١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ٢‎٧‎
وَكَانَ لَمَّا جَاءَ دَاوُدُ إِلَى مَحَنَايِمَ أَنَّ شُوبِيَ بْنَ نَاحَاشَ مِنْ رَبَّةِ بَنِي عَمُّونَ، وَمَاكِيرَ بْنَ عَمِّيئِيلَ مِنْ لُودَبَارَ، وَبَرْزَلَّايَ ٱلْجِلْعَادِيَّ مِنْ رُوجَلِيمَ،

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ٢‎٧‎
وَكَانَ لَمَّا جَاءَ دَاوُدُ إِلَى مَحَنَايِمَ أَنَّ شُوبِيَ بْنَ نَاحَاشَ مِنْ رَبَّةِ بَنِي عَمُّونَ، وَمَاكِيرَ بْنَ عَمِّيئِيلَ مِنْ لُودَبَارَ، وَبَرْزَلَّايَ ٱلْجِلْعَادِيَّ مِنْ رُوجَلِيمَ،

--------------------


صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ٢‎٨‎
قَدَّمُوا فَرْشًا وَطُسُوسًا وَآنِيَةَ خَزَفٍ وَحِنْطَةً وَشَعِيرًا وَدَقِيقًا وَفَرِيكًا وَفُولًا وَعَدَسًا وَحِمِّصًا مَشْوِيًّا

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ٢‎٩‎
وَعَسَلًا وَزُبْدَةً وَضَأْنًا وَجُبْنَ بَقَرٍ، لِدَاوُدَ وَلِلشَّعْبِ ٱلَّذِي مَعَهُ لِيَأْكُلُوا، لِأَنَّهُمْ قَالُوا: «ٱلشَّعْبُ جَوْعَانُ وَمُتْعَبٌ وَعَطْشَانُ فِي ٱلْبَرِّيَّةِ».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٦‎: ١‎
وَلَمَّا عَبَرَ دَاوُدُ قَلِيلًا عَنِ ٱلْقِمَّةِ، إِذَا بِصِيبَا غُلَامِ مَفِيبُوشَثَ قَدْ لَقِيَهُ بِحِمَارَيْنِ مَشْدُودَيْنِ، عَلَيْهِمَا مِئَتَا رَغِيفِ خُبْزٍ وَمِئَةُ عُنْقُودِ زَبِيبٍ وَمِئَةُ قُرْصِ تِينٍ وَزِقُّ خَمْرٍ.

١ أخبار ١‎٢‎: ٤‎٠‎
وَكَذَلِكَ ٱلْقَرِيبُونَ مِنْهُمْ حَتَّى يَسَّاكَرَ وَزَبُولُونَ وَنَفْتَالِي، كَانُوا يَأْتُونَ بِخُبْزٍ عَلَى ٱلْحَمِيرِ وَٱلْجِمَالِ وَٱلْبِغَالِ وَٱلْبَقَرِ، وَبِطَعَامٍ مِنْ دَقِيقٍ وَتِينٍ وَزَبِيبٍ وَخَمْرٍ وَزَيْتٍ وَبَقَرٍ وَغَنَمٍ بِكَثْرَةٍ، لِأَنَّهُ كَانَ فَرَحٌ فِي إِسْرَائِيلَ.

اَلْمَزَامِيرُ ٤‎: ٧‎
جَعَلْتَ سُرُورًا فِي قَلْبِي أَعْظَمَ مِنْ سُرُورِهِمْ إِذْ كَثُرَتْ حِنْطَتُهُمْ وَخَمْرُهُمْ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٩‎: ٤‎
فَقَالَ لَهُ ٱلْمَلِكُ: «أَيْنَ هُوَ؟» فَقَالَ صِيبَا لِلْمَلِكِ: «هُوَذَا هُوَ فِي بَيْتِ مَاكِيرَ بْنِ عَمِّيئِيلَ فِي لُودَبَارَ».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٩‎: ٥‎
فَأَرْسَلَ ٱلْمَلِكُ دَاوُدُ وَأَخَذَهُ مِنْ بَيْتِ مَاكِيرَ بْنِ عَمِّيئِيلَ مِنْ لُودَبَارَ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٩‎: ١‎
وَقَالَ دَاوُدُ: «هَلْ يُوجَدُ بَعْدُ أَحَدٌ قَدْ بَقِيَ مِنْ بَيْتِ شَاوُلَ، فَأَصْنَعَ مَعَهُ مَعْرُوفًا مِنْ أَجْلِ يُونَاثَانَ؟»

عَامُوس ٦‎: ١‎٣‎
أَنْتُمُ ٱلْفَرِحُونَ بِٱلْبُطْلِ، ٱلْقَائِلُونَ: «أَلَيْسَ بِقُوَّتِنَا ٱتَّخَذْنَا لِأَنْفُسِنَا قُرُونًا؟»

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ٢‎٤‎
وَجَاءَ دَاوُدُ إِلَى مَحَنَايِمَ. وَعَبَرَ أَبْشَالُومُ ٱلْأُرْدُنَّ هُوَ وَجَمِيعُ رِجَالِ إِسْرَائِيلَ مَعَهُ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ٢‎٥‎
وَأَقَامَ أَبْشَالُومُ عَمَاسَا بَدَلَ يُوآبَ عَلَى ٱلْجَيْشِ. وَكَانَ عَمَاسَا ٱبْنَ رَجُلٍ ٱسْمُهُ يِثْرَا ٱلْإِسْرَائِيلِيُّ ٱلَّذِي دَخَلَ إِلَى أَبِيجَايِلَ بِنْتِ نَاحَاشَ أُخْتِ صَرُويَةَ أُمِّ يُوآبَ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ٢‎٦‎
وَنَزَلَ إِسْرَائِيلُ وَأَبْشَالُومُ فِي أَرْضِ جِلْعَادَ.

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٢‎: ٢‎
وَقَالَ يَعْقُوبُ إِذْ رَآهُمْ: «هَذَا جَيْشُ ٱللهِ!». فَدَعَا ٱسْمَ ذَلِكَ ٱلْمَكَانِ «مَحَنَايِمَ».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎: ٨‎
وَأَمَّا أَبْنَيْرُ بْنُ نَيْرٍ، رَئِيسُ جَيْشِ شَاوُلَ، فَأَخَذَ إِيشْبُوشَثَ بْنَ شَاوُلَ وَعَبَرَ بِهِ إِلَى مَحَنَايِمَ،

يَشُوع ١‎٣‎: ٢‎٦‎
وَمِنْ حَشْبُونَ إِلَى رَامَةِ ٱلْمِصْفَاةِ وَبُطُونِيمَ، وَمِنْ مَحَنَايِمَ إِلَى تُخْمِ دَبِيرَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎: ٨‎
وَهُوَذَا مَعَكَ شِمْعِي بْنُ جِيرَا ٱلْبَنْيَامِينِيُّ مِنْ بَحُورِيمَ، وَهُوَ لَعَنَنِي لَعْنَةً شَدِيدَةً يَوْمَ ٱنْطَلَقْتُ إِلَى مَحَنَايِمَ، وَقَدْ نَزَلَ لِلِقَائِي إِلَى ٱلْأُرْدُنِّ، فَحَلَفْتُ لَهُ بِٱلرَّبِّ قَائِلًا: إِنِّي لَا أُمِيتُكَ بِٱلسَّيْفِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٤‎: ١‎٤‎
أَخِينَادَابُ بْنُ عُدُّو فِي مَحَنَايِمَ.

يَشُوع ٢‎١‎: ٣‎٨‎
وَمِنْ سِبْطِ جَادَ مَدِينَةُ مَلْجَإِ ٱلْقَاتِلِ رَامُوتُ فِي جِلْعَادَ وَمَسْرَحُهَا، وَمَحَنَايِمُ وَمَسْرَحُهَا،

اَلْمَزَامِيرُ ٤‎٢‎: ٦‎
يَا إِلَهِي، نَفْسِي مُنْحَنِيَةٌ فِيَّ، لِذَلِكَ أَذْكُرُكَ مِنْ أَرْضِ ٱلْأُرْدُنِّ وَجِبَالِ حَرْمُونَ، مِنْ جَبَلِ مِصْعَرَ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎: ٧‎
وَٱفْعَلْ مَعْرُوفًا لِبَنِي بَرْزِلَّايِ ٱلْجِلْعَادِيِّ فَيَكُونُوا بَيْنَ ٱلْآكِلِينَ عَلَى مَائِدَتِكَ، لِأَنَّهُمْ هَكَذَا تَقَدَّمُوا إِلَيَّ عِنْدَ هَرَبِي مِنْ وَجْهِ أَبْشَالُومَ أَخِيكَ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٩‎: ٣‎١‎
وَنَزَلَ بَرْزِلَّايُ ٱلْجِلْعَادِيُّ مِنْ رُوجَلِيمَ وَعَبَرَ ٱلْأُرْدُنَّ مَعَ ٱلْمَلِكِ لِيُشَيِّعَهُ عِنْدَ ٱلْأُرْدُنِّ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٩‎: ٣‎٢‎
وَكَانَ بَرْزِلَّايُ قَدْ شَاخَ جِدًّا. كَانَ ٱبْنَ ثَمَانِينَ سَنَةً. وَهُوَ عَالَ ٱلْمَلِكَ عِنْدَ إِقَامَتِهِ فِي مَحَنَايِمَ لِأَنَّهُ كَانَ رَجُلًا عَظِيمًا جِدًّا.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٩‎: ٣‎٣‎
فَقَالَ ٱلْمَلِكُ لِبَرْزِلَّايَ: «ٱعْبُرْ أَنْتَ مَعِي وَأَنَا أَعُولُكَ مَعِي فِي أُورُشَلِيمَ».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٩‎: ٣‎٤‎
فَقَالَ بَرْزِلَّايُ لِلْمَلِكِ: «كَمْ أَيَّامُ سِنِي حَيَاتِي حَتَّى أَصْعَدَ مَعَ ٱلْمَلِكِ إِلَى أُورُشَلِيمَ؟

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٩‎: ٣‎٥‎
أَنَا ٱلْيَوْمَ ٱبْنُ ثَمَانِينَ سَنَةً. هَلْ أُمَيِّزُ بَيْنَ ٱلطَّيِّبِ وَٱلرَّدِيءِ؟ وَهَلْ يَسْتَطْعِمُ عَبْدُكَ بِمَا آكُلُ وَمَا أَشْرَبُ؟ وَهَلْ أَسْمَعُ أَيْضًا أَصْوَاتَ ٱلْمُغَنِّينَ وَٱلْمُغَنِّيَاتِ؟ فَلِمَاذَا يَكُونُ عَبْدُكَ أَيْضًا ثِقْلًا عَلَى سَيِّدِي ٱلْمَلِكِ؟

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٩‎: ٣‎٦‎
يَعْبُرُ عَبْدُكَ قَلِيلًا ٱلْأُرْدُنَّ مَعَ ٱلْمَلِكِ. وَلِمَاذَا يُكَافِئُنِي ٱلْمَلِكُ بِهَذِهِ ٱلْمُكَافَأَةِ؟

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٩‎: ٣‎٧‎
دَعْ عَبْدَكَ يَرْجِعُ فَأَمُوتَ فِي مَدِينَتِي عِنْدَ قَبْرِ أَبِي وَأُمِّي. وَهُوَذَا عَبْدُكَ كِمْهَامُ يَعْبُرُ مَعَ سَيِّدِي ٱلْمَلِكِ، فَٱفْعَلْ لَهُ مَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْكَ».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٩‎: ٣‎٨‎
فَأَجَابَ ٱلْمَلِكُ: «إِنَّ كِمْهَامَ يَعْبُرُ مَعِي فَأَفْعَلُ لَهُ مَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْكَ، وَكُلُّ مَا تَتَمَنَّاهُ مِنِّي أَفْعَلُهُ لَكَ».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٩‎: ٣‎٩‎
فَعَبَرَ جَمِيعُ ٱلشَّعْبِ ٱلْأُرْدُنَّ، وَٱلْمَلِكُ عَبَرَ. وَقَبَّلَ ٱلْمَلِكُ بَرْزِلَّايَ وَبَارَكَهُ، فَرَجَعَ إِلَى مَكَانِهِ.

عَزْرَا ٢‎: ٦‎١‎
وَمِنْ بَنِي ٱلْكَهَنَةِ: بَنُو حَبَايَا، بَنُو هَقُّوصَ، بَنُو بَرْزِلَّايَ ٱلَّذِي أَخْذَ ٱمْرَأَةً مِنْ بَنَاتِ بَرْزِلَّايَ ٱلْجِلْعَادِيِّ وَتَسَمَّى بِٱسْمِهِمْ.

نَحَمْيَا ٧‎: ٦‎٣‎
وَمِنَ ٱلْكَهَنَةِ: بَنُو حَبَابَا، بَنُو هَقُّوصَ، بَنُو بَرْزِلَّايَ، ٱلَّذِي أَخَذَ ٱمْرَأَةً مِنْ بَنَاتِ بَرْزِلَايَ ٱلْجِلْعَادِيِّ وَتَسَمَّى بِٱسْمِهِمْ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٠‎: ١‎
وَكَانَ بَعْدَ ذَلِكَ أَنَّ مَلِكَ بَنِي عَمُّونَ مَاتَ، وَمَلَكَ حَانُونُ ٱبْنُهُ عِوَضًا عَنْهُ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٠‎: ٢‎
فَقَالَ دَاوُدُ: «أَصْنَعُ مَعْرُوفًا مَعَ حَانُونَ بْنِ نَاحَاشَ كَمَا صَنَعَ أَبُوهُ مَعِي مَعْرُوفًا». فَأَرْسَلَ دَاوُدُ بِيَدِ عَبِيدِهِ يُعَزِّيهِ عَنْ أَبِيهِ. فَجَاءَ عَبِيدُ دَاوُدَ إِلَى أَرْضِ بَنِي عَمُّونَ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎١‎: ١‎
وَصَعِدَ نَاحَاشُ ٱلْعَمُّونِيُّ وَنَزَلَ عَلَى يَابِيشِ جِلْعَادَ. فَقَالَ جَمِيعُ أَهْلِ يَابِيشَ لِنَاحَاشَ: «ٱقْطَعْ لَنَا عَهْدًا فَنُسْتَعْبَدَ لَكَ».

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٢‎: ٢‎٩‎
فَجَمَعَ دَاوُدُ كُلَّ ٱلشَّعْبِ وَذَهَبَ إِلَى رِبَّةَ وَحَارَبَهَا وَأَخَذَهَا.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٢‎: ٣‎٠‎
وَأَخَذَ تَاجَ مَلِكِهِمْ عَنْ رَأْسِهِ، وَوَزْنُهُ وَزْنَةٌ مِنَ ٱلذَّهَبِ مَعَ حَجَرٍ كَرِيمٍ، وَكَانَ عَلَى رَأْسِ دَاوُدَ. وَأَخْرَجَ غَنِيمَةَ ٱلْمَدِينَةِ كَثِيرَةً جِدًّا.

اَلتَّثْنِيَة ٣‎: ١‎١‎
إِنَّ عُوجَ مَلِكَ بَاشَانَ وَحْدَهُ بَقِيَ مِنْ بَقِيَّةِ ٱلرَّفَائِيِّينَ. هُوَذَا سَرِيرُهُ سَرِيرٌ مِنْ حَدِيدٍ. أَلَيْسَ هُوَ فِي رَبَّةِ بَنِي عَمُّونَ؟ طُولُهُ تِسْعُ أَذْرُعٍ، وَعَرْضُهُ أَرْبَعُ أَذْرُعٍ بِذِرَاعِ رَجُلٍ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٢‎: ٢‎٦‎
وَحَارَبَ يُوآبُ رِبَّةَ بَنِي عَمُّونَ وَأَخَذَ مَدِينَةَ ٱلْمَمْلَكَةِ.

إِرْمِيَا ٤‎٩‎: ٢‎
لِذَلِكَ هَا أَيَّامٌ تَأْتِي، يَقُولُ ٱلرَّبُّ، وَأُسْمِعُ فِي رَبَّةِ بَنِي عَمُّونَ جَلَبَةَ حَرْبٍ، وَتَصِيرُ تَّلًا خَرِبًا، وَتُحْرَقُ بَنَاتُهَا بِٱلنَّارِ، فَيَرِثُ إِسْرَائِيلُ ٱلَّذِينَ وَرِثُوهُ، يَقُولُ ٱلرَّبُّ.

حِزْقِيَال ٢‎١‎: ٢‎٠‎
عَيِّنْ طَرِيقًا لِيَأْتِيَ ٱلسَّيْفُ عَلَى رَبَّةِ بَنِي عَمُّونَ، وَعَلَى يَهُوذَا فِي أُورُشَلِيمَ ٱلْمَنِيعَةِ.


المجال العام