١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

١ أخبار ٢‎٥‎: ٥‎
جَمِيعُ هَؤُلَاءِ بَنُو هَيْمَانَ رَائِي ٱلْمَلِكِ بِكَلَامِ ٱللهِ لِرَفْعِ ٱلْقَرْنِ. وَرَزَقَ ٱلرَّبُّ هَيْمَانَ أَرْبَعَةَ عَشَرَ ٱبْنًا وَثَلَاثَ بَنَاتٍ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

١ أخبار ٢‎٥‎: ٥‎
جَمِيعُ هَؤُلَاءِ بَنُو هَيْمَانَ رَائِي ٱلْمَلِكِ بِكَلَامِ ٱللهِ لِرَفْعِ ٱلْقَرْنِ. وَرَزَقَ ٱلرَّبُّ هَيْمَانَ أَرْبَعَةَ عَشَرَ ٱبْنًا وَثَلَاثَ بَنَاتٍ.

--------------------


١ أخبار ٢‎٥‎: ١‎
وَأَفْرَزَ دَاوُدُ وَرُؤَسَاءُ ٱلْجَيْشِ لِلْخِدْمَةِ بَنِي آسَافَ وَهَيْمَانَ وَيَدُوثُونَ ٱلْمُتَنَبِّئِينَ بِٱلْعِيدَانِ وَٱلرَّبَابِ وَٱلصُّنُوجِ. وَكَانَ عَدَدُهُمْ مِنْ رِجَالِ ٱلْعَمَلِ حَسَبَ خِدْمَتِهِمْ.

١ أخبار ٢‎٥‎: ٢‎
مِنْ بَنِي آسَافَ: زَكُّورُ وَيُوسُفُ وَنَثَنْيَا وَأَشَرْئِيلَةُ. بَنُو آسَافَ تَحْتَ يَدِ آسَافَ ٱلْمُتَنَبِّئِ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْمَلِكِ.

١ أخبار ٢‎٥‎: ٣‎
مِنْ يَدُوثُونَ، بَنُو يَدُوثُونَ: جَدَلْيَا وَصَرِي وَيِشْعِيَا وَحَشَبْيَا وَمَتَّثْيَا، سِتَّةٌ. تَحْتَ يَدِ أَبِيهِمْ يَدُوثُونَ ٱلْمُتَنَبِّئِ بِٱلْعُودِ لِأَجْلِ ٱلْحَمْدِ وَٱلتَّسْبِيحِ لِلرَّبِّ.

١ أخبار ٢‎٥‎: ٤‎
مِنْ هَيْمَانَ: بُقِّيَّا وَمَتَّنْيَا وَعُزِّيئِيلُ وَشَبُوئِيلُ وَيَرِيمُوثُ وَحَنَنْيَا وَحَنَانِي وَإِيلِيآثَةُ وَجِدَّلْتِي وَرُومَمْتِي عَزَرُ وَيُشْبَقَاشَةُ وَمَلُوثِي وَهُوثِيرُ وَمَحْزِيُوثُ.

١ أخبار ١‎٥‎: ١‎٧‎
فَأَوْقَفَ ٱللَّاوِيُّونَ هَيْمَانَ بْنَ يُوئِيلَ، وَمِنْ إِخْوَتِهِ آسَافَ بْنَ بَرَخْيَا، وَمِنْ بَنِي مَرَارِي إِخْوَتِهِمْ إِيثَانَ بْنَ قُوشِيَّا،

١ أخبار ١‎٥‎: ١‎٨‎
وَمَعَهُمْ إِخْوَتَهُمْ ٱلثَّوَانِيَ: زَكَرِيَّا وَبَيْنَ وَيَعْزِئِيلَ وَشَمِيرَامُوثَ وَيَحِيئِيلَ وَعُنِّيَ وَأَلِيآبَ وَبَنَايَا وَمَعَسْيَا وَمَتَّثْيَا وَأَلِيفَلْيَا وَمَقَنْيَا وَعُوبِيدَ أَدُومَ وَيَعِيئِيلَ ٱلْبَوَّابِينَ.

١ أخبار ١‎٥‎: ١‎٩‎
وَٱلْمُغَنُّونَ: هَيْمَانُ وَآسَافُ وَإِيثَانُ بِصُنُوجِ نُحَاسٍ لِلتَّسْمِيعِ.

١ أخبار ١‎٥‎: ٢‎٠‎
وَزَكَرِيَّا وَعُزِّيئِيلُ وَشَمِيرَامُوثُ وَيَحِيئِيلُ وَعُنِّي وَأَلِيَابُ وَمَعَسْيَا وَبَنَايَا بِٱلرَّبَابِ عَلَى ٱلْجَوَابِ.

١ أخبار ١‎٥‎: ٢‎١‎
وَمَتَّثْيَا وَأَلِيفَلْيَا وَمَقَنْيَا وَعُوبِيدُ أَدُومَ وَيَعِيئِيلُ وَعَزَزْيَا بِٱلْعِيدَانِ عَلَى ٱلْقَرَارِ لِلْإِمَامَةِ.

١ أخبار ١‎٥‎: ٢‎٢‎
وَكَنَنْيَا رَئِيسُ ٱللَّاوِيِّينَ عَلَى ٱلْحَمْلِ مُرْشِدًا فِي ٱلْحَمْلِ لِأَنَّهُ كَانَ خَبِيرًا.

١ أخبار ١‎٦‎: ٤‎١‎
وَمَعَهُمْ هَيْمَانَ وَيَدُوثُونَ وَبَاقِيَ ٱلْمُنْتَخَبِينَ ٱلَّذِينَ ذُكِرَتْ أَسْمَاؤُهُمْ لِيَحْمَدُوا ٱلرَّبَّ، لِأَنَّ إِلَى ٱلْأَبَدِ رَحْمَتَهُ.

١ أخبار ١‎٦‎: ٤‎
وَجَعَلَ أَمَامَ تَابُوتِ ٱلرَّبِّ مِنَ ٱللَّاوِيِّينَ خُدَّامًا، وَلِأَجْلِ ٱلتَّذْكِيرِ وَٱلشُّكْرِ وَتَسْبِيحِ ٱلرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ:

١ أخبار ١‎٦‎: ٥‎
آسَافَ ٱلرَّأْسَ وَزَكَرِيَّا ثَانِيَهُ، وَيَعِيئِيلَ وَشَمِيرَامُوثَ وَيَحِيئِيلَ وَمَتَّثْيَا وَأَلِيآبَ وَبَنَايَا وَعُوبِيدَ أَدُومَ وَيَعِيئِيلَ بِآلَاتٍ رَبَابٍ وَعِيدَانٍ. وَكَانَ آسَافُ يُصَوِّتُ بِٱلصُّنُوجِ.

١ أخبار ١‎٦‎: ٦‎
وَبَنَايَا وَيَحْزِيئِيلُ ٱلْكَاهِنَانِ بِٱلْأَبْوَاقِ دَائِمًا أَمَامَ تَابُوتِ عَهْدِ ٱللهِ.

١ أخبار ٦‎: ٣‎٩‎
وَأَخُوهُ آسَافُ ٱلْوَاقِفُ عَنْ يَمِينِهِ. آسَافُ بْنُ بَرَخْيَا بْنِ شِمْعِي

-----

١ أخبار ٢‎٥‎: ٦‎
كُلُّ هَؤُلَاءِ تَحْتَ يَدِ أَبِيهِمْ لِأَجْلِ غِنَاءِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ بِٱلصُّنُوجِ وَٱلرَّبَابِ وَٱلْعِيدَانِ لِخِدْمَةِ بَيْتِ ٱللهِ، تَحْتَ يَدِ ٱلْمَلِكِ وَآسَافَ وَيَدُوثُونَ وَهَيْمَانَ.

١ أخبار ٢‎٥‎: ٧‎
وَكَانَ عَدَدُهُمْ مَعَ إِخْوَتِهِمِ ٱلْمُتَعَلِّمِينَ ٱلْغِنَاءَ لِلرَّبِّ، كُلِّ ٱلْخَبِيرِينَ مِئَتَيْنِ وَثَمَانِيَةً وَثَمَانِينَ.

١ أخبار ١‎٦‎: ٤‎٢‎
وَمَعَهُمْ هَيْمَانُ وَيَدُوثُونُ بِأَبْوَاقٍ وَصُنُوجٍ لِلْمُصَوِّتِينَ، وَآلَاتِ غِنَاءٍلِلهِ، وَبَنُو يَدُوثُونَ بَوَّابُونَ.

١ أخبار ١‎٥‎: ١‎٦‎
وَأَمَرَ دَاوُدُ رُؤَسَاءَ ٱللَّاوِيِّينَ أَنْ يُوقِفُوا إِخْوَتَهُمُ ٱلْمُغَنِّينَ بِآلَاتِ غِنَاءٍ، بِعِيدَانٍ وَرَبَابٍ وَصُنُوجٍ، مُسَمِّعِينَ بِرَفْعِ ٱلصَّوْتِ بِفَرَحٍ.

١ أخبار ٢‎٣‎: ٥‎
وَأَرْبَعَةُ آلَافٍ بَوَّابُونَ، وَأَرْبَعَةُ آلَافٍ مُسَبِّحُونَ لِلرَّبِّ بِٱلْآلَاتِ ٱلَّتِي عُمِلَتْ لِلتَّسْبِيحِ.

٢ أخبار ٥‎: ١‎٢‎
وَٱللَّاوِيُّونَ ٱلْمُغَنُّونَ أَجْمَعُونَ: آسَافُ وَهَيْمَانُ وَيَدُوثُونُ وَبَنُوهُمْ وَإِخْوَتُهُمْ، لَابِسِينَ كَتَّانًا، بِٱلصُّنُوجِ وَٱلرَّبَابِ وَٱلْعِيدَانِ وَاقِفِينَ شَرْقِيَّ ٱلْمَذْبَحِ، وَمَعَهُمْ مِنَ ٱلْكَهَنَةِ مِئَةٌ وَعِشْرُونَ يَنْفُخُونَ فِي ٱلْأَبْوَاقِ.

عَزْرَا ٢‎: ٦‎٥‎
فَضْلًا عَنْ عَبِيدِهِمْ وَإِمَائِهِمْ فَهَؤُلَاءِ كَانُوا سَبْعَةَ آلَافٍ وَثَلَاثَ مِئَةٍ وَسَبْعَةً وَثَلَاثِينَ، وَلَهُمْ مِنَ ٱلْمُغَنِّينَ وَٱلْمُغَنِّيَاتِ مِئَتَانِ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٠‎: ٥‎
بَعْدَ ذَلِكَ تَأْتِي إِلَى جِبْعَةِ ٱللهِ حَيْثُ أَنْصَابُ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ. وَيَكُونُ عِنْدَ مَجِيئِكَ إِلَى هُنَاكَ إِلَى ٱلْمَدِينَةِ أَنَّكَ تُصَادِفُ زُمْرَةً مِنَ ٱلْأَنْبِيَاءِ نَازِلِينَ مِنَ ٱلْمُرْتَفَعَةِ وَأَمَامَهُمْ رَبَابٌ وَدُفٌّ وَنَايٌ وَعُودٌ وَهُمْ يَتَنَبَّأُونَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٣‎: ١‎٥‎
وَٱلْآنَ فَأْتُونِي بِعَوَّادٍ». وَلَمَّا ضَرَبَ ٱلْعَوَّادُ بِٱلْعُودِ كَانَتْ عَلَيْهِ يَدُ ٱلرَّبِّ،

١ أخبار ١‎٣‎: ٨‎
وَدَاوُدُ وَكُلُّ إِسْرَائِيلَ يَلْعَبُونَ أَمَامَ ٱللهِ بِكُلِّ عِزٍّ وَبِأَغَانِيَّ وَعِيدَانٍ وَرَبَابٍ وَدُفُوفٍ وَصُنُوجٍ وَأَبْوَاقٍ.

١ أخبار ١‎٥‎: ٢‎٧‎
وَكَانَ دَاوُدُ لَابِسًا جُبَّةً مِنْ كَتَّانٍ، وَجَمِيعُ ٱللَّاوِيِّينَ حَامِلِينَ ٱلتَّابُوتَ، وَٱلْمُغَنُّونَ وَكَنَنْيَا رَئِيسُ ٱلْحَمْلِ مَعَ ٱلْمُغَنِّينَ. وَكَانَ عَلَى دَاوُدَ أَفُودٌ مِنْ كَتَّانٍ.

١ أخبار ١‎٥‎: ٢‎٨‎
فَكَانَ جَمِيعُ إِسْرَائِيلَ يُصْعِدُونَ تَابُوتَ عَهْدِ ٱلرَّبِّ بِهُتَافٍ، وَبِصَوْتِ ٱلْأَصْوَارِ وَٱلْأَبْوَاقِ وَٱلصُّنُوجِ، يُصَوِّتُونَ بِٱلرَّبَابِ وَٱلْعِيدَانِ.

٢ أخبار ٢‎٩‎: ٢‎٦‎
فَوَقَفَ ٱللَّاوِيُّونَ بِآلَاتِ دَاوُدَ، وَٱلْكَهَنَةُ بِٱلْأَبْوَاقِ.

عَزْرَا ٣‎: ١‎٠‎
وَلَمَّا أَسَّسَ ٱلْبَانُونَ هَيْكَلَ ٱلرَّبِّ، أَقَامُوا ٱلْكَهَنَةَ بِمَلَابِسِهِمْ بِأَبْوَاقٍ، وَٱللَّاوِيِّينَ بَنِي آسَافَ بِٱلصُّنُوجِ، لِتَسْبِيحِ ٱلرَّبِّ عَلَى تَرْتِيبِ دَاوُدَ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ.

-----

١ أخبار ٦‎: ٣‎٣‎
وَهَؤُلَاءِ هُمُ ٱلْقَائِمُونَ مَعَ بَنِيهِمْ. مِنْ بَنِي ٱلْقَهَاتِيِّينَ: هَيْمَانُ ٱلْمُغَنِّي ٱبْنُ يُوئِيلَ بْنِ صَمُوئِيلَ

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٤‎: ٣‎١‎
وَكَانَ أَحْكَمَ مِنْ جَمِيعِ ٱلنَّاسِ، مِنْ إِيثَانَ ٱلْأَزْرَاحِيِّ وَهَيْمَانَ وَكَلْكُولَ وَدَرْدَعَ بَنِي مَاحُولَ. وَكَانَ صِيتُهُ فِي جَمِيعِ ٱلْأُمَمِ حَوَالَيْهِ.

اَلْمَزَامِيرُ ٨‎٨‎: ١‎
يَارَبُّ إِلَهَ خَلَاصِي، بِٱلنَّهَارِ وَٱللَّيْلِ صَرَخْتُ أَمَامَكَ،

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٩‎: ٩‎
سَابِقًا فِي إِسْرَائِيلَ هَكَذَا كَانَ يَقُولُ ٱلرَّجُلُ عِنْدَ ذَهَابِهِ لِيَسْأَلَ ٱللهَ: «هَلُمَّ نَذْهَبْ إِلَى ٱلرَّائِي». لِأَنَّ ٱلنَّبِيَّ ٱلْيَوْمَ كَانَ يُدْعَى سَابِقًا ٱلرَّائِيَ.

٢ أخبار ١‎٦‎: ٧‎
وَفِي ذَلِكَ ٱلزَّمَانِ جَاءَ حَنَانِي ٱلرَّائِي إِلَى آسَا مَلِكِ يَهُوذَا وَقَالَ لَهُ: «مِنْ أَجْلِ أَنَّكَ ٱسْتَنَدْتَ عَلَى مَلِكِ أَرَامَ وَلَمْ تَسْتَنِدْ عَلَى ٱلرَّبِّ إِلَهِكَ، لِذَلِكَ قَدْ نَجَا جَيْشُ مَلِكِ أَرَامَ مِنْ يَدِكَ.

٢ أخبار ١‎٩‎: ٢‎
وَخَرَجَ لِلِقَائِهِ يَاهُو بْنُ حَنَانِي ٱلرَّائِي وَقَالَ لِلْمَلِكِ يَهُوشَافَاطَ: «أَتُسَاعِدُ ٱلشِّرِّيرَ وَتُحِبُّ مُبْغِضِي ٱلرَّبِّ؟ فَلِذَلِكَ ٱلْغَضَبُ عَلَيْكَ مِنْ قِبَلِ ٱلرَّبِّ.

-----

١ أخبار ٢‎١‎: ٩‎
فَكَلَّمَ ٱلرَّبُّ جَادَ رَائِيَ دَاوُدَ وَقَالَ:

١ أخبار ٢‎٩‎: ٢‎٩‎
وَأُمُورُ دَاوُدَ ٱلْمَلِكِ ٱلْأُولَى وَٱلْأَخِيرَةُ هِيَ مَكْتُوبَةٌ فِي سِفْرِ أَخْبَارِ صَمُوئِيلَ ٱلرَّائِي، وَأَخْبَارِ نَاثَانَ ٱلنَّبِيِّ، وَأَخْبَارِ جَادَ ٱلرَّائِي،

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٤‎: ١‎١‎
وَلَمَّا قَامَ دَاوُدُ صَبَاحًا، كَانَ كَلَامُ ٱلرَّبِّ إِلَى جَادٍ ٱلنَّبِيِّ رَائِي دَاوُدَ قَائِلًا:

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٥‎: ٢‎٧‎
ثُمَّ قَالَ ٱلْمَلِكُ لِصَادُوقَ ٱلْكَاهِنِ: «أَأَنْتَ رَاءٍ؟ فَٱرْجِعْ إِلَى ٱلْمَدِينَةِ بِسَلَامٍ أَنْتَ وَأَخِيمَعَصُ ٱبْنُكَ وَيُونَاثَانُ بْنُ أَبِيَاثَارَ. ٱبْنَاكُمَا كِلَاهُمَا مَعَكُمَا.

١ أخبار ٢‎٦‎: ٢‎٨‎
وَكُلُّ مَا قَدَّسَهُ صَمُوئِيلُ ٱلرَّائِي وَشَاوُلُ بْنُ قَيْسَ وَأَبْنَيْرُ بْنُ نَيْرَ وَيُوآبُ ٱبْنُ صَرُويَةَ، كُلُّ مُقَدَّسٍ كَانَ تَحْتَ يَدِ شَلُومِيثَ وَإِخْوَتِهِ.

-----

٢ أخبار ٣‎٥‎: ١‎٥‎
وَٱلْمُغَنُّونَ بَنُو آسَافَ كَانُوا فِي مَقَامِهِمْ حَسَبَ أَمْرِ دَاوُدَ وَآسَافَ وَهَيْمَانَ وَيَدُوثُونَ رَائِي ٱلْمَلِكِ. وَٱلْبَوَّابُونَ عَلَى بَابٍ فَبَابٍ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ أَنْ يَحِيدُوا عَنْ خِدْمَتِهِمْ، لِأَنَّ إِخْوَتَهُمُ ٱللَّاوِيِّينَ أَعَدُّوا لَهُمْ.

-----

٢ أخبار ٢‎٩‎: ٢‎٥‎
وَأَوْقَفَ ٱللَّاوِيِّينَ فِي بَيْتِ ٱلرَّبِّ بِصُنُوجٍ وَرَبَابٍ وَعِيدَانٍ حَسَبَ أَمْرِ دَاوُدَ وَجَادَ رَائِي ٱلْمَلِكِ وَنَاثَانَ ٱلنَّبِيِّ، لِأَنَّ مِنْ قِبَلِ ٱلرَّبِّ ٱلْوَصِيَّةَ عَنْ يَدِ أَنْبِيَائِهِ.

٢ أخبار ٢‎٩‎: ٣‎٠‎
وَقَالَ حَزَقِيَّا ٱلْمَلِكُ وَٱلرُّؤَسَاءُ لِلَّاوِيِّينَ أَنْ يُسَبِّحُوا ٱلرَّبَّ بِكَلَامِ دَاوُدَ وَآسَافَ ٱلرَّائِي، فَسَبَّحُوا بِٱبْتِهَاجٍ وَخَرُّوا وَسَجَدُوا.

-----

١ أخبار ١‎٦‎: ٣‎٧‎
وَتَرَكَ هُنَاكَ أَمَامَ تَابُوتِ عَهْدِ ٱلرَّبِّ آسَافَ وَإِخْوَتَهُ لِيَخْدِمُوا أَمَامَ ٱلتَّابُوتِ دَائِمًا خِدْمَةَ كُلِّ يَوْمٍ بِيَوْمِهَا،

١ أخبار ١‎٥‎: ٢‎٣‎
وَبَرَخْيَا وَأَلْقَانَةُ بَوَّابَانِ لِلتَّابُوتِ.

١ أخبار ١‎٥‎: ٢‎٤‎
وَشَبَنْيَا وَيُوشَافَاطُ وَنَثْنَئِيلُ وَعَمَاسَايُ وَزَكَرِيَّا وَبَنَايَا وَأَلِيعَزَرُ ٱلْكَهَنَةُ يَنْفُخُونَ بِٱلْأَبْوَاقِ أَمَامَ تَابُوتِ ٱللهِ، وَعُوبِيدُ أَدُومَ وَيَحِيَّى بَوَّابَانِ لِلتَّابُوتِ.

نَحَمْيَا ١‎١‎: ١‎٧‎
وَمَتَّنْيَا بْنُ مِيخَا بْنِ زَبْدِي بْنِ آسَافَ، رَئِيسُ ٱلتَّسْبِيحِ يُحَمِّدُ فِي ٱلصَّلَاةِ وَبَقْبُقْيَا ٱلثَّانِي بَيْنَ إِخْوَتِهِ، وَعَبْدَا بْنُ شَمُّوعَ بْنِ جَلَالَ بْنِ يَدُوثُونَ.

اَلْمَزَامِيرُ ٧‎٧‎: ١‎
صَوْتِي إِلَى ٱللهِ فَأَصْرُخُ. صَوْتِي إِلَى ٱللهِ فَأَصْغَى إِلَيَّ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٢‎٧‎: ٣‎
هُوَذَا ٱلْبَنُونَ مِيرَاثٌ مِنْ عِنْدِ ٱلرَّبِّ، ثَمَرَةُ ٱلْبَطْنِ أُجْرَةٌ.

-----

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٣‎: ٥‎
ثُمَّ رَفَعَ عَيْنَيْهِ وَأَبْصَرَ ٱلنِّسَاءَ وَٱلْأَوْلَادَ وَقَالَ: «مَا هَؤُلَاءِ مِنْكَ؟» فَقَالَ: «ٱلْأَوْلَادُ ٱلَّذِينَ أَنْعَمَ ٱللهُ بِهِمْ عَلَى عَبْدِكَ».

-----

اَلْخُرُوجُ ١‎٥‎: ٢‎٠‎
فَأَخَذَتْ مَرْيَمُ ٱلنَّبِيَّةُ أُخْتُ هَارُونَ ٱلدُّفَّ بِيَدِهَا، وَخَرَجَتْ جَمِيعُ ٱلنِّسَاءِ وَرَاءَهَا بِدُفُوفٍ وَرَقْصٍ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٥‎٠‎: ٣‎
سَبِّحُوهُ بِصَوْتِ ٱلصُّورِ. سَبِّحُوهُ بِرَبَابٍ وَعُودٍ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٥‎٠‎: ٤‎
سَبِّحُوهُ بِدُفٍّ وَرَقْصٍ. سَبِّحُوهُ بِأَوْتَارٍ وَمِزْمَارٍ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٥‎٠‎: ٥‎
سَبِّحُوهُ بِصُنُوجِ ٱلتَّصْوِيتِ. سَبِّحُوهُ بِصُنُوجِ ٱلْهُتَافِ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٥‎٠‎: ٦‎
كُلُّ نَسَمَةٍ فَلْتُسَبِّحِ ٱلرَّبَّ. هَلِّلُويَا.

اَلْمَزَامِيرُ ٣‎٣‎: ٢‎
ٱحْمَدُوا ٱلرَّبَّ بِٱلْعُودِ. بِرَبَابَةٍ ذَاتِ عَشَرَةِ أَوْتَارٍ رَنِّمُوا لَهُ.

اَلْمَزَامِيرُ ٩‎٢‎: ٣‎
عَلَى ذَاتِ عَشَرَةِ أَوْتَارٍ وَعَلَى ٱلرَّبَابِ، عَلَى عَزْفِ ٱلْعُودِ.

اَلْمَزَامِيرُ ٩‎٨‎: ٥‎
رَنِّمُوا لِلرَّبِّ بِعُودٍ. بِعُودٍ وَصَوْتِ نَشِيدٍ.

رُؤيا ٥‎: ٨‎
وَلَمَّا أَخَذَ ٱلسِّفْرَ خَرَّتِ ٱلْأَرْبَعَةُ ٱلْحَيَوَانَاتُ وَٱلْأَرْبَعَةُ وَٱلْعِشْرُونَ شَيْخًا أَمَامَ ٱلْخَروفِ، وَلَهُمْ كُلِّ وَاحِدٍ قِيثَارَاتٌ وَجَامَاتٌ مِنْ ذَهَبٍ مَمْلُوَّةٌ بَخُورًا هِيَ صَلَوَاتُ ٱلْقِدِّيسِينَ.

رُؤيا ١‎٤‎: ٢‎
وَسَمِعْتُ صَوْتًا مِنَ ٱلسَّمَاءِ كَصَوْتِ مِيَاهٍ كَثِيرَةٍ وَكَصَوْتِ رَعْدٍ عَظِيمٍ. وَسَمِعْتُ صَوْتًا كَصَوْتِ ضَارِبِينَ بِٱلْقِيثَارَةِ يَضْرِبُونَ بِقِيثَارَاتِهِمْ،

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎: ١‎٠‎
مُخَاصِمُو ٱلرَّبِّ يَنْكَسِرُونَ. مِنَ ٱلسَّمَاءِ يُرْعِدُ عَلَيْهِمْ. ٱلرَّبُّ يَدِينُ أَقَاصِيَ ٱلْأَرْضِ، وَيُعْطِي عِزًّا لِمَلِكِهِ، وَيَرْفَعُ قَرْنَ مَسِيحِهِ».

-----

إِشَعْيَاءَ ٨‎: ١‎٨‎
هَأَنَذَا وَٱلْأَوْلَادُ ٱلَّذِينَ أَعْطَانِيهِمُ ٱلرَّبُّ آيَاتٍ، وَعَجَائِبَ فِي إِسْرَائِيلَ مِنْ عِنْدِ رَبِّ ٱلْجُنُودِ ٱلسَّاكِنِ فِي جَبَلِ صِهْيَوْنَ.

١ أخبار ٢‎٨‎: ٥‎
وَمِنْ كُلِّ بَنِيَّ، لِأَنَّ ٱلرَّبَّ أَعْطَانِي بَنِينَ كَثِيرِينَ، إِنَّماَ ٱخْتَارَ سُلَيْمَانَ ٱبْنِي لِيَجْلِسَ عَلَى كُرْسِيِّ مَمْلَكَةِ ٱلرَّبِّ عَلَى إِسْرَائِيلَ.

-----

٢ أخبار ٢‎٩‎: ١‎٥‎
وَجَمَعُوا إِخْوَتَهُمْ وَتَقَدَّسُوا وَأَتَوْا حَسَبَ أَمْرِ ٱلْمَلِكِ بِكَلَامِ ٱلرَّبِّ لِيُطَهِّرُوا بَيْتَ ٱلرَّبِّ.

-----

اَلْعَدَد ٢‎٦‎: ١‎١‎
وَأَمَّا بَنُو قُورَحَ فَلَمْ يَمُوتُوا.

اَلْمَزَامِيرُ ٤‎٢‎: ١‎
كَمَا يَشْتَاقُ ٱلْإِيَّلُ إِلَى جَدَاوِلِ ٱلْمِيَاهِ، هَكَذَا تَشْتَاقُ نَفْسِي إِلَيْكَ يَا ٱللهُ.

اَلْمَزَامِيرُ ٤‎٥‎: ١‎
فَاضَ قَلْبِي بِكَلَامٍ صَالِحٍ. مُتَكَلِّمٌ أَنَا بِإِنْشَائِي لِلْمَلِكِ. لِسَانِي قَلَمُ كَاتِبٍ مَاهِرٍ.

-----

٢ أخبار ٣‎٠‎: ١‎٢‎
وَكَانَتْ يَدُ ٱللهِ فِي يَهُوذَا أَيْضًا، فَأَعْطَاهُمْ قَلْبًا وَاحِدًا لِيَعْمَلُوا بِأَمْرِ ٱلْمَلِكِ وَٱلرُّؤَسَاءِ، حَسَبَ قَوْلِ ٱلرَّبِّ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ٨‎٨‎: ٣‎
لِأَنَّهُ قَدْ شَبِعَتْ مِنَ ٱلْمَصَائِبِ نَفْسِي، وَحَيَاتِي إِلَى ٱلْهَاوِيَةِ دَنَتْ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٤‎٨‎: ١‎٤‎
وَيَنْصِبُ قَرْنًا لِشَعْبِهِ، فَخْرًا لِجَمِيعِ أَتْقِيَائِهِ، لِبَنِي إِسْرَائِيلَ ٱلشَّعْبِ ٱلْقَرِيبِ إِلَيْهِ. هَلِّلُويَا.


المجال العام