١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْعَدَد ٢‎١‎: ١‎٥‎
وَمَصَبِّ ٱلْأَوْدِيَةِ ٱلَّذِي مَالَ إِلَى مَسْكَنِ عَارَ، وَٱسْتَنَدَ إِلَى تُخُمِ مُوآبَ».

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْعَدَد ٢‎١‎: ١‎٥‎
وَمَصَبِّ ٱلْأَوْدِيَةِ ٱلَّذِي مَالَ إِلَى مَسْكَنِ عَارَ، وَٱسْتَنَدَ إِلَى تُخُمِ مُوآبَ».

--------------------


اَلْعَدَد ٢‎١‎: ١‎٣‎
مِنْ هُنَاكَ ٱرْتَحَلُوا وَنَزَلُوا فِي عَبْرِ أَرْنُونَ ٱلَّذِي فِي ٱلْبَرِّيَّةِ، خَارِجًا عَنْ تُخُمِ ٱلْأَمُورِيِّينَ. لِأَنَّ أَرْنُونَ هُوَ تُخْمُ مُوآبَ، بَيْنَ مُوآبَ وَٱلْأَمُورِيِّينَ.

اَلْعَدَد ٢‎١‎: ١‎٤‎
لِذَلِكَ يُقَالُ فِي كِتَابِ «حُرُوبِ ٱلرَّبِّ»: «وَاهِبٌ فِي سُوفَةَ وَأَوْدِيَةِ أَرْنُونَ

اَلْعَدَد ٢‎٢‎: ٣‎٦‎
فَلَمَّا سَمِعَ بَالَاقُ أَنَّ بَلْعَامَ جَاءَ، خَرَجَ لِٱسْتِقْبَالِهِ إِلَى مَدِينَةِ مُوآبَ ٱلَّتِي عَلَى تَخْمِ أَرْنُونَ ٱلَّذِي فِي أَقْصَى ٱلتُّخُومِ.

اَلْعَدَد ٢‎١‎: ٤‎
وَٱرْتَحَلُوا مِنْ جَبَلِ هُورٍ فِي طَرِيقِ بَحْرِ سُوفٍ لِيَدُورُوا بِأَرْضِ أَدُومَ، فَضَاقَتْ نَفْسُ ٱلشَّعْبِ فِي ٱلطَّرِيقِ.

اَلتَّثْنِيَة ٢‎: ٢‎٤‎
«قُومُوا ٱرْتَحِلُوا وَٱعْبُرُوا وَادِيَ أَرْنُونَ. اُنْظُرْ. قَدْ دَفَعْتُ إِلَى يَدِكَ سِيحُونَ مَلِكَ حَشْبُونَ ٱلْأَمُورِيَّ وَأَرْضَهُ. ٱبْتَدِئْ تَمَلَّكْ وَأَثِرْ عَلَيْهِ حَرْبًا.

اَلْقُضَاة ١‎١‎: ١‎٨‎
وَسَارَ فِي ٱلْقَفْرِ وَدَارَ بِأَرْضِ أَدُومَ وَأَرْضِ مُوآبَ وَأَتَى مِنْ مَشْرِقِ ٱلشَّمْسِ إِلَى أَرْضِ مُوآبَ وَنَزَلَ فِي عَبْرِ أَرْنُونَ، وَلَمْ يَأْتُوا إِلَى تُخْمِ مُوآبَ لِأَنَّ أَرْنُونَ تُخْمُ مُوآبَ.

إِشَعْيَاءَ ١‎٦‎: ٢‎
وَيَحْدُثُ أَنَّهُ كَطَائِرٍ تَائِهٍ، كَفِرَاخٍ مُنَفَّرَةٍ تَكُونُ بَنَاتُ مُوآبَ فِي مَعَابِرِ أَرْنُونَ.

-----

اَلْعَدَد ٢‎١‎: ٢‎٧‎
لِذَلِكَ يَقُولُ أَصْحَابُ ٱلْأَمْثَالِ: «اِيتُوا إِلَى حَشْبُونَ فَتُبْنَى، وَتُصْلَحَ مَدِينَةُ سِيحُونَ.

اَلْعَدَد ٢‎١‎: ٢‎٨‎
لِأَنَّ نَارًا خَرَجَتْ مِنْ حَشْبُونَ، لَهِيبًا مِنْ قَرْيَةِ سِيحُونَ. أَكَلَتْ عَارَ مُوآبَ. أَهْلَ مُرْتَفَعَاتِ أَرْنُونَ.

اَلْعَدَد ٢‎١‎: ٢‎٩‎
وَيْلٌ لَكَ يَا مُوآبُ. هَلَكْتِ يَا أُمَّةَ كَمُوشَ. قَدْ صَيَّرَ بَنِيهِ هَارِبِينَ وَبَنَاتِهِ فِي ٱلسَّبْيِ لِمَلِكِ ٱلْأَمُورِيِّينَ سِيحُونَ.

اَلْعَدَد ٢‎١‎: ٣‎٠‎
لَكِنْ قَدْ رَمَيْنَاهُمْ. هَلَكَتْ حَشْبُونُ إِلَى دِيبُونَ. وَأَخْرَبْنَا إِلَى نُوفَحَ ٱلَّتِي إِلَى مِيدَبَا».

-----

اَلتَّثْنِيَة ٢‎: ٩‎
«فَقَالَ لِي ٱلرَّبُّ: لَا تُعَادِ مُوآبَ وَلَا تُثِرْ عَلَيْهِمْ حَرْبًا، لِأَنِّي لَا أُعْطِيكَ مِنْ أَرْضِهِمْ مِيرَاثًا، لِأَنِّي لِبَنِي لُوطٍ قَدْ أَعْطَيْتُ «عَارَ» مِيرَاثًا.

إِشَعْيَاءَ ١‎٥‎: ١‎
وَحْيٌ مِنْ جِهَةِ مُوآبَ: إِنَّهُ فِي لَيْلَةٍ خَرِبَتْ عَارُ مُوآبَ وَهَلَكَتْ. إِنَّهُ فِي لَيْلَةٍ خَرِبَتْ قِيرُ مُوآبَ وَهَلَكَتْ.

اَلتَّثْنِيَة ٢‎: ٣‎٦‎
مِنْ عَرُوعِيرَ ٱلَّتِي عَلَى حَافَةِ وَادِي أَرْنُونَ وَٱلْمَدِينَةِ ٱلَّتِي فِي ٱلْوَادِي، إِلَى جِلْعَادَ، لَمْ تَكُنْ قَرْيَةٌ قَدِ ٱمْتَنَعَتْ عَلَيْنَا. ٱلْجَمِيعُ دَفَعَهُ ٱلرَّبُّ إِلَهُنَا أَمَامَنَا.

اَلتَّثْنِيَة ٢‎: ١‎٨‎
أَنْتَ مَارٌّ ٱلْيَوْمَ بِتُخْمِ مُوآبَ، بِعَارَ.

اَلتَّثْنِيَة ٢‎: ٢‎٩‎
كَمَا فَعَلَ بِي بَنُو عِيسُو ٱلسَّاكِنُونَ فِي سِعِيرَ، وَٱلْمُوآبِيُّونَ ٱلسَّاكِنُونَ فِي عَارَ، إِلَى أَنْ أَعْبُرَ ٱلْأُرْدُنَّ إِلَى ٱلْأَرْضِ ٱلَّتِي أَعْطَانَا ٱلرَّبُّ إِلَهُنَا.

يَشُوع ١‎٣‎: ١‎٦‎
فَكَانَ تُخْمُهُمْ مِنْ عَرُوعِيرَ ٱلَّتِي عَلَى حَافَةِ وَادِي أَرْنُونَ وَٱلْمَدِينَةِ ٱلَّتِي فِي وَسَطِ ٱلْوَادِي، وَكُلَّ ٱلسَّهْلِ عِنْدَ مَيْدَبَا.

-----

اَلْعَدَد ٢‎١‎: ١‎٨‎
بِئْرٌ حَفَرَهَا رُؤَسَاءُ، حَفَرَهَا شُرَفَاءُ ٱلشَّعْبِ، بِصَوْلَجَانٍ، بِعِصِيِّهِمْ». وَمِنَ ٱلْبَرِّيَّةِ إِلَى مَتَّانَةَ،

-----

اَلْعَدَد ٢‎١‎: ١‎٦‎
وَمِنْ هُنَاكَ إِلَى بِئْرٍ. وَهِيَ ٱلْبِئْرُ حَيْثُ قَالَ ٱلرَّبُّ لِمُوسَى: «ٱجْمَعِ ٱلشَّعْبَ فَأُعْطِيَهُمْ مَاءً».


المجال العام