اَلْقُضَاة ٢٠: ٢٧
وَسَأَلَ بَنُو إِسْرَائِيلَ ٱلرَّبَّ، وَهُنَاكَ تَابُوتُ عَهْدِ ٱللهِ فِي تِلْكَ ٱلْأَيَّامِ،
--------------------
اَلْقُضَاة ٢٠: ٢٧
وَسَأَلَ بَنُو إِسْرَائِيلَ ٱلرَّبَّ، وَهُنَاكَ تَابُوتُ عَهْدِ ٱللهِ فِي تِلْكَ ٱلْأَيَّامِ،
--------------------
اَلْقُضَاة ٢٠: ٢٦
فَصَعِدَ جَمِيعُ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكُلُّ ٱلشَّعْبِ وَجَاءُوا إِلَى بَيْتِ إِيلَ وَبَكَوْا وَجَلَسُوا هُنَاكَ أَمَامَ ٱلرَّبِّ، وَصَامُوا ذَلِكَ ٱلْيَوْمَ إِلَى ٱلْمَسَاءِ، وَأَصْعَدُوا مُحْرَقَاتٍ وَذَبَائِحَ سَلَامَةٍ أَمَامَ ٱلرَّبِّ.
اَلْقُضَاة ٢٠: ٢٧
وَسَأَلَ بَنُو إِسْرَائِيلَ ٱلرَّبَّ، وَهُنَاكَ تَابُوتُ عَهْدِ ٱللهِ فِي تِلْكَ ٱلْأَيَّامِ،
اَلْقُضَاة ٢٠: ٢٨
وَفِينَحَاسُ بْنُ أَلِعَازَارَ بْنِ هَارُونَ وَاقِفٌ أَمَامَهُ فِي تِلْكَ ٱلْأَيَّامِ، قَائِلِينَ: «أَأَعُودُ أَيْضًا لِلْخُرُوجِ لِمُحَارَبَةِ بَنِي بَنْيَامِينَ أَخِي أَمْ أَكُفُّ؟» فَقَالَ ٱلرَّبُّ: «ٱصْعَدُوا، لِأَنِّي غَدًا أَدْفَعُهُمْ لِيَدِكَ».
اَلْقُضَاة ٢٠: ١٨
فَقَامُوا وَصَعِدُوا إِلَى بَيْتِ إِيلَ وَسَأَلُوا ٱللهَ وَقَالَ بَنُو إِسْرَائِيلَ: «مَنْ يَصْعَدُ مِنَّا أَوَّلًا لِمُحَارَبَةِ بَنِي بَنْيَامِينَ؟» فَقَالَ ٱلرَّبُّ: «يَهُوذَا أَوَّلًا».
اَلْقُضَاة ٢٠: ٢٣
ثُمَّ صَعِدَ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَبَكَوْا أَمَامَ ٱلرَّبِّ إِلَى ٱلْمَسَاءِ، وَسَأَلُوا ٱلرَّبَّ قَائِلِينَ: «هَلْ أَعُودُ أَتَقَدَّمُ لِمُحَارَبَةِ بَنِي بَنْيَامِينَ أَخِي؟» فَقَالَ ٱلرَّبُّ: «ٱصْعَدُوا إِلَيْهِ».
اَلْقُضَاة ١: ١
وَكَانَ بَعْدَ مَوْتِ يَشُوعَ أَنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ سَأَلُوا ٱلرَّبَّ قَائِلِينَ: «مَنْ مِنَّا يَصْعَدُ إِلَى ٱلْكَنْعَانِيِّينَ أَوَّلًا لِمُحَارَبَتِهِمْ؟»
اَلْقُضَاة ١: ٢
فَقَالَ ٱلرَّبُّ: «يَهُوذَا يَصْعَدُ. هُوَذَا قَدْ دَفَعْتُ ٱلْأَرْضَ لِيَدِهِ».
اَلْقُضَاة ٢١: ٢
وَجَاءَ ٱلشَّعْبُ إِلَى بَيْتِ إِيلَ وَأَقَامُوا هُنَاكَ إِلَى ٱلْمَسَاءِ أَمَامَ ٱللهِ، وَرَفَعُوا صَوْتَهُمْ وَبَكَوْا بُكَاءً عَظِيمًا.
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١٤: ١٨
فَقَالَ شَاوُلُ لِأَخِيَّا: «قَدِّمْ تَابُوتَ ٱللهِ». لِأَنَّ تَابُوتَ ٱللهِ كَانَ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ مَعَ بَنِي إِسْرَائِيلَ.
١ أخبار ١٤: ١٤
فَسَأَلَ أَيْضًا دَاوُدُ مِنَ ٱللهِ، فَقَالَ لَهُ ٱللهُ: «لَا تَصْعَدْ وَرَاءَهُمْ، تَحَوَّلْ عَنْهُمْ وَهَلُمَّ عَلَيْهِمْ مُقَابِلَ أَشْجَارِ ٱلْبُكَا.
اَلْمَزَامِيرُ ٧٨: ٣٤
إِذْ قَتَلَهُمْ طَلَبُوهُ، وَرَجَعُوا وَبَكَّرُوا إِلَى ٱللهِ،
اَلتَّكْوِينُ ٢٥: ٢٢
وَتَزَاحَمَ ٱلْوَلَدَانِ فِي بَطْنِهَا، فَقَالَتْ: «إِنْ كَانَ هَكَذَا فَلِمَاذَا أَنَا؟» فَمَضَتْ لِتَسْأَلَ ٱلرَّبَّ.
اَلْقُضَاة ٢٠: ٧
هُوَذَا كُلُّكُمْ بَنُو إِسْرَائِيلَ. هَاتُوا حُكْمَكُمْ وَرَأْيَكُمْ هَهُنَا».
اَلْقُضَاة ٢١: ٢٥
فِي تِلْكَ ٱلْأَيَّامِ لَمْ يَكُنْ مَلِكٌ فِي إِسْرَائِيلَ. كُلُّ وَاحِدٍ عَمِلَ مَا حَسُنَ فِي عَيْنَيْهِ.
-----
اَلْعَدَد ٢٧: ٢١
فَيَقِفَ أَمَامَ أَلِعَازَارَ ٱلْكَاهِنِ فَيَسْأَلُ لَهُ بِقَضَاءِ ٱلْأُورِيمِ أَمَامَ ٱلرَّبِّ. حَسَبَ قَوْلِهِ يَخْرُجُونَ، وَحَسَبَ قَوْلِهِ يَدْخُلُونَ، هُوَ وَكُلُّ بَنِي إِسْرَائِيلَ مَعَهُ، كُلُّ ٱلْجَمَاعَةِ».
اَلْخُرُوجُ ٢٨: ٣٠
وَتَجْعَلُ فِي صُدْرَةِ ٱلْقَضَاءِ ٱلْأُورِيمَ وَٱلتُّمِّيمَ لِتَكُونَ عَلَى قَلْبِ هَارُونَ عِنْدَ دُخُولِهِ أَمَامَ ٱلرَّبِّ. فَيَحْمِلُ هَارُونُ قَضَاءَ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى قَلْبِهِ أَمَامَ ٱلرَّبِّ دَائِمًا.
يَشُوع ٩: ١٤
فَأَخَذَ ٱلرِّجَالُ مِنْ زَادِهِمْ، وَمِنْ فَمِ ٱلرَّبِّ لَمْ يَسْأَلُوا.
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢٢: ١٠
فَسَأَلَ لَهُ مِنَ ٱلرَّبِّ وَأَعْطَاهُ زَادًا. وَسَيْفَ جُلْيَاتَ ٱلْفِلِسْطِينِيِّ أَعْطَاهُ إِيَّاهُ».
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢٣: ٩
فَلَمَّا عَرَفَ دَاوُدُ أَنَّ شَاوُلَ مُنْشِئٌ عَلَيْهِ ٱلشَّرَّ، قَالَ لِأَبِيَاثَارَ ٱلْكَاهِنِ قَدِّمِ ٱلْأَفُودَ.
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢٨: ٦
فَسَأَلَ شَاوُلُ مِنَ ٱلرَّبِّ، فَلَمْ يُجِبْهُ ٱلرَّبُّ لَا بِٱلْأَحْلَامِ وَلَا بِٱلْأُورِيمِ وَلَا بِٱلْأَنْبِيَاءِ.
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٣٠: ٧
ثُمَّ قَالَ دَاوُدُ لِأَبِيَاثَارَ ٱلْكَاهِنِ ٱبْنِ أَخِيمَالِكَ: «قَدِّمْ إِلَيَّ ٱلْأَفُودَ». فَقَدَّمَ أَبِيَاثَارُ ٱلْأَفُودَ إِلَى دَاوُدَ.
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٣٠: ٨
فَسَأَلَ دَاوُدُ مِنَ ٱلرَّبِّ قَائِلًا: «إِذَا لَحِقْتُ هَؤُلَاءِ ٱلْغُزَاةَ فَهَلْ أُدْرِكُهُمْ؟» فَقَالَ لَهُ: «ٱلْحَقْهُمْ فَإِنَّكَ تُدْرِكُ وَتُنْقِذُ».
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢: ١
وَكَانَ بَعْدَ ذَلِكَ أَنَّ دَاوُدَ سَأَلَ ٱلرَّبَّ قَائِلًا: «أَأَصْعَدُ إِلَى إِحْدَى مَدَائِنِ يَهُوذَا؟» فَقَالَ لَهُ ٱلرَّبُّ: «ٱصْعَدْ». فَقَالَ دَاوُدُ: «إِلَى أَيْنَ أَصْعَدُ؟» فَقَالَ: «إِلَى حَبْرُونَ».
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١٠: ٢٢
فَسَأَلُوا أَيْضًا مِنَ ٱلرَّبِّ: «هَلْ يَأْتِي ٱلرَّجُلُ أَيْضًا إِلَى هُنَا؟» فَقَالَ ٱلرَّبُّ: «هُوَذَا قَدِ ٱخْتَبَأَ بَيْنَ ٱلْأَمْتِعَةِ».
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢٣: ٢
فَسَأَلَ دَاوُدُ مِنَ ٱلرَّبِّ قَائِلًا: «أَأَذْهَبُ وَأَضْرِبُ هَؤُلَاءِ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ؟» فَقَالَ ٱلرَّبُّ لِدَاوُدَ: «ٱذْهَبْ وَٱضْرِبِ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ وَخَلِّصْ قَعِيلَةَ».
-----
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٤: ٣
فَجَاءَ ٱلشَّعْبُ إِلَى ٱلْمَحَلَّةِ. وَقَالَ شُيُوخُ إِسْرَائِيلَ: «لِمَاذَا كَسَّرَنَا ٱلْيَوْمَ ٱلرَّبُّ أَمَامَ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ؟ لِنَأْخُذْ لِأَنْفُسِنَا مِنْ شِيلُوهَ تَابُوتَ عَهْدِ ٱلرَّبِّ فَيَدْخُلَ فِي وَسَطِنَا وَيُخَلِّصَنَا مِنْ يَدِ أَعْدَائِنَا».
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٤: ٤
فَأَرْسَلَ ٱلشَّعْبُ إِلَى شِيلُوهَ وَحَمَلُوا مِنْ هُنَاكَ تَابُوتَ عَهْدِ رَبِّ ٱلْجُنُودِ ٱلْجَالِسِ عَلَى ٱلْكَرُوبِيمِ. وَكَانَ هُنَاكَ ٱبْنَا عَالِي حُفْنِي وَفِينَحَاسُ مَعَ تَابُوتِ عَهْدِ ٱللهِ.
يَشُوع ١٨: ١
وَٱجْتَمَعَ كُلُّ جَمَاعَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي شِيلُوهَ وَنَصَبُوا هُنَاكَ خَيْمَةَ ٱلِٱجْتِمَاعِ، وَأُخْضِعَتِ ٱلْأَرْضُ قُدَّامَهُمْ.
اَلْقُضَاة ١٨: ٣١
وَوَضَعُوا لِأَنْفُسِهِمْ تِمْثَالَ مِيخَا ٱلْمَنْحُوتَ ٱلَّذِي عَمِلَهُ، كُلَّ ٱلْأَيَّامِ ٱلَّتِي كَانَ فِيهَا بَيْتُ ٱللهِ فِي شِيلُوهَ.
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١: ٣
وَكَانَ هَذَا ٱلرَّجُلُ يَصْعَدُ مِنْ مَدِينَتِهِ مِنْ سَنَةٍ إِلَى سَنَةٍ لِيَسْجُدَ وَيَذْبَحَ لِرَبِّ ٱلْجُنُودِ فِي شِيلُوهَ. وَكَانَ هُنَاكَ ٱبْنَا عَالِي: حُفْنِي وَفِينَحَاسُ، كَاهِنَا ٱلرَّبِّ.
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢: ١٤
فَيَضْرِبُ فِي ٱلْمِرْحَضَةِ أَوِ ٱلْمِرْجَلِ أَوِ ٱلْمِقْلَى أَوِ ٱلْقِدْرِ. كُلُّ مَا يَصْعَدُ بِهِ ٱلْمِنْشَلُ يَأْخُذُهُ ٱلْكَاهِنُ لِنَفْسِهِ. هَكَذَا كَانُوا يَفْعَلُونَ بِجَمِيعِ إِسْرَائِيلَ ٱلْآتِينَ إِلَى هُنَاكَ فِي شِيلُوهَ.
اَلْمَزَامِيرُ ٧٨: ٦٠
وَرَفَضَ مَسْكِنَ شِيلُوِ، ٱلْخَيْمَةَ ٱلَّتِي نَصَبَهَا بَيْنَ ٱلنَّاسِ.
اَلْمَزَامِيرُ ٧٨: ٦١
وَسَلَّمَ لِلسَّبْيِ عِزَّهُ، وَجَلَالَهُ لِيَدِ ٱلْعَدُوِّ.
إِرْمِيَا ٧: ١٢
لَكِنِ ٱذْهَبُوا إِلَى مَوْضِعِي ٱلَّذِي فِي شِيلُوهَ ٱلَّذِي أَسْكَنْتُ فِيهِ ٱسْمِي أَوَّلًا، وَٱنْظُرُوا مَا صَنَعْتُ بِهِ مِنْ أَجْلِ شَرِّ شَعْبِي إِسْرَائِيلَ.
-----
اَلتَّكْوِينُ ٢٨: ١٧
وَخَافَ وَقَالَ: «مَا أَرْهَبَ هَذَا ٱلْمَكَانَ! مَا هَذَا إِلَا بَيْتُ ٱللهِ، وَهَذَا بَابُ ٱلسَّمَاءِ».
هُوشَع ٤: ١٥
«إِنْ كُنْتَ أَنْتَ زَانِيًا يَا إِسْرَائِيلُ فَلَا يَأْثَمُ يَهُوذَا. وَلَا تَأْتُوا إِلَى ٱلْجِلْجَالِ وَلَا تَصْعَدُوا إِلَى بَيْتِ آوَنَ وَلَا تَحْلِفُوا: حَيٌّ هُوَ ٱلرَّبُّ.
-----
اَلْعَدَد ١٠: ٣٣
فَٱرْتَحَلُوا مِنْ جَبَلِ ٱلرَّبِّ مَسِيرَةَ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ، وَتَابُوتُ عَهْدِ ٱلرَّبِّ رَاحِلٌ أَمَامَهُمْ مَسِيرَةَ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ لِيَلْتَمِسَ لَهُمْ مَنْزِلًا.
اَلتَّثْنِيَة ٣١: ٢٦
«خُذُوا كِتَابَ ٱلتَّوْرَاةِ هَذَا وَضَعُوهُ بِجَانِبِ تَابُوتِ عَهْدِ ٱلرَّبِّ إِلَهِكُمْ، لِيَكُونَ هُنَاكَ شَاهِدًا عَلَيْكُمْ.
يَشُوع ٤: ٧
تَقُولُونَ لَهُمْ: إِنَّ مِيَاهَ ٱلْأُرْدُنِّ قَدِ ٱنْفَلَقَتْ أَمَامَ تَابُوتِ عَهْدِ ٱلرَّبِّ. عِنْدَ عُبُورِهِ ٱلْأُرْدُنَّ ٱنْفَلَقَتْ مِيَاهُ ٱلْأُرْدُنِّ. فَتَكُونُ هَذِهِ ٱلْحِجَارَةُ تَذْكَارًا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَى ٱلدَّهْرِ».
إِرْمِيَا ٣: ١٦
وَيَكُونُ إِذْ تَكْثُرُونَ وَتُثْمِرُونَ فِي ٱلْأَرْضِ فِي تِلْكَ ٱلْأَيَّامِ، يَقُولُ ٱلرَّبُّ، أَنَّهُمْ لَا يَقُولُونَ بَعْدُ: تَابُوتَ عَهْدِ ٱلرَّبِّ، وَلَا يَخْطُرُ عَلَى بَالٍ، وَلَا يَذْكُرُونَهُ وَلَا يَتَعَهَّدُونَهُ وَلَا يُصْنَعُ بَعْدُ.
-----
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١٠: ٣
وَتَعْدُو مِنْ هُنَاكَ ذَاهِبًا حَتَّى تَأْتِيَ إِلَى بَلُّوطَةِ تَابُورَ، فَيُصَادِفُكَ هُنَاكَ ثَلَاثَةُ رِجَالٍ صَاعِدُونَ إِلَى ٱللهِ إِلَى بَيْتِ إِيلٍ، وَاحِدٌ حَامِلٌ ثَلَاثَةَ جِدَاءٍ، وَوَاحِدٌ حَامِلٌ ثَلَاثَةَ أَرْغِفَةِ خُبْزٍ، وَوَاحِدٌ حَامِلٌ زِقَّ خَمْرٍ.
المجال العام