١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٠‎: ١‎١‎
وَوَقَفَ عِنْدَهُ وَاحِدٌ مِنْ غِلْمَانِ يُوآبَ، فَقَالَ: «مَنْ سُرَّ بِيُوآبَ، وَمَنْ هُوَ لِدَاوُدَ، فَوَرَاءَ يُوآبَ».

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٠‎: ١‎١‎
وَوَقَفَ عِنْدَهُ وَاحِدٌ مِنْ غِلْمَانِ يُوآبَ، فَقَالَ: «مَنْ سُرَّ بِيُوآبَ، وَمَنْ هُوَ لِدَاوُدَ، فَوَرَاءَ يُوآبَ».

--------------------


صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٠‎: ٤‎
وَقَالَ ٱلْمَلِكُ لِعَمَاسَا: «ٱجْمَعْ لِي رِجَالَ يَهُوذَا فِي ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ، وَٱحْضُرْ أَنْتَ هُنَا».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٠‎: ٥‎
فَذَهَبَ عَمَاسَا لِيَجْمَعَ يَهُوذَا، وَلَكِنَّهُ تأَخَّرَ عَنِ ٱلْمِيقَاتِ ٱلَّذِي عَيَّنَهُ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٠‎: ٦‎
فَقَالَ دَاوُدُ لِأَبِيشَايَ: «ٱلْآنَ يُسِيءُ إِلَيْنَا شَبَعُ بْنُ بِكْرِي أَكْثَرَ مِنْ أَبْشَالُومَ. فَخُذْ أَنْتَ عَبِيدَ سَيِّدِكَ وَٱتْبَعْهُ لِئَلَّا يَجِدَ لِنَفْسِهِ مُدُنًا حَصِينَةً وَيَنْفَلِتَ مِنْ أَمَامِ أَعْيُنِنَا».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٠‎: ٧‎
فَخَرَجَ وَرَاءَهُ رِجَالُ يُوآبَ: ٱلْجَلَّادُونَ وَٱلسُّعَاةُ وَجَمِيعُ ٱلْأَبْطَالِ، وَخَرَجُوا مِن أُورُشَلِيمَ لِيَتْبَعُوا شَبَعَ بْنَ بِكْرِي.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ٢‎٥‎
وَأَقَامَ أَبْشَالُومُ عَمَاسَا بَدَلَ يُوآبَ عَلَى ٱلْجَيْشِ. وَكَانَ عَمَاسَا ٱبْنَ رَجُلٍ ٱسْمُهُ يِثْرَا ٱلْإِسْرَائِيلِيُّ ٱلَّذِي دَخَلَ إِلَى أَبِيجَايِلَ بِنْتِ نَاحَاشَ أُخْتِ صَرُويَةَ أُمِّ يُوآبَ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٩‎: ١‎٣‎
وَتَقُولَانِ لِعَمَاسَا: أَمَا أَنْتَ عَظْمِي وَلَحْمِي؟ هَكَذَا يَفْعَلُ بِيَ ٱللهُ وَهَكَذَا يَزِيدُ، إِنْ كُنْتَ لَا تَصِيرُ رَئِيسَ جَيْشٍ عِنْدِي كُلَّ ٱلْأَيَّامِ بَدَلَ يُوآبَ».

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٠‎: ٨‎
وَلَمَّا كَانُوا عِنْدَ ٱلصَّخْرَةِ ٱلْعَظِيمَةِ ٱلَّتِي فِي جِبْعُونَ، جَاءَ عَمَاسَا قُدَّامَهُمْ. وَكَانَ يُوآبُ مُتَنَطِّقًا عَلَى ثَوْبِهِ ٱلَّذِي كَانَ لَابِسَهُ، وَفَوْقَهُ مِنْطَقَةُ سَيْفٍ فِي غِمْدِهِ مَشْدُودَةٌ عَلَى حَقَوَيْهِ، فَلَمَّا خَرَجَ ٱنْدَلَقَ ٱلسَّيْفُ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٠‎: ٩‎
فَقَالَ يُوآبُ لِعَمَاسَا: «أَسَالِمٌ أَنْتَ يَا أَخِي؟» وَأَمْسَكَتْ يَدُ يُوآبَ ٱلْيُمْنَى بِلِحْيَةِ عَمَاسَا لِيُقَبِّلَهُ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٠‎: ١‎٠‎
وَأَمَّا عَمَاسَا فَلَمْ يَحْتَرِزْ مِنَ ٱلسَّيْفِ ٱلَّذِي بِيَدِ يُوآبَ، فَضَرَبَهُ بِهِ فِي بَطْنِهِ فَدَلَقَ أَمْعَاءَهُ إِلَى ٱلْأَرْضِ وَلَمْ يُثَنِّ عَلَيْهِ، فَمَاتَ. وَأَمَّا يُوآبُ وَأَبِيشَايُ أَخُوهُ فَتَبِعَا شَبَعَ بْنَ بِكْرِي.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎: ٥‎
وَأَنْتَ أَيْضًا تَعْلَمُ مَا فَعَلَ بِي يُوآبُ ٱبْنُ صَرُويَةَ، مَا فَعَلَ لِرَئِيسَيْ جُيُوشِ إِسْرَائِيلَ: ٱبْنَيْرَ بْنِ نَيْرَ وَعَمَاسَا بْنِ يَثْرٍ، إِذْ قَتَلَهُمَا وَسَفَكَ دَمَ ٱلْحَرْبِ فِي ٱلصُّلْحِ، وَجَعَلَ دَمَ ٱلْحَرْبِ فِي مِنْطَقَتِهِ ٱلَّتِي عَلَى حَقَوَيْهِ وَفِي نَعْلَيْهِ ٱللَّتَيْنِ بِرِجْلَيْهِ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٠‎: ١‎
وَٱتَّفَقَ هُنَاكَ رَجُلٌ لَئِيمٌ ٱسْمُهُ شَبَعُ بْنُ بِكْرِي رَجُلٌ بَنْيَامِينِيٌّ، فَضَرَبَ بِٱلْبُوقِ وَقَالَ: «لَيْسَ لَنَا قِسْمٌ فِي دَاوُدَ وَلَا لَنَا نَصِيبٌ فِي ٱبْنِ يَسَّى. كُلُّ رَجُلٍ إِلَى خَيْمَتِهِ يَاإِسْرَائِيلُ».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٠‎: ١‎٢‎
وَكَانَ عَمَاسَا يَتَمَرَّغُ فِي ٱلدَّمِ فِي وَسَطِ ٱلسِّكَّةِ. وَلَمَّا رَأَى ٱلرَّجُلُ أَنَّ كُلَّ ٱلشَّعْبِ يَقِفُونَ، نَقَلَ عَمَاسَا مِنَ ٱلسِّكَّةِ إِلَى ٱلْحَقْلِ وَطَرَحَ عَلَيْهِ ثَوْبًا، لَمَّا رَأَى أَنَّ كُلَّ مَنْ يَصِلُ إِلَيْهِ يَقِفُ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٠‎: ١‎٣‎
فَلَمَّا نُقِلَ عَنِ ٱلسِّكَّةِ عَبَرَ كُلُّ إِنْسَانٍ وَرَاءَ يُوآبَ لِٱتِّبَاعِ شَبَعَ بْنِ بِكْرِي.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٠‎: ١‎٤‎
وَعَبَرَ فِي جَمِيعِ أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ إِلَى آبَلَ وَبَيْتِ مَعْكَةَ وَجَمِيعِ ٱلْبِيرِيِّينَ، فَٱجْتَمَعُوا وَخَرَجُوا أَيْضًا وَرَاءَهُ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٩‎: ٣‎٢‎
فَرَفَعَ وَجْهَهُ نَحْوَ ٱلْكَوَّةِ وَقَالَ: «مَنْ مَعِي؟ مَنْ؟» فَأَشْرَفَ عَلَيْهِ ٱثْنَانِ أَوْ ثَلَاثَةٌ مِنَ ٱلْخِصْيَانِ.


المجال العام