١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

أَمْثَالٌ ٢‎٦‎: ١‎٥‎
اَلْكَسْلَانُ يُخْفِي يَدَهُ فِي ٱلصَّحْفَةِ، وَيَشُقُّ عَلَيْهِ أَنْ يَرُدَّهَا إِلَى فَمِهِ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

أَمْثَالٌ ٢‎٦‎: ١‎٥‎
اَلْكَسْلَانُ يُخْفِي يَدَهُ فِي ٱلصَّحْفَةِ، وَيَشُقُّ عَلَيْهِ أَنْ يَرُدَّهَا إِلَى فَمِهِ.

--------------------


أَمْثَالٌ ٢‎٦‎: ١‎٣‎
قَالَ ٱلْكَسْلَانُ: «ٱلْأَسَدُ فِي ٱلطَّرِيقِ، ٱلشِّبْلُ فِي ٱلشَّوَارِعِ!».

أَمْثَالٌ ٢‎٦‎: ١‎٤‎
اَلْبَابُ يَدُورُ عَلَى صَائِرِهِ، وَٱلْكَسْلَانُ عَلَى فِرَاشِهِ.

أَمْثَالٌ ٢‎٦‎: ١‎٥‎
اَلْكَسْلَانُ يُخْفِي يَدَهُ فِي ٱلصَّحْفَةِ، وَيَشُقُّ عَلَيْهِ أَنْ يَرُدَّهَا إِلَى فَمِهِ.

أَمْثَالٌ ٢‎٦‎: ١‎٦‎
اَلْكَسْلَانُ أَوْفَرُ حِكْمَةً فِي عَيْنَيْ نَفْسِهِ مِنَ ٱلسَّبْعَةِ ٱلْمُجِيبِينَ بِعَقْلٍ.

أَمْثَالٌ ١‎٩‎: ٢‎٤‎
اَلْكَسْلَانُ يُخْفِي يَدَهُ فِي ٱلصَّحْفَةِ، وَأَيْضًا إِلَى فَمِهِ لَا يَرُدُّهَا.

أَمْثَالٌ ١‎٥‎: ١‎٩‎
طَرِيقُ ٱلْكَسْلَانِ كَسِيَاجٍ مِنْ شَوْكٍ، وَطَرِيقُ ٱلْمُسْتَقِيمِينَ مَنْهَجٌ.

أَمْثَالٌ ١‎٩‎: ١‎٥‎
اَلْكَسَلُ يُلْقِي فِي ٱلسُّبَاتِ، وَٱلنَّفْسُ ٱلْمُتَرَاخِيَةُ تَجُوعُ.

أَمْثَالٌ ١‎٢‎: ٢‎٧‎
ٱلرَّخَاوَةُ لَا تَمْسِكُ صَيْدًا، أَمَّا ثَرْوَةُ ٱلْإِنْسَانِ ٱلْكَرِيمَةُ فَهِيَ الِٱجْتِهَادُ.

أَمْثَالٌ ٢‎٢‎: ١‎٣‎
قَالَ ٱلْكَسْلَانُ: «ٱلْأَسَدُ فِي ٱلْخَارِجِ، فَأُقْتَلُ فِي ٱلشَّوَارِعِ!».

اَلْمَزَامِيرُ ٧‎٤‎: ١‎١‎
لِمَاذَا تَرُدُّ يَدَكَ وَيَمِينَكَ؟ أَخْرِجْهَا مِنْ وَسَطِ حِضْنِكَ. أَفْنِ.

أَمْثَالٌ ١‎٣‎: ٤‎
نَفْسُ ٱلْكَسْلَانِ تَشْتَهِي وَلَا شَيْءَ لَهَا، وَنَفْسُ ٱلْمُجْتَهِدِينَ تَسْمَنُ.

أَمْثَالٌ ١‎٨‎: ٩‎
أَيْضًا ٱلْمُتَرَاخِي فِي عَمَلِهِ هُوَ أَخُو ٱلْمُسْرِفِ.

أَمْثَالٌ ٢‎١‎: ٢‎٥‎
شَهْوَةُ ٱلْكَسْلَانِ تَقْتُلُهُ، لِأَنَّ يَدَيْهِ تَأْبَيَانِ ٱلشُّغْلَ.

أَمْثَالٌ ٦‎: ٩‎
إِلَى مَتَى تَنَامُ أَيُّهَا ٱلْكَسْلَانُ؟ مَتَى تَنْهَضُ مِنْ نَوْمِكَ؟

أَمْثَالٌ ٢‎٠‎: ٤‎
اَلْكَسْلَانُ لَا يَحْرُثُ بِسَبَبِ ٱلشِّتَاءِ، فَيَسْتَعْطِي فِي ٱلْحَصَادِ وَلَا يُعْطَى.

عِبرانِيّين ٦‎: ١‎٢‎
لِكَيْ لَا تَكُونُوا مُتَبَاطِئِينَ بَلْ مُتَمَثِّلِينَ بِٱلَّذِينَ بِٱلْإِيمَانِ وَٱلْأَنَاةِ يَرِثُونَ ٱلْمَوَاعِيدَ.

-----

أَمْثَالٌ ٢‎٤‎: ٣‎٠‎
عَبَرْتُ بِحَقْلِ ٱلْكَسْلَانِ وَبِكَرْمِ ٱلرَّجُلِ ٱلنَّاقِصِ ٱلْفَهْمِ،

أَمْثَالٌ ٢‎٤‎: ٣‎١‎
فَإِذَا هُوَ قَدْ عَلَاهُ كُلَّهُ ٱلْقَرِيصُ، وَقَدْ غَطَّى ٱلْعَوْسَجُ وَجْهَهُ، وَجِدَارُ حِجَارَتِهِ ٱنْهَدَمَ.

أَمْثَالٌ ٢‎٤‎: ٣‎٢‎
ثُمَّ نَظَرْتُ وَوَجَّهْتُ قَلْبِي. رَأَيْتُ وَقَبِلْتُ تَعْلِيمًا:

أَمْثَالٌ ٢‎٤‎: ٣‎٣‎
نَوْمٌ قَلِيلٌ بَعْدُ نُعَاسٌ قَلِيلٌ، وَطَيُّ ٱلْيَدَيْنِ قَلِيلًا لِلرُّقُودِ،

أَمْثَالٌ ٢‎٤‎: ٣‎٤‎
فَيَأْتِي فَقْرُكَ كَعَدَّاءٍ وَعَوَزُكَ كَغَازٍ.

-----

أَمْثَالٌ ٢‎١‎: ٢‎٦‎
اَلْيَوْمَ كُلَّهُ يَشْتَهِي شَهْوَةً، أَمَّا ٱلصِّدِّيقُ فَيُعْطِي وَلَا يُمْسِكُ.

اَلْجَامِعَةِ ٤‎: ٥‎
اَلْكَسْلَانُ يَأْكُلُ لَحْمَهُ وَهُوَ طَاوٍ يَدَيْهِ.

لُوقا ١‎٦‎: ٣‎
فَقَالَ ٱلْوَكِيلُ فِي نَفْسِهِ: مَاذَا أَفْعَلُ؟ لِأَنَّ سَيِّدِي يَأْخُذُ مِنِّي ٱلْوَكَالَةَ. لَسْتُ أَسْتَطِيعُ أَنْ أَنْقُبَ، وَأَسْتَحِي أَنْ أَسْتَعْطِيَ.

-----

حَجَّي ١‎: ٢‎
«هَكَذَا قَالَ رَبُّ ٱلْجُنُودِ قَائِلًا: هَذَا ٱلشَّعْبُ قَالَ إِنَّ ٱلْوَقْتَ لَمْ يَبْلُغْ وَقْتَ بِنَاءِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ».

لُوقا ١‎٩‎: ٢‎٠‎
ثُمَّ جَاءَ آخَرُ قَائِلًا: يَا سَيِّدُ، هُوَذَا مَنَاكَ ٱلَّذِي كَانَ عِنْدِي مَوْضُوعًا فِي مِنْدِيلٍ،


المجال العام