلَى ٱلرَّبِّ». وَقَضَى صَمُوئِيلُ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ فِي ٱلْمِصْفَاةِ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٠‎: ١‎٧‎
وَٱسْتَدْعَى صَمُوئِيلُ ٱلشَّعْبَ إِلَى ٱلرَّبِّ إِلَى ٱلْمِصْفَاةِ،

نَحَمْيَا ٣‎: ١‎٥‎
وَبَابُ ٱلْعَيْنِ رَمَّمَهُ شَلُّونُ بْنُ كَلْحُوزَةَ رَئِيسُ دَائِرَةِ ٱلْمِصْفَاةِ. هُوَ بَنَاهُ وَسَقَفَهُ وَأَقَامَ مَصَارِيعَهُ وَأَقْفَالَهُ وَعَوَارِضَهُ، وَسُورَ بِرْكَةِ سِلُوَامٍ عِنْدَ جُنَيْنَةِ ٱلْمَلِكِ إِلَى ٱلدَّرَجِ ٱلنَّازِلِ مِنْ مَدِينَةِ دَاوُدَ.

اَلتَّكْوِينُ ٣‎١‎: ٤‎٩‎
وَ«ٱلْمِصْفَاةَ»، لِأَنَّهُ قَالَ: «لِيُرَاقِبِ ٱلرَّبُّ بَيْنِي وَبَيْنَكَ حِينَمَا نَتَوَارَى بَعْضُنَا عَنْ بَعْضٍ.

اَلْقُضَاة ٢‎٠‎: ٣‎
فَسَمِعَ بَنُو بَنْيَامِينَ أَنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ قَدْ صَعِدُوا إِلَى ٱلْمِصْفَاةِ. وَقَالَ بَنُو إِسْرَائِيلَ: «تَكَلَّمُوا، كَيْفَ كَانَتْ هَذِهِ ٱلْقَبَاحَةُ؟»

-----

إِرْمِيَا ٤‎١‎: ٢‎
فَقَامَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ نَثَنْيَا وَٱلْعَشَرَةُ ٱلرِّجَالِ ٱلَّذِينَ كَانُوا مَعَهُ وَضَرَبُوا جَدَلْيَا بْنَ أَخِيقَامَ بْنِ شَافَانَ بِٱلسَّيْفِ فَقَتَلُوهُ، هَذَا ٱلَّذِي أَقَامَهُ مَلِكُ بَابِلَ عَلَى ٱلْأَرْضِ.

إِرْمِيَا ٤‎١‎: ٥‎
أَنَّ رِجَالًا أَتَوْا مِنْ شَكِيمَ وَمِنْ شِيلُوَ وَمِنَ ٱلسَّامِرَةِ، ثَمَانِينَ رَجُلًا مَحْلُوقِي ٱللُّحَى وَمُشَقَّقِي ٱلثِّيَابِ وَمُخَمَّشِينَ، وَبِيَدِهِمْ تَقْدِمَةٌ وَلُبَانٌ لِيُدْخِلُوهُمَا إِلَى بَيْتِ ٱلرَّبِّ.

-----

عِبرانِيّين ١‎١‎: ٢‎٥‎
مُفَضِّلًا بِٱلْأَحْرَى أَنْ يُذَلَّ مَعَ شَعْبِ ٱللهِ عَلَى أَنْ يَكُونَ لَهُ تَمَتُّعٌ وَقْتِيٌّ بِٱلْخَطِيَّةِ،


المجال العام