اَلْخُرُوجُ ٣١: ٦
وَهَا أَنَا قَدْ جَعَلْتُ مَعَهُ أُهُولِيآبَ بْنَ أَخِيسَامَاكَ مِنْ سِبْطِ دَانَ. وَفِي قَلْبِ كُلِّ حَكِيمِ ٱلْقَلْبِ جَعَلْتُ حِكْمَةً، لِيَصْنَعُوا كُلَّ مَا أَمَرْتُكَ:
--------------------
اَلْخُرُوجُ ٣١: ٦
وَهَا أَنَا قَدْ جَعَلْتُ مَعَهُ أُهُولِيآبَ بْنَ أَخِيسَامَاكَ مِنْ سِبْطِ دَانَ. وَفِي قَلْبِ كُلِّ حَكِيمِ ٱلْقَلْبِ جَعَلْتُ حِكْمَةً، لِيَصْنَعُوا كُلَّ مَا أَمَرْتُكَ:
--------------------
اَلْخُرُوجُ ٣١: ٣
وَمَلَأْتُهُ مِنْ رُوحِ ٱللهِ بِٱلْحِكْمَةِ وَٱلْفَهْمِ وَٱلْمَعْرِفَةِ وَكُلِّ صَنْعَةٍ،
اَلْخُرُوجُ ٣١: ٤
لِٱخْتِرَاعِ مُخْتَرَعَاتٍ لِيَعْمَلَ فِي ٱلذَّهَبِ وَٱلْفِضَّةِ وَٱلنُّحَاسِ،
اَلْخُرُوجُ ٣١: ٥
وَنَقْشِ حِجَارَةٍ لِلتَّرْصِيعِ، وَنِجَارَةِ ٱلْخَشَبِ، لِيَعْمَلَ فِي كُلِّ صَنْعَةٍ.
اَلْخُرُوجُ ٣٦: ١
«فَيَعْمَلُ بَصَلْئِيلُ وَأُهُولِيآبُ وَكُلُّ إِنْسَانٍ حَكِيمِ ٱلْقَلْبِ، قَدْ جَعَلَ فِيهِ ٱلرَّبُّ حِكْمَةً وَفَهْمًا لِيَعْرِفَ أَنْ يَصْنَعَ صَنْعَةً مَّا مِنْ عَمَلِ ٱلْمَقْدِسِ، بِحَسَبِ كُلِّ مَا أَمَرَ ٱلرَّبُّ».
اَلْخُرُوجُ ٣٦: ٢
فَدَعَا مُوسَى بَصَلْئِيلَ وَأُهُولِيآبَ وَكُلَّ رَجُلٍ حَكِيمِ ٱلْقَلْبِ، قَدْ جَعَلَ ٱلرَّبُّ حِكْمَةً فِي قَلْبِهِ، كُلَّ مَنْ أَنْهَضَهُ قَلْبُهُ أَنْ يَتَقَدَّمَ إِلَى ٱلْعَمَلِ لِيَصْنَعَهُ.
اَلْخُرُوجُ ٣٥: ٣٠
وَقَالَ مُوسَى لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: «ٱنْظُرُوا. قَدْ دَعَا ٱلرَّبُّ بَصَلْئِيلَ بْنَ أُورِي بْنَ حُورَ مِنْ سِبْطِ يَهُوذَا بِٱسْمِهِ،
اَلْخُرُوجُ ٣٥: ٣١
وَمَلَأَهُ مِنْ رُوحِ ٱللهِ بِٱلْحِكْمَةِ وَٱلْفَهْمِ وَٱلْمَعْرِفَةِ وَكُلِّ صَنْعَةٍ،
اَلْخُرُوجُ ٣٥: ٣٢
وَلِٱخْتِرَاعِ مُخْتَرَعَاتٍ، لِيَعْمَلَ فِي ٱلذَّهَبِ وَٱلْفِضَّةِ وَٱلنُّحَاسِ،
اَلْخُرُوجُ ٣٥: ٣٣
وَنَقْشِ حِجَارَةٍ لِلتَّرْصِيعِ، وَنِجَارَةِ ٱلْخَشَبِ، لِيَعْمَلَ فِي كُلِّ صَنْعَةٍ مِنَ ٱلْمُخْتَرَعَاتِ.
اَلْخُرُوجُ ٣٥: ٣٤
وَجَعَلَ فِي قَلْبِهِ أَنْ يُعَلِّمَ هُوَ وَأُهُولِيآبُ بْنَ أَخِيسَامَاكَ مِنْ سِبْطِ دَانَ.
اَلْخُرُوجُ ٣٥: ٣٥
قَدْ مَلَأَهُمَا حِكْمَةَ قَلْبٍ لِيَصْنَعَا كُلَّ عَمَلِ ٱلنَّقَّاشِ وَٱلْحَائِكِ ٱلْحَاذِقِ وَٱلطَّرَّازِ فِي ٱلْأَسْمَانْجُونِيِّ وَٱلْأُرْجُوَانِ وَٱلْقِرْمِزِ وَٱلْبُوصِ وَكُلَّ عَمَلِ ٱلنَّسَّاجِ. صَانِعِي كُلِّ صَنْعَةٍ وَمُخْتَرِعِي ٱلْمُخْتَرَعَاتِ.
اَلْخُرُوجُ ٢٨: ٣
وَتُكَلِّمُ جَمِيعَ حُكَمَاءِ ٱلْقُلُوبِ ٱلَّذِينَ مَلَأْتُهُمْ رُوحَ حِكْمَةٍ، أَنْ يَصْنَعُوا ثِيَابَ هَارُونَ لِتَقْدِيسِهِ لِيَكْهَنَ لِي.
اَلْخُرُوجُ ٣٥: ١٠
وَكُلُّ حَكِيمِ ٱلْقَلْبِ بَيْنَكُمْ فَلْيَأْتِ وَيَصْنَعْ كُلَّ مَا أَمَرَ بِهِ ٱلرَّبُّ:
اَلْخُرُوجُ ٣٨: ٢٣
وَمَعَهُ أُهُولِيآبُ بْنُ أَخِيسَامَاكَ مِنْ سِبْطِ دَانَ، نَقَّاشٌ وَمُوَشٍّ وَطَرَّازٌ بِٱلْأَسْمَانْجُونِيِّ وَٱلْأُرْجُوَانِ وَٱلْقِرْمِزِ وَٱلْبُوصِ.
اَلْخُرُوجُ ٣٦: ٨
فَصَنَعُوا كُلُّ حَكِيمِ قَلْبٍ مِنْ صَانِعِي ٱلْعَمَلِ ٱلْمَسْكَنَ عَشَرَ شُقَقٍ مِنْ بُوصٍ مَبْرُومٍ وَأَسْمَانْجُونِيٍّ وَأُرْجُوانٍ وَقِرْمِزٍ بِكَرُوبِيمَ، صَنْعَةَ حَائِكٍ حَاذِقٍ صَنَعَهَا.
-----
إِشَعْيَاءَ ٢٨: ٢٦
فَيُرْشِدُهُ. بِٱلْحَقِّ يُعَلِّمُهُ إِلَهُهُ.
اَلْخُرُوجُ ٣١: ١
وَكَلَّمَ ٱلرَّبُّ مُوسَى قَائِلًا:
اَلْخُرُوجُ ٣١: ٢
«اُنْظُرْ. قَدْ دَعَوْتُ بَصَلْئِيلَ بْنَ أُورِي بْنَ حُورَ مِنْ سِبْطِ يَهُوذَا بِٱسْمِهِ،
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٧: ١٤
وَهُوَ ٱبْنُ ٱمْرَأَةٍ أَرْمَلَةٍ مِنْ سِبْطِ نَفْتَالِي، وَأَبُوهُ رَجُلٌ صُورِيٌّ نَحَّاسٌ، وَكَانَ مُمْتَلِئًا حِكْمَةً وَفَهْمًا وَمَعْرِفَةً لِعَمَلِ كُلِّ عَمَلٍ فِي ٱلنُّحَاسِ. فَأَتَى إِلَى ٱلْمَلِكِ سُلَيْمَانَ وَعَمِلَ كُلَّ عَمَلِهِ.
٢ أخبار ٢: ١٤
ٱبْنَ ٱمْرَأَةٍ مِنْ بَنَاتِ دَانَ، وَأَبُوهُ رَجُلٌ صُورِيٌّ مَاهِرٌ فِي صَنَاعَةِ ٱلذَّهَبِ وَٱلْفِضَّةِ وَٱلنُّحَاسِ وَٱلْحَدِيدِ وَٱلْحِجَارَةِ وَٱلْخَشَبِ وَٱلْأُرْجُوانِ وَٱلْأَسْمَانْجُونِيِّ وَٱلْكَتَّانِ وَٱلْقِرْمِزِ، وَنَقْشِ كُلِّ نَوْعٍ مِنَ ٱلنَّقْشِ، وَٱخْتِرَاعِ كُلِّ ٱخْتِرَاعٍ يُلْقَى عَلَيْهِ، مَعَ حُكَمَائِكَ وَحُكَمَاءِ سَيِّدِي دَاوُدَ أَبِيكَ.
اَلْخُرُوجُ ٣١: ٧
خَيْمَةَ ٱلِٱجْتِمَاعِ، وَتَابُوتَ ٱلشَّهَادَةِ، وَٱلْغِطَاءَ ٱلَّذِي عَلَيْهِ، وَكُلَّ آنِيَةِ ٱلْخَيْمَةِ،
اَلْخُرُوجُ ٣٦: ٣
فَأَخَذُوا مِنْ قُدَّامِ مُوسَى كُلَّ ٱلتَّقْدِمَةِ ٱلَّتِي جَاءَ بِهَا بَنُو إِسْرَائِيلَ لِصَنْعَةِ عَمَلِ ٱلْمَقْدِسِ لِكَيْ يَصْنَعُوهُ. وَهُمْ جَاءُوا إِلَيْهِ أَيْضًا بِشَيْءٍ تَبَرُّعًا كُلَّ صَبَاحٍ.
اَلْخُرُوجُ ٣٦: ٤
فَجَاءَ كُلُّ ٱلْحُكَمَاءِ ٱلصَّانِعِينَ كُلَّ عَمَلِ ٱلْمَقْدِسِ، كُلُّ وَاحِدٍ مِنْ عَمَلِهِ ٱلَّذِي هُمْ يَصْنَعُونَهُ.
أعمال ٦: ٣
فَٱنْتَخِبُوا أَيُّهَا ٱلْإِخْوَةُ سَبْعَةَ رِجَالٍ مِنْكُمْ، مَشْهُودًا لَهُمْ وَمَمْلُوِّينَ مِنَ ٱلرُّوحِ ٱلْقُدُسِ وَحِكْمَةٍ، فَنُقِيمَهُمْ عَلَى هَذِهِ ٱلْحَاجَةِ.
-----
اَلْخُرُوجُ ٣٥: ٢١
ثُمَّ جَاءَ كُلُّ مَنْ أَنْهَضَهُ قَلْبُهُ، وَكُلُّ مَنْ سَمَّحَتْهُ رُوحُهُ. جَاءُوا بِتَقْدِمَةِ ٱلرَّبِّ لِعَمَلِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ وَلِكُلِّ خِدْمَتِهَا وَلِلثِّيَابِ ٱلْمُقَدَّسَةِ.
اَلْخُرُوجُ ٣٥: ٢٤
كُلُّ مَنْ قَدَّمَ تَقْدِمَةَ فِضَّةٍ وَنُحَاسٍ جَاءَ بِتَقْدِمَةِ ٱلرَّبِّ. وَكُلُّ مَنْ وُجِدَ عِنْدَهُ خَشَبُ سَنْطٍ لِصَنْعَةٍ مَا مِنَ ٱلْعَمَلِ جَاءَ بِهِ.
اَلْخُرُوجُ ٣٥: ٢٥
وَكُلُّ ٱلنِّسَاءِ ٱلْحَكِيمَاتِ ٱلْقَلْبِ غَزَلْنَ بِأَيْدِيهِنَّ وَجِئْنَ مِنَ ٱلْغَزْلِ بِٱلْأَسْمَانْجُونِيِّ وَٱلْأُرْجُوَانِ وَٱلْقِرْمِزِ وَٱلْبُوصِ.
اَلْخُرُوجُ ٣٥: ٢٦
وَكُلُّ ٱلنِّسَاءِ ٱللَّوَاتِي أَنْهَضَتْهُنَّ قُلُوبُهُنَّ بِٱلْحِكْمَةِ غَزَلْنَ شَعْرَ ٱلْمِعْزَى.
اَلْخُرُوجُ ٣٥: ٢٧
وَٱلرُّؤَسَاءُ جَاءُوا بِحِجَارَةِ ٱلْجَزْعِ وَحِجَارَةِ ٱلتَّرْصِيعِ لِلرِّدَاءِ وَٱلصُّدْرَةِ،
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٣: ١٢
هُوَذَا قَدْ فَعَلْتُ حَسَبَ كَلَامِكَ. هُوَذَا أَعْطَيْتُكَ قَلْبًا حَكِيمًا وَمُمَيِّزًا حَتَّى إِنَّهُ لَمْ يَكُنْ مِثْلُكَ قَبْلَكَ وَلَا يَقُومُ بَعْدَكَ نَظِيرُكَ.
أَمْثَالٌ ٢: ٦
لِأَنَّ ٱلرَّبَّ يُعْطِي حِكْمَةً. مِنْ فَمِهِ ٱلْمَعْرِفَةُ وَٱلْفَهْمُ.
أَمْثَالٌ ٢: ٧
يَذْخَرُ مَعُونَةً لِلْمُسْتَقِيمِينَ. هُوَ مِجَنٌّ لِلسَّالِكِينَ بِٱلْكَمَالِ،
يَعقُوب ١: ٥
وَإِنَّمَا إِنْ كَانَ أَحَدُكُمْ تُعْوِزُهُ حِكْمَةٌ، فَلْيَطْلُبْ مِنَ ٱللهِ ٱلَّذِي يُعْطِي ٱلْجَمِيعَ بِسَخَاءٍ وَلَا يُعَيِّرُ، فَسَيُعْطَى لَهُ.
يَعقُوب ١: ١٧
كُلُّ عَطِيَّةٍ صَالِحَةٍ وَكُلُّ مَوْهِبَةٍ تَامَّةٍ هِيَ مِنْ فَوْقُ، نَازِلَةٌ مِنْ عِنْدِ أَبِي ٱلْأَنْوَارِ، ٱلَّذِي لَيْسَ عِنْدَهُ تَغْيِيرٌ وَلَا ظِلُّ دَوَرَانٍ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٣: ٢٨
وَلَمَّا سَمِعَ جَمِيعُ إِسْرَائِيلَ بِٱلْحُكْمِ ٱلَّذِي حَكَمَ بِهِ ٱلْمَلِكُ خَافُوا ٱلْمَلِكَ، لِأَنَّهُمْ رَأَوْا حِكْمَةَ ٱللهِ فِيهِ لِإِجْرَاءِ ٱلْحُكْمِ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٤: ٢٩
وَأَعْطَى ٱللهُ سُلَيْمَانَ حِكْمَةً وَفَهْمًا كَثِيرًا جِدًّا، وَرَحْبَةَ قَلْبٍ كَٱلرَّمْلِ ٱلَّذِي عَلَى شَاطِئِ ٱلْبَحْرِ.
دَانِيآل ٢: ٢١
وَهُوَ يُغَيِّرُ ٱلْأَوْقَاتَ وَٱلْأَزْمِنَةَ. يَعْزِلُ مُلُوكًا وَيُنَصِّبُ مُلُوكًا. يُعْطِي ٱلْحُكَمَاءَ حِكْمَةً، وَيُعَلِّمُ ٱلْعَارِفِينَ فَهْمًا.
لُوقا ٢١: ١٥
لِأَنِّي أَنَا أُعْطِيكُمْ فَمًا وَحِكْمَةً لَا يَقْدِرُ جَمِيعُ مُعَانِدِيكُمْ أَنْ يُقَاوِمُوهَا أَوْ يُنَاقِضُوهَا.
يَعقُوب ٣: ١٧
وَأَمَّا ٱلْحِكْمَةُ ٱلَّتِي مِنْ فَوْقُ فَهِيَ أَوَّلًا طَاهِرَةٌ، ثُمَّ مُسَالِمَةٌ، مُتَرَفِّقَةٌ، مُذْعِنَةٌ، مَمْلُوَّةٌ رَحْمَةً وَأَثْمَارًا صَالِحَةً، عَدِيمَةُ ٱلرَّيْبِ وَٱلرِّيَاءِ.
-----
اَلتَّكْوِينُ ٦: ١٧
فَهَا أَنَا آتٍ بِطُوفَانِ ٱلْمَاءِ عَلَى ٱلْأَرْضِ لِأُهْلِكَ كُلَّ جَسَدٍ فِيهِ رُوحُ حَيَاةٍ مِنْ تَحْتِ ٱلسَّمَاءِ. كُلُّ مَا فِي ٱلْأَرْضِ يَمُوتُ.
-----
اَلتَّكْوِينُ ٩: ٩
«وَهَا أَنَا مُقِيمٌ مِيثَاقِي مَعَكُمْ وَمَعَ نَسْلِكُمْ مِنْ بَعْدِكُمْ،
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢٣: ٧
وَهَدَمَ بُيُوتَ ٱلْمَأْبُونِينَ ٱلَّتِي عِنْدَ بَيْتِ ٱلرَّبِّ حَيْثُ كَانَتِ ٱلنِّسَاءُ يَنْسِجْنَ بُيُوتًا لِلسَّارِيَةِ.
أَمْثَالٌ ٣١: ١٩
تَمُدُّ يَدَيْهَا إِلَى ٱلْمِغْزَلِ، وَتُمْسِكُ كَفَّاهَا بِٱلْفَلْكَةِ.
أَمْثَالٌ ٣١: ٢٢
تَعْمَلُ لِنَفْسِهَا مُوَشَّيَاتٍ. لِبْسُهَا بُوصٌ وَأُرْجُوانٌ.
أَمْثَالٌ ٣١: ٢٤
تَصْنَعُ قُمْصَانًا وَتَبِيعُهَا، وَتَعْرِضُ مَنَاطِقَ عَلَى ٱلْكَنْعَانِيِّ.
-----
إِشَعْيَاءَ ٢٨: ٢٤
هَلْ يَحْرُثُ ٱلْحَارِثُ كُلَّ يَوْمٍ لِيَزْرَعَ، وَيَشُقُّ أَرْضَهُ وَيُمَهِّدُهَا؟
إِشَعْيَاءَ ٢٨: ٢٥
أَلَيْسَ أَنَّهُ إِذَا سَوَّى وَجْهَهَا يَبْذُرُ ٱلشُّونِيزَ وَيُذَرِّي ٱلْكَمُّونَ، وَيَضَعُ ٱلْحِنْطَةَ فِي أَتْلَامٍ، وَٱلشَّعِيرَ فِي مَكَانٍ مُعَيَّنٍ، وَٱلْقَطَانِيَّ فِي حُدُودِهَا؟
-----
مَتَّى ١٠: ٢
وَأَمَّا أَسْمَاءُ ٱلِٱثْنَيْ عَشَرَ رَسُولًا فَهِيَ هَذِهِ: اَلْأَوَّلُ سِمْعَانُ ٱلَّذِي يُقَالُ لَهُ بُطْرُسُ، وَأَنْدَرَاوُسُ أَخُوهُ. يَعْقُوبُ بْنُ زَبْدِي، وَيُوحَنَّا أَخُوهُ.
-----
مَتَّى ١٠: ٣
فِيلُبُّسُ، وَبَرْثُولَمَاوُسُ. تُومَا، وَمَتَّى ٱلْعَشَّارُ. يَعْقُوبُ بْنُ حَلْفَى، وَلَبَّاوُسُ ٱلْمُلَقَّبُ تَدَّاوُسَ.
-----
لُوقا ١٠: ١
وَبَعْدَ ذَلِكَ عَيَّنَ ٱلرَّبُّ سَبْعِينَ آخَرِينَ أَيْضًا، وَأَرْسَلَهُمُ ٱثْنَيْنِ ٱثْنَيْنِ أَمَامَ وَجْهِهِ إِلَى كُلِّ مَدِينَةٍ وَمَوْضِعٍ حَيْثُ كَانَ هُوَ مُزْمِعًا أَنْ يَأْتِيَ.
المجال العام