اَلتَّثْنِيَة ١٨: ٢٢
فَمَا تَكَلَّمَ بِهِ ٱلنَّبِيُّ بِٱسْمِ ٱلرَّبِّ وَلَمْ يَحْدُثْ وَلَمْ يَصِرْ، فَهُوَ ٱلْكَلَامُ ٱلَّذِي لَمْ يَتَكَلَّمْ بِهِ ٱلرَّبُّ، بَلْ بِطُغْيَانٍ تَكَلَّمَ بِهِ ٱلنَّبِيُّ، فَلَا تَخَفْ مِنْهُ.
--------------------
اَلتَّثْنِيَة ١٨: ٢٢
فَمَا تَكَلَّمَ بِهِ ٱلنَّبِيُّ بِٱسْمِ ٱلرَّبِّ وَلَمْ يَحْدُثْ وَلَمْ يَصِرْ، فَهُوَ ٱلْكَلَامُ ٱلَّذِي لَمْ يَتَكَلَّمْ بِهِ ٱلرَّبُّ، بَلْ بِطُغْيَانٍ تَكَلَّمَ بِهِ ٱلنَّبِيُّ، فَلَا تَخَفْ مِنْهُ.
--------------------
اَلتَّثْنِيَة ١٨: ٢٠
وَأَمَّا ٱلنَّبِيُّ ٱلَّذِي يُطْغِي، فَيَتَكَلَّمُ بِٱسْمِي كَلَامًا لَمْ أُوصِهِ أَنْ يَتَكَلَّمَ بِهِ، أَوِ ٱلَّذِي يَتَكَلَّمُ بِٱسْمِ آلِهَةٍ أُخْرَى، فَيَمُوتُ ذَلِكَ ٱلنَّبِيُّ.
اَلتَّثْنِيَة ١٨: ٢١
وَإِنْ قُلْتَ فِي قَلْبِكَ: كَيْفَ نَعْرِفُ ٱلْكَلَامَ ٱلَّذِي لَمْ يَتَكَلَّمْ بِهِ ٱلرَّبُّ؟
-----
إِرْمِيَا ٢٨: ٨
إِنَّ ٱلْأَنْبِيَاءَ ٱلَّذِينَ كَانُوا قَبْلِي وَقَبْلَكَ مُنْذُ ٱلْقَدِيمِ وَتَنَبَّأُوا عَلَى أَرَاضٍ كَثِيرَةٍ وَعَلَى مَمَالِكَ عَظِيمَةٍ بِٱلْحَرْبِ وَٱلشَّرِّ وَٱلْوَبَإِ.
إِرْمِيَا ٢٨: ٩
ٱلنَّبِيُّ ٱلَّذِي تَنَبَّأَ بِٱلسَّلَامِ، فَعِنْدَ حُصُولِ كَلِمَةِ ٱلنَّبِيِّ عُرِفَ ذَلِكَ ٱلنَّبِيُّ أَنَّ ٱلرَّبَّ قَدْ أَرْسَلَهُ حَقًّا».
إِرْمِيَا ٢٨: ٣
فِي سَنَتَيْنِ مِنَ ٱلزَّمَانِ أَرُدُّ إِلَى هَذَا ٱلْمَوْضِعِ كُلَّ آنِيَةِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ ٱلَّتِي أَخَذَهَا نَبُوخَذْنَاصَّرُ مَلِكُ بَابِلَ مِنْ هَذَا ٱلْمَوْضِعِ، وَذَهَبَ بِهَا إِلَى بَابِلَ.
إِرْمِيَا ٢٨: ١٥
فَقَالَ إِرْمِيَا ٱلنَّبِيُّ لِحَنَنِيَّا ٱلنَّبِيِّ: «ٱسْمَعْ يَا حَنَنِيَّا. إِنَّ ٱلرَّبَّ لَمْ يُرْسِلْكَ، وَأَنْتَ قَدْ جَعَلْتَ هَذَا ٱلشَّعْبَ يَتَّكِلُ عَلَى ٱلْكَذِبِ.
إِرْمِيَا ٢٨: ١٦
لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ ٱلرَّبُّ: هَأَنَذَا طَارِدُكَ عَنْ وَجْهِ ٱلْأَرْضِ. هَذِهِ ٱلسَّنَةَ تَمُوتُ، لِأَنَّكَ تَكَلَّمْتَ بِعِصْيَانٍ عَلَى ٱلرَّبِّ».
إِرْمِيَا ٢٨: ١٧
فَمَاتَ حَنَنِيَّا ٱلنَّبِيُّ فِي تِلْكَ ٱلسَّنَةِ فِي ٱلشَّهْرِ ٱلسَّابِعِ.
إِرْمِيَا ٢٨: ٦
وَقَالَ إِرْمِيَا ٱلنَّبِيُّ: «آمِينَ. هَكَذَا لِيَصْنَعِ ٱلرَّبُّ. لِيُقِمِ ٱلرَّبُّ كَلَامَكَ ٱلَّذِي تَنَبَّأْتَ بِهِ، فَيَرُدَّ آنِيَةَ بَيْتِ ٱلرَّبِّ وَكُلَّ ٱلسَّبْيِ مِنْ بَابِلَ إِلَى هَذَا ٱلْمَوْضِعِ.
حِزْقِيَال ١٣: ١٦
أَيْ أَنْبِيَاءُ إِسْرَائِيلَ ٱلَّذِينَ يَتَنَبَّأُونَ لِأُورُشَلِيمَ وَيَرَوْنَ لَهَا رُؤَى سَلَامٍ، وَلَا سَلَامَ، يَقُولُ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ.
-----
اَلتَّثْنِيَة ١٨: ١٥
«يُقِيمُ لَكَ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ نَبِيًّا مِنْ وَسَطِكَ مِنْ إِخْوَتِكَ مِثْلِي. لَهُ تَسْمَعُونَ.
اَلتَّثْنِيَة ١٨: ١٨
أُقِيمُ لَهُمْ نَبِيًّا مِنْ وَسَطِ إِخْوَتِهِمْ مِثْلَكَ، وَأَجْعَلُ كَلَامِي فِي فَمِهِ، فَيُكَلِّمُهُمْ بِكُلِّ مَا أُوصِيهِ بِهِ.
اَلتَّثْنِيَة ١٨: ١٩
وَيَكُونُ أَنَّ ٱلْإِنْسَانَ ٱلَّذِي لَا يَسْمَعُ لِكَلَامِي ٱلَّذِي يَتَكَلَّمُ بِهِ بِٱسْمِي أَنَا أُطَالِبُهُ.
-----
اَلتَّثْنِيَة ١٣: ١
«إِذَا قَامَ فِي وَسَطِكَ نَبِيٌّ أَوْ حَالِمٌ حُلْمًا، وَأَعْطَاكَ آيَةً أَوْ أُعْجُوبَةً،
اَلتَّثْنِيَة ١٣: ٢
وَلَوْ حَدَثَتِ ٱلْآيَةُ أَوِ ٱلْأُعْجُوبَةُ ٱلَّتِي كَلَّمَكَ عَنْهَا قَائِلًا: لِنَذْهَبْ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى لَمْ تَعْرِفْهَا وَنَعْبُدْهَا،
اَلتَّثْنِيَة ١٣: ٣
فَلَا تَسْمَعْ لِكَلَامِ ذَلِكَ ٱلنَّبِيِّ أَوِ ٱلْحَالِمِ ذَلِكَ ٱلْحُلْمَ، لِأَنَّ ٱلرَّبَّ إِلَهَكُمْ يَمْتَحِنُكُمْ لِكَيْ يَعْلَمَ هَلْ تُحِبُّونَ ٱلرَّبَّ إِلَهَكُمْ مِنْ كُلِّ قُلُوبِكُمْ وَمِنْ كُلِّ أَنْفُسِكُمْ.
اَلتَّثْنِيَة ١٣: ٤
وَرَاءَ ٱلرَّبِّ إِلَهِكُمْ تَسِيرُونَ، وَإِيَّاهُ تَتَّقُونَ، وَوَصَايَاهُ تَحْفَظُونَ، وَصَوْتَهُ تَسْمَعُونَ، وَإِيَّاهُ تَعْبُدُونَ، وَبِهِ تَلْتَصِقُونَ.
اَلتَّثْنِيَة ١٣: ٥
وَذَلِكَ ٱلنَّبِيُّ أَوِ ٱلْحَالِمُ ذَلِكَ ٱلْحُلْمَ يُقْتَلُ، لِأَنَّهُ تَكَلَّمَ بِٱلزَّيْغِ مِنْ وَرَاءِ ٱلرَّبِّ إِلَهِكُمُ ٱلَّذِي أَخْرَجَكُمْ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ، وَفَدَاكُمْ مِنْ بَيْتِ ٱلْعُبُودِيَّةِ، لِكَيْ يُطَوِّحَكُمْ عَنِ ٱلطَّرِيقِ ٱلَّتِي أَمَرَكُمُ ٱلرَّبُّ إِلَهُكُمْ أَنْ تَسْلُكُوا فِيهَا. فَتَنْزِعُونَ ٱلشَّرَّ مِنْ بَيْنِكُمْ.
-----
حِزْقِيَال ١٣: ٢
«يَا ٱبْنَ آدَمَ، تَنَبَّأْ عَلَى أَنْبِيَاءِ إِسْرَائِيلَ ٱلَّذِينَ يَتَنَبَّأُونَ، وَقُلْ لِلَّذِينَ هُمْ أَنْبِيَاءُ مِنْ تِلْقَاءِ ذَوَاتِهِمِ: ٱسْمَعُوا كَلِمَةَ ٱلرَّبِّ.
زَكَريَّا ١٣: ٣
وَيَكُونُ إِذَا تَنَبَّأَ أَحَدٌ بَعْدُ أَنَّ أَبَاهُ وَأُمَّهُ، وَالِدَيْهِ، يَقُولَانِ لَهُ: لَا تَعِيشُ لِأَنَّكَ تَكَلَّمْتَ بِٱلْكَذِبِ بِٱسْمِ ٱلرَّبِّ. فَيَطْعَنُهُ أَبُوهُ وَأُمُّهُ، وَالِدَاهُ، عِنْدَمَا يَتَنَبَّأُ.
مَتَّى ٧: ١٥
«اِحْتَرِزُوا مِنَ ٱلْأَنْبِيَاءِ ٱلْكَذَبَةِ ٱلَّذِينَ يَأْتُونَكُمْ بِثِيَابِ ٱلْحُمْلَانِ، وَلَكِنَّهُمْ مِنْ دَاخِلٍ ذِئَابٌ خَاطِفَةٌ!
إِشَعْيَاءَ ٩: ١٥
اَلشَّيْخُ وَٱلْمُعْتَبَرُ هُوَ ٱلرَّأْسُ، وَٱلنَّبِيُّ ٱلَّذِي يُعَلِّمُ بِٱلْكَذِبِ هُوَ ٱلذَّنَبُ.
إِرْمِيَا ٢: ٨
اَلْكَهَنَةُ لَمْ يَقُولُوا: أَيْنَ هُوَ ٱلرَّبُّ؟ وَأَهْلُ ٱلشَّرِيعَةِ لَمْ يَعْرِفُونِي، وَٱلرُّعَاةُ عَصَوْا عَلَيَّ، وَٱلْأَنْبِيَاءُ تَنَبَّأُوا بِبَعْلٍ، وَذَهَبُوا وَرَاءَ مَا لَا يَنْفَعُ.
إِرْمِيَا ٥: ٣١
اَلْأَنْبِيَاءُ يَتَنَبَّأُونَ بِٱلْكَذِبِ، وَٱلْكَهَنَةُ تَحْكُمُ عَلَى أَيْدِيهِمْ، وَشَعْبِي هَكَذَا أَحَبَّ. وَمَاذَا تَعْمَلُونَ فِي آخِرَتِهَا؟
إِرْمِيَا ١٤: ١٤
فَقَالَ ٱلرَّبُّ لِي: «بِٱلْكَذِبِ يَتَنَبَّأُ ٱلْأَنْبِيَاءُ بِٱسْمِي. لَمْ أُرْسِلْهُمْ، وَلَا أَمَرْتُهُمْ، وَلَا كَلَّمْتُهُمْ. بِرُؤْيَا كَاذِبَةٍ وَعِرَافَةٍ وَبَاطِلٍ وَمَكْرِ قُلُوبِهِمْ هُمْ يَتَنَبَّأُونَ لَكُمْ».
إِرْمِيَا ٢٣: ١٦
هَكَذَا قَالَ رَبُّ ٱلْجُنُودِ: لَا تَسْمَعُوا لِكَلَامِ ٱلْأَنْبِيَاءِ ٱلَّذِينَ يَتَنَبَّأُونَ لَكُمْ، فَإِنَّهُمْ يَجْعَلُونَكُمْ بَاطِلًا. يَتَكَلَّمُونَ بِرُؤْيَا قَلْبِهِمْ لَا عَنْ فَمِ ٱلرَّبِّ.
حِزْقِيَال ٢٢: ٢٨
وَأَنْبِيَاؤُهَا قَدْ طَيَّنُوا لَهُمْ بِٱلطُّفَالِ، رَائِينَ بَاطِلًا وَعَارِفِينَ لَهُمْ كَذِبًا، قَائِلِينَ: هَكَذَا قَالَ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ، وَٱلرَّبُّ لَمْ يَتَكَلَّمْ.
هُوشَع ٩: ٧
جَاءَتْ أَيَّامُ ٱلْعِقَابِ. جَاءَتْ أَيَّامُ ٱلْجَزَاءِ. سَيَعْرِفُ إِسْرَائِيلُ. اَلنَّبِيُّ أَحْمَقُ. إِنْسَانُ ٱلرُّوحِ مَجْنُونٌ مِنْ كَثْرَةِ إِثْمِكَ وَكَثْرَةِ ٱلْحِقْدِ.
مِيخَا ٣: ٥
هَكَذَا قَالَ ٱلرَّبُّ عَلَى ٱلْأَنْبِيَاءِ ٱلَّذِينَ يُضِلُّونَ شَعْبِي، ٱلَّذِينَ يَنْهَشُونَ بِأَسْنَانِهِمْ، وَيُنَادُونَ: «سَلَامٌ»! وَٱلَّذِي لَا يَجْعَلُ فِي أَفْوَاهِهِمْ شَيْئًا، يَفْتَحُونَ عَلَيْهِ حَرْبًا:
صَفَنْيَا ٣: ٤
أَنْبِيَاؤُهَا مُتَفَاخِرُونَ أَهْلُ غُدْرَاتٍ. كَهَنَتُهَا نَجَّسُوا ٱلْقُدْسَ، خَالَفُوا ٱلشَّرِيعَةَ.
مَتَّى ٢٤: ١١
وَيَقُومُ أَنْبِيَاءُ كَذَبَةٌ كَثِيرُونَ وَيُضِلُّونَ كَثِيرِينَ.
مَرْقُس ١٣: ٢٢
لِأَنَّهُ سَيَقُومُ مُسَحَاءُ كَذَبَةٌ وَأَنْبِيَاءُ كَذَبَةٌ، وَيُعْطُونَ آيَاتٍ وَعَجَائِبَ، لِكَيْ يُضِلُّوا لَوْ أَمْكَنَ ٱلْمُخْتَارِينَ أَيْضًا.
-----
اَلتَّثْنِيَة ١٧: ١٢
وَٱلرَّجُلُ ٱلَّذِي يَعْمَلُ بِطُغْيَانٍ، فَلَا يَسْمَعُ لِلْكَاهِنِ ٱلْوَاقِفِ هُنَاكَ لِيَخْدِمَ ٱلرَّبَّ إِلَهَكَ، أَوْ لِلْقَاضِي، يُقْتَلُ ذَلِكَ ٱلرَّجُلُ، فَتَنْزِعُ ٱلشَّرَّ مِنْ إِسْرَائِيلَ.
-----
يُونَان ٣: ٤
فَٱبْتَدَأَ يُونَانُ يَدْخُلُ ٱلْمَدِينَةَ مَسِيرَةَ يَوْمٍ وَاحِدٍ، وَنَادَى وَقَالَ: «بَعْدَ أَرْبَعِينَ يَوْمًا تَنْقَلِبُ نِينَوَى».
-----
اَلْخُرُوجُ ٢١: ١٤
وَإِذَا بَغَى إِنْسَانٌ عَلَى صَاحِبِهِ لِيَقْتُلَهُ بِغَدْرٍ فَمِنْ عِنْدِ مَذْبَحِي تَأْخُذُهُ لِلْمَوْتِ.
-----
اَللَّاوِيِّينَ ٤: ٢٢
«إِذَا أَخْطَأَ رَئِيسٌ وَعَمِلَ بِسَهْوٍ وَاحِدَةً مِنْ جَمِيعِ مَنَاهِي ٱلرَّبِّ إِلَهِهِ ٱلَّتِي لَا يَنْبَغِي عَمَلُهَا، وَأَثِمَ،
-----
اَلْعَدَد ١٦: ٢٨
فَقَالَ مُوسَى: «بِهَذَا تَعْلَمُونَ أَنَّ ٱلرَّبَّ قَدْ أَرْسَلَنِي لِأَعْمَلَ كُلَّ هَذِهِ ٱلْأَعْمَالِ، وَأَنَّهَا لَيْسَتْ مِنْ نَفْسِي.
زَكَريَّا ٢: ٩
لِأَنِّي هَأَنَذَا أُحَرِّكُ يَدِي عَلَيْهِمْ فَيَكُونُونَ سَلَبًا لِعَبِيدِهِمْ. فَتَعْلَمُونَ أَنَّ رَبَّ ٱلْجُنُودِ قَدْ أَرْسَلَنِي.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢٠: ١
فِي تِلْكَ ٱلْأَيَّامِ مَرِضَ حَزَقِيَّا لِلْمَوْتِ، فَجَاءَ إِلَيْهِ إِشَعْيَا بْنُ آمُوصَ ٱلنَّبِيُّ وَقَالَ لَهُ: «هَكَذَا قَالَ ٱلرَّبُّ: أَوْصِ بَيْتَكَ لِأَنَّكَ تَمُوتُ وَلَا تَعِيشُ».
إِرْمِيَا ١٨: ٧
تَارَةً أَتَكَلَّمُ عَلَى أُمَّةٍ وَعَلَى مَمْلَكَةٍ بِٱلْقَلْعِ وَٱلْهَدْمِ وَٱلْإِهْلَاكِ،
-----
إِرْمِيَا ١٧: ١٥
هَا هُمْ يَقُولُونَ لِي: «أَيْنَ هِيَ كَلِمَةُ ٱلرَّبِّ؟ لِتَأْتِ!»
المجال العام