اَللَّاوِيِّينَ ١١: ١٧
وَٱلْبُومُ وَٱلْغَوَّاصُ وَٱلْكُرْكِيُّ
--------------------
اَللَّاوِيِّينَ ١١: ١٧
وَٱلْبُومُ وَٱلْغَوَّاصُ وَٱلْكُرْكِيُّ
--------------------
إِشَعْيَاءَ ٣٤: ١١
وَيَرِثُهَا ٱلْقُوقُ وَٱلْقُنْفُذُ، وَٱلْكَرْكِيُّ وَٱلْغُرَابُ يَسْكُنَانِ فِيهَا، وَيُمَدُّ عَلَيْهَا خَيْطُ ٱلْخَرَابِ وَمِطْمَارُ ٱلْخَلَاءِ.
اَلْمَزَامِيرُ ١٠٢: ٦
أَشْبَهْتُ قُوقَ ٱلْبَرِّيَّةِ. صِرْتُ مِثْلَ بُومَةِ ٱلْخِرَبِ.
اَلتَّثْنِيَة ١٤: ١٧
وَٱلْقُوقُ وَٱلرَّخَمُ وَٱلْغَوَّاصُ
اَللَّاوِيِّينَ ١١: ١٨
وَٱلْبَجَعُ وَٱلْقُوقُ وَٱلرَّخَمُ
صَفَنْيَا ٢: ١٤
فَتَرْبُضُ فِي وَسَطِهَا ٱلْقُطْعَانُ، كُلُّ طَوَائِفِ ٱلْحَيَوَانِ. اَلْقُوقُ أَيْضًا وَٱلْقُنْفُذُ يَأْوِيَانِ إِلَى تِيجَانِ عُمُدِهَا. صَوْتٌ يَنْعِبُ فِي ٱلْكُوَى. خَرَابٌ عَلَى ٱلْأَعْتَابِ. لِأَنَّهُ قَدْ تَعَرَّى أَرْزِيُّهَا.
-----
اَلتَّثْنِيَة ١٤: ١٦
وَٱلْبُومُ وَٱلْكُرْكِيُّ وَٱلْبَجَعُ
اَللَّاوِيِّينَ ١١: ١٣
«وَهَذِهِ تَكْرَهُونَهَا مِنَ ٱلطُّيُورِ. لَا تُؤْكَلْ. إِنَّهَا مَكْرُوهَةٌ: اَلنَّسْرُ وَٱلْأَنُوقُ وَٱلْعُقَابُ
اَللَّاوِيِّينَ ١١: ١٤
وَٱلْحِدَأَةُ وَٱلْبَاشِقُ عَلَى أَجْنَاسِهِ،
اَللَّاوِيِّينَ ١١: ١٥
وَكُلُّ غُرَابٍ عَلَى أَجْنَاسِهِ،
اَللَّاوِيِّينَ ١١: ١٦
وَٱلنَّعَامَةُ وَٱلظَّلِيمُ وَٱلسَّأَفُ وَٱلْبَازُ عَلَى أَجْنَاسِهِ،
اَللَّاوِيِّينَ ١١: ١٩
وَٱللَّقْلَقُ وَٱلْبَبْغَا عَلَى أَجْنَاسِهِ، وَٱلْهُدْهُدُ وَٱلْخُفَّاشُ.
المجال العام