١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

يَشُوع ١‎٩‎: ٣‎١‎
هَذَا هُوَ نَصِيبُ سِبْطِ بَنِي أَشِيرَ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ. هَذِهِ ٱلْمُدُنُ مَعَ ضِيَاعِهَا.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

يَشُوع ١‎٩‎: ٣‎١‎
هَذَا هُوَ نَصِيبُ سِبْطِ بَنِي أَشِيرَ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ. هَذِهِ ٱلْمُدُنُ مَعَ ضِيَاعِهَا.

--------------------


يَشُوع ١‎٩‎: ٢‎٤‎
وَخَرَجَتِ ٱلْقُرْعَةُ ٱلْخَامِسَةُ لِسِبْطِ بَنِي أَشِيرَ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ.

يَشُوع ١‎٩‎: ٢‎٥‎
وَكَانَ تُخْمُهُمْ حَلْقَةَ وَحَلِي وَبَاطَنَ وَأَكْشَافَ،

يَشُوع ١‎٩‎: ٢‎٦‎
وَأَلَّمَّلَكَ وَعَمْعَادَ وَمِشْآلَ، وَوَصَلَ إِلَى كَرْمَلَ غَرْبًا وَإِلَى شِيحُورِ لِبْنَةَ.

يَشُوع ١‎٩‎: ٢‎٧‎
وَرَجَعَ نَحْوَ مَشْرِقِ ٱلشَّمْسِ إِلَى بَيْتِ دَاجُونَ، وَوَصَلَ إِلَى زَبُولُونَ وَإِلَى وَادِي يَفْتَحْئِيلَ شِمَالِيَّ بَيْتِ ٱلْعَامِقِ وَنَعِيئِيلَ وَخَرَجَ إِلَى كَابُولَ عَنِ ٱلْيَسَارِ،

يَشُوع ١‎٩‎: ٢‎٨‎
وَعَبْرُونَ وَرَحُوبَ وَحَمُّونَ وَقَانَةَ إِلَى صِيْدُونَ ٱلْعَظِيمَةِ.

يَشُوع ١‎٩‎: ٢‎٩‎
وَرَجَعَ ٱلتُّخْمُ إِلَى ٱلرَّامَةِ وَإِلَى ٱلْمَدِينَةِ ٱلْمُحَصَّنَةِ صُورٍ، ثُمَّ رَجَعَ ٱلتُّخْمُ إِلَى حُوصَةَ. وَكَانَتْ مَخَارِجُهُ عِنْدَ ٱلْبَحْرِ فِي كُورَةِ أَكْزِيبَ.

يَشُوع ١‎٩‎: ٣‎٠‎
وَعُمَّةَ وَأَفِيقَ وَرَحُوبَ. ٱثْنَتَانِ وَعِشْرُونَ مَدِينَةً مَعَ ضِيَاعِهَا.

-----

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٩‎: ٢‎٠‎
أَشِيرُ، خُبْزُهُ سَمِينٌ وَهُوَ يُعْطِي لَذَّاتِ مُلُوكٍ.

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٠‎: ١‎٣‎
فَقَالَتْ لَيْئَةُ: «بِغِبْطَتِي، لِأَنَّهُ تُغَبِّطُنِي بَنَاتٌ». فَدَعَتِ ٱسْمَهُ «أَشِيرَ».

اَلتَّثْنِيَة ٣‎٣‎: ٢‎٤‎
وَلِأَشِيرَ قَالَ: «مُبَارَكٌ مِنَ ٱلْبَنِينَ أَشِيرُ. لِيَكُنْ مَقْبُولًا مِنْ إِخْوَتِهِ، وَيَغْمِسْ فِي ٱلزَّيْتِ رِجْلَهُ.

اَلتَّثْنِيَة ٣‎٣‎: ٢‎٥‎
حَدِيدٌ وَنُحَاسٌ مَزَالِيجُكَ، وَكَأَيَّامِكَ رَاحَتُكَ.


المجال العام