١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْقُضَاة ١‎١‎: ٣‎٥‎
وَكَانَ لَمَّا رَآهَا أَنَّهُ مَزَّقَ ثِيَابَهُ وَقَالَ: «آهِ يَا بِنْتِي! قَدْ أَحْزَنْتِنِي حُزْنًا وَصِرْتِ بَيْنَ مُكَدِّرِيَّ، لِأَنِّي قَدْ فَتَحْتُ فَمِي إِلَى ٱلرَّبِّ وَلَا يُمْكِنُنِي ٱلرُّجُوعُ».

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْقُضَاة ١‎١‎: ٣‎٥‎
وَكَانَ لَمَّا رَآهَا أَنَّهُ مَزَّقَ ثِيَابَهُ وَقَالَ: «آهِ يَا بِنْتِي! قَدْ أَحْزَنْتِنِي حُزْنًا وَصِرْتِ بَيْنَ مُكَدِّرِيَّ، لِأَنِّي قَدْ فَتَحْتُ فَمِي إِلَى ٱلرَّبِّ وَلَا يُمْكِنُنِي ٱلرُّجُوعُ».

--------------------


اَلتَّكْوِينُ ٣‎٧‎: ٣‎٤‎
فَمَزَّقَ يَعْقُوبُ ثِيَابَهُ، وَوَضَعَ مِسْحًا عَلَى حَقَوَيْهِ، وَنَاحَ عَلَى ٱبْنِهِ أَيَّامًا كَثِيرَةً.

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٧‎: ٣‎٥‎
فَقَامَ جَمِيعُ بَنِيهِ وَجَمِيعُ بَنَاتِهِ لِيُعَزُّوهُ، فَأَبَى أَنْ يَتَعَزَّى وَقَالَ: «إِنِّي أَنْزِلُ إِلَى ٱبْنِي نَائِحًا إِلَى ٱلْهَاوِيَةِ». وَبَكَى عَلَيْهِ أَبُوهُ.

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٧‎: ٢‎٩‎
وَرَجَعَ رَأُوبَيْنُ إِلَى ٱلْبِئْرِ، وَإِذَا يُوسُفُ لَيْسَ فِي ٱلْبِئْرِ، فَمَزَّقَ ثِيَابَهُ.

يَشُوع ٧‎: ٦‎
فَمَزَّقَ يَشُوعُ ثِيَابَهُ وَسَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ إِلَى ٱلْأَرْضِ أَمَامَ تَابُوتِ ٱلرَّبِّ إِلَى ٱلْمَسَاءِ، هُوَ وَشُيُوخُ إِسْرَائِيلَ، وَوَضَعُوا تُرَابًا عَلَى رُؤُوسِهِمْ.

اَلْعَدَد ١‎٤‎: ٦‎
وَيَشُوعُ بْنُ نُونَ وَكَالِبُ بْنُ يَفُنَّةَ، مِنَ ٱلَّذِينَ تَجَسَّسُوا ٱلْأَرْضَ، مَزَّقَا ثِيَابَهُمَا

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٤‎: ١‎٣‎
فَمَزَّقُوا ثِيَابَهُمْ وَحَمَّلَ كُلُّ وَاحِدٍ عَلَى حِمَارِهِ وَرَجَعُوا إِلَى ٱلْمَدِينَةِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٨‎: ٣‎٧‎
فَجَاءَ أَلِيَاقِيمُ بْنُ حِلْقِيَّا ٱلَّذِي عَلَى ٱلْبَيْتِ وَشِبْنَةُ ٱلْكَاتِبُ وَيُوَاخُ بْنُ آسَافَ ٱلْمُسَجِّلُ إِلَى حَزَقِيَّا وَثِيَابُهُمْ مُمَزَّقَةٌ، فَأَخْبَرُوهُ بِكَلَامِ رَبْشَاقَى.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٣‎: ١‎٩‎
فَجَعَلَتْ ثَامَارُ رَمَادًا عَلَى رَأْسِهَا، وَمَزَّقَتِ ٱلثَّوْبَ ٱلْمُلَوَّنَ ٱلَّذِي عَلَيْهَا، وَوَضَعَتْ يَدَهَا عَلَى رَأْسِهَا وَكَانَتْ تَذْهَبُ صَارِخَةً.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎١‎: ٢‎٧‎
وَلَمَّا سَمِعَ أَخْآبُ هَذَا ٱلْكَلَامَ، شَقَّ ثِيَابَهُ وَجَعَلَ مِسْحًا عَلَى جَسَدِهِ، وَصَامَ وَٱضْطَجَعَ بِٱلْمِسْحِ وَمَشَى بِسُكُوتٍ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢‎: ١‎٢‎
وَكَانَ أَلِيشَعُ يَرَى وَهُوَ يَصْرُخُ: «يَا أَبِي، يَا أَبِي، مَرْكَبَةَ إِسْرَائِيلَ وَفُرْسَانَهَا». وَلَمْ يَرَهُ بَعْدُ، فَأَمْسَكَ ثِيَابَهُ وَمَزَّقَهَا قِطْعَتَيْنِ،

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٥‎: ٨‎
وَلَمَّا سَمِعَ أَلِيشَعُ رَجُلُ ٱللهِ أَنَّ مَلِكَ إِسْرَائِيلَ قَدْ مَزَّقَ ثِيَابَهُ، أَرْسَلَ إِلَى ٱلْمَلِكِ يَقُولُ: «لِمَاذَا مَزَّقْتَ ثِيَابَكَ؟ لِيَأْتِ إِلَيَّ فَيَعْلَمَ أَنَّهُ يُوجَدُ نَبِيٌّ فِي إِسْرَائِيلَ».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٣‎: ٣‎١‎
فَقَالَ دَاوُدُ لِيُوآبَ وَلِجَمِيعِ ٱلشَّعْبِ ٱلَّذِي مَعَهُ: «مَزِّقُوا ثِيَابَكُمْ وَتَنَطَّقُوا بِٱلْمُسُوحِ وَٱلْطِمُوا أَمَامَ أَبْنَيْرَ». وَكَانَ دَاوُدُ ٱلْمَلِكُ يَمْشِي وَرَاءَ ٱلنَّعْشِ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٣‎: ٣‎٠‎
وَفِيمَا هُمْ فِي ٱلطَّرِيقِ وَصَلَ ٱلْخَبَرُ إِلَى دَاوُدَ وَقِيلَ لَهُ: «قَدْ قَتَلَ أَبْشَالُومُ جَمِيعَ بَنِي ٱلْمَلِكِ، وَلَمْ يَتَبَقَّ مِنْهُمْ أَحَدٌ».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٣‎: ٣‎١‎
فَقَامَ ٱلْمَلِكُ وَمَزَّقَ ثِيَابَهُ وَٱضْطَجَعَ عَلَى ٱلْأَرْضِ وَجَمِيعُ عَبِيدِهِ وَاقِفُونَ وَثِيَابُهُمْ مُمَزَّقَةٌ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٩‎: ١‎
فَلَمَّا سَمِعَ ٱلْمَلِكُ حَزَقِيَّا ذَلِكَ، مَزَّقَ ثِيَابَهُ وَتَغَطَّى بِمِسْحٍ وَدَخَلَ بَيْتَ ٱلرَّبِّ.

-----

أَيُّوبَ ١‎: ٢‎٠‎
فَقَامَ أَيُّوبُ وَمَزَّقَ جُبَّتَهُ، وَجَزَّ شَعْرَ رَأْسِهِ، وَخَرَّ عَلَى ٱلْأَرْضِ وَسَجَدَ،

مَتَّى ٢‎٦‎: ٦‎٥‎
فَمَزَّقَ رَئِيسُ ٱلْكَهَنَةِ حِينَئِذٍ ثِيَابَهُ قَائِلًا: «قَدْ جَدَّفَ! مَا حَاجَتُنَا بَعْدُ إِلَى شُهُودٍ؟ هَا قَدْ سَمِعْتُمْ تَجْدِيفَهُ!

أعمال ١‎٤‎: ١‎٤‎
فَلَمَّا سَمِعَ ٱلرَّسُولَانِ، بَرْنَابَا وَبُولُسُ، مَزَّقَا ثِيَابَهُمَا، وَٱنْدَفَعَا إِلَى ٱلْجَمْعِ صَارِخَيْنِ

٢ أخبار ٣‎٤‎: ١‎٩‎
فَلَمَّا سَمِعَ ٱلْمَلِكُ كَلَامَ ٱلشَّرِيعَةِ مَزَّقَ ثِيَابَهُ،

عَزْرَا ٩‎: ٥‎
وَعِنْدَ تَقْدِمَةِ ٱلْمَسَاءِ قُمْتُ مِنْ تَذَلُّلِي، وَفِي ثِيَابِي وَرِدَائِي ٱلْمُمَزَّقَةِ جَثَوْتُ عَلَى رُكْبَتَيَّ وَبَسَطْتُ يَدَيَّ إِلَى ٱلرَّبِّ إِلَهِي،

أَسْتِير ٤‎: ١‎
وَلَمَّا عَلِمَ مُرْدَخَايُ كُلَّ مَا عُمِلَ، شَقَّ مُرْدَخَايُ ثِيَابَهُ وَلَبِسَ مِسْحًا بِرَمَادٍ وَخَرَجَ إِلَى وَسَطِ ٱلْمَدِينَةِ وَصَرَخَ صَرْخَةً عَظِيمَةً مُرَّةً،

إِرْمِيَا ٤‎١‎: ٥‎
أَنَّ رِجَالًا أَتَوْا مِنْ شَكِيمَ وَمِنْ شِيلُوَ وَمِنَ ٱلسَّامِرَةِ، ثَمَانِينَ رَجُلًا مَحْلُوقِي ٱللُّحَى وَمُشَقَّقِي ٱلثِّيَابِ وَمُخَمَّشِينَ، وَبِيَدِهِمْ تَقْدِمَةٌ وَلُبَانٌ لِيُدْخِلُوهُمَا إِلَى بَيْتِ ٱلرَّبِّ.

يُوئِيل ٢‎: ١‎٣‎
وَمَزِّقُوا قُلُوبَكُمْ لَا ثِيَابَكُمْ». وَٱرْجِعُوا إِلَى ٱلرَّبِّ إِلَهِكُمْ لِأَنَّهُ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ، بَطِيءُ ٱلْغَضَبِ وَكَثِيرُ ٱلرَّأْفَةِ وَيَنْدَمُ عَلَى ٱلشَّرِّ.

-----

اَلْعَدَد ٣‎٠‎: ٢‎
إِذَا نَذَرَ رَجُلٌ نَذْرًا لِلرَّبِّ، أَوْ أَقْسَمَ قَسَمًا أَنْ يُلْزِمَ نَفْسَهُ بِلَازِمٍ، فَلَا يَنْقُضْ كَلَامَهُ. حَسَبَ كُلِّ مَا خَرَجَ مِنْ فَمِهِ يَفْعَلُ.

اَلْعَدَد ٣‎٠‎: ٣‎
وَأَمَّا ٱلْمَرْأَةُ فَإِذَا نَذَرَتْ نَذْرًا لِلرَّبِّ وَٱلْتَزَمَتْ بِلَازِمٍ فِي بَيْتِ أَبِيهَا فِي صِبَاهَا،

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٥‎: ٤‎
وَٱلرَّذِيلُ مُحْتَقَرٌ فِي عَيْنَيْهِ، وَيُكْرِمُ خَائِفِي ٱلرَّبِّ. يَحْلِفُ لِلضَّرَرِ وَلَا يُغَيِّرُ.

اَلْجَامِعَةِ ٥‎: ٤‎
إِذَا نَذَرْتَ نَذْرًا لِلهِ فَلَا تَتَأَخَّرْ عَنِ ٱلْوَفَاءِ بِهِ، لِأَنَّهُ لَا يُسَرُّ بِٱلْجُهَّالِ. فَأَوْفِ بِمَا نَذَرْتَهُ.

اَلْجَامِعَةِ ٥‎: ٥‎
أَنْ لَا تَنْذُرُ خَيْرٌ مِنْ أَنْ تَنْذُرَ وَلَا تَفِيَ.

اَلْقُضَاة ١‎١‎: ٣‎٦‎
فَقَالَتْ لَهُ: «يَا أَبِي، هَلْ فَتَحْتَ فَاكَ إِلَى ٱلرَّبِّ؟ فَٱفْعَلْ بِي كَمَا خَرَجَ مِنْ فِيكَ، بِمَا أَنَّ ٱلرَّبَّ قَدِ ٱنْتَقَمَ لَكَ مِنْ أَعْدَائِكَ بَنِي عَمُّونَ».

اَلتَّثْنِيَة ٢‎٣‎: ٢‎٣‎
مَا خَرَجَ مِنْ شَفَتَيْكَ ٱحْفَظْ وَٱعْمَلْ، كَمَا نَذَرْتَ لِلرَّبِّ إِلَهِكَ تَبَرُّعًا، كَمَا تَكَلَّمَ فَمُكَ.

اَلْمَزَامِيرُ ٦‎٦‎: ١‎٣‎
أَدْخُلُ إِلَى بَيْتِكَ بِمُحْرَقَاتٍ، أُوفِيكَ نُذُورِي

اَلْمَزَامِيرُ ٦‎٦‎: ١‎٤‎
ٱلَّتِي نَطَقَتْ بِهَا شَفَتَايَ، وَتَكَلَّمَ بِهَا فَمِي فِي ضِيقِي.

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٧‎: ٢‎
«كَلِّمْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَقُلْ لَهُمْ: إِذَا أَفْرَزَ إِنْسَانٌ نَذْرًا حَسَبَ تَقْوِيمِكَ نُفُوسًا لِلرَّبِّ،

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٧‎: ٤‎
وَإِنْ كَانَ أُنْثَى يَكُونُ تَقْوِيمُكَ ثَلَاثِينَ شَاقِلًا.

اَلتَّثْنِيَة ٢‎٣‎: ٢‎١‎
«إِذَا نَذَرْتَ نَذْرًا لِلرَّبِّ إِلَهِكَ فَلَا تُؤَخِّرْ وَفَاءَهُ، لِأَنَّ ٱلرَّبَّ إِلَهَكَ يَطْلُبُهُ مِنْكَ فَتَكُونُ عَلَيْكَ خَطِيَّةٌ.

اَلْقُضَاة ١‎١‎: ٣‎٠‎
وَنَذَرَ يَفْتَاحُ نَذْرًا لِلرَّبِّ قَائِلًا: «إِنْ دَفَعْتَ بَنِي عَمُّونَ لِيَدِي،

أَمْثَالٌ ٢‎٠‎: ٢‎٥‎
هُوَ شَرَكٌ لِلْإِنْسَانِ أَنْ يَلْغُوَ قَائِلًا: «مُقَدَّسٌ»، وَبَعْدَ ٱلنَّذْرِ أَنْ يَسْأَلَ!

اَلْجَامِعَةِ ٥‎: ٢‎
لَا تَسْتَعْجِلْ فَمَكَ وَلَا يُسْرِعْ قَلْبُكَ إِلَى نُطْقِ كَلَامٍ قُدَّامَ ٱللهِ، لِأَنَّ ٱللهَ فِي ٱلسَّمَاوَاتِ وَأَنْتَ عَلَى ٱلْأَرْضِ، فَلِذَلِكَ لِتَكُنْ كَلِمَاتُكَ قَلِيلَةً.

-----

اَلْقُضَاة ١‎١‎: ٣‎٤‎
ثُمَّ أَتَى يَفْتَاحُ إِلَى ٱلْمِصْفَاةِ إِلَى بَيْتِهِ، وَإِذَا بِٱبْنَتِهِ خَارِجَةً لِلِقَائِهِ بِدُفُوفٍ وَرَقْصٍ. وَهِيَ وَحِيدَةٌ. لَمْ يَكُنْ لَهُ ٱبْنٌ وَلَا ٱبْنَةٌ غَيْرَهَا.

يُونَان ٢‎: ٩‎
أَمَّا أَنَا فَبِصَوْتِ ٱلْحَمْدِ أَذْبَحُ لَكَ، وَأُوفِي بِمَا نَذَرْتُهُ. لِلرَّبِّ ٱلْخَلَاصُ».

مَتَّى ١‎٤‎: ٩‎
فَٱغْتَمَّ ٱلْمَلِكُ. وَلَكِنْ مِنْ أَجْلِ ٱلْأَقْسَامِ وَٱلْمُتَّكِئِينَ مَعَهُ أَمَرَ أَنْ يُعْطَى.

-----

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٧‎: ٢‎٨‎
أَمَّا كُلُّ مُحَرَّمٍ يُحَرِّمُهُ إِنْسَانٌ لِلرَّبِّ مِنْ كُلِّ مَا لَهُ مِنَ ٱلنَّاسِ وَٱلْبَهَائِمِ وَمِنْ حُقُولِ مُلْكِهِ فَلَا يُبَاعُ وَلَا يُفَكُّ. إِنَّ كُلَّ مُحَرَّمٍ هُوَ قُدْسُ أَقْدَاسٍ لِلرَّبِّ.

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٧‎: ٢‎٩‎
كُلُّ مُحَرَّمٍ يُحَرَّمُ مِنَ ٱلنَّاسِ لَا يُفْدَى. يُقْتَلُ قَتْلًا.

اَلْعَدَد ٢‎١‎: ٢‎
فَنَذَرَ إِسْرَائِيلُ نَذْرًا لِلرَّبِّ وَقَالَ: «إِنْ دَفَعْتَ هَؤُلَاءِ ٱلْقَوْمَ إِلَى يَدِي أُحَرِّمُ مُدُنَهُمْ».

اَلْعَدَد ٢‎١‎: ٣‎
فَسَمِعَ ٱلرَّبُّ لِقَوْلِ إِسْرَائِيلَ، وَدَفَعَ ٱلْكَنْعَانِيِّينَ، فَحَرَّمُوهُمْ وَمُدُنَهُمْ. فَدُعِيَ ٱسْمُ ٱلْمَكَانِ «حُرْمَةَ».

-----

اَلْقُضَاة ٢‎١‎: ١‎
وَرِجَالُ إِسْرَائِيلَ حَلَفُوا فِي ٱلْمِصْفَاةِ قَائِلِينَ: «لَا يُسَلِّمْ أَحَدٌ مِنَّا ٱبْنَتَهُ لِبَنْيَامِينَ ٱمْرَأَةً».

اَلْقُضَاة ٢‎١‎: ٦‎
وَنَدِمَ بَنُو إِسْرَائِيلَ عَلَى بَنْيَامِينَ أَخِيهِمْ وَقَالُوا: «قَدِ ٱنْقَطَعَ ٱلْيَوْمَ سِبْطٌ وَاحِدٌ مِنْ إِسْرَائِيلَ.

اَلْقُضَاة ٢‎١‎: ١‎٨‎
وَنَحْنُ لَا نَقْدِرُ أَنْ نُعْطِيَهُمْ نِسَاءً مِنْ بَنَاتِنَا، لِأَنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ حَلَفُوا قَائِلِينَ: مَلْعُونٌ مَنْ أَعْطَى ٱمْرَأَةً لِبَنْيَامِينَ».


المجال العام