١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْعَدَد ٣‎: ٣‎٨‎
وَٱلنَّازِلُونَ قُدَّامَ ٱلْمَسْكَنِ إِلَى ٱلشَّرْقِ قُدَّامَ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ، نَحْوَ ٱلشُّرُوقِ، هُمْ مُوسَى وَهَارُونُ وَبَنُوهُ، حَارِسِينَ حِرَاسَةَ ٱلْمَقْدِسِ لِحِرَاسَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ، وَٱلْأَجْنَبِيُّ ٱلَّذِي يَقْتَرِبُ يُقْتَلُ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْعَدَد ٣‎: ٣‎٨‎
وَٱلنَّازِلُونَ قُدَّامَ ٱلْمَسْكَنِ إِلَى ٱلشَّرْقِ قُدَّامَ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ، نَحْوَ ٱلشُّرُوقِ، هُمْ مُوسَى وَهَارُونُ وَبَنُوهُ، حَارِسِينَ حِرَاسَةَ ٱلْمَقْدِسِ لِحِرَاسَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ، وَٱلْأَجْنَبِيُّ ٱلَّذِي يَقْتَرِبُ يُقْتَلُ.

--------------------


اَلْعَدَد ٣‎: ١‎٠‎
وَتُوَكِّلُ هَارُونَ وَبَنِيهِ فَيَحْرُسُونَ كَهَنُوتَهُمْ، وَٱلْأَجْنَبِيُّ ٱلَّذِي يَقْتَرِبُ يُقْتَلُ».

اَلْعَدَد ١‎٦‎: ٤‎٠‎
تَذْكَارًا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ، لِكَيْ لَا يَقْتَرِبَ رَجُلٌ أَجْنَبِيٌّ لَيْسَ مِنْ نَسْلِ هَارُونَ لِيُبَخِّرَ بَخُورًا أَمَامَ ٱلرَّبِّ، فَيَكُونَ مِثْلَ قُورَحَ وَجَمَاعَتِهِ، كَمَا كَلَّمَهُ ٱلرَّبُّ عَنْ يَدِ مُوسَى.

اَلْعَدَد ١‎٨‎: ٧‎
وَأَمَّا أَنْتَ وَبَنُوكَ مَعَكَ فَتَحْفَظُونَ كَهَنُوتَكُمْ مَعَ مَا لِلْمَذْبَحِ وَمَا هُوَ دَاخِلَ ٱلْحِجَابِ، وَتَخْدِمُونَ خِدْمَةً. عَطِيَّةً أَعْطَيْتُ كَهَنُوتَكُمْ. وَٱلْأَجْنَبِيُّ ٱلَّذِي يَقْتَرِبُ يُقْتَلُ».

اَلْعَدَد ١‎: ٥‎١‎
فَعِنْدَ ٱرْتِحَالِ ٱلْمَسْكَنِ يُنَزِّلُهُ ٱللَّاوِيُّونَ وَعِنْدَ نُزُولِ ٱلْمَسْكَنِ يُقِيمُهُ ٱللَّاوِيُّونَ. وَٱلْأَجْنَبِيُّ ٱلَّذِي يَقْتَرِبُ يُقْتَلُ.

اَلْعَدَد ١‎٨‎: ٢‎٢‎
فَلَا يَقْتَرِبُ أَيْضًا بَنُو إِسْرَائِيلَ إِلَى خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ لِيَحْمِلُوا خَطِيَّةً لِلْمَوْتِ،

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٦‎: ١‎٩‎
وَضَرَبَ أَهْلَ بَيْتَشَمْسَ لِأَنَّهُمْ نَظَرُوا إِلَى تَابُوتِ ٱلرَّبِّ. وَضَرَبَ مِنَ ٱلشَّعْبِ خَمْسِينَ أَلْفَ رَجُلٍ وَسَبْعِينَ رَجُلًا. فَنَاحَ ٱلشَّعْبُ لِأَنَّ ٱلرَّبَّ ضَرَبَ ٱلشَّعْبَ ضَرْبَةً عَظِيمَةً.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٦‎: ٧‎
فَحَمِيَ غَضَبُ ٱلرَّبِّ عَلَى عُزَّةَ، وَضَرَبَهُ ٱللهُ هُنَاكَ لِأَجْلِ غَفَلِهِ، فَمَاتَ هُنَاكَ لَدَى تَابُوتِ ٱللهِ.

اَلْخُرُوجُ ١‎٩‎: ١‎٢‎
وَتُقِيمُ لِلشَّعْبِ حُدُودًا مِنْ كُلِّ نَاحِيَةٍ، قَائِلًا: ٱحْتَرِزُوا مِنْ أَنْ تَصْعَدُوا إِلَى ٱلْجَبَلِ أَوْ تَمَسُّوا طَرَفَهُ. كُلُّ مَنْ يَمَسُّ ٱلْجَبَلَ يُقْتَلُ قَتْلًا.

اَلْعَدَد ٤‎: ٢‎٠‎
وَلَا يَدْخُلُوا لِيَرَوْا ٱلْقُدْسَ لَحْظَةً لِئَلَّا يَمُوتُوا».

٢ أخبار ٢‎٦‎: ١‎٨‎
وَقَاوَمُوا عُزِّيَّا ٱلْمَلِكَ وَقَالُوا لَهُ: «لَيْسَ لَكَ يَا عُزِّيَّا أَنْ تُوقِدَ لِلرَّبِّ، بَلْ لِلْكَهَنَةِ بَنِي هَارُونَ ٱلْمُقَدَّسِينَ لِلْإِيقَادِ. اُخْرُجْ مِنَ ٱلْمَقْدِسِ لِأَنَّكَ خُنْتَ وَلَيْسَ لَكَ مِنْ كَرَامَةٍ مِنْ عِنْدِ ٱلرَّبِّ ٱلْإِلَهِ».

٢ أخبار ٢‎٦‎: ١‎٩‎
فَحَنِقَ عُزِّيَّا. وَكَانَ فِي يَدِهِ مِجْمَرَةٌ لِلْإِيقَادِ. وَعِنْدَ حَنَقِهِ عَلَى ٱلْكَهَنَةِ خَرَجَ بَرَصٌ فِي جَبْهَتِهِ أَمَامَ ٱلْكَهَنَةِ فِي بَيْتِ ٱلرَّبِّ بِجَانِبِ مَذْبَحِ ٱلْبَخُورِ.

٢ أخبار ٢‎٦‎: ٢‎٠‎
فَٱلْتَفَتَ نَحْوَهُ عَزَرْيَاهُو ٱلْكَاهِنُ ٱلرَّأْسُ وَكُلُّ ٱلْكَهَنَةِ وَإِذَا هُوَ أَبْرَصُ فِي جَبْهَتِهِ، فَطَرَدُوهُ مِنْ هُنَاكَ حَتَّى إِنَّهُ هُوَ نَفْسُهُ بَادَرَ إِلَى ٱلْخُرُوجِ لِأَنَّ ٱلرَّبَّ ضَرَبَهُ.

-----

اَلْعَدَد ٣‎: ٦‎
«قَدِّمْ سِبْطَ لَاوِي وَأَوْقِفْهُمْ قُدَّامَ هَارُونَ ٱلْكَاهِنِ وَلْيَخْدِمُوهُ.

اَلْعَدَد ٣‎: ٧‎
فَيَحْفَظُونَ شَعَائِرَهُ وَشَعَائِرَ كُلِّ ٱلْجَمَاعَةِ قُدَّامَ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ، وَيَخْدِمُونَ خِدْمَةَ ٱلْمَسْكَنِ،

اَلْعَدَد ٣‎: ٨‎
فَيَحْرُسُونَ كُلَّ أَمْتِعَةِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ، وَحِرَاسَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَيَخْدِمُونَ خِدْمَةَ ٱلْمَسْكَنِ.

اَلْعَدَد ١‎٨‎: ٣‎
فَيَحْفَظُونَ حِرَاسَتَكَ وَحِرَاسَةَ ٱلْخَيْمَةِ كُلِّهَا. وَلَكِنْ إِلَى أَمْتِعَةِ ٱلْقُدْسِ وَإِلَى ٱلْمَذْبَحِ لَا يَقْتَرِبُونَ، لِئَلَّا يَمُوتُوا هُمْ وَأَنْتُمْ جَمِيعًا.

اَلْعَدَد ١‎٨‎: ٤‎
يَقْتَرِنُونَ بِكَ وَيَحْفَظُونَ حِرَاسَةَ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ مَعَ كُلِّ خِدْمَةِ ٱلْخَيْمَةِ. وَٱلْأَجْنَبِيُّ لَا يَقْتَرِبْ إِلَيْكُمْ.

اَلْعَدَد ١‎٨‎: ٥‎
بَلْ تَحْفَظُونَ أَنْتُمْ حِرَاسَةَ ٱلْقُدْسِ وَحِرَاسَةَ ٱلْمَذْبَحِ، لِكَيْ لَا يَكُونَ أَيْضًا سَخَطٌ عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ.

اَلْعَدَد ١‎٨‎: ٦‎
هَأَنَذَا قَدْ أَخَذْتُ إِخْوَتَكُمُ ٱللَّاوِيِّينَ مِنْ بَيْنِ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَطِيَّةً لَكُمْ مُعْطَيْنَ لِلرَّبِّ، لِيَخْدِمُوا خِدْمَةَ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ.

١ أخبار ٦‎: ٤‎٨‎
وَإِخْوَتُهُمُ ٱللَّاوِيُّونَ مُقَامُونَ لِكُلِّ خِدْمَةِ مَسْكَنِ بَيْتِ ٱللهِ.

١ أخبار ٦‎: ٤‎٩‎
وَأَمَّا هَارُونُ وَبَنُوهُ فَكَانُوا يُوقِدُونَ عَلَى مَذْبَحِ ٱلْمُحْرَقَةِ وَعَلَى مَذْبَحِ ٱلْبَخُورِ مَعَ كُلِّ عَمَلِ قُدْسِ ٱلْأَقْدَاسِ، وَلِلتَّكْفِيرِ عَنْ إِسْرَائِيلَ حَسَبَ كُلِّ مَا أَمَرَ بِهِ مُوسَى عَبْدُ ٱللهِ.

١ أخبار ٢‎٣‎: ٣‎٢‎
وَلِيَحْرُسُوا حِرَاسَةَ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ، وَحِرَاسَةَ ٱلْقُدْسِ، وَحِرَاسَةَ بَنِي هَارُونَ إِخْوَتِهِمْ فِي خِدْمَةِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ.

١ أخبار ١‎٢‎: ٢‎٩‎
وَمِنْ بَنِي بَنْيَامِينَ إِخْوَةُ شَاوُلَ ثَلَاثَةُ آلَافٍ، وَإِلَى هُنَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ يَحْرُسُونَ حِرَاسَةَ بَيْتِ شَاوُلَ.

-----

اَلْعَدَد ٣‎: ٢‎٣‎
عَشَائِرُ ٱلْجَرْشُونِيِّينَ يَنْزِلُونَ وَرَاءَ ٱلْمَسْكَنِ إِلَى ٱلْغَرْبِ،

اَلْعَدَد ٣‎: ٢‎٧‎
وَلِقَهَاتَ عَشِيرَةُ ٱلْعَمْرَامِيِّينَ وَعَشِيرَةُ ٱلْيِصْهَارِيِّينَ وَعَشِيرَةُ ٱلْحَبْرُونِيِّينَ وَعَشِيرَةُ ٱلْعُزِّيئِيلِيِّينَ. هَذِهِ عَشَائِرُ ٱلْقَهَاتِيِّينَ،

اَلْعَدَد ٣‎: ٢‎٨‎
بِعَدَدِ كُلِّ ذَكَرٍ مِنِ ٱبْنِ شَهْرٍ فَصَاعِدًا ثَمَانِيَةُ آلَافٍ وَسِتُّ مِئَةٍ حَارِسِينَ حِرَاسَةَ ٱلْقُدْسِ.

اَلْعَدَد ٣‎: ٢‎٩‎
وَعَشَائِرُ بَنِي قَهَاتَ يَنْزِلُونَ عَلَى جَانِبِ ٱلْمَسْكَنِ إِلَى ٱلتَّيْمَنِ،

اَلْعَدَد ٣‎: ٣‎٠‎
وَٱلرَّئِيسُ لِبَيْتِ أَبِي عَشِيرَةِ ٱلْقَهَاتِيِّينَ أَلِيصَافَانُ بْنُ عُزِّيئِيلَ.

اَلْعَدَد ٣‎: ٣‎١‎
وَحِرَاسَتُهُمُ ٱلتَّابُوتُ وَٱلْمَائِدَةُ وَٱلْمَنَارَةُ وَٱلْمَذْبَحَانِ وَأَمْتِعَةُ ٱلْقُدْسِ ٱلَّتِي يَخْدِمُونَ بِهَا، وَٱلْحِجَابُ وَكُلُّ خِدْمَتِهِ.

اَلْعَدَد ٣‎: ٣‎٢‎
وَلِرَئِيسِ رُؤَسَاءِ ٱللَّاوِيِّينَ أَلِعَازَارَ بْنِ هَارُونَ ٱلْكَاهِنِ وَكَالَةُ حُرَّاسِ حِرَاسَةِ ٱلْقُدْسِ.

اَلْعَدَد ٣‎: ٣‎٤‎
وَٱلْمَعْدُودُونَ مِنْهُمْ بِعَدَدِ كُلِّ ذَكَرٍ مِنِ ٱبْنِ شَهْرٍ فَصَاعِدًا سِتَّةُ آلَافٍ وَمِئَتَانِ،

اَلْعَدَد ٣‎: ٣‎٥‎
وَٱلرَّئِيسُ لِبَيْتِ أَبِي عَشَائِرِ مَرَارِي صُورِيئِيلُ بْنُ أَبِيَحَايِلَ. يَنْزِلُونَ عَلَى جَانِبِ ٱلْمَسْكَنِ إِلَى ٱلشِّمَالِ.

اَلْعَدَد ١‎: ٥‎٠‎
بَلْ وَكِّلِ ٱللَّاوِيِّينَ عَلَى مَسْكَنِ ٱلشَّهَادَةِ وَعَلَى جَمِيعِ أَمْتِعَتِهِ وَعَلَى كُلِّ مَا لَهُ. هُمْ يَحْمِلُونَ ٱلْمَسْكَنَ وَكُلَّ أَمْتِعَتِهِ، وَهُمْ يَخْدِمُونَهُ، وَحَوْلَ ٱلْمَسْكَنِ يَنْزِلُونَ.

اَلْعَدَد ١‎: ٥‎٢‎
وَيَنْزِلُ بَنُو إِسْرَائِيلَ كُلٌّ فِي مَحَلَّتِهِ وَكُلٌّ عِنْدَ رَايَتِهِ بِأَجْنَادِهِمْ.

اَلْعَدَد ١‎: ٥‎٣‎
وَأَمَّا ٱللَّاوِيُّونَ فَيَنْزِلُونَ حَوْلَ مَسْكَنِ ٱلشَّهَادَةِ لِكَيْ لَا يَكُونَ سَخَطٌ عَلَى جَمَاعَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ، فَيَحْفَظُ ٱللَّاوِيُّونَ شَعَائِرَ مَسْكَنِ ٱلشَّهَادَةِ».

اَلْعَدَد ٢‎: ١‎٧‎
«ثُمَّ تَرْتَحِلُ خَيْمَةُ ٱلِٱجْتِمَاعِ. مَحَلَّةُ ٱللَّاوِيِّينَ فِي وَسَطِ ٱلْمَحَلَّاتِ. كَمَا يَنْزِلُونَ كَذَلِكَ يَرْتَحِلُونَ. كُلٌّ فِي مَوْضِعِهِ بِرَايَاتِهِمْ.

اَلْعَدَد ٣‎: ٣‎٩‎
جَمِيعُ ٱلْمَعْدُودِينَ مِنَ ٱللَّاوِيِّينَ ٱلَّذِينَ عَدَّهُمْ مُوسَى وَهَارُونُ حَسَبَ قَوْلِ ٱلرَّبِّ بِعَشَائِرِهِمْ، كُلُّ ذَكَرٍ مِنِ ٱبْنِ شَهْرٍ فَصَاعِدًا، ٱثْنَانِ وَعِشْرُونَ أَلْفًا.

اَلْعَدَد ١‎٠‎: ٢‎١‎
ثُمَّ ٱرْتَحَلَ ٱلْقَهَاتِيُّونَ حَامِلِينَ ٱلْمَقْدِسَ. وَأُقِيمَ ٱلْمَسْكَنُ إِلَى أَنْ جَاءُوا

-----

اَللَّاوِيِّينَ ١‎٢‎: ٤‎
ثُمَّ تُقِيمُ ثَلَاثَةً وَثَلَاثِينَ يَوْمًا فِي دَمِ تَطْهِيرِهَا. كُلَّ شَيْءٍ مُقَدَّسٍ لَا تَمَسَّ، وَإِلَى ٱلْمَقْدِسِ لَا تَجِئْ حَتَّى تَكْمُلَ أَيَّامُ تَطْهِيرِهَا.

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎١‎: ١‎٢‎
وَلَا يَخْرُجُ مِنَ ٱلْمَقْدِسِ لِئَلَّا يُدَنِّسَ مَقْدِسَ إِلَهِهِ، لِأَنَّ إِكْلِيلَ دُهْنِ مَسْحَةِ إِلَهِهِ عَلَيْهِ. أَنَا ٱلرَّبُّ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ٨‎
فَيَصْنَعُونَ لِي مَقْدِسًا لِأَسْكُنَ فِي وَسَطِهِمْ.

اَللَّاوِيِّينَ ١‎٩‎: ٣‎٠‎
سُبُوتِي تَحْفَظُونَ، وَمَقْدِسِي تَهَابُونَ. أَنَا ٱلرَّبُّ.

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٠‎: ٣‎
وَأَجْعَلُ أَنَا وَجْهِي ضِدَّ ذَلِكَ ٱلْإِنْسَانِ، وَأَقْطَعُهُ مِنْ شَعْبِهِ، لِأَنَّهُ أَعْطَى مِنْ زَرْعِهِ لِمُولَكَ لِكَيْ يُنَجِّسَ مَقْدِسِي، وَيُدَنِّسَ ٱسْمِيَ ٱلْقُدُّوسَ.

-----

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٢‎: ١‎٠‎
«وَكُلُّ أَجْنَبِيٍّ لَا يَأْكُلُ قُدْسًا. نَزِيلُ كَاهِنٍ وَأَجِيرُهُ لَا يَأْكُلُونَ قُدْسًا.

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٢‎: ١‎١‎
لَكِنْ إِذَا ٱشْتَرَى كَاهِنٌ أَحَدًا شِرَاءَ فِضَّةٍ، فَهُوَ يَأْكُلُ مِنْهُ، وَٱلْمَوْلُودُ فِي بَيْتِهِ. هُمَا يَأْكُلَانِ مِنْ طَعَامِهِ.

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٢‎: ١‎٢‎
وَإِذَا صَارَتِ ٱبْنَةُ كَاهِنٍ لِرَجُلٍ أَجْنَبِيٍّ لَا تَأْكُلُ مِنْ رَفِيعَةِ ٱلْأَقْدَاسِ.

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٢‎: ١‎٣‎
وَأَمَّا ٱبْنَةُ كَاهِنٍ قَدْ صَارَتْ أَرْمَلَةً أَوْ مُطَلَّقَةً، وَلَمْ يَكُنْ لَهَا نَسْلٌ، وَرَجَعَتْ إِلَى بَيْتِ أَبِيهَا كَمَا فِي صِبَاهَا، فَتَأْكُلُ مِنْ طَعَامِ أَبِيهَا. لَكِنَّ كُلَّ أَجْنَبِيٍّ لَا يَأْكُلُ مِنْهُ.

-----

اَلْعَدَد ٢‎: ٣‎
فَٱلنَّازِلُونَ إِلَى ٱلشَّرْقِ، نَحْوَ ٱلشُّرُوقِ، رَايَةُ مَحَلَّةِ يَهُوذَا حَسَبَ أَجْنَادِهِمْ، وَٱلرَّئِيسُ لِبَنِي يَهُوذَا نَحْشُونُ بْنُ عَمِّينَادَابَ،


المجال العام