١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

أَيُّوبَ ٢‎٠‎: ١‎
فَأَجَابَ صُوفَرُ ٱلنَّعْمَاتِيُّ وَقَالَ:

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

أَيُّوبَ ٢‎٠‎: ١‎
فَأَجَابَ صُوفَرُ ٱلنَّعْمَاتِيُّ وَقَالَ:

--------------------


أَيُّوبَ ٢‎٠‎: ٢‎
«مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ هَوَاجِسِي تُجِيبُنِي، وَلِهَذَا هَيَجَانِي فِيَّ.

أَيُّوبَ ٢‎٠‎: ٣‎
تَعْيِيرَ تَوْبِيخِي أَسْمَعُ. وَرُوحٌ مِنْ فَهْمِي يُجِيبُنِي.

أَيُّوبَ ٢‎٠‎: ٤‎
«أَمَا عَلِمْتَ هَذَا مِنَ ٱلْقَدِيمِ، مُنْذُ وُضِعَ ٱلْإِنْسَانُ عَلَى ٱلْأَرْضِ،

أَيُّوبَ ٢‎٠‎: ٥‎
أَنَّ هُتَافَ ٱلْأَشْرَارِ مِنْ قَرِيبٍ، وَفَرَحَ ٱلْفَاجِرِ إِلَى لَحْظَةٍ!

-----

أَيُّوبَ ٢‎: ١‎١‎
فَلَمَّا سَمِعَ أَصْحَابُ أَيُّوبَ ٱلثَّلَاثَةُ بِكُلِّ ٱلشَّرِّ ٱلَّذِي أَتَى عَلَيْهِ، جَاءُوا كُلُّ وَاحِدٍ مِنْ مَكَانِهِ: أَلِيفَازُ ٱلتَّيْمَانِيُّ وَبِلْدَدُ ٱلشُّوحِيُّ وَصُوفَرُ ٱلنَّعْمَاتِيُّ، وَتَوَاعَدُوا أَنْ يَأْتُوا لِيَرْثُوا لَهُ وَيُعَزُّوهُ.

أَيُّوبَ ١‎١‎: ١‎
فَأَجَابَ صُوفَرُ ٱلنَّعْمَاتِيُّ وَقَالَ:


المجال العام