١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

نَحَمْيَا ١‎: ١‎١‎
يَا سَيِّدُ، لِتَكُنْ أُذْنُكَ مُصْغِيَةً إِلَى صَلَاةِ عَبْدِكَ وَصَلَاةِ عَبِيدِكَ ٱلَّذِينَ يُرِيدُونَ مَخَافَةَ ٱسْمِكَ. وَأَعْطِ ٱلنَّجَاحَ ٱلْيَوْمَ لِعَبْدِكَ وَٱمْنَحْهُ رَحْمَةً أَمَامَ هَذَا ٱلرَّجُلِ». لِأَنِّي كُنْتُ سَاقِيًا لِلْمَلِكِ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

نَحَمْيَا ١‎: ١‎١‎
يَا سَيِّدُ، لِتَكُنْ أُذْنُكَ مُصْغِيَةً إِلَى صَلَاةِ عَبْدِكَ وَصَلَاةِ عَبِيدِكَ ٱلَّذِينَ يُرِيدُونَ مَخَافَةَ ٱسْمِكَ. وَأَعْطِ ٱلنَّجَاحَ ٱلْيَوْمَ لِعَبْدِكَ وَٱمْنَحْهُ رَحْمَةً أَمَامَ هَذَا ٱلرَّجُلِ». لِأَنِّي كُنْتُ سَاقِيًا لِلْمَلِكِ.

--------------------


نَحَمْيَا ٢‎: ١‎
وَفِي شَهْرِ نِيسَانَ فِي ٱلسَّنَةِ ٱلْعِشْرِينَ لِأَرْتَحْشَسْتَا ٱلْمَلِكِ، كَانَتْ خَمْرٌ أَمَامَهُ، فَحَمَلْتُ ٱلْخَمْرَ وَأَعْطَيْتُ ٱلْمَلِكَ. وَلَمْ أَكُنْ قَبْلُ مُكْمَدًّا أَمَامَهُ.

نَحَمْيَا ١‎: ٣‎
فَقَالُوا لِي: «إِنَّ ٱلْبَاقِينَ ٱلَّذِينَ بَقُوا مِنَ ٱلسَّبْيِ هُنَاكَ فِي ٱلْبِلَادِ، هُمْ فِي شَرٍّ عَظِيمٍ وَعَارٍ. وَسُورُ أُورُشَلِيمَ مُنْهَدِمٌ، وَأَبْوَابُهَا مَحْرُوقَةٌ بِٱلنَّارِ».

نَحَمْيَا ١‎: ٤‎
فَلَمَّا سَمِعْتُ هَذَا ٱلْكَلَامَ جَلَسْتُ وَبَكَيْتُ وَنُحْتُ أَيَّامًا، وَصُمْتُ وَصَلَّيْتُ أَمَامَ إِلَهِ ٱلسَّمَاءِ،

نَحَمْيَا ١‎: ١‎
كَلَامُ نَحَمْيَا بْنِ حَكَلْيَا: حَدَثَ فِي شَهْرِ كَسْلُو فِي ٱلسَّنَةِ ٱلْعِشْرِينَ، بَيْنَمَا كُنْتُ فِي شُوشَنَ ٱلْقَصْرِ،

نَحَمْيَا ٥‎: ١‎٤‎
وَأَيْضًا مِنَ ٱلْيَوْمِ ٱلَّذِي أُوصِيتُ فِيهِ أَنْ أَكُونَ وَالِيَهُمْ فِي أَرْضِ يَهُوذَا، مِنَ ٱلسَّنَةِ ٱلْعِشْرِينَ إِلَى ٱلسَّنَةِ ٱلثَّانِيَةِ وَٱلثَّلَاثِينَ لِأَرْتَحْشَسْتَا ٱلْمَلِكِ، ٱثْنَتَيْ عَشَرَةَ سَنَةً، لَمْ آكُلْ أَنَا وَلَا إِخْوَتِي خُبْزَ ٱلْوَالِي.

-----

أَمْثَالٌ ٢‎١‎: ١‎
قَلْبُ ٱلْمَلِكِ فِي يَدِ ٱلرَّبِّ كَجَدَاوِلِ مِيَاهٍ، حَيْثُمَا شَاءَ يُمِيلُهُ.

عَزْرَا ٧‎: ٢‎٧‎
مُبَارَكٌ ٱلرَّبُّ إِلَهُ آبَائِنَا ٱلَّذِي جَعَلَ مِثْلَ هَذَا فِي قَلْبِ ٱلْمَلِكِ لِأَجْلِ تَزْيِينِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ ٱلَّذِي فِي أُورُشَلِيمَ.

عَزْرَا ٧‎: ٢‎٨‎
وَقَدْ بَسَطَ عَلَيَّ رَحْمَةً أَمَامَ ٱلْمَلِكِ وَمُشِيرِيهِ وَأَمَامَ جَمِيعِ رُؤَسَاءِ ٱلْمَلِكِ ٱلْمُقْتَدِرِينَ. وَأَمَّا أَنَا فَقَدْ تَشَدَّدْتُ حَسَبَ يَدِ ٱلرَّبِّ إِلَهِي عَلَيَّ، وَجَمَعْتُ مِنْ إِسْرَائِيلَ رُؤَسَاءَ لِيَصْعَدُوا مَعِي.

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٢‎: ٢‎٨‎
فَقَالَ: «لَا يُدْعَى ٱسْمُكَ فِي مَا بَعْدُ يَعْقُوبَ بَلْ إِسْرَائِيلَ، لِأَنَّكَ جَاهَدْتَ مَعَ ٱللهِ وَٱلنَّاسِ وَقَدَرْتَ».

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٣‎: ١‎٤‎
وَٱللهُ ٱلْقَدِيرُ يُعْطِيكُمْ رَحْمَةً أَمَامَ ٱلرَّجُلِ حَتَّى يُطْلِقَ لَكُمْ أَخَاكُمُ ٱلْآخَرَ وَبَنْيَامِينَ. وَأَنَا إِذَا عَدِمْتُ ٱلْأَوْلَادَ عَدِمْتُهُمْ».

أَمْثَالٌ ٣‎: ٦‎
فِي كُلِّ طُرُقِكَ ٱعْرِفْهُ، وَهُوَ يُقَوِّمُ سُبُلَكَ.

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٢‎: ١‎١‎
نَجِّنِي مِنْ يَدِ أَخِي، مِنْ يَدِ عِيسُوَ، لِأَنِّي خَائِفٌ مِنْهُ أَنْ يَأْتِيَ وَيَضْرِبَنِي ٱلْأُمَّ مَعَ ٱلْبَنِينَ.

عَزْرَا ١‎: ١‎
وَفِي ٱلسَّنَةِ ٱلْأُولَى لِكُورَشَ مَلِكِ فَارِسَ عِنْدَ تَمَامِ كَلَامِ ٱلرَّبِّ بِفَمِ إِرْمِيَا، نَبَّهَ ٱلرَّبُّ رُوحَ كُورَشَ مَلِكِ فَارِسَ فَأَطْلَقَ نِدَاءً فِي كُلِّ مَمْلَكَتِهِ وَبِالْكِتَابَةِ أَيْضًا قَائِلًا:

عَزْرَا ٦‎: ٢‎٢‎
وَعَمِلُوا عِيدَ ٱلْفَطِيرِ سَبْعَةَ أَيَّامٍ بِفَرَحٍ، لِأَنَّ ٱلرَّبَّ فَرَّحَهُمْ وَحَوَّلَ قَلْبَ مَلِكِ أَشُّورَ نَحْوَهُمْ لِتَقْوِيَةِ أَيْدِيهِمْ فِي عَمَلِ بَيْتِ ٱللهِ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ.

عَزْرَا ٨‎: ٢‎٢‎
لِأَنِّي خَجِلْتُ مِنْ أَنْ أَطْلُبَ مِنَ ٱلْمَلِكِ جَيْشًا وَفُرْسَانًا لِيُنْجِدُونَا عَلَى ٱلْعَدُوِّ فِي ٱلطَّرِيقِ، لِأَنَّنَا كَلَّمْنَا ٱلْمَلِكَ قَائِلِينَ: «إِنَّ يَدَ إِلَهِنَا عَلَى كُلِّ طَالِبِيهِ لِلْخَيْرِ، وَصَوْلَتَهُ وَغَضَبَهُ عَلَى كُلِّ مَنْ يَتْرُكُهُ».

اَلْمَزَامِيرُ ٨‎٦‎: ١‎١‎
عَلِّمْنِي يَارَبُّ طَرِيقَكَ. أَسْلُكْ فِي حَقِّكَ. وَحِّدْ قَلْبِي لِخَوْفِ ٱسْمِكَ.

أعمال ١‎٠‎: ٤‎
فَلَمَّا شَخَصَ إِلَيْهِ وَدَخَلَهُ ٱلْخَوْفُ، قَالَ: «مَاذَا يَا سَيِّدُ؟».فَقَالَ لَهُ: «صَلَوَاتُكَ وَصَدَقَاتُكَ صَعِدَتْ تَذْكَارًا أَمَامَ ٱللهِ.

٢ كورنثوس ٨‎: ١‎٦‎
وَلَكِنْ شُكْرًا لِلهِ ٱلَّذِي جَعَلَ هَذَا ٱلِٱجْتِهَادَ عَيْنَهُ لِأَجْلِكُمْ فِي قَلْبِ تِيطُسَ،

-----

نَحَمْيَا ٢‎: ٤‎
فَقَالَ لِي ٱلْمَلِكُ: «مَاذَا طَالِبٌ أَنْتَ؟» فَصَلَّيْتُ إِلَى إِلَهِ ٱلسَّمَاءِ،

نَحَمْيَا ٢‎: ٥‎
وَقُلْتُ لِلْمَلِكِ: «إِذَا سُرَّ ٱلْمَلِكُ، وَإِذَا أَحْسَنَ عَبْدُكَ أَمَامَكَ، تُرْسِلُنِي إِلَى يَهُوذَا، إِلَى مَدِينَةِ قُبُورِ آبَائِي فَأَبْنِيهَا».

نَحَمْيَا ٢‎: ٦‎
فَقَالَ لِي ٱلْمَلِكُ، وَٱلْمَلِكَةُ جَالِسَةٌ بِجَانِبِهِ: «إِلَى مَتَى يَكُونُ سَفَرُكَ، وَمَتَى تَرْجِعُ؟» فَحَسُنَ لَدَى ٱلْمَلِكِ وَأَرْسَلَنِي، فَعَيَّنْتُ لَهُ زَمَانًا.

نَحَمْيَا ٢‎: ٧‎
وَقُلْتُ لِلْمَلِكِ: «إِنْ حَسُنَ عِنْدَ ٱلْمَلِكِ فَلْتُعْطَ لِي رَسَائِلُ إِلَى وُلَاةِ عَبْرِ ٱلنَّهْرِ لِكَيْ يُجِيزُونِي حَتَّى أَصِلَ إِلَى يَهُوذَا،

نَحَمْيَا ٢‎: ٨‎
وَرِسَالَةٌ إِلَى آسَافَ حَارِسِ فِرْدَوْسِ ٱلْمَلِكِ لِكَيْ يُعْطِيَنِي أَخْشَابًا لِسَقْفِ أَبْوَابِ ٱلْقَصْرِ ٱلَّذِي لِلْبَيْتِ، وَلِسُورِ ٱلْمَدِينَةِ، وَلِلْبَيْتِ ٱلَّذِي أَدْخُلُ إِلَيْهِ». فَأَعْطَانِي ٱلْمَلِكُ حَسَبَ يَدِ إِلَهِي ٱلصَّالِحَةِ عَلَيَّ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎٦‎: ٤‎٦‎
وَأَعْطَاهُمْ نِعْمَةً قُدَّامَ كُلِّ ٱلَّذِينَ سَبَوْهُمْ.

أَمْثَالٌ ١‎٦‎: ٧‎
إِذَا أَرْضَتِ ٱلرَّبَّ طُرُقُ إِنْسَانٍ، جَعَلَ أَعْدَاءَهُ أَيْضًا يُسَالِمُونَهُ.

أعمال ٧‎: ١‎٠‎
وَأَنْقَذَهُ مِنْ جَمِيعِ ضِيقَاتِهِ، وَأَعْطَاهُ نِعْمَةً وَحِكْمَةً أَمَامَ فِرْعَوْنَ مَلِكِ مِصْرَ، فَأَقَامَهُ مُدَبِّرًا عَلَى مِصْرَ وَعَلَى كُلِّ بَيْتِهِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٨‎: ٥‎٠‎
وَٱغْفِرْ لِشَعْبِكَ مَا أَخْطَأُوا بِهِ إِلَيْكَ، وَجَمِيعَ ذُنُوبِهِمِ ٱلَّتِي أَذْنَبُوا بِهَا إِلَيْكَ، وَأَعْطِهِمْ رَحْمَةً أَمَامَ ٱلَّذِينَ سَبَوْهُمْ فَيَرْحَمُوهُمْ،

عَزْرَا ٧‎: ٦‎
عَزْرَا هَذَا صَعِدَ مِنْ بَابِلَ، وَهُوَ كَاتِبٌ مَاهِرٌ فِي شَرِيعَةِ مُوسَى ٱلَّتِي أَعْطَاهَا ٱلرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ. وَأَعْطَاهُ ٱلْمَلِكُ حَسَبَ يَدِ ٱلرَّبِّ إِلَهِهِ عَلَيْهِ، كُلَّ سُؤْلهِ.

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٩‎: ٢‎١‎
وَلَكِنَّ ٱلرَّبَّ كَانَ مَعَ يُوسُفَ، وَبَسَطَ إِلَيْهِ لُطْفًا، وَجَعَلَ نِعْمَةً لَهُ فِي عَيْنَيْ رَئِيسِ بَيْتِ ٱلسِّجْنِ.

دَانِيآل ١‎: ٩‎
وَأَعْطَى ٱللهُ دَانِيآلَ نِعْمَةً وَرَحْمَةً عِنْدَ رَئِيسِ ٱلْخِصْيَانِ.

عَزْرَا ٩‎: ٩‎
لِأَنَّنَا عَبِيدٌ نَحْنُ، وَفِي عُبُودِيَّتِنَا لَمْ يَتْرُكْنَا إِلَهُنَا بَلْ بَسَطَ عَلَيْنَا رَحْمَةً أَمَامَ مُلُوكِ فَارِسَ، لِيُعْطِيَنَا حَيَاةً لِنَرْفَعَ بَيْتَ إِلَهِنَا وَنُقِيمَ خَرَائِبَهُ، وَلْيُعْطِيَنَا حَائِطًا فِي يَهُوذَا وَفِي أُورُشَلِيمَ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎: ٢‎١‎
وَأُعْطِي نِعْمَةً لِهَذَا ٱلشَّعْبِ فِي عُيُونِ ٱلْمِصْرِيِّينَ. فَيَكُونُ حِينَمَا تَمْضُونَ أَنَّكُمْ لَا تَمْضُونَ فَارِغِينَ.

٢ أخبار ٣‎٠‎: ٩‎
لِأَنَّهُ بِرُجُوعِكُمْ إِلَى ٱلرَّبِّ يَجِدُ إِخْوَتُكُمْ وَبَنُوكُمْ رَحْمَةً أَمَامَ ٱلَّذِينَ يَسْبُونَهُمْ، فَيَرْجِعُونَ إِلَى هَذِهِ ٱلْأَرْضِ، لِأَنَّ ٱلرَّبَّ إِلَهَكُمْ حَنَّانٌ وَرَحِيمٌ، وَلَا يُحَوِّلُ وَجْهَهُ عَنْكُمْ إِذَا رَجَعْتُمْ إِلَيْهِ».

-----

نَحَمْيَا ١‎: ٥‎
وَقُلْتُ: «أَيُّهَا ٱلرَّبُّ إِلَهُ ٱلسَّمَاءِ، ٱلْإِلَهُ ٱلْعَظِيمُ ٱلْمَخُوفُ، ٱلْحَافِظُ ٱلْعَهْدَ وَٱلرَّحْمَةَ لِمُحِبِّيهِ وَحَافِظِي وَصَايَاهُ،

نَحَمْيَا ١‎: ٦‎
لِتَكُنْ أُذْنُكَ مُصْغِيَةً وَعَيْنَاكَ مَفْتُوحَتَيْنِ لِتَسْمَعَ صَلَاةَ عَبْدِكَ ٱلَّذِي يُصَلِّي إِلَيْكَ ٱلْآنَ نَهَارًا وَلَيْلًا لِأَجْلِ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَبِيدِكَ، وَيَعْتَرِفُ بِخَطَايَا بَنِي إِسْرَائِيلَ ٱلَّتِي أَخْطَأْنَا بِهَا إِلَيْكَ. فَإِنِّي أَنَا وَبَيْتُ أَبِي قَدْ أَخْطَأْنَا.

نَحَمْيَا ١‎: ٧‎
لَقَدْ أَفْسَدْنَا أَمَامَكَ، وَلَمْ نَحْفَظِ ٱلْوَصَايَا وَٱلْفَرَائِضَ وَٱلْأَحْكَامَ ٱلَّتِي أَمَرْتَ بِهَا مُوسَى عَبْدَكَ.

نَحَمْيَا ١‎: ٨‎
ٱذْكُرِ ٱلْكَلَامَ ٱلَّذِي أَمَرْتَ بِهِ مُوسَى عَبْدَكَ قَائِلًا: إِنْ خُنْتُمْ فَإِنِّي أُفَرِّقُكُمْ فِي ٱلشُّعُوبِ،

نَحَمْيَا ١‎: ٩‎
وَإِنْ رَجَعْتُمْ إِلَيَّ وَحَفِظْتُمْ وَصَايَايَ وَعَمِلْتُمُوهَا، إِنْ كَانَ ٱلْمَنْفِيُّونَ مِنْكُمْ فِي أَقْصَاءِ ٱلسَّمَاوَاتِ، فَمِنْ هُنَاكَ أَجْمَعُهُمْ وَآتِي بِهِمْ إِلَى ٱلْمَكَانِ ٱلَّذِي ٱخْتَرْتُ لِإِسْكَانِ ٱسْمِي فِيهِ.

نَحَمْيَا ١‎: ١‎٠‎
فَهُمْ عَبِيدُكَ وَشَعْبُكَ ٱلَّذِي ٱفْتَدَيْتَ بِقُوَّتِكَ ٱلْعَظِيمَةِ وَيَدِكَ ٱلشَّدِيدَةِ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎٢‎: ١‎٥‎
فَتَخْشَى ٱلْأُمَمُ ٱسْمَ ٱلرَّبِّ، وَكُلُّ مُلُوكِ ٱلْأَرْضِ مَجْدَكَ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٣‎٠‎: ٢‎
يَارَبُّ، ٱسْمَعْ صَوْتِي. لِتَكُنْ أُذُنَاكَ مُصْغِيَتَيْنِ إِلَى صَوْتِ تَضَرُّعَاتِي.

-----

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٠‎: ١‎
وَحَدَثَ بَعْدَ هَذِهِ ٱلْأُمُورِ أَنَّ سَاقِيَ مَلِكِ مِصْرَ وَٱلْخَبَّازَ أَذْنَبَا إِلَى سَيِّدِهِمَا مَلِكِ مِصْرَ.

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٠‎: ١‎١‎
وَكَانَتْ كَأْسُ فِرْعَوْنَ فِي يَدِي، فَأَخَذْتُ ٱلْعِنَبَ وَعَصَرْتُهُ فِي كَأْسِ فِرْعَوْنَ، وَأَعْطَيْتُ ٱلْكَأْسَ فِي يَدِ فِرْعَوْنَ».

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٠‎: ٢‎١‎
وَرَدَّ رَئِيسَ ٱلسُّقَاةِ إِلَى سَقْيِهِ، فَأَعْطَى ٱلْكَأْسَ فِي يَدِ فِرْعَوْنَ.

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٠‎: ١‎٣‎
فِي ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ أَيْضًا يَرْفَعُ فِرْعَوْنُ رَأْسَكَ وَيَرُدُّكَ إِلَى مَقَامِكَ، فَتُعْطِي كَأْسَ فِرْعَوْنَ فِي يَدِهِ كَٱلْعَادَةِ ٱلْأُولَى حِينَ كُنْتَ سَاقِيَهُ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٨‎: ١‎٧‎
وَأَرْسَلَ مَلِكُ أَشُّورَ تَرْتَانَ وَرَبْسَارِيسَ وَرَبْشَاقَى مِنْ لَخِيشَ إِلَى ٱلْمَلِكِ حَزَقِيَّا بِجَيْشٍ عَظِيمٍ إِلَى أُورُشَلِيمَ، فَصَعِدُوا وَأَتَوْا إِلَى أُورُشَلِيمَ. وَلَمَّا صَعِدُوا جَاءُوا وَوَقَفُوا عِنْدَ قَنَاةِ ٱلْبِرْكَةِ ٱلْعُلْيَا ٱلَّتِي فِي طَرِيقِ حَقْلِ ٱلْقَصَّارِ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ٣‎٧‎: ٥‎
سَلِّمْ لِلرَّبِّ طَرِيقَكَ وَٱتَّكِلْ عَلَيْهِ وَهُوَ يُجْرِي،

اَلْمَزَامِيرُ ٩‎٠‎: ١‎٧‎
وَلْتَكُنْ نِعْمَةُ ٱلرَّبِّ إِلَهِنَا عَلَيْنَا، وَعَمَلَ أَيْدِينَا ثَبِّتْ عَلَيْنَا، وَعَمَلَ أَيْدِينَا ثَبِّتْهُ.

فِيلِبِّي ٤‎: ٦‎
لَا تَهْتَمُّوا بِشَيْءٍ، بَلْ فِي كُلِّ شَيْءٍ بِٱلصَّلَاةِ وَٱلدُّعَاءِ مَعَ ٱلشُّكْرِ، لِتُعْلَمْ طِلْبَاتُكُمْ لَدَى ٱللهِ.

اَلتَّكْوِينُ ٢‎٤‎: ١‎٢‎
وَقَالَ: «أَيُّهَا ٱلرَّبُّ إِلَهَ سَيِّدِي إِبْرَاهِيمَ، يَسِّرْ لِي ٱلْيَوْمَ وَٱصْنَعْ لُطْفًا إِلَى سَيِّدِي إِبْرَاهِيمَ.

اَلتَّكْوِينُ ٢‎٤‎: ٤‎٢‎
فَجِئْتُ ٱلْيَوْمَ إِلَى ٱلْعَيْنِ، وَقُلْتُ: أَيُّهَا ٱلرَّبُّ إِلَهُ سَيِّدِي إِبْرَاهِيمَ، إِنْ كُنْتَ تُنْجِحُ طَرِيقِي ٱلَّذِي أَنَا سَالِكٌ فِيهِ،

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٨‎: ٢‎٥‎
آهِ يَارَبُّ خَلِّصْ! آهِ يَارَبُّ أَنْقِذْ!

أَمْثَالٌ ١‎٦‎: ٣‎
أَلْقِ عَلَى ٱلرَّبِّ أَعْمَالَكَ فَتُثَبَّتَ أَفْكَارُكَ.

رُوما ١‎: ١‎٠‎
مُتَضَرِّعًا دَائِمًا فِي صَلَوَاتِي عَسَى ٱلْآنَ أَنْ يَتَيَسَّرَ لِي مَرَّةً بِمَشِيئَةِ ٱللهِ أَنْ آتِيَ إِلَيْكُمْ.

-----

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٩‎: ٣‎
وَرَأَى سَيِّدُهُ أَنَّ ٱلرَّبَّ مَعَهُ، وَأَنَّ كُلَّ مَا يَصْنَعُ كَانَ ٱلرَّبُّ يُنْجِحُهُ بِيَدِهِ.

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٩‎: ٤‎
فَوَجَدَ يُوسُفُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْهِ، وَخَدَمَهُ، فَوَكَّلَهُ عَلَى بَيْتِهِ وَدَفَعَ إِلَى يَدِهِ كُلَّ مَا كَانَ لَهُ.

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٩‎: ٥‎
وَكَانَ مِنْ حِينِ وَكَّلَهُ عَلَى بَيْتِهِ، وَعَلَى كُلِّ مَا كَانَ لَهُ، أَنَّ ٱلرَّبَّ بَارَكَ بَيْتَ ٱلْمِصْرِيِّ بِسَبَبِ يُوسُفَ. وَكَانَتْ بَرَكَةُ ٱلرَّبِّ عَلَى كُلِّ مَا كَانَ لَهُ فِي ٱلْبَيْتِ وَفِي ٱلْحَقْلِ،

اَلتَّكْوِينُ ٤‎١‎: ٤‎٢‎
وَخَلَعَ فِرْعَوْنُ خَاتِمَهُ مِنْ يَدِهِ وَجَعَلَهُ فِي يَدِ يُوسُفَ، وَأَلْبَسَهُ ثِيَابَ بُوصٍ، وَوَضَعَ طَوْقَ ذَهَبٍ فِي عُنُقِهِ،

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٠‎: ٥‎
وَطَعَامَ مَائِدَتِهِ، وَمَجْلِسَ عَبِيدِهِ، وَمَوْقِفَ خُدَّامِهِ وَمَلَابِسَهُمْ، وَسُقَاتَهُ، وَمُحْرَقَاتِهِ ٱلَّتِي كَانَ يُصْعِدُهَا فِي بَيْتِ ٱلرَّبِّ، لَمْ يَبْقَ فِيهَا رُوحٌ بَعْدُ.

-----

٢ أخبار ٩‎: ٤‎
وَطَعَامَ مَائِدَتِهِ، وَمَجْلِسَ عَبِيدِهِ، وَمَوْقِفَ خُدَّامِهِ وَمَلَابِسَهُمْ، وَسُقَاتَهُ وَمَلَابِسَهُمْ، وَمُحْرَقَاتِهِ ٱلَّتِي كَانَ يُصْعِدُهَا فِي بَيْتِ ٱلرَّبِّ، لَمْ تَبْقَ فِيهَا رُوحٌ بَعْدُ.

-----

عِبرانِيّين ١‎٣‎: ١‎٨‎
صَلُّوا لِأَجْلِنَا، لِأَنَّنَا نَثِقُ أَنَّ لَنَا ضَمِيرًا صَالِحًا، رَاغِبِينَ أَنْ نَتَصَرَّفَ حَسَنًا فِي كُلِّ شَيْءٍ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٩‎: ٤‎
أَنْتَ أَوْصَيْتَ بِوَصَايَاكَ أَنْ تُحْفَظَ تَمَامًا.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎٦‎: ٤‎٥‎
وَذَكَرَ لَهُمْ عَهْدَهُ، وَنَدِمَ حَسَبَ كَثْرَةِ رَحْمَتِهِ.

-----

٢ أخبار ١‎٨‎: ٣‎١‎
فَلَمَّا رَأَى رُؤَسَاءُ ٱلْمَرْكَبَاتِ يَهُوشَافَاطَ قَالُوا: «إِنَّهُ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ»، فَحَاوَطُوهُ لِلْقِتَالِ، فَصَرَخَ يَهُوشَافَاطُ، وَسَاعَدَهُ ٱلرَّبُّ وَحَوَّلَهُمُ ٱللهُ عَنْهُ.

عَزْرَا ١‎٠‎: ٣‎
فَلْنَقْطَعِ ٱلْآنَ عَهْدًا مَعَ إِلَهِنَا أَنْ نُخْرِجَ كُلَّ ٱلنِّسَاءِ وَٱلَّذِينَ وُلِدُوا مِنْهُنَّ، حَسَبَ مَشُورَةِ سَيِّدِي، وَٱلَّذِينَ يَخْشَوْنَ وَصِيَّةَ إِلَهِنَا، وَلْيُعْمَلْ حَسَبَ ٱلشَّرِيعَةِ.

أَمْثَالٌ ١‎٦‎: ١‎
لِلْإِنْسَانِ تَدَابِيرُ ٱلْقَلْبِ، وَمِنَ ٱلرَّبِّ جَوَابُ ٱللِّسَانِ.

أَمْثَالٌ ١‎٦‎: ٩‎
قَلْبُ ٱلْإِنْسَانِ يُفَكِّرُ فِي طَرِيقِهِ، وَٱلرَّبُّ يَهْدِي خَطْوَتَهُ.

أَمْثَالٌ ١‎٩‎: ٢‎١‎
فِي قَلْبِ ٱلْإِنْسَانِ أَفْكَارٌ كَثِيرَةٌ، لَكِنْ مَشُورَةُ ٱلرَّبِّ هِيَ تَثْبُتُ.

أَمْثَالٌ ٢‎٠‎: ٢‎٤‎
مِنَ ٱلرَّبِّ خَطَوَاتُ ٱلرَّجُلِ، أَمَّا ٱلْإِنْسَانُ فَكَيْفَ يَفْهَمُ طَرِيقَهُ؟

دَانِيآل ٤‎: ٣‎٥‎
وَحُسِبَتْ جَمِيعُ سُكَّانِ ٱلْأَرْضِ كَلَا شَيْءَ، وَهُوَ يَفْعَلُ كَمَا يَشَاءُ فِي جُنْدِ ٱلسَّمَاءِ وَسُكَّانِ ٱلْأَرْضِ، وَلَا يُوجَدُ مَنْ يَمْنَعُ يَدَهُ أَوْ يَقُولُ لَهُ: «مَاذَا تَفْعَلُ؟».

-----

إِشَعْيَاءَ ٢‎٦‎: ٨‎
فَفِي طَرِيقِ أَحْكَامِكَ يَارَبُّ ٱنْتَظَرْنَاكَ. إِلَى ٱسْمِكَ وَإِلَى ذِكْرِكَ شَهْوَةُ ٱلنَّفْسِ.


المجال العام