١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْقُضَاة ٥‎: ١‎٩‎
«جَاءَ مُلُوكٌ. حَارَبُوا. حِينَئِذٍ حَارَبَ مُلُوكُ كَنْعَانَ فِي تَعْنَكَ عَلَى مِيَاهِ مَجِدُّو. بِضْعَ فِضَّةٍ لَمْ يَأْخُذُوا.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْقُضَاة ٥‎: ١‎٩‎
«جَاءَ مُلُوكٌ. حَارَبُوا. حِينَئِذٍ حَارَبَ مُلُوكُ كَنْعَانَ فِي تَعْنَكَ عَلَى مِيَاهِ مَجِدُّو. بِضْعَ فِضَّةٍ لَمْ يَأْخُذُوا.

--------------------


اَلْقُضَاة ٥‎: ٢‎٠‎
مِنَ ٱلسَّمَاوَاتِ حَارَبُوا. ٱلْكَوَاكِبُ مِنْ حُبُكِهَا حَارَبَتْ سِيسَرَا.

اَلْقُضَاة ٥‎: ٢‎١‎
نَهْرُ قِيشُونَ جَرَفَهُمْ. نَهْرُ وَقَائِعَ نَهْرُ قِيشُونَ. دُوسِي يَا نَفْسِي بِعِزٍّ.

اَلْقُضَاة ٥‎: ٢‎٢‎
«حِينَئِذٍ ضَرَبَتْ أَعْقَابُ ٱلْخَيْلِ مِنَ ٱلسَّوْقِ، سَوْقِ أَقْوِيَائِهِ.

اَلْقُضَاة ٥‎: ٣‎٠‎
أَلَمْ يَجِدُوا وَيَقْسِمُوا ٱلْغَنِيمَةَ! فَتَاةً أَوْ فَتَاتَيْنِ لِكُلِّ رَجُلٍ! غَنِيمَةَ ثِيَابٍ مَصْبُوغَةٍ لِسِيسَرَا! غَنِيمَةَ ثِيَابٍ مَصْبُوغَةٍ مُطَرَّزَةٍ! ثِيَابٍ مَصْبُوغَةٍ مُطَرَّزَةِ ٱلْوَجْهَيْنِ غَنِيمَةً لِعُنُقِي!

اَلْقُضَاة ٥‎: ١‎٢‎
«اِسْتَيْقِظِي، ٱسْتَيْقِظِي يَا دَبُورَةُ! ٱسْتَيْقِظِي، ٱسْتَيْقِظِي وَتَكَلَّمِي بِنَشِيدٍ! قُمْ يَا بَارَاقُ وَٱسْبِ سَبْيَكَ، يَا ٱبْنَ أَبِينُوعَمَ!

اَلْقُضَاة ١‎٠‎: ١‎٢‎
وَٱلصِّيدُونِيُّونَ وَٱلْعَمَالِقَةُ وَٱلْمَعُونِيُّونَ قَدْ ضَايَقُوكُمْ فَصَرَخْتُمْ إِلَيَّ فَخَلَّصْتُكُمْ مِنْ أَيْدِيهِمْ؟

اَلْقُضَاة ٤‎: ٧‎
فَأَجْذُبَ إِلَيْكَ، إِلَى نَهْرِ قِيشُونَ سِيسَرَا رَئِيسَ جَيْشِ يَابِينَ بِمَرْكَبَاتِهِ وَجُمْهُورِهِ وَأَدْفَعَهُ لِيَدِكَ؟»

اَلْقُضَاة ٤‎: ١‎٦‎
وَتَبِعَ بَارَاقُ ٱلْمَرْكَبَاتِ وَٱلْجَيْشَ إِلَى حَرُوشَةِ ٱلْأُمَمِ. وَسَقَطَ كُلُّ جَيْشِ سِيسَرَا بِحَدِّ ٱلسَّيْفِ. لَمْ يَبْقَ وَلَا وَاحِدٌ.

اَلْقُضَاة ٥‎: ٣‎
اِسْمَعُوا أَيُّهَا ٱلْمُلُوكُ وَٱصْغَوْا أَيُّهَا ٱلْعُظَمَاءُ. أَنَا، أَنَا لِلرَّبِّ أَتَرَنَّمُ. أُزَمِّرُ لِلرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ.

اَلْقُضَاة ٥‎: ٨‎
اِخْتَارَ آلِهَةً حَدِيثَةً. حِينَئِذٍ حَرْبُ ٱلْأَبْوَابِ. هَلْ كَانَ يُرَى مِجَنٌّ أَوْ رُمْحٌ فِي أَرْبَعِينَ أَلْفًا مِنْ إِسْرَائِيلَ؟

اَلْمَزَامِيرُ ٤‎٤‎: ١‎٢‎
بِعْتَ شَعْبَكَ بِغَيْرِ مَالٍ، وَمَا رَبِحْتَ بِثَمَنِهِمْ.

اَلْمَزَامِيرُ ٨‎٣‎: ١‎٠‎
بَادُوا فِي عَيْنِ دُورٍ. صَارُوا دِمَنًا لِلْأَرْضِ.

-----

يَشُوع ١‎٢‎: ٢‎١‎
مَلِكُ تَعْنَكَ وَاحِدٌ. مَلِكُ مَجِدُّو وَاحِدٌ.

يَشُوع ١‎٧‎: ١‎١‎
وَكَانَ لِمَنَسَّى فِي يَسَّاكَرَ وَفِي أَشِيرَ بَيْتُ شَانَ وَقُرَاهَا، وَيَبْلَعَامُ وَقُرَاهَا، وَسُكَّانُ دُوَرٍ وَقُرَاهَا، وَسُكَّانُ عَيْنِ دُوَرٍ وَقُرَاهَا، وَسُكَّانُ تَعْنَكَ وَقُرَاهَا، وَسُكَّانُ مَجِدُّو وَقُرَاهَا ٱلْمُرْتَفَعَاتُ ٱلثَّلَاثُ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٤‎: ١‎٢‎
بَعْنَا بْنُ أَخِيلُودَ فِي تَعْنَكَ وَمَجِدُّو وَكُلِّ بَيْتِ شَانٍ ٱلَّتِي بِجَانِبِ صُرْتَانَ تَحْتَ يَزْرَعِيلَ، مِنْ بَيْتِ شَانَ إِلَى آبَلَ مَحُولَةَ، إِلَى مَعْبَرِ يَقْمَعَامَ.

اَلْقُضَاة ١‎: ٢‎٧‎
وَلَمْ يَطْرُدْ مَنَسَّى أَهْلَ بَيْتِ شَانَ وَقُرَاهَا، وَلَا أَهْلَ تَعْنَكَ وَقُرَاهَا، وَلَا سُكَّانَ دُورَ وَقُرَاهَا، وَلَا سُكَّانَ يِبْلَعَامَ وَقُرَاهَا، وَلَا سُكَّانَ مَجِدُّو وَقُرَاهَا. فَعَزَمَ ٱلْكَنْعَانِيُّونَ عَلَى ٱلسَّكَنِ فِي تِلْكَ ٱلْأَرْضِ.

رُؤيا ١‎٦‎: ١‎٦‎
فَجَمَعَهُمْ إِلَى ٱلْمَوْضِعِ ٱلَّذِي يُدْعَى بِٱلْعِبْرَانِيَّةِ «هَرْمَجَدُّونَ».

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢‎٣‎: ٢‎٩‎
فِي أَيَّامِهِ صَعِدَ فِرْعَوْنُ نَخْوُ مَلِكُ مِصْرَ عَلَى مَلِكِ أَشُّورَ إِلَى نَهْرِ ٱلْفُرَاتِ. فَصَعِدَ ٱلْمَلِكُ يُوشِيَّا لِلِقَائِهِ، فَقَتَلَهُ فِي مَجِدُّو حِينَ رَآهُ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢‎٣‎: ٣‎٠‎
وَأَرْكَبَهُ عَبِيدُهُ مَيْتًا مِنْ مَجِدُّو، وَجَاءُوا بِهِ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَدَفَنُوهُ فِي قَبْرِهِ. فَأَخَذَ شَعْبُ ٱلْأَرْضِ يَهُوآحَازَ بْنَ يُوشِيَّا وَمَسَحُوهُ وَمَلَّكُوهُ عِوَضًا عَنْ أَبِيهِ.

زَكَريَّا ١‎٢‎: ١‎١‎
فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ يَعْظُمُ ٱلنَّوْحُ فِي أُورُشَلِيمَ كَنَوْحِ هَدَدْرِمُّونَ فِي بُقْعَةِ مَجِدُّونَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٩‎: ٢‎٧‎
وَلَمَّا رَأَى ذَلِكَ أَخَزْيَا مَلِكُ يَهُوذَا هَرَبَ فِي طَرِيقِ بَيْتِ ٱلْبُسْتَانِ، فَطَارَدَهُ يَاهُو وَقَالَ: «ٱضْرِبُوهُ». فَضَرَبُوهُ أَيْضًا فِي ٱلْمَرْكَبَةِ فِي عَقَبَةِ جُورَ ٱلَّتِي عِنْدَ يِبْلَعَامَ. فَهَرَبَ إِلَى مَجِدُّو وَمَاتَ هُنَاكَ.

يَشُوع ١‎١‎: ١‎
فَلَمَّا سَمِعَ يَابِينُ مَلِكُ حَاصُورَ، أَرْسَلَ إِلَى يُوبَابَ مَلِكِ مَادُونَ، وَإِلَى مَلِكِ شِمْرُونَ، وَإِلَى مَلِكِ أَكْشَافَ،

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٩‎: ١‎٥‎
وَهَذَا هُوَ سَبَبُ ٱلتَّسْخِيرِ ٱلَّذِي جَعَلَهُ ٱلْمَلِكُ سُلَيْمَانُ لِبِنَاءِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ وَبَيْتِهِ وَٱلْقَلْعَةِ وَسُورِ أُورُشَلِيمَ وَحَاصُورَ وَمَجِدُّو وَجَازَرَ.

يَشُوع ٢‎١‎: ٢‎٥‎
وَمِنْ نِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى تَعْنَكَ وَمَسْرَحَهَا، وَجَتَّ رِمُّونَ وَمَسْرَحَهَا. مَدِينَتَيْنِ ٱثْنَتَيْنِ.

٢ أخبار ٣‎٥‎: ٢‎٢‎
وَلَمْ يُحَوِّلْ يُوشِيَّا وَجْهَهُ عَنْهُ بَلْ تَنَكَّرَ لِمُقَاتَلَتِهِ، وَلَمْ يَسْمَعْ لِكَلَامِ نخْوٍ مِنْ فَمِ ٱللهِ، بَلْ جَاءَ لِيُحَارِبَ فِي بُقْعَةِ مَجِدُّو.


المجال العام