١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

عَزْرَا ١‎٠‎: ٢‎
وَأَجَابَ شَكَنْيَا بْنُ يَحِيئِيلَ مِنْ بَنِي عِيلَامَ وَقَالَ لِعَزْرَا: «إِنَّنَا قَدْ خُنَّا إِلَهَنَا وَٱتَّخَذْنَا نِسَاءً غَرِيبَةً مِنْ شُعُوبِ ٱلْأَرْضِ. وَلَكِنِ ٱلْآنَ يُوجَدُ رَجَاءٌ لِإِسْرَائِيلَ فِي هَذَا.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

عَزْرَا ١‎٠‎: ٢‎
وَأَجَابَ شَكَنْيَا بْنُ يَحِيئِيلَ مِنْ بَنِي عِيلَامَ وَقَالَ لِعَزْرَا: «إِنَّنَا قَدْ خُنَّا إِلَهَنَا وَٱتَّخَذْنَا نِسَاءً غَرِيبَةً مِنْ شُعُوبِ ٱلْأَرْضِ. وَلَكِنِ ٱلْآنَ يُوجَدُ رَجَاءٌ لِإِسْرَائِيلَ فِي هَذَا.

--------------------


عَزْرَا ١‎٠‎: ١‎
فَلَمَّا صَلَّى عَزْرَا وَٱعْتَرَفَ وَهُوَ بَاكٍ وَسَاقِطٌ أَمَامَ بَيْتِ ٱللهِ، ٱجْتَمَعَ إِلَيْهِ مِنْ إِسْرَائِيلَ جَمَاعَةٌ كَثِيرَةٌ جِدًّا مِنَ ٱلرِّجَالِ وَٱلنِّسَاءِ وَٱلْأَوْلَادِ، لِأَنَّ ٱلشَّعْبَ بَكَى بُكَاءً عَظِيمًا.

عَزْرَا ١‎٠‎: ٢‎
وَأَجَابَ شَكَنْيَا بْنُ يَحِيئِيلَ مِنْ بَنِي عِيلَامَ وَقَالَ لِعَزْرَا: «إِنَّنَا قَدْ خُنَّا إِلَهَنَا وَٱتَّخَذْنَا نِسَاءً غَرِيبَةً مِنْ شُعُوبِ ٱلْأَرْضِ. وَلَكِنِ ٱلْآنَ يُوجَدُ رَجَاءٌ لِإِسْرَائِيلَ فِي هَذَا.

عَزْرَا ١‎٠‎: ٣‎
فَلْنَقْطَعِ ٱلْآنَ عَهْدًا مَعَ إِلَهِنَا أَنْ نُخْرِجَ كُلَّ ٱلنِّسَاءِ وَٱلَّذِينَ وُلِدُوا مِنْهُنَّ، حَسَبَ مَشُورَةِ سَيِّدِي، وَٱلَّذِينَ يَخْشَوْنَ وَصِيَّةَ إِلَهِنَا، وَلْيُعْمَلْ حَسَبَ ٱلشَّرِيعَةِ.

عَزْرَا ١‎٠‎: ٤‎
قُمْ فَإِنَّ عَلَيْكَ ٱلْأَمْرَ وَنَحْنُ مَعَكَ. تَشَجَّعْ وَٱفْعَلْ».

عَزْرَا ١‎٠‎: ٥‎
فَقَامَ عَزْرَا وَٱسْتَحْلَفَ رُؤَسَاءَ ٱلْكَهَنَةِ وَٱللَّاوِيِّينَ وَكُلَّ إِسْرَائِيلَ أَنْ يَعْمَلُوا حَسَبَ هَذَا ٱلْأَمْرِ، فَحَلَفُوا.

عَزْرَا ١‎٠‎: ٦‎
ثُمَّ قَامَ عَزْرَا مِنْ أَمَامِ بَيْتِ ٱللهِ وَذَهَبَ إِلَى مُخْدَعِ يَهُوحَانَانَ بْنِ أَلْيَاشِيبَ. فَٱنْطَلَقَ إِلَى هُنَاكَ وَهُوَ لَمْ يَأْكُلْ خُبْزًا وَلَمْ يَشْرَبْ مَاءً، لِأَنَّهُ كَانَ يَنُوحُ بِسَبَبِ خِيَانَةِ أَهْلِ ٱلسَّبْيِ.

-----

عَزْرَا ١‎٠‎: ٢‎٦‎
وَمِنْ بَنِي عِيلَامَ: مَتَّنْيَا وَزَكَرِيَّا وَيَحِيئِيلُ وَعَبْدِي وَيَرِيمُوثُ وَإِيلِيَّا.

-----

عَزْرَا ١‎٠‎: ١‎٠‎
فَقَامَ عَزْرَا ٱلْكَاهِنُ وَقَالَ لَهُمْ: «إِنَّكُمْ قَدْ خُنْتُمْ وَٱتَّخَذْتُمْ نِسَاءً غَرِيبَةً لِتَزِيدُوا عَلَى إِثْمِ إِسْرَائِيلَ.

عَزْرَا ١‎٠‎: ١‎١‎
فَٱعْتَرِفُوا ٱلْآنَ لِلرَّبِّ إِلَهِ آبَائِكُمْ وَٱعْمَلُوا مَرْضَاتَهُ، وَٱنْفَصِلُوا عَنْ شُعُوبِ ٱلْأَرْضِ وَعَنِ ٱلنِّسَاءِ ٱلْغَرِيبَةِ».

عَزْرَا ١‎٠‎: ١‎٢‎
فَأَجَابَ كُلُّ ٱلْجَمَاعَةِ وَقَالُوا بِصَوْتٍ عَظِيمٍ: «كَمَا كَلَّمْتَنَا كَذَلِكَ نَعْمَلُ.

عَزْرَا ١‎٠‎: ١‎٣‎
إِلَا أَنَّ ٱلشَّعْبَ كَثِيرٌ، وَٱلْوَقْتَ وَقْتُ أَمْطَارٍ، وَلَا طَاقَةَ لَنَا عَلَى ٱلْوُقُوفِ فِي ٱلْخَارِجِ، وَٱلْعَمَلُ لَيْسَ لِيَوْمٍ وَاحِدٍ أَوْ لِٱثْنَيْنِ، لِأَنَّنَا قَدْ أَكْثَرْنَا ٱلذَّنْبَ فِي هَذَا ٱلْأَمْرِ.

عَزْرَا ١‎٠‎: ١‎٤‎
فَلْيَقِفْ رُؤَسَاؤُنَا لِكُلِّ ٱلْجَمَاعَةِ. وَكُلُّ ٱلَّذِينَ فِي مُدُنِنَا قَدِ ٱتَّخَذُوا نِسَاءً غَرِيبَةً، فَلْيَأْتُوا فِي أَوْقَاتٍ مُعَيَّنَةٍ وَمَعَهُمْ شُيُوخُ مَدِينَةٍ فَمَدِينَةٍ وَقُضَاتُهَا، حَتَّى يَرْتَدَّ عَنَّا حُمُوُّ غَضَبِ إِلَهِنَا مِنْ أَجْلِ هَذَا ٱلْأَمْرِ».

عَزْرَا ١‎٠‎: ١‎٥‎
وَيُونَاثَانُ بْنُ عَسَائِيلَ وَيَحْزِيَا بْنُ تِقْوَةَ فَقَطْ قَامَا عَلَى هَذَا، وَمَشُلَّامُ وَشَبْتَايُ ٱللَّاوِيُّ سَاعَدَاهُمَا.

عَزْرَا ١‎٠‎: ١‎٦‎
وَفَعَلَ هَكَذَا بَنُو ٱلسَّبْيِ. وَٱنْفَصَلَ عَزْرَا ٱلْكَاهِنُ وَرِجَالٌ رُؤُوسُ آبَاءٍ، حَسَبَ بُيُوتِ آبَائِهِمْ، وَجَمِيعُهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ، وَجَلَسُوا فِي ٱلْيَوْمِ ٱلْأَوَّلِ مِنَ ٱلشَّهْرِ ٱلْعَاشِرِ لِلْفَحْصِ عَنِ ٱلْأَمْرِ.

عَزْرَا ١‎٠‎: ١‎٧‎
وَٱنْتَهَوْا مِنْ كُلِّ ٱلرِّجَالِ ٱلَّذِينَ ٱتَّخَذُوا نِسَاءً غَرِيبَةً فِي ٱلْيَوْمِ ٱلْأَوَّلِ مِنَ ٱلشَّهْرِ ٱلْأَوَّلِ.

عَزْرَا ١‎٠‎: ١‎٨‎
فَوُجِدَ بَيْنَ بَنِي ٱلْكَهَنَةِ مَنِ ٱتَّخَذَ نِسَاءً غَرِيبَةً: فَمِنْ بَنِي يَشُوعَ بْنِ يُوصَادَاقَ وَإِخْوَتِهِ: مَعْشِيَّا وَأَلِيعَزَرُ وَيَارِيبُ وَجَدَلْيَا.

-----

نَحَمْيَا ١‎٣‎: ٢‎٧‎
فَهَلْ نَسْكُتُ لَكُمْ أَنْ تَعْمَلُوا كُلَّ هَذَا ٱلشَّرِّ ٱلْعَظِيمِ بِٱلْخِيَانَةِ ضِدَّ إِلَهِنَا بِمُسَاكَنَةِ نِسَاءٍ أَجْنَبِيَّاتٍ؟»

مَلَاخِي ٢‎: ١‎١‎
غَدَرَ يَهُوذَا، وَعُمِلَ ٱلرِّجْسُ فِي إِسْرَائِيلَ وَفِي أُورُشَلِيمَ. لِأَنَّ يَهُوذَا قَدْ نَجَّسَ قُدْسَ ٱلرَّبِّ ٱلَّذِي أَحَبَّهُ، وَتَزَوَّجَ بِنْتَ إِلَهٍ غَرِيبٍ.

نَحَمْيَا ١‎٣‎: ٢‎٣‎
فِي تِلْكَ ٱلْأَيَّامِ أَيْضًا رَأَيْتُ ٱلْيَهُودَ ٱلَّذِينَ سَاكَنُوا نِسَاءً أَشْدُودِيَّاتٍ وَعَمُّونِيَّاتٍ وَمُوآبِيَّاتٍ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٤‎: ١‎٢‎
اِحْتَرِزْ مِنْ أَنْ تَقْطَعَ عَهْدًا مَعَ سُكَّانِ ٱلْأَرْضِ ٱلَّتِي أَنْتَ آتٍ إِلَيْهَا لِئَلَّا يَصِيرُوا فَخًّا فِي وَسَطِكَ،

اَلْخُرُوجُ ٣‎٤‎: ١‎٣‎
بَلْ تَهْدِمُونَ مَذَابِحَهُمْ، وَتُكَسِّرُونَ أَنْصَابَهُمْ، وَتَقْطَعُونَ سَوَارِيَهُمْ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٤‎: ١‎٦‎
وَتَأْخُذُ مِنْ بَنَاتِهِمْ لِبَنِيكَ، فَتَزْنِي بَنَاتُهُمْ وَرَاءَ آلِهَتِهِنَّ، وَيَجْعَلْنَ بَنِيكَ يَزْنُونَ وَرَاءَ آلِهَتِهِنَّ.

اَلتَّثْنِيَة ٧‎: ٣‎
وَلَا تُصَاهِرْهُمْ. بِنْتَكَ لَا تُعْطِ لِٱبْنِهِ، وَبِنْتَهُ لَا تَأْخُذْ لِٱبْنِكَ.

يَشُوع ٢‎٣‎: ١‎٢‎
«وَلَكِنْ إِذَا رَجَعْتُمْ وَلَصِقْتُمْ بِبَقِيَّةِ هَؤُلَاءِ ٱلشُّعُوبِ، أُولَئِكَ ٱلْبَاقِينَ مَعَكُمْ، وَصَاهَرْتُمُوهُمْ وَدَخَلْتُمْ إِلَيْهِمْ وَهُمْ إِلَيْكُمْ،

يَشُوع ٢‎٣‎: ١‎٣‎
فَٱعْلَمُوا يَقِينًا أَنَّ ٱلرَّبَّ إِلَهَكُمْ لَا يَعُودُ يَطْرُدُ أُولَئِكَ ٱلشُّعُوبَ مِنْ أَمَامِكُمْ، فَيَكُونُوا لَكُمْ فَخًّا وَشَرَكًا وَسَوْطًا عَلَى جَوَانِبِكُمْ، وَشَوْكًا فِي أَعْيُنِكُمْ، حَتَّى تَبِيدُوا عَنْ تِلْكَ ٱلْأَرْضِ ٱلصَّالِحَةِ ٱلَّتِي أَعْطَاكُمْ إِيَّاهَا ٱلرَّبُّ إِلَهُكُمْ.

عَزْرَا ٩‎: ١‎٢‎
وَٱلْآنَ فَلَا تُعْطُوا بَنَاتِكُمْ لِبَنِيهِمْ وَلَا تَأْخُذُوا بَنَاتِهِمْ لِبَنِيكُمْ، وَلَا تَطْلُبُوا سَلَامَتَهُمْ وَخَيْرَهُمْ إِلَى ٱلْأَبَدِ لِكَيْ تَتَشَدَّدُوا وَتَأْكُلُوا خَيْرَ ٱلْأَرْضِ وَتُورِثُوا بَنِيكُمْ إِيَّاهَا إِلَى ٱلْأَبَدِ.

-----

عَزْرَا ٢‎: ٧‎
بَنُو عِيلَامَ أَلْفٌ وَمِئَتَانِ وَأَرْبَعَةٌ وَخَمْسُونَ.

عَزْرَا ٢‎: ٣‎١‎
بَنُو عِيلَامَ ٱلْآخَرِ أَلْفٌ وَمِئَتَانِ وَأَرْبَعَةٌ وَخَمْسُونَ.

نَحَمْيَا ٧‎: ١‎٢‎
بَنُو عِيلَامَ أَلْفٌ وَمِئَتَانِ وَأَرْبَعَةٌ وَخَمْسُونَ.

نَحَمْيَا ٧‎: ٣‎٤‎
بَنُو عِيلَامَ ٱلْآخَرِ أَلْفٌ وَمِئَتَانِ وَأَرْبَعَةٌ وَخَمْسُونَ.

-----

عَزْرَا ٩‎: ١‎
وَلَمَّا كَمَلَتْ هَذِهِ تَقَدَّمَ إِلَيَّ ٱلرُّؤَسَاءُ قَائِلِينَ: «لَمْ يَنْفَصِلْ شَعْبُ إِسْرَائِيلَ وَٱلْكَهَنَةُ وَٱللَّاوِيُّونَ مِنْ شُعُوبِ ٱلْأَرَاضِي حَسَبَ رَجَاسَاتِهِمْ، مِنَ ٱلْكَنْعَانِيِّينَ وَٱلْحِثِّيِّينَ وَٱلْفِرِزِّيِّينَ وَٱلْيَبُوسِيِّينَ وَٱلْعَمُّونِيِّينَ وَٱلْمُوآبِيِّينَ وَٱلْمِصْرِيِّينَ وَٱلْأَمُورِيِّينَ.

عَزْرَا ٩‎: ٢‎
لِأَنَّهُمُ ٱتَّخَذُوا مِنْ بَنَاتِهِمْ لِأَنْفُسِهِمْ وَلِبَنِيهِمْ، وَٱخْتَلَطَ ٱلزَّرْعُ ٱلْمُقَدَّسُ بِشُعُوبِ ٱلْأَرَاضِي. وَكَانَتْ يَدُ ٱلرُّؤَسَاءِ وَٱلْوُلَاةِ فِي هَذِهِ ٱلْخِيَانَةِ أَوَّلًا».

عَزْرَا ٩‎: ٣‎
فَلَمَّا سَمِعْتُ بِهَذَا ٱلْأَمْرِ مَزَّقْتُ ثِيَابِي وَرِدَائِي وَنَتَّفْتُ شَعْرَ رَأْسِي وَذَقْنِي وَجَلَسْتُ مُتَحَيِّرًا.

عَزْرَا ٩‎: ٤‎
فَٱجْتَمَعَ إِلَيَّ كُلُّ مَنِ ٱرْتَعَدَ مِنْ كَلَامِ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ مِنْ أَجْلِ خِيَانَةِ ٱلْمَسْبِيِّينَ، وَأَنَا جَلَسْتُ مُتَحَيِّرًا إِلَى تَقْدِمَةِ ٱلْمَسَاءِ.

عَزْرَا ١‎٠‎: ٤‎٤‎
كُلُّ هَؤُلَاءِ ٱتَّخَذُوا نِسَاءً غَرِيبَةً وَمِنْهُنَّ نِسَاءٌ قَدْ وَضَعْنَ بَنِينَ.

-----

اَلْخُرُوجُ ١‎٨‎: ١‎٩‎
اَلْآنَ ٱسْمَعْ لِصَوْتِي فَأَنْصَحَكَ. فَلْيَكُنِ ٱللهُ مَعَكَ. كُنْ أَنْتَ لِلشَّعْبِ أَمَامَ ٱللهِ، وَقَدِّمْ أَنْتَ ٱلدَّعَاوِيَ إِلَى ٱللهِ،

-----

اَلْخُرُوجُ ١‎٨‎: ٢‎٤‎
فَسَمِعَ مُوسَى لِصَوْتِ حَمِيهِ وَفَعَلَ كُلَّ مَا قَالَ.

-----

اَللَّاوِيِّينَ ٥‎: ١‎٩‎
إِنَّهُ ذَبِيحَةُ إِثْمٍ. قَدْ أَثِمَ إِثْمًا إِلَى ٱلرَّبِّ».

-----

نَحَمْيَا ٣‎: ٢‎٩‎
وَبَعْدَهُمْ رَمَّمَ صَادُوقُ بْنُ إِمِّيرَ مُقَابِلَ بَيْتِهِ. وَبَعْدَهُ رَمَّمَ شَمَعْيَا بْنُ شَكَنْيَا حَارِسُ بَابِ ٱلشَّرْقِ.

-----

١ كورنثوس ٧‎: ١‎٢‎
وَأَمَّا ٱلْبَاقُونَ، فَأَقُولُ لَهُمْ أَنَا، لَا ٱلرَّبُّ: إِنْ كَانَ أَخٌ لَهُ ٱمْرَأَةٌ غَيْرُ مُؤْمِنَةٍ، وَهِيَ تَرْتَضِي أَنْ تَسْكُنَ مَعَهُ، فَلَا يَتْرُكْهَا.

-----

١ كورنثوس ٧‎: ١‎٦‎
لِأَنَّهُ كَيْفَ تَعْلَمِينَ أَيَّتُهَا ٱلْمَرْأَةُ، هَلْ تُخَلِّصِينَ ٱلرَّجُلَ؟ أَوْ كَيْفَ تَعْلَمُ أَيُّهَا ٱلرَّجُلُ، هَلْ تُخَلِّصُ ٱلْمَرْأَةَ؟

-----

١ كورنثوس ١‎٢‎: ٢‎١‎
لَا تَقْدِرُ ٱلْعَيْنُ أَن تَقُولَ لِلْيَدِ: «لَا حَاجَةَ لِي إِلَيْكِ!». أَوِ ٱلرَّأْسُ أَيْضًا لِلرِّجْلَيْنِ: «لَا حَاجَةَ لِي إِلَيْكُمَا!».


المجال العام