١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْعَدَد ٤‎: ٦‎
وَيَجْعَلُونَ عَلَيْهِ غِطَاءً مِنْ جِلْدِ تُخَسٍ، وَيَبْسُطُونَ مِنْ فَوْقُ ثَوْبًا كُلُّهُ أَسْمَانْجُونِيٌّ، وَيَضَعُونَ عِصِيَّهُ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْعَدَد ٤‎: ٦‎
وَيَجْعَلُونَ عَلَيْهِ غِطَاءً مِنْ جِلْدِ تُخَسٍ، وَيَبْسُطُونَ مِنْ فَوْقُ ثَوْبًا كُلُّهُ أَسْمَانْجُونِيٌّ، وَيَضَعُونَ عِصِيَّهُ.

--------------------


اَلْعَدَد ٤‎: ٤‎
هَذِهِ خِدْمَةُ بَنِي قَهَاتَ فِي خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ: قُدْسُ ٱلْأَقْدَاسِ.

اَلْعَدَد ٤‎: ٥‎
يَأْتِي هَارُونُ وَبَنُوهُ عِنْدَ ٱرْتِحَالِ ٱلْمَحَلَّةِ وَيُنَزِّلُونَ حِجَابَ ٱلسَّجْفِ وَيُغَطُّونَ بِهِ تَابُوتَ ٱلشَّهَادَةِ،

اَلْعَدَد ٤‎: ٦‎
وَيَجْعَلُونَ عَلَيْهِ غِطَاءً مِنْ جِلْدِ تُخَسٍ، وَيَبْسُطُونَ مِنْ فَوْقُ ثَوْبًا كُلُّهُ أَسْمَانْجُونِيٌّ، وَيَضَعُونَ عِصِيَّهُ.

اَلْعَدَد ٤‎: ٧‎
وَعَلَى مَائِدَةِ ٱلْوُجُوهِ يَبْسُطُونَ ثَوْبَ أَسْمَانْجُونٍ، وَيَضَعُونَ عَلَيْهِ ٱلصِّحَافَ وَٱلصُّحُونَ وَٱلْأَقْدَاحَ وَكَاسَاتِ ٱلسَّكِيبِ، وَيَكُونُ ٱلْخُبْزُ ٱلدَّائِمُ عَلَيْهِ،

اَلْعَدَد ٤‎: ٨‎
وَيَبْسُطُونَ عَلَيْهَا ثَوْبَ قِرْمِزٍ وَيُغَطُّونَهُ بِغِطَاءٍ مِنْ جِلْدِ تُخَسٍ وَيَضَعُونَ عِصِيَّهُ.

اَلْعَدَد ٤‎: ٩‎
وَيَأْخُذُونَ ثَوْبَ أَسْمَانْجُونٍ وَيُغَطُّونَ مَنَارَةَ ٱلضَّوْءِ وَسُرُجَهَا وَمَلَاقِطَهَا وَمَنَافِضَهَا وَجَمِيعَ آنِيَةِ زَيْتِهَا ٱلَّتِي يَخْدِمُونَهَا بِهَا.

اَلْعَدَد ٤‎: ١‎٠‎
وَيَجْعَلُونَهَا وَجَمِيعَ آنِيَتَهَا فِي غِطَاءٍ مِنْ جِلْدِ تُخَسٍ، وَيَجْعَلُونَهُ عَلَى ٱلْعَتَلَةِ.

اَلْعَدَد ٤‎: ١‎١‎
وَعَلَى مَذْبَحِ ٱلذَّهَبِ يَبْسُطُونَ ثَوْبَ أَسْمَانْجُونٍ، وَيُغَطُّونَهُ بِغِطَاءٍ مِنْ جِلْدِ تُخَسٍ وَيَضَعُونَ عِصِيَّهُ.

اَلْعَدَد ٤‎: ١‎٢‎
وَيَأْخُذُونَ جَمِيعَ أَمْتِعَةِ ٱلْخِدْمَةِ ٱلَّتِي يَخْدِمُونَ بِهَا فِي ٱلْقُدْسِ، وَيَجْعَلُونَهَا فِي ثَوْبِ أَسْمَانْجُونٍ وَيُغَطُّونَهَا بِغِطَاءٍ مِنْ جِلْدِ تُخَسٍ، وَيَجْعَلُونَهَا عَلَى ٱلْعَتَلَةِ.

اَلْعَدَد ٤‎: ١‎٣‎
وَيَرْفَعُونَ رَمَادَ ٱلْمَذْبَحِ، وَيَبْسُطُونَ عَلَيْهِ ثَوْبَ أُرْجُوانٍ،

اَلْعَدَد ٤‎: ١‎٤‎
وَيَجْعَلُونَ عَلَيْهِ جَمِيعَ أَمْتِعَتِهِ ٱلَّتِي يَخْدِمُونَ عَلَيْهِ بِهَا: ٱلْمَجَامِرَ وَٱلْمَنَاشِلَ وَٱلرُّفُوشَ وَٱلْمَنَاضِحَ، كُلَّ أَمْتِعَةِ ٱلْمَذْبَحِ، وَيَبْسُطُونَ عَلَيْهِ غِطَاءً مِنْ جِلْدِ تُخَسٍ، وَيَضَعُونَ عِصِيَّهُ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٩‎: ١‎
وَمِنَ ٱلْأَسْمَانْجُونِيِّ وَٱلْأُرْجُوَانِ وَٱلْقِرْمِزِ صَنَعُوا ثِيَابًا مَنْسُوجَةً لِلْخِدْمَةِ فِي ٱلْمَقْدِسِ، وَصَنَعُوا ٱلثِّيَابَ ٱلْمُقَدَّسَةَ ٱلَّتِي لِهَارُونَ، كَمَا أَمَرَ ٱلرَّبُّ مُوسَى.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٩‎: ٤‎١‎
وَٱلثِّيَابِ ٱلْمَنْسُوجَةِ لِلْخِدْمَةِ فِي ٱلْمَقْدِسِ، وَٱلثِّيَابِ ٱلْمُقَدَّسَةِ لِهَارُونَ ٱلْكَاهِنِ وَثِيَابِ بَنِيهِ لِلْكَهَانَةِ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎١‎: ١‎٠‎
وَٱلثِّيَابَ ٱلْمَنْسُوجَةَ، وَٱلثِّيَابَ ٱلْمُقَدَّسَةَ لِهَارُونَ ٱلْكَاهِنِ وَثِيَابَ بَنِيهِ لِلْكَهَانَةِ،

اَلْخُرُوجُ ٣‎٥‎: ١‎٩‎
وَٱلثِّيَابَ ٱلْمَنْسُوجَةَ لِلْخِدْمَةِ فِي ٱلْمَقْدِسِ، وَٱلثِّيَابَ ٱلْمُقَدَّسَةَ لِهَارُونَ ٱلْكَاهِنِ، وَثِيَابَ بَنِيهِ لِلْكَهَانَةِ».

-----

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ١‎٢‎
وَتَسْبِكُ لَهُ أَرْبَعَ حَلَقَاتٍ مِنْ ذَهَبٍ، وَتَجْعَلُهَا عَلَى قَوَائِمِهِ ٱلْأَرْبَعِ. عَلَى جَانِبِهِ ٱلْوَاحِدِ حَلْقَتَانِ، وَعَلَى جَانِبِهِ ٱلثَّانِي حَلْقَتَانِ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ١‎٣‎
وَتَصْنَعُ عَصَوَيْنِ مِنْ خَشَبِ ٱلسَّنْطِ وَتُغَشِّيهِمَا بِذَهَبٍ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ١‎٤‎
وَتُدْخِلُ ٱلْعَصَوَيْنِ فِي ٱلْحَلَقَاتِ عَلَى جَانِبَيِ ٱلتَّابُوتِ لِيُحْمَلَ ٱلتَّابُوتُ بِهِمَا.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ١‎٥‎
تَبْقَى ٱلْعَصَوَانِ فِي حَلَقَاتِ ٱلتَّابُوتِ. لَا تُنْزَعَانِ مِنْهَا.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٨‎: ٨‎
وَجَذَبُوا ٱلْعِصِيَّ فَتَرَاءَتْ رُؤُوسُ ٱلْعِصِيِّ مِنَ ٱلْقُدْسِ أَمَامَ ٱلْمِحْرَابِ وَلَمْ تُرَ خَارِجًا، وَهِيَ هُنَاكَ إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٧‎: ٣‎
وَسَبَكَ لَهُ أَرْبَعَ حَلَقَاتٍ مِنْ ذَهَبٍ عَلَى أَرْبَعِ قَوَائِمِهِ. عَلَى جَانِبِهِ ٱلْوَاحِدِ حَلْقَتَانِ، وَعَلَى جَانِبِهِ ٱلثَّانِي حَلْقَتَانِ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٧‎: ٤‎
وَصَنَعَ عَصَوَيْنِ مِنْ خَشَبِ ٱلسَّنْطِ وَغَشَّاهُمَا بِذَهَبٍ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٧‎: ٥‎
وَأَدْخَلَ ٱلْعَصَوَيْنِ فِي ٱلْحَلَقَاتِ عَلَى جَانِبَيِ ٱلتَّابُوتِ، لِحَمْلِ ٱلتَّابُوتِ.

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٢‎٠‎
وَأَخَذَ ٱلشَّهَادَةَ وَجَعَلَهَا فِي ٱلتَّابُوتِ، وَوَضَعَ ٱلْعَصَوَيْنِ عَلَى ٱلتَّابُوتِ مِنْ فَوْقُ.

٢ أخبار ٥‎: ٩‎
وَجَذَبُوا ٱلْعِصِيَّ فَتَرَاءَتْ رُؤُوسُ ٱلْعِصِيِّ مِنَ ٱلتَّابُوتِ أَمَامَ ٱلْمِحْرَابِ وَلَمْ تُرَ خَارِجًا، وَهِيَ هُنَاكَ إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ.

-----

اَلْعَدَد ٧‎: ٩‎
وَأَمَّا بَنُو قَهَاتَ فَلَمْ يُعْطِهِمْ، لِأَنَّ خِدْمَةَ ٱلْقُدْسِ كَانَتْ عَلَيْهِمْ، عَلَى ٱلْأَكْتَافِ كَانُوا يَحْمِلُونَ.

اَلْعَدَد ٤‎: ١‎٥‎
وَمَتَى فَرَغَ هَارُونُ وَبَنُوهُ مِنْ تَغْطِيَةِ ٱلْقُدْسِ وَجَمِيعِ أَمْتِعَةِ ٱلْقُدْسِ عِنْدَ ٱرْتِحَالِ ٱلْمَحَلَّةِ، يَأْتِي بَعْدَ ذَلِكَ بَنُو قَهَاتَ لِلْحَمْلِ وَلَكِنْ لَا يَمَسُّوا ٱلْقُدْسَ لِئَلَّا يَمُوتُوا. ذَلِكَ حِمْلُ بَنِي قَهَاتَ فِي خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ.

يَشُوع ٣‎: ٣‎
وَأَمَرُوا ٱلشَّعْبَ قَائِلِينَ: «عِنْدَمَا تَرَوْنَ تَابُوتَ عَهْدِ ٱلرَّبِّ إِلَهِكُمْ وَٱلْكَهَنَةَ ٱللَّاوِيِّينَ حَامِلِينَ إِيَّاهُ، فَٱرْتَحِلُوا مِنْ أَمَاكِنِكُمْ وَسِيرُوا وَرَاءَهُ.

١ أخبار ١‎٥‎: ١‎٥‎
وَحَمَلَ بَنُو ٱللَّاوِيِّينَ تَابُوتَ ٱللهِ كَمَا أَمَرَ مُوسَى حَسَبَ كَلَامِ ٱلرَّبِّ بِٱلْعِصِيِّ عَلَى أَكْتَافِهِمْ.

-----

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ٤‎
وَأَسْمَانْجُونِيٌّ وَأُرْجُوَانٌ وَقِرْمِزٌ وَبُوصٌ وَشَعْرُ مِعْزَى،

-----

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ٥‎
وَجُلُودُ كِبَاشٍ مُحَمَّرَةٌ وَجُلُودُ تُخَسٍ وَخَشَبُ سَنْطٍ،

اَلْخُرُوجُ ٢‎٦‎: ١‎٤‎
وَتَصْنَعُ غِطَاءً لِلْخَيْمَةِ مِنْ جُلُودِ كِبَاشٍ مُحَمَّرَةٍ، وَغِطَاءً مِنْ جُلُودِ تُخَسٍ مِنْ فَوْقُ.

اَلْعَدَد ٤‎: ٢‎٥‎
يَحْمِلُونَ شُقَقَ ٱلْمَسْكَنِ، وَخَيْمَةَ ٱلِٱجْتِمَاعِ وَغِطَاءَهَا، وَغِطَاءَ ٱلتُّخَسِ ٱلَّذِي عَلَيْهَا مِنْ فَوْقُ، وَسَجْفَ بَابِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ،

حِزْقِيَال ١‎٦‎: ١‎٠‎
وَأَلْبَسْتُكِ مُطَرَّزَةً، وَنَعَلْتُكِ بِٱلتُّخَسِ، وَأَزَّرْتُكِ بِٱلْكَتَّانِ، وَكَسَوْتُكِ بَزًّا،


المجال العام