١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

يَشُوع ١‎١‎: ١‎
فَلَمَّا سَمِعَ يَابِينُ مَلِكُ حَاصُورَ، أَرْسَلَ إِلَى يُوبَابَ مَلِكِ مَادُونَ، وَإِلَى مَلِكِ شِمْرُونَ، وَإِلَى مَلِكِ أَكْشَافَ،

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

يَشُوع ١‎١‎: ١‎
فَلَمَّا سَمِعَ يَابِينُ مَلِكُ حَاصُورَ، أَرْسَلَ إِلَى يُوبَابَ مَلِكِ مَادُونَ، وَإِلَى مَلِكِ شِمْرُونَ، وَإِلَى مَلِكِ أَكْشَافَ،

--------------------


اَلْقُضَاة ٤‎: ٢‎
فَبَاعَهُمُ ٱلرَّبُّ بِيَدِ يَابِينَ مَلِكِ كَنْعَانَ ٱلَّذِي مَلَكَ فِي حَاصُورَ. وَرَئِيسُ جَيْشِهِ سِيسَرَا، وَهُوَ سَاكِنٌ فِي حَرُوشَةِ ٱلْأُمَمِ.

اَلْقُضَاة ٤‎: ٣‎
فَصَرَخَ بَنُو إِسْرَائِيلَ إِلَى ٱلرَّبِّ، لِأَنَّهُ كَانَ لَهُ تِسْعُ مِئَةِ مَرْكَبَةٍ مِنْ حَدِيدٍ، وَهُوَ ضَايَقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ بِشِدَّةٍ، عِشْرِينَ سَنَةً.

يَشُوع ١‎١‎: ١‎٠‎
ثُمَّ رَجَعَ يَشُوعُ فِي ذَلِكَ ٱلْوَقْتِ وَأَخَذَ حَاصُورَ وَضَرَبَ مَلِكَهَا بِٱلسَّيْفِ، لِأَنَّ حَاصُورَ كَانَتْ قَبْلًا رَأْسَ جَمِيعِ تِلْكَ ٱلْمَمَالِكِ.

يَشُوع ١‎١‎: ١‎١‎
وَضَرَبُوا كُلَّ نَفْسٍ بِهَا بِحَدِّ ٱلسَّيْفِ. حَرَّمُوهُمْ، وَلَمْ تَبْقَ نَسَمَةٌ، وَأَحْرَقَ حَاصُورَ بِٱلنَّارِ.

يَشُوع ١‎٢‎: ١‎٩‎
مَلِكُ مَادُونَ وَاحِدٌ. مَلِكُ حَاصُورَ وَاحِدٌ.

يَشُوع ١‎٩‎: ٣‎٦‎
وَأَدَامَةُ وَٱلرَّامَةُ وَحَاصُورُ،

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٩‎: ١‎٥‎
وَهَذَا هُوَ سَبَبُ ٱلتَّسْخِيرِ ٱلَّذِي جَعَلَهُ ٱلْمَلِكُ سُلَيْمَانُ لِبِنَاءِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ وَبَيْتِهِ وَٱلْقَلْعَةِ وَسُورِ أُورُشَلِيمَ وَحَاصُورَ وَمَجِدُّو وَجَازَرَ.

يَشُوع ١‎٥‎: ٢‎٣‎
وَقَادَشَ وَحَاصُورَ وَيِثْنَانَ،

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٥‎: ٢‎٩‎
فِي أَيَّامِ فَقْحٍ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ، جَاءَ تَغْلَثَ فَلَاسِرُ مَلِكُ أَشُّورَ وَأَخَذَ عُيُونَ وَآبَلَ بَيْتِ مَعْكَةَ وَيَانُوحَ وَقَادَشَ وَحَاصُورَ وَجِلْعَادَ وَٱلْجَلِيلَ وَكُلَّ أَرْضِ نَفْتَالِي، وَسَبَاهُمْ إِلَى أَشُّورَ.

يَشُوع ١‎١‎: ١‎٣‎
غَيْرَ أَنَّ ٱلْمُدُنَ ٱلْقَائِمَةَ عَلَى تِلَالِهَا لَمْ يُحْرِقْهَا إِسْرَائِيلُ، مَا عَدَا حَاصُورَ وَحْدَهَا أَحْرَقَهَا يَشُوعُ.

اَلْقُضَاة ٥‎: ١‎٩‎
«جَاءَ مُلُوكٌ. حَارَبُوا. حِينَئِذٍ حَارَبَ مُلُوكُ كَنْعَانَ فِي تَعْنَكَ عَلَى مِيَاهِ مَجِدُّو. بِضْعَ فِضَّةٍ لَمْ يَأْخُذُوا.

اَلْقُضَاة ٤‎: ١‎٧‎
وَأَمَّا سِيسَرَا فَهَرَبَ عَلَى رِجْلَيْهِ إِلَى خَيْمَةِ يَاعِيلَ ٱمْرَأَةِ حَابِرَ ٱلْقَيْنِيِّ، لِأَنَّهُ كَانَ صُلْحٌ بَيْنَ يَابِينَ مَلِكِ حَاصُورَ وَبَيْتِ حَابِرَ ٱلْقَيْنِيِّ.

إِرْمِيَا ٤‎٩‎: ٢‎٨‎
عَنْ قِيدَارَ وَعَنْ مَمَالِكِ حَاصُورَ ٱلَّتِي ضَرَبَهَا نَبُوخَذْرَاصَّرُ مَلِكُ بَابِلَ: «هَكَذَا قَالَ ٱلرَّبُّ: قُومُوا ٱصْعَدُوا إِلَى قِيدَارَ. ٱخْرِبُوا بَنِي ٱلْمَشْرِقِ.

-----

يَشُوع ١‎١‎: ٢‎
وَإِلَى ٱلْمُلُوكِ ٱلَّذِينَ إِلَى ٱلشِّمَالِ فِي ٱلْجَبَلِ، وَفِي ٱلْعَرَبَةِ جَنُوبِيَّ كِنَّرُوتَ، وَفِي ٱلسَّهْلِ، وَفِي مُرْتَفَعَاتِ دُورَ غَرْبًا،

يَشُوع ١‎١‎: ٣‎
ٱلْكَنْعَانِيِّينَ فِي ٱلشَّرْقِ وَٱلْغَرْبِ، وَٱلْأَمُورِيِّينَ وَٱلْحِثِّيِّينَ وَٱلْفِرِزِّيِّينَ وَٱلْيَبُوسِيِّينَ فِي ٱلْجَبَلِ، وَٱلْحِوِّيِّينَ تَحْتَ حَرْمُونَ فِي أَرْضِ ٱلْمِصْفَاةِ.

يَشُوع ١‎١‎: ٤‎
فَخَرَجُوا هُمْ وَكُلُّ جُيُوشِهِمْ مَعَهُمْ، شَعْبًا غَفِيرًا كَٱلرَّمْلِ ٱلَّذِي عَلَى شَاطِئِ ٱلْبَحْرِ فِي ٱلْكَثْرَةِ، بِخَيْلٍ وَمَرْكَبَاتٍ كَثِيرَةٍ جِدًّا.

يَشُوع ١‎١‎: ٥‎
فَٱجْتَمَعَ جَمِيعُ هَؤُلَاءِ ٱلْمُلُوكِ بِمِيعَادٍ وَجَاءُوا وَنَزَلُوا مَعًا عَلَى مِيَاهِ مَيْرُومَ لِكَيْ يُحَارِبُوا إِسْرَائِيلَ.

يَشُوع ١‎٠‎: ٣‎
فَأَرْسَلَ أَدُونِي صَادَقَ مَلِكُ أُورُشَلِيمَ إِلَى هُوهَامَ مَلِكِ حَبْرُونَ، وَفِرْآمَ مَلِكِ يَرْمُوتَ، وَيَافِيعَ مَلِكِ لَخِيشَ، وَدَبِيرَ مَلِكِ عَجْلُونَ يَقُولُ:

-----

يَشُوع ١‎٢‎: ٢‎٠‎
مَلِكُ شِمْرُونَ مَرَأُونَ وَاحِدٌ. مَلِكُ أَكْشَافَ وَاحِدٌ.

يَشُوع ١‎٩‎: ٢‎٥‎
وَكَانَ تُخْمُهُمْ حَلْقَةَ وَحَلِي وَبَاطَنَ وَأَكْشَافَ،

يَشُوع ١‎٩‎: ١‎٥‎
وَقَطَّةَ وَنَهْلَالَ وَشِمْرُونَ وَيَدَالَةَ وَبَيْتِ لَحْمٍ. ٱثْنَتَا عَشَرَةَ مَدِينَةً مَعَ ضِيَاعِهَا.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ٢‎: ١‎
لِمَاذَا ٱرْتَجَّتِ ٱلْأُمَمُ، وَتَفَكَّرَ ٱلشُّعُوبُ فِي ٱلْبَاطِلِ؟

اَلْمَزَامِيرُ ٢‎: ٢‎
قَامَ مُلُوكُ ٱلْأَرْضِ، وَتَآمَرَ ٱلرُّؤَسَاءُ مَعًا عَلَى ٱلرَّبِّ وَعَلَى مَسِيحِهِ، قَائِلِينَ:


المجال العام