١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٥‎: ٨‎
وَأَمْسَكَ أَجَاجَ مَلِكَ عَمَالِيقَ حَيًّا، وَحَرَّمَ جَمِيعَ ٱلشَّعْبِ بِحَدِّ ٱلسَّيْفِ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٥‎: ٨‎
وَأَمْسَكَ أَجَاجَ مَلِكَ عَمَالِيقَ حَيًّا، وَحَرَّمَ جَمِيعَ ٱلشَّعْبِ بِحَدِّ ٱلسَّيْفِ.

--------------------


صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٥‎: ٩‎
وَعَفَا شَاوُلُ وَٱلشَّعْبُ عَنْ أَجَاجَ وَعَنْ خِيَارِ ٱلْغَنَمِ وَٱلْبَقَرِ وَٱلثُّنْيَانِ وَٱلْخِرَافِ، وَعَنْ كُلِّ ٱلْجَيِّدِ، وَلَمْ يَرْضَوْا أَنْ يُحَرِّمُوهَا. وَكُلُّ ٱلْأَمْلَاكِ ٱلْمُحْتَقَرَةِ وَٱلْمَهْزُولَةِ حَرَّمُوهَا.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٥‎: ٣‎
فَٱلْآنَ ٱذْهَبْ وَٱضْرِبْ عَمَالِيقَ، وَحَرِّمُوا كُلَّ مَا لَهُ وَلَا تَعْفُ عَنْهُمْ بَلِ ٱقْتُلْ رَجُلًا وَٱمْرَأَةً، طِفْلًا وَرَضِيعًا، بَقَرًا وَغَنَمًا، جَمَلًا وَحِمَارًا».

يَشُوع ٨‎: ٢‎٦‎
وَيَشُوعُ لَمْ يَرُدَّ يَدَهُ ٱلَّتِي مَدَّهَا بِٱلْمِزْرَاقِ حَتَّى حَرَّمَ جَمِيعَ سُكَّانِ عَايٍ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٥‎: ٧‎
وَضَرَبَ شَاوُلُ عَمَالِيقَ مِنْ حَوِيلَةَ حَتَّى مَجِيئِكَ إِلَى شُورَ ٱلَّتِي مُقَابِلَ مِصْرَ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٧‎: ٨‎
وَصَعِدَ دَاوُدُ وَرِجَالُهُ وَغَزَوْا ٱلْجَشُورِيِّينَ وَٱلْجَرِزِّيِّينَ وَٱلْعَمَالِقَةَ، لِأَنَّ هَؤُلَاءِ مِنْ قَدِيمٍ سُكَّانُ ٱلْأَرْضِ مِنْ عِنْدِ شُورٍ إِلَى أَرْضِ مِصْرَ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٣‎٠‎: ١‎
وَلَمَّا جَاءَ دَاوُدُ وَرِجَالُهُ إِلَى صِقْلَغَ فِي ٱلْيَوْمِ ٱلثَّالِثِ، كَانَ ٱلْعَمَالِقَةُ قَدْ غَزَوْا ٱلْجَنُوبَ وَصِقْلَغَ، وَضَرَبُوا صِقْلَغَ وَأَحْرَقُوهَا بِٱلنَّارِ،

١ أخبار ٤‎: ٤‎٣‎
وَضَرَبُوا بَقِيَّةَ ٱلْمُنْفَلِتِينَ مِنْ عَمَالِيقَ، وَسَكَنُوا هُنَاكَ إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٨‎: ١‎٢‎
مِنْ أَرَامَ، وَمِنْ مُوآبَ، وَمِنْ بَنِي عَمُّونَ، وَمِنَ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ، وَمِنْ عَمَالِيقَ، وَمِنْ غَنِيمَةِ هَدَدَ عَزَرَ بْنِ رَحُوبَ مَلِكِ صُوبَةَ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٣‎٠‎: ١‎٧‎
فَضَرَبَهُمْ دَاوُدُ مِنَ ٱلْعَتَمَةِ إِلَى مَسَاءِ غَدِهِمْ، وَلَمْ يَنْجُ مِنْهُمْ رَجُلٌ إِلَّا أَرْبَعَ مِئَةِ غُلَامٍ ٱلَّذِينَ رَكِبُوا جِمَالًا وَهَرَبُوا.

-----

اَلْعَدَد ٢‎٤‎: ٧‎
يَجْرِي مَاءٌ مِنْ دِلَائِهِ، وَيَكُونُ زَرْعُهُ عَلَى مِيَاهٍ غَزِيرَةٍ، وَيَتَسَامَى مَلِكُهُ عَلَى أَجَاجَ وَتَرْتَفِعُ مَمْلَكَتُهُ.

أَسْتِير ٣‎: ١‎
بَعْدَ هَذِهِ ٱلْأُمُورِ عَظَّمَ ٱلْمَلِكُ أَحَشْوِيرُوشُ هَامَانَ بْنَ هَمَدَاثَا ٱلْأَجَاجِيَّ وَرَقَّاهُ، وَجَعَلَ كُرْسِيَّهُ فَوْقَ جَمِيعِ ٱلرُّؤَسَاءِ ٱلَّذِينَ مَعَهُ.

-----

اَلْخُرُوجُ ١‎٧‎: ١‎٤‎
فَقَالَ ٱلرَّبُّ لِمُوسَى: «ٱكْتُبْ هَذَا تَذْكَارًا فِي ٱلْكِتَابِ، وَضَعْهُ فِي مَسَامِعِ يَشُوعَ. فَإِنِّي سَوْفَ أَمْحُو ذِكْرَ عَمَالِيقَ مِنْ تَحْتِ ٱلسَّمَاءِ».

اَلْخُرُوجُ ١‎٧‎: ١‎٥‎
فَبَنَى مُوسَى مَذْبَحًا وَدَعَا ٱسْمَهُ «يَهْوَهْ نِسِّي».

اَلْخُرُوجُ ١‎٧‎: ١‎٦‎
وَقَالَ: «إِنَّ ٱلْيَدَ عَلَى كُرْسِيِّ ٱلرَّبِّ. لِلرَّبِّ حَرْبٌ مَعَ عَمَالِيقَ مِنْ دَوْرٍ إِلَى دَوْرٍ».

اَلْعَدَد ٢‎٤‎: ٢‎٠‎
ثُمَّ رَأَى عَمَالِيقَ فَنَطَقَ بِمَثَلِهِ وَقَالَ: «عَمَالِيقُ أَوَّلُ ٱلشُّعُوبِ، وَأَمَّا آخِرَتُهُ فَإِلَى ٱلْهَلَاكِ».

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٥‎: ٤‎
فَٱسْتَحْضَرَ شَاوُلُ ٱلشَّعْبَ وَعَدَّهُ فِي طَلَايِمَ، مِئَتَيْ أَلْفِ رَاجِلٍ، وَعَشْرَةَ آلَافِ رَجُلٍ مِنْ يَهُوذَا.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٥‎: ٥‎
ثُمَّ جَاءَ شَاوُلُ إِلَى مَدِينَةِ عَمَالِيقَ وَكَمَنَ فِي ٱلْوَادِي.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٥‎: ٦‎
وَقَالَ شَاوُلُ لِلْقَيْنِيِّينَ: «ٱذْهَبُوا حِيدُوا ٱنْزِلُوا مِنْ وَسَطِ ٱلْعَمَالِقَةِ لِئَّلَا أُهْلِكَكُمْ مَعَهُمْ، وَأَنْتُمْ قَدْ فَعَلْتُمْ مَعْرُوفًا مَعَ جَمِيعِ بَنِي إِسْرَائِيلَ عِنْدَ صُعُودِهِمْ مِنْ مِصْرَ». فَحَادَ ٱلْقَيْنِيُّ مِنْ وَسَطِ عَمَالِيقَ.

اَلتَّكْوِينُ ١‎٤‎: ٧‎
ثُمَّ رَجَعُوا وَجَاءُوا إِلَى عَيْنِ مِشْفَاطَ ٱلَّتِي هِيَ قَادِشُ. وَضَرَبُوا كُلَّ بِلَادِ ٱلْعَمَالِقَةِ، وَأَيْضًا ٱلْأَمُورِيِّينَ ٱلسَّاكِنِينَ فِي حَصُّونَ تَامَارَ.

اَلْخُرُوجُ ١‎٧‎: ٨‎
وَأَتَى عَمَالِيقُ وَحَارَبَ إِسْرَائِيلَ فِي رَفِيدِيمَ.

اَلتَّثْنِيَة ٢‎٥‎: ١‎٧‎
«اُذْكُرْ مَا فَعَلَهُ بِكَ عَمَالِيقُ فِي ٱلطَّرِيقِ عِنْدَ خُرُوجِكَ مِنْ مِصْرَ.

اَلتَّثْنِيَة ٢‎٥‎: ١‎٨‎
كَيْفَ لَاقَاكَ فِي ٱلطَّرِيقِ وَقَطَعَ مِنْ مُؤَخَّرِكَ كُلَّ ٱلْمُسْتَضْعِفِينَ وَرَاءَكَ، وَأَنْتَ كَلِيلٌ وَمُتْعَبٌ، وَلَمْ يَخَفِ ٱللهَ.

اَلتَّثْنِيَة ٢‎٥‎: ١‎٩‎
فَمَتَى أَرَاحَكَ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ مِنْ جَمِيعِ أَعْدَائِكَ حَوْلَكَ فِي ٱلْأَرْضِ ٱلَّتِي يُعْطِيكَ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ نَصِيبًا لِكَيْ تَمْتَلِكَهَا، تَمْحُو ذِكْرَ عَمَالِيقَ مِنْ تَحْتِ ٱلسَّمَاءِ. لَا تَنْسَ.

اَلْقُضَاة ٦‎: ٣‎
وَإِذَا زَرَعَ إِسْرَائِيلُ، كَانَ يَصْعَدُ ٱلْمِدْيَانِيُّونَ وَٱلْعَمَالِقَةُ وَبَنُو ٱلْمَشْرِقِ، يَصْعَدُونَ عَلَيْهِمْ،

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٤‎: ٤‎٨‎
وَفَعَلَ بِبَأْسٍ وَضَرَبَ عَمَالِيقَ، وَأَنْقَذَ إِسْرَائِيلَ مِنْ يَدِ نَاهِبِيهِ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٥‎: ٢‎
هَكَذَا يَقُولُ رَبُّ ٱلْجُنُودِ: إِنِّي قَدِ ٱفْتَقَدْتُ مَا عَمِلَ عَمَالِيقُ بِإِسْرَائِيلَ حِينَ وَقَفَ لَهُ فِي ٱلطَّرِيقِ عِنْدَ صُعُودِهِ مِنْ مِصْرَ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٥‎: ٣‎٣‎
فَقَالَ صَمُوئِيلُ: «كَمَا أَثْكَلَ سَيْفُكَ ٱلنِّسَاءَ، كَذَلِكَ تُثْكَلُ أُمُّكَ بَيْنَ ٱلنِّسَاءِ». فَقَطَعَ صَمُوئِيلُ أَجَاجَ أَمَامَ ٱلرَّبِّ فِي ٱلْجِلْجَالِ.

-----

اَلتَّثْنِيَة ٢‎: ٣‎٤‎
وَأَخَذْنَا كُلَّ مُدُنِهِ فِي ذَلِكَ ٱلْوَقْتِ، وَحَرَّمْنَا مِنْ كُلِّ مَدِينَةٍ: ٱلرِّجَالَ وَٱلنِّسَاءَ وَٱلْأَطْفَالَ. لَمْ نُبْقِ شَارِدًا.

اَلتَّثْنِيَة ٧‎: ٢‎
وَدَفَعَهُمُ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ أَمَامَكَ، وَضَرَبْتَهُمْ، فَإِنَّكَ تُحَرِّمُهُمْ. لَا تَقْطَعْ لَهُمْ عَهْدًا، وَلَا تُشْفِقْ عَلَيْهِمْ،

يَشُوع ٩‎: ٢‎٤‎
فَأَجَابُوا يَشُوعَ وَقَالوُا: «أُخْبِرَ عَبِيدُكَ إِخْبَارًا بِمَا أَمَرَ بِهِ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ مُوسَى عَبْدَهُ أَنْ يُعْطِيَكُمْ كُلَّ ٱلْأَرْضِ، وَيُبِيدَ جَمِيعَ سُكَّانِ ٱلْأَرْضِ مِنْ أَمَامِكُمْ. فَخِفْنَا جِدًّا عَلَى أَنْفُسِنَا مِنْ قِبَلِكُمْ، فَفَعَلْنَا هَذَا ٱلْأَمْرَ.

يَشُوع ١‎١‎: ١‎٤‎
وَكُلُّ غَنِيمَةِ تِلْكَ ٱلْمُدُنِ وَٱلْبَهَائِمَ نَهَبَهَا بَنُو إِسْرَائِيلَ لِأَنْفُسِهِمْ. وَأَمَّا ٱلرِّجَالُ فَضَرَبُوهُمْ جَمِيعًا بِحَدِّ ٱلسَّيْفِ حَتَّى أَبَادُوهُمْ. لَمْ يُبْقُوا نَسَمَةً.

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٧‎: ٢‎٨‎
أَمَّا كُلُّ مُحَرَّمٍ يُحَرِّمُهُ إِنْسَانٌ لِلرَّبِّ مِنْ كُلِّ مَا لَهُ مِنَ ٱلنَّاسِ وَٱلْبَهَائِمِ وَمِنْ حُقُولِ مُلْكِهِ فَلَا يُبَاعُ وَلَا يُفَكُّ. إِنَّ كُلَّ مُحَرَّمٍ هُوَ قُدْسُ أَقْدَاسٍ لِلرَّبِّ.

اَلْعَدَد ٢‎١‎: ٣‎
فَسَمِعَ ٱلرَّبُّ لِقَوْلِ إِسْرَائِيلَ، وَدَفَعَ ٱلْكَنْعَانِيِّينَ، فَحَرَّمُوهُمْ وَمُدُنَهُمْ. فَدُعِيَ ٱسْمُ ٱلْمَكَانِ «حُرْمَةَ».

اَلتَّثْنِيَة ٧‎: ١‎٦‎
وَتَأْكُلُ كُلَّ ٱلشُّعُوبِ ٱلَّذِينَ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ يَدْفَعُ إِلَيْكَ. لَا تُشْفِقْ عَيْنَاكَ عَلَيْهِمْ وَلَا تَعْبُدْ آلِهَتَهُمْ، لِأَنَّ ذَلِكَ شَرَكٌ لَكَ.

اَلتَّثْنِيَة ٧‎: ٢‎٦‎
وَلَا تُدْخِلْ رِجْسًا إِلَى بَيْتِكَ لِئَلَّا تَكُونَ مُحَرَّمًا مِثْلَهُ. تَسْتَقْبِحُهُ وَتَكْرَهُهُ لِأَنَّهُ مُحَرَّمٌ.

اَلتَّثْنِيَة ٢‎٠‎: ١‎٦‎
وَأَمَّا مُدُنُ هَؤُلَاءِ ٱلشُّعُوبِ ٱلَّتِي يُعْطِيكَ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ نَصِيبًا فَلَا تَسْتَبْقِ مِنْهَا نَسَمَةً مَّا،

اَلتَّثْنِيَة ٢‎٠‎: ١‎٧‎
بَلْ تُحَرِّمُهَا تَحْرِيمًا: ٱلْحِثِّيِّينَ وَٱلْأَمُورِيِّينَ وَٱلْكَنْعَانِيِّينَ وَٱلْفِرِزِّيِّينَ وَٱلْحِوِّيِّينَ وَٱلْيَبُوسِيِّينَ، كَمَا أَمَرَكَ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ،

يَشُوع ٦‎: ٢‎١‎
وَحَرَّمُوا كُلَّ مَا فِي ٱلْمَدِينَةِ مِنْ رَجُلٍ وَٱمْرَأَةٍ، مِنْ طِفْلٍ وَشَيْخٍ، حَتَّى ٱلْبَقَرَ وَٱلْغَنَمَ وَٱلْحَمِيرَ بِحَدِّ ٱلسَّيْفِ.

يَشُوع ٧‎: ١‎١‎
قَدْ أَخْطَأَ إِسْرَائِيلُ، بَلْ تَعَدَّوْا عَهْدِي ٱلَّذِي أَمَرْتُهُمْ بِهِ، بَلْ أَخَذُوا مِنَ ٱلْحَرَامِ، بَلْ سَرَقُوا، بَلْ أَنْكَرُوا، بَلْ وَضَعُوا فِي أَمْتِعَتِهِمْ.

يَشُوع ١‎٠‎: ٣‎٩‎
وَأَخَذَهَا مَعَ مَلِكِهَا وَكُلِّ مُدُنِهَا، وَضَرَبُوهَا بِحَدِّ ٱلسَّيْفِ وَحَرَّمُوا كُلَّ نَفْسٍ بِهَا. لَمْ يُبْقِ شَارِدًا، كَمَا فَعَلَ بِحَبْرُونَ كَذَلِكَ فَعَلَ بِدَبِيرَ وَمَلِكِهَا، وَكَمَا فَعَلَ بِلِبْنَةَ وَمَلِكِهَا.

إِرْمِيَا ٤‎٨‎: ١‎٨‎
اِنْزِلِي مِنَ ٱلْمَجْدِ، ٱجْلِسِي فِي ٱلظَّمَاءِ أَيَّتُهَا ٱلسَّاكِنَةُ بِنْتَ دِيبُونَ، لِأَنَّ مُهْلِكَ مُوآبَ قَدْ صَعِدَ إِلَيْكِ وَأَهْلَكَ حُصُونَكِ.

رُؤيا ١‎٨‎: ٢‎١‎
وَرَفَعَ مَلَاكٌ وَاحِدٌ قَوِيٌّ حَجَرًا كَرَحًى عَظِيمَةٍ، وَرَمَاهُ فِي ٱلْبَحْرِ قَائِلًا: «هَكَذَا بِدَفْعٍ سَتُرْمَى بَابِلُ ٱلْمَدِينَةُ ٱلْعَظِيمَةُ، وَلَنْ تُوجَدَ فِي مَا بَعْدُ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٥‎: ١‎٨‎
وَأَرْسَلَكَ ٱلرَّبُّ فِي طَرِيقٍ وَقَالَ: ٱذْهَبْ وَحَرِّمِ ٱلْخُطَاةَ عَمَالِيقَ وَحَارِبْهُمْ حَتَّى يَفْنَوْا؟

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٥‎: ١‎٩‎
فَلِمَاذَا لَمْ تَسْمَعْ لِصَوْتِ ٱلرَّبِّ، بَلْ ثُرْتَ عَلَى ٱلْغَنِيمَةِ وَعَمِلْتَ ٱلشَّرَّ فِي عَيْنَيِ ٱلرَّبِّ؟».

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٠‎: ٤‎٢‎
فَقَالَ لَهُ: «هَكَذَا قَالَ ٱلرَّبُّ: لِأَنَّكَ أَفْلَتَّ مِنْ يَدِكَ رَجُلًا قَدْ حَرَّمْتُهُ، تَكُونُ نَفْسُكَ بَدَلَ نَفْسِهِ، وَشَعْبُكَ بَدَلَ شَعْبِهِ».

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٥‎: ١‎٠‎
وَكَانَ كَلَامُ ٱلرَّبِّ إِلَى صَمُوئِيلَ قَائِلًا:

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٥‎: ١‎١‎
«نَدِمْتُ عَلَى أَنِّي قَدْ جَعَلْتُ شَاوُلَ مَلِكًا، لِأَنَّهُ رَجَعَ مِنْ وَرَائِي وَلَمْ يُقِمْ كَلَامِي». فَٱغْتَاظَ صَمُوئِيلُ وَصَرَخَ إِلَى ٱلرَّبِّ ٱللَّيْلَ كُلَّهُ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٥‎: ١‎٢‎
فَبَكَّرَ صَمُوئِيلُ لِلِقَاءِ شَاوُلَ صَبَاحًا. فَأُخْبِرَ صَمُوئِيلُ وَقِيلَ لَهُ: «قَدْ جَاءَ شَاوُلُ إِلَى ٱلْكَرْمَلِ، وَهُوَذَا قَدْ نَصَبَ لِنَفْسِهِ نُصْبًا وَدَارَ وَعَبَرَ وَنَزَلَ إِلَى ٱلْجِلْجَالِ».

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٥‎: ٢‎٠‎
فَقَالَ شَاوُلُ لِصَمُوئِيلَ: «إِنِّي قَدْ سَمِعْتُ لِصَوْتِ ٱلرَّبِّ وَذَهَبْتُ فِي ٱلطَّرِيقِ ٱلَّتِي أَرْسَلَنِي فِيهَا ٱلرَّبُّ وَأَتَيْتُ بِأَجَاجَ مَلِكِ عَمَالِيقَ وَحَرَّمْتُ عَمَالِيقَ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٥‎: ٣‎٢‎
وَقَالَ صَمُوئِيلُ: «قَدِّمُوا إِلَيَّ أَجَاجَ مَلِكَ عَمَالِيقَ». فَذَهَبَ إِلَيْهِ أَجَاجُ فَرِحًا. وَقَالَ أَجَاجُ: «حَقًّا قَدْ زَالَتْ مَرَارَةُ ٱلْمَوْتِ».

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٠‎: ٣‎٤‎
وَقَالَ لَهُ: «إِنِّي أَرُدُّ ٱلْمُدُنَ ٱلَّتِي أَخَذَهَا أَبِي مِنْ أَبِيكَ، وَتَجْعَلُ لِنَفْسِكَ أَسْوَاقًا فِي دِمَشْقَ كَمَا جَعَلَ أَبِي فِي ٱلسَّامِرَةِ». فَقَالَ: «وَأَنَا أُطْلِقُكَ بِهَذَا ٱلْعَهْدِ». فَقَطَعَ لَهُ عَهْدًا وَأَطْلَقَهُ.

-----

اَلْخُرُوجُ ١‎٧‎: ٩‎
فَقَالَ مُوسَى لِيَشُوعَ: «ٱنْتَخِبْ لَنَا رِجَالًا وَٱخْرُجْ حَارِبْ عَمَالِيقَ. وَغَدًا أَقِفُ أَنَا عَلَى رَأْسِ ٱلتَّلَّةِ وَعَصَا ٱللهِ فِي يَدِي».

اَلْخُرُوجُ ١‎٧‎: ١‎٠‎
فَفَعَلَ يَشُوعُ كَمَا قَالَ لَهُ مُوسَى لِيُحَارِبَ عَمَالِيقَ. وَأَمَّا مُوسَى وَهَارُونُ وَحُورُ فَصَعِدُوا عَلَى رَأْسِ ٱلتَّلَّةِ.

اَلْخُرُوجُ ١‎٧‎: ١‎١‎
وَكَانَ إِذَا رَفَعَ مُوسَى يَدَهُ أَنَّ إِسْرَائِيلَ يَغْلِبُ، وَإِذَا خَفَضَ يَدَهُ أَنَّ عَمَالِيقَ يَغْلِبُ.

اَلْخُرُوجُ ١‎٧‎: ١‎٢‎
فَلَمَّا صَارَتْ يَدَا مُوسَى ثَقِيلَتَيْنِ، أَخَذَا حَجَرًا وَوَضَعَاهُ تَحْتَهُ فَجَلَسَ عَلَيْهِ. وَدَعَمَ هَارُونُ وَحُورُ يَدَيْهِ، ٱلْوَاحِدُ مِنْ هُنَا وَٱلْآخَرُ مِنْ هُنَاكَ. فَكَانَتْ يَدَاهُ ثَابِتَتَيْنِ إِلَى غُرُوبِ ٱلشَّمْسِ.

اَلْخُرُوجُ ١‎٧‎: ١‎٣‎
فَهَزَمَ يَشُوعُ عَمَالِيقَ وَقَوْمَهُ بِحَدِّ ٱلسَّيْفِ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٠‎: ٣‎٢‎
فَشَدُّوا مُسُوحًا عَلَى أَحْقَائِهِمْ وَحِبَالًا عَلَى رُؤُوسِهِمْ وَأَتَوْا إِلَى مَلِكِ إِسْرَائِيلَ وَقَالُوا: «يَقُولُ عَبْدُكَ بَنْهَدَدُ: لِتَحْيَ نَفْسِي». فَقَالَ: «أَهُوَ حَيٌّ بَعْدُ؟ هُوَ أَخِي».


المجال العام