١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٩‎: ٤‎
وَسَخِطَ عَلَيْهِ رُؤَسَاءُ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ، وَقَالَ لَهُ رُؤَسَاءُ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ: «أَرْجعِ ٱلرَّجُلَ فَيَرْجِعَ إِلَى مَوْضِعِهِ ٱلَّذِي عَيَّنْتَ لَهُ، وَلَا يَنْزِلَ مَعَنَا إِلَى ٱلْحَرْبِ، وَلَا يَكُونَ لَنَا عَدُوًّا فِي ٱلْحَرْبِ. فَبِمَاذَا يُرْضِي هَذَا سَيِّدَهُ؟ أَلَيْسَ بِرُؤُوسِ أُولَئِكَ ٱلرِّجَالِ؟

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٩‎: ٤‎
وَسَخِطَ عَلَيْهِ رُؤَسَاءُ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ، وَقَالَ لَهُ رُؤَسَاءُ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ: «أَرْجعِ ٱلرَّجُلَ فَيَرْجِعَ إِلَى مَوْضِعِهِ ٱلَّذِي عَيَّنْتَ لَهُ، وَلَا يَنْزِلَ مَعَنَا إِلَى ٱلْحَرْبِ، وَلَا يَكُونَ لَنَا عَدُوًّا فِي ٱلْحَرْبِ. فَبِمَاذَا يُرْضِي هَذَا سَيِّدَهُ؟ أَلَيْسَ بِرُؤُوسِ أُولَئِكَ ٱلرِّجَالِ؟

--------------------


صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٩‎: ١‎
وَجَمَعَ ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ جَمِيعَ جُيُوشِهِمْ إِلَى أَفِيقَ. وَكَانَ ٱلْإِسْرَائِيلِيُّونَ نَازِلِينَ عَلَى ٱلْعَيْنِ ٱلَّتِي فِي يَزْرَعِيلَ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٩‎: ٢‎
وَعَبَرَ أَقْطَابُ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ مِئَاتٍ وَأُلُوفًا، وَعَبَرَ دَاوُدُ وَرِجَالُهُ فِي ٱلْسَّاقَةِ مَعَ أَخِيشَ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٩‎: ٣‎
فَقَالَ رُؤَسَاءُ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ: «مَا هَؤُلَاءِ ٱلْعِبْرَانِيُّونَ؟» فَقَالَ أَخِيشُ لِرُؤَسَاءِ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ: «أَلَيْسَ هَذَا دَاوُدَ عَبْدَ شَاوُلَ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ ٱلَّذِي كَانَ مَعِي هَذِهِ ٱلْأَيَّامَ أَوْ هَذِهِ ٱلسِّنِينَ، وَلَمْ أَجِدْ فِيهِ شَيْئًا مِنْ يَوْمِ نُزُولِهِ إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ؟».

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٩‎: ٤‎
وَسَخِطَ عَلَيْهِ رُؤَسَاءُ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ، وَقَالَ لَهُ رُؤَسَاءُ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ: «أَرْجعِ ٱلرَّجُلَ فَيَرْجِعَ إِلَى مَوْضِعِهِ ٱلَّذِي عَيَّنْتَ لَهُ، وَلَا يَنْزِلَ مَعَنَا إِلَى ٱلْحَرْبِ، وَلَا يَكُونَ لَنَا عَدُوًّا فِي ٱلْحَرْبِ. فَبِمَاذَا يُرْضِي هَذَا سَيِّدَهُ؟ أَلَيْسَ بِرُؤُوسِ أُولَئِكَ ٱلرِّجَالِ؟

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٩‎: ٥‎
أَلَيْسَ هَذَا هُوَ دَاوُدُ ٱلَّذِي غَنَّيْنَ لَهُ بِٱلرَّقْصِ قَائِلَاتٍ: ضَرَبَ شَاوُلُ أُلُوفَهُ وَدَاوُدُ رِبْوَاتِهِ؟».

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٩‎: ٦‎
فَدَعَا أَخِيشُ دَاوُدَ وَقَالَ لَهُ: «حَيٌّ هُوَ ٱلرَّبُّ، إِنَّكَ أَنْتَ مُسْتَقِيمٌ، وَخُرُوجُكَ وَدُخُولُكَ مَعِي فِي ٱلْجَيْشِ صَالِحٌ فِي عَيْنَيَّ لِأَنِّي لَمْ أَجِدْ فِيكَ شَرًّا مِنْ يَوْمِ جِئْتَ إِلَيَّ إِلَى ٱلْيَوْمِ. وَأَمَّا فِي أَعْيُنِ ٱلْأَقْطَابِ فَلَسْتَ بِصَالِحٍ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٩‎: ٧‎
فَٱلْآنَ ٱرْجِعْ وَٱذْهَبْ بِسَلَامٍ، وَلَا تَفْعَلْ سُوءًا فِي أَعْيُنِ أَقْطَابِ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ».

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٩‎: ٨‎
فَقَالَ دَاوُدُ لِأَخِيشَ: «فَمَاذَا عَمِلْتُ؟ وَمَاذَا وَجَدْتَ فِي عَبْدِكَ مِنْ يَوْمِ صِرْتُ أَمَامَكَ إِلَى ٱلْيَوْمِ حَتَّى لَا آتِيَ وَأُحَارِبَ أَعْدَاءَ سَيِّدِي ٱلْمَلِكِ؟»

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٩‎: ٩‎
فَأَجَابَ أَخِيشُ وَقَالَ لِدَاوُدَ: «عَلِمْتُ أَنَّكَ صَالِحٌ فِي عَيْنَيَّ كَمَلَاكِ ٱللهِ. إِلَّا إِنَّ رُؤَسَاءَ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ قَالُوا: لَا يَصْعَدْ مَعَنَا إِلَى ٱلْحَرْبِ.

١ أخبار ١‎٢‎: ١‎٩‎
وَسَقَطَ إِلَى دَاوُدَ بَعْضٌ مِنْ مَنَسَّى حِينَ جَاءَ مَعَ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ ضِدَّ شَاوُلَ لِلْقِتَالِ وَلَمْ يُسَاعِدُوهُمْ، لِأَنَّ أَقْطَابَ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ أَرْسَلُوهُ بِمَشُورَةٍ قَائِلِينَ: «إِنَّمَا بِرُؤُوسِنَا يَسْقُطُ إِلَى سَيِّدِهِ شَاوُلَ».

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٨‎: ٢‎
فَقَالَ دَاوُدُ لِأَخِيشَ: «لِذَلِكَ أَنْتَ سَتَعْلَمُ مَا يَفْعَلُ عَبْدُكَ». فَقَالَ أَخِيشُ لِدَاوُدَ: «لِذَلِكَ أَجْعَلُكَ حَارِسًا لِرَأْسِي كُلَّ ٱلْأَيَّامِ».

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٩‎: ٢‎٢‎
فَقَالَ دَاوُدُ: «مَا لِي وَلَكُمْ يَا بَنِي صَرُويَةَ حَتَّى تَكُونُوا لِيَ ٱلْيَوْمَ مُقَاوِمِينَ؟ آلْيَوْمَ يُقْتَلُ أَحَدٌ فِي إِسْرَائِيلَ؟ أَفَمَا عَلِمْتُ أَنِّي ٱلْيَوْمَ مَلِكٌ عَلَى إِسْرَائِيلَ؟»

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٩‎: ٢‎٣‎
ثُمَّ قَالَ ٱلْمَلِكُ لِشِمْعِي: «لَا تَمُوتُ». وَحَلَفَ لَهُ ٱلْمَلِكُ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٤‎: ٢‎١‎
وَٱلْعِبْرَانِيُّونَ ٱلَّذِينَ كَانُوا مَعَ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ مُنْذُ أَمْسِ وَمَا قَبْلَهُ، ٱلَّذِينَ صَعِدُوا مَعَهُمْ إِلَى ٱلْمَحَلَّةِ مِنْ حَوَالَيْهِمْ، صَارُوا هُمْ أَيْضًا مَعَ إِسْرَائِيلَ ٱلَّذِينَ مَعَ شَاوُلَ وَيُونَاثَانَ.

-----

أَيُّوبَ ١‎: ٦‎
وَكَانَ ذَاتَ يَوْمٍ أَنَّهُ جَاءَ بَنُو ٱللهِ لِيَمْثُلُوا أَمَامَ ٱلرَّبِّ، وَجَاءَ ٱلشَّيْطَانُ أَيْضًا فِي وَسْطِهِمْ.

اَلْعَدَد ٢‎٢‎: ٣‎٢‎
فَقَالَ لَهُ مَلَاكُ ٱلرَّبِّ: «لِمَاذَا ضَرَبْتَ أَتَانَكَ ٱلْآنَ ثَلَاثَ دَفَعَاتٍ؟ هَأَنَذَا قَدْ خَرَجْتُ لِلْمُقَاوَمَةِ لِأَنَّ ٱلطَّرِيقَ وَرْطَةٌ أَمَامِي،

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎١‎: ١‎١‎
فَقَالَ عَبِيدُ أَخِيشَ لَهُ: «أَلَيْسَ هَذَا دَاوُدَ مَلِكَ ٱلْأَرْضِ؟ أَلَيْسَ لِهَذَا كُنَّ يُغَنِّينَ فِي ٱلرَّقْصِ قَائِلَاتٍ: ضَرَبَ شَاوُلُ أُلُوفَهُ وَدَاوُدُ رِبْوَاتِهِ؟».

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎١‎: ١‎٢‎
فَوَضَعَ دَاوُدُ هَذَا ٱلْكَلَامَ فِي قَلْبِهِ وَخَافَ جِدًّا مِنْ أَخِيشَ مَلِكِ جَتَّ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎١‎: ١‎٣‎
فَغَيَّرَ عَقْلَهُ فِي أَعْيُنِهِمْ، وَتَظَاهَرَ بِٱلْجُنُونِ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ، وَأَخَذَ يُخَرْبِشُ عَلَى مَصَارِيعِ ٱلْبَابِ وَيُسِيلُ رِيقَهُ عَلَى لِحْيَتِهِ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎١‎: ١‎٤‎
فَقَالَ أَخِيشُ لِعَبِيدِهِ: «هُوَذَا تَرَوْنَ ٱلرَّجُلَ مَجْنُونًا، فَلِمَاذَا تَأْتُونَ بِهِ إِلَيَّ؟

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎١‎: ١‎٥‎
أَلَعَلِّي مُحْتَاجٌ إِلَى مَجَانِينَ حَتَّى أَتَيْتُمْ بِهَذَا لِيَتَجَنَّنَ عَلَيَّ؟ أَهَذَا يَدْخُلُ بَيْتِي؟».

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎١‎: ٢‎٥‎
وَكَانَ خَصْمًا لِإِسْرَائِيلَ كُلَّ أَيَّامِ سُلَيْمَانَ، مَعَ شَرِّ هَدَدَ. فَكَرِهَ إِسْرَائِيلَ، وَمَلَكَ عَلَى أَرَامَ.

زَكَريَّا ٣‎: ١‎
وَأَرَانِي يَهُوشَعَ ٱلْكَاهِنَ ٱلْعَظِيمَ قَائِمًا قُدَّامَ مَلَاكِ ٱلرَّبِّ، وَٱلشَّيْطَانُ قَائِمٌ عَنْ يَمِينِهِ لِيُقَاوِمَهُ.

-----

مَتَّى ٥‎: ٢‎٤‎
فَٱتْرُكْ هُنَاكَ قُرْبَانَكَ قُدَّامَ ٱلْمَذْبَحِ، وَٱذْهَبْ أَوَّلًا ٱصْطَلِحْ مَعَ أَخِيكَ، وَحِينَئِذٍ تَعَالَ وَقَدِّمْ قُرْبَانَكَ.


المجال العام