اَلْعَدَد ٧: ٦
فَأَخَذَ مُوسَى ٱلْعَجَلَاتِ وَٱلثِّيرَانَ وَأَعْطَاهَا لِلَّاوِيِّينَ:
--------------------
اَلْعَدَد ٧: ٦
فَأَخَذَ مُوسَى ٱلْعَجَلَاتِ وَٱلثِّيرَانَ وَأَعْطَاهَا لِلَّاوِيِّينَ:
--------------------
اَلْعَدَد ٧: ٣
أَتَوْا بِقَرَابِينِهِمْ أَمَامَ ٱلرَّبِّ: سِتَّ عَجَلَاتٍ مُغَطَّاةً، وَٱثْنَيْ عَشَرَ ثَوْرًا. لِكُلِّ رَئِيسَيْنِ عَجَلَةٌ، وَلِكُلِّ وَاحِدٍ ثَوْرٌ، وَقَدَّمُوهَا أَمَامَ ٱلْمَسْكَنِ.
اَلْعَدَد ٧: ٤
فَكَلَّمَ ٱلرَّبُّ مُوسَى قَائِلًا:
اَلْعَدَد ٧: ٥
«خُذْهَا مِنْهُمْ فَتَكُونَ لِعَمَلِ خِدْمَةِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ، وَأَعْطِهَا لِلَّاوِيِّينَ، لِكُلِّ وَاحِدٍ حَسَبَ خِدْمَتِهِ».
اَلْعَدَد ٧: ٦
فَأَخَذَ مُوسَى ٱلْعَجَلَاتِ وَٱلثِّيرَانَ وَأَعْطَاهَا لِلَّاوِيِّينَ:
اَلْعَدَد ٧: ٧
ٱثْنَتَانِ مِنَ ٱلْعَجَلَاتِ وَأَرْبَعَةٌ مِنَ ٱلثِّيرَانِ أَعْطَاهَا لِبَنِي جَرْشُونَ حَسَبَ خِدْمَتِهِمْ،
اَلْعَدَد ٧: ٨
وَأَرْبَعٌ مِنَ ٱلْعَجَلَاتِ وَثَمَانِيَةٌ مِنَ ٱلثِّيرَانِ أَعْطَاهَا لِبَنِي مَرَارِي حَسَبَ خِدْمَتِهِمْ بِيَدِ إِيثَامَارَ بْنِ هَارُونَ ٱلْكَاهِنِ.
اَلْعَدَد ٧: ٩
وَأَمَّا بَنُو قَهَاتَ فَلَمْ يُعْطِهِمْ، لِأَنَّ خِدْمَةَ ٱلْقُدْسِ كَانَتْ عَلَيْهِمْ، عَلَى ٱلْأَكْتَافِ كَانُوا يَحْمِلُونَ.
-----
اَلْعَدَد ٣: ٢٥
وَحِرَاسَةُ بَنِي جَرْشُونَ فِي خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ: ٱلْمَسْكَنُ، وَٱلْخَيْمَةُ وَغِطَاؤُهَا، وَسَجْفُ بَابِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ،
اَلْعَدَد ٣: ٢٦
وَأَسْتَارُ ٱلدَّارِ وَسَجْفُ بَابِ ٱلدَّارِ ٱللَّوَاتِي حَوْلَ ٱلْمَسْكَنِ وَحَوْلَ ٱلْمَذْبَحِ مُحِيطًا وَأَطْنَابُهُ مَعَ كُلِّ خِدْمَتِهِ.
اَلْعَدَد ٣: ٣٦
وَوَكَالَةُ حِرَاسَةِ بَنِي مَرَارِي: أَلْوَاحُ ٱلْمَسْكَنِ وَعَوَارِضُهُ وَأَعْمِدَتُهُ وَفُرَضُهُ وَكُلُّ أَمْتِعَتِهِ وَكُلُّ خِدْمَتِهِ،
اَلْعَدَد ٤: ٢٥
يَحْمِلُونَ شُقَقَ ٱلْمَسْكَنِ، وَخَيْمَةَ ٱلِٱجْتِمَاعِ وَغِطَاءَهَا، وَغِطَاءَ ٱلتُّخَسِ ٱلَّذِي عَلَيْهَا مِنْ فَوْقُ، وَسَجْفَ بَابِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ،
المجال العام