١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْعَدَد ١‎٥‎: ١‎٠‎
وَخَمْرًا تُقَرِّبُ لِلسَّكِيبِ نِصْفَ ٱلْهِينِ وَقُودَ رَائِحَةِ سَرُورٍ لِلرَّبِّ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْعَدَد ١‎٥‎: ١‎٠‎
وَخَمْرًا تُقَرِّبُ لِلسَّكِيبِ نِصْفَ ٱلْهِينِ وَقُودَ رَائِحَةِ سَرُورٍ لِلرَّبِّ.

--------------------


اَلْعَدَد ١‎٥‎: ٣‎
وَعَمِلْتُمْ وَقُودًا لِلرَّبِّ، مُحْرَقَةً أَوْ ذَبِيحَةً، وَفَاءً لِنَذْرٍ أَوْ نَافِلَةً أَوْ فِي أَعْيَادِكُمْ، لِعَمَلِ رَائِحَةِ سَرُورٍ لِلرَّبِّ مِنَ ٱلْبَقَرِ أَوْ مِنَ ٱلْغَنَمِ،

اَلْعَدَد ١‎٥‎: ٤‎
يُقَرِّبُ ٱلَّذِي قَرَّبَ قُرْبَانَهُ لِلرَّبِّ تَقْدِمَةً مِنْ دَقِيقٍ، عُشْرًا مَلْتُوتًا بِرُبْعِ ٱلْهِينِ مِنَ ٱلزَّيْتِ،

اَلْعَدَد ١‎٥‎: ٥‎
وَخَمْرًا لِلسَّكِيبِ رُبْعَ ٱلْهِينِ. تَعْمَلُ عَلَى ٱلْمُحْرَقَةِ أَوِ ٱلذَّبِيحَةِ لِلْخَرُوفِ ٱلْوَاحِدِ.

اَلْعَدَد ١‎٥‎: ٦‎
لَكِنْ لِلْكَبْشِ تَعْمَلُ تَقْدِمَةً مِنْ دَقِيقٍ عُشْرَيْنِ مَلْتُوتَيْنِ بِثُلْثِ ٱلْهِينِ مِنَ ٱلزَّيْتِ،

اَلْعَدَد ١‎٥‎: ٧‎
وَخَمْرًا لِلسَّكِيبِ ثُلْثَ ٱلْهِينِ تُقَرِّبُ لِرَائِحَةِ سَرُورٍ لِلرَّبِّ.

اَلْعَدَد ١‎٥‎: ٨‎
وَإِذَا عَمِلْتَ ٱبْنَ بَقَرٍ مُحْرَقَةً أَوْ ذَبِيحَةً وَفَاءً لِنَذْرٍ أَوْ ذَبِيحَةَ سَلَامَةٍ لِلرَّبِّ،

اَلْعَدَد ١‎٥‎: ٩‎
تُقَرِّبُ عَلَى ٱبْنِ ٱلْبَقَرِ تَقْدِمَةً مِنْ دَقِيقٍ ثَلَاثَةَ أَعْشَارٍ مَلْتُوتَةً بِنِصْفِ ٱلْهِينِ مِنَ ٱلزَّيْتِ،

اَلْعَدَد ١‎٥‎: ١‎٠‎
وَخَمْرًا تُقَرِّبُ لِلسَّكِيبِ نِصْفَ ٱلْهِينِ وَقُودَ رَائِحَةِ سَرُورٍ لِلرَّبِّ.

اَلْعَدَد ١‎٥‎: ١‎١‎
هَكَذَا يُعْمَلُ لِلثَّوْرِ ٱلْوَاحِدِ أَوْ لِلْكَبْشِ ٱلْوَاحِدِ أَوْ لِلشَّاةِ مِنَ ٱلضَّأْنِ أَوْ مِنَ ٱلْمَعْزِ.

اَلْعَدَد ١‎٥‎: ١‎٢‎
كَٱلْعَدَدِ ٱلَّذِي تَعْمَلُونَ هَكَذَا تَعْمَلُونَ لِكُلِّ وَاحِدٍ حَسَبَ عَدَدِهِنَّ.

اَلْعَدَد ١‎٥‎: ١‎٣‎
كُلُّ وَطَنِيٍّ يَعْمَلُ هَذِهِ هَكَذَا، لِتَقْرِيبِ وَقُودِ رَائِحَةِ سَرُورٍ لِلرَّبِّ.

اَلْعَدَد ١‎٥‎: ١‎٤‎
وَإِذَا نَزَلَ عِنْدَكُمْ غَرِيبٌ، أَوْ كَانَ أَحَدٌ فِي وَسَطِكُمْ فِي أَجْيَالِكُمْ وَعَمِلَ وَقُودَ رَائِحَةِ سُرُورٍ لِلرَّبِّ، فَكَمَا تَفْعَلُونَ كَذَلِكَ يَفْعَلُ.

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎: ١‎
«وَإِذَا قَرَّبَ أَحَدٌ قُرْبَانَ تَقْدِمَةٍ لِلرَّبِّ، يَكُونُ قُرْبَانُهُ مِنْ دَقِيقٍ. وَيَسْكُبُ عَلَيْهَا زَيْتًا، وَيَجْعَلُ عَلَيْهَا لُبَانًا.

اَللَّاوِيِّينَ ١‎٤‎: ١‎٠‎
ثُمَّ فِي ٱلْيَوْمِ ٱلثَّامِنِ يَأْخُذُ خَرُوفَيْنِ صَحِيحَيْنِ وَنَعْجَةً وَاحِدَةً حَوْلِيَّةً صَحِيحَةً وَثَلَاثَةَ أَعْشَارِ دَقِيقٍ تَقْدِمَةً مَلْتُوتَةً بِزَيْتٍ وَلُجَّ زَيْتٍ.

عَزْرَا ٧‎: ١‎٧‎
لِكَيْ تَشْتَرِيَ عَاجِلًا بِهَذِهِ ٱلْفِضَّةِ ثِيرَانًا وَكِبَاشًا وَخِرَافًا وَتَقْدِمَاتِهَا وَسَكَائِبَهَا، وَتُقَرِّبَهَا عَلَى ٱلْمَذْبَحِ ٱلَّذِي فِي بَيْتِ إِلَهِكُمُ ٱلَّذِي فِي أُورُشَلِيمَ.

-----

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٣‎: ١‎٣‎
وَتَقْدِمَتَهُ عُشْرَيْنِ مِنْ دَقِيقٍ مَلْتُوتٍ بِزَيْتٍ، وَقُودًا لِلرَّبِّ رَائِحَةَ سَرُورٍ، وَسَكِيبَهُ رُبْعَ ٱلْهِينِ مِنْ خَمْرٍ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٩‎: ٤‎٠‎
وَعُشْرٌ مِنْ دَقِيقٍ مَلْتُوتٍ بِرُبْعِ ٱلْهِينِ مِنْ زَيْتِ ٱلرَّضِّ، وَسَكِيبٌ رُبْعُ ٱلْهِينِ مِنَ ٱلْخَمْرِ لِلْخَرُوفِ ٱلْوَاحِدِ.

اَلْعَدَد ٦‎: ١‎٥‎
وَسَلَّ فَطِيرٍ مِنْ دَقِيقٍ أَقْرَاصًا مَلْتُوتَةً بِزَيْتٍ، وَرِقَاقَ فَطِيرٍ مَدْهُونَةً بِزَيْتٍ مَعَ تَقْدِمَتِهَا وَسَكَائِبِهَا.

اَلْعَدَد ٢‎٨‎: ٧‎
وَسَكِيبُهَا رُبْعُ ٱلْهِينِ لِلْخَرُوفِ ٱلْوَاحِدِ. فِي ٱلْقُدْسِ ٱسْكُبْ سَكِيبَ مُسْكِرٍ لِلرَّبِّ.

اَلْعَدَد ٢‎٨‎: ١‎٤‎
وَسَكَائِبُهُنَّ تَكُونُ نِصْفَ ٱلْهِينِ لِلثَّوْرِ، وَثُلْثَ ٱلْهِينِ لِلْكَبْشِ، وَرُبْعَ ٱلْهِينِ لِلْخَرُوفِ مِنْ خَمْرٍ. هَذِهِ مُحْرَقَةُ كُلِّ شَهْرٍ مِنْ أَشْهُرِ ٱلسَّنَةِ.

إِشَعْيَاءَ ٥‎٧‎: ٦‎
فِي حِجَارَةِ ٱلْوَادِي ٱلْمُلْسِ نَصِيبُكِ. تِلْكَ هِيَ قُرْعَتُكِ. لِتِلْكَ سَكَبْتِ سَكِيبًا وَأَصْعَدْتِ تَقْدِمَةً. أَعَنْ هَذِهِ أَتَعَزَّى؟

يُوئِيل ١‎: ٩‎
ٱنْقَطَعَتِ ٱلتَّقْدِمَةُ وَٱلسَّكِيبُ عَنْ بَيْتِ ٱلرَّبِّ. نَاحَتِ ٱلْكَهَنَةُ خُدَّامُ ٱلرَّبِّ.

يُوئِيل ١‎: ١‎٣‎
تَنَطَّقُوا وَنُوحُوا أَيُّهَا ٱلْكَهَنَةُ. وَلْوِلُوا يَا خُدَّامَ ٱلْمَذْبَحِ. ٱدْخُلُوا بِيتُوا بِٱلْمُسُوحِ يَا خُدَّامَ إِلَهِي، لِأَنَّهُ قَدِ ٱمْتَنَعَ عَنْ بَيْتِ إِلَهِكُمُ ٱلتَّقْدِمَةُ وَٱلسَّكِيبُ.

يُوئِيل ٢‎: ١‎٤‎
لَعَلَّهُ يَرْجِعُ وَيَنْدَمُ، فَيُبْقِيَ وَرَاءَهُ بَرَكَةَ، تَقْدِمَةٍ وَسَكِيبًا لِلرَّبِّ إِلَهِكُمْ.

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٥‎: ١‎٤‎
فَنَصَبَ يَعْقُوبُ عَمُودًا فِي ٱلْمَكَانِ ٱلَّذِي فِيهِ تَكَلَّمَ مَعَهُ، عَمُودًا مِنْ حَجَرٍ، وَسَكَبَ عَلَيْهِ سَكِيبًا، وَصَبَّ عَلَيْهِ زَيْتًا.

١ أخبار ٢‎٩‎: ٢‎١‎
وَذَبَحُوا لِلرَّبِّ ذَبَائِحَ وَأَصْعَدُوا مُحْرَقَاتٍ لِلرَّبِّ فِي غَدِ ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ: أَلْفَ ثَوْرٍ وَأَلْفَ كَبْشٍ وَأَلْفَ خَرُوفٍ مَعَ سَكَائِبِهَا، وَذَبَائِحَ كَثِيرَةً لِكُلِّ إِسْرَائِيلَ.

فِيلِبِّي ٢‎: ١‎٧‎
لَكِنَّنِي وَإِنْ كُنْتُ أَنْسَكِبُ أَيْضًا عَلَى ذَبِيحَةِ إِيمَانِكُمْ وَخِدْمَتِهِ، أُسَرُّ وَأَفْرَحُ مَعَكُمْ أَجْمَعِينَ.

-----

اَلْعَدَد ٢‎٩‎: ٩‎
وَتَقْدِمَتُهُنَّ مِنْ دَقِيقٍ مَلْتُوتٍ بِزَيْتٍ: ثَلَاثَةُ أَعْشَارٍ لِلثَّوْرِ، وَعُشْرَانِ لِلْكَبْشِ ٱلْوَاحِدِ،

اَلْعَدَد ٢‎٩‎: ١‎٠‎
وَعُشْرٌ وَاحِدٌ لِكُلِّ خَرُوفٍ مِنَ ٱلسَّبْعَةِ ٱلْخِرَافِ.

-----

اَلْقُضَاة ٩‎: ١‎٣‎
فَقَالَتْ لَهَا ٱلْكَرْمَةُ: أَأَتْرُكُ مِسْطَارِي ٱلَّذِي يُفَرِّحُ ٱللهَ وَٱلنَّاسَ وَأَذْهَبُ لِكَيْ أَمْلِكَ عَلَى ٱلْأَشْجَارِ؟

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎٤‎: ١‎٥‎
وَخَمْرٍ تُفَرِّحُ قَلْبَ ٱلْإِنْسَانِ، لِإِلْمَاعِ وَجْهِهِ أَكْثَرَ مِنَ ٱلزَّيْتِ، وَخُبْزٍ يُسْنِدُ قَلْبَ ٱلْإِنْسَانِ.


المجال العام