اَلْخُرُوجُ ٢٧: ٦
وَتَصْنَعُ عَصَوَيْنِ لِلْمَذْبَحِ، عَصَوَيْنِ مِنْ خَشَبِ ٱلسَّنْطِ وَتُغَشِّيهِمَا بِنُحَاسٍ.
--------------------
اَلْخُرُوجُ ٢٧: ٦
وَتَصْنَعُ عَصَوَيْنِ لِلْمَذْبَحِ، عَصَوَيْنِ مِنْ خَشَبِ ٱلسَّنْطِ وَتُغَشِّيهِمَا بِنُحَاسٍ.
--------------------
اَلْخُرُوجُ ٢٧: ١
«وَتَصْنَعُ ٱلْمَذْبَحَ مِنْ خَشَبِ ٱلسَّنْطِ، طُولُهُ خَمْسُ أَذْرُعٍ، وَعَرْضُهُ خَمْسُ أَذْرُعٍ. مُرَبَّعًا يَكُونُ ٱلْمَذْبَحُ. وَٱرْتِفَاعُهُ ثَلَاثُ أَذْرُعٍ.
اَلْخُرُوجُ ٢٧: ٢
وَتَصْنَعُ قُرُونَهُ عَلَى زَوَايَاهُ ٱلْأَرْبَعِ. مِنْهُ تَكُونُ قُرُونُهُ، وَتُغَشِّيهِ بِنُحَاسٍ.
اَلْخُرُوجُ ٢٧: ٣
وَتَصْنَعُ قُدُورَهُ لِرَفْعِ رَمَادِهِ، وَرُفُوشَهُ وَمَرَاكِنَهُ وَمَنَاشِلَهُ وَمَجَامِرَهُ. جَمِيعَ آنِيَتِهِ تَصْنَعُهَا مِنْ نُحَاسٍ.
اَلْخُرُوجُ ٢٧: ٤
وَتَصْنَعُ لَهُ شُبَّاكَةً صَنْعَةَ ٱلشَّبَكَةِ مِنْ نُحَاسٍ، وَتَصْنَعُ عَلَى ٱلشَّبَكَةِ أَرْبَعَ حَلَقَاتٍ مِنْ نُحَاسٍ عَلَى أَرْبَعَةِ أَطْرَافِهِ.
اَلْخُرُوجُ ٢٧: ٥
وَتَجْعَلُهَا تَحْتَ حَاجِبِ ٱلْمَذْبَحِ مِنْ أَسْفَلُ، وَتَكُونُ ٱلشَّبَكَةُ إِلَى نِصْفِ ٱلْمَذْبَحِ.
اَلْخُرُوجُ ٢٧: ٦
وَتَصْنَعُ عَصَوَيْنِ لِلْمَذْبَحِ، عَصَوَيْنِ مِنْ خَشَبِ ٱلسَّنْطِ وَتُغَشِّيهِمَا بِنُحَاسٍ.
اَلْخُرُوجُ ٢٧: ٧
وَتُدْخَلُ عَصَوَاهُ فِي ٱلْحَلَقَاتِ، فَتَكُونُ ٱلْعَصَوَانِ عَلَى جَانِبَيِ ٱلْمَذْبَحِ حِينَمَا يُحْمَلُ.
اَلْخُرُوجُ ٢٧: ٨
مُجَوَّفًا تَصْنَعُهُ مِنْ أَلْوَاحٍ، كَمَا أُظْهِرَ لَكَ فِي ٱلْجَبَلِ هَكَذَا يَصْنَعُونَهُ.
اَلْخُرُوجُ ٣٨: ١
وَصَنَعَ مَذْبَحَ ٱلْمُحْرَقَةِ مِنْ خَشَبِ ٱلسَّنْطِ، طُولُهُ خَمْسُ أَذْرُعٍ، وَعَرْضُهُ خَمْسُ أَذْرُعٍ، مُرَبَّعًا. وَٱرْتِفَاعُهُ ثَلَاثُ أَذْرُعٍ.
اَلْخُرُوجُ ٣٨: ٢
وَصَنَعَ قُرُونَهُ عَلَى زَوَايَاهُ ٱلْأَرْبَعِ. مِنْهُ كَانَتْ قُرُونُهُ. وَغَشَّاهُ بِنُحَاسٍ.
اَلْخُرُوجُ ٣٨: ٣
وَصَنَعَ جَمِيعَ آنِيَةِ ٱلْمَذْبَحِ: ٱلْقُدُورَ وَٱلرُّفُوشَ وَٱلْمَرَاكِنَ وَٱلْمَنَاشِلَ وَٱلْمَجَامِرَ، جَمِيعَ آنِيَتِهِ صَنَعَهَا مِنْ نُحَاسٍ.
اَلْخُرُوجُ ٣٨: ٤
وَصَنَعَ لِلْمَذْبَحِ شُبَّاكَةً صَنْعَةَ ٱلشَّبَكَةِ مِنْ نُحَاسٍ، تَحْتَ حَاجِبِهِ مِنْ أَسْفَلُ إِلَى نِصْفِهِ.
اَلْخُرُوجُ ٣٨: ٥
وَسَبَكَ أَرْبَعَ حَلَقَاتٍ فِي ٱلْأَرْبَعَةِ ٱلْأَطْرَافِ لِشُبَّاكَةِ ٱلنُّحَاسِ بُيُوتًا لِلْعَصَوَيْنِ.
اَلْخُرُوجُ ٣٨: ٦
وَصَنَعَ ٱلْعَصَوَيْنِ مِنْ خَشَبِ ٱلسَّنْطِ وَغَشَّاهُمَا بِنُحَاسٍ.
اَلْخُرُوجُ ٣٨: ٧
وَأَدْخَلَ ٱلْعَصَوَيْنِ فِي ٱلْحَلَقَاتِ عَلَى جَانِبَيِ ٱلْمَذْبَحِ لِحَمْلِهِ بِهِمَا. مُجَوَّفًا صَنَعَهُ مِنْ أَلْوَاحٍ.
اَلْخُرُوجُ ٤٠: ٦
وَتَجْعَلُ مَذْبَحَ ٱلْمُحْرَقَةِ قُدَّامَ بَابِ مَسْكَنِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ.
-----
اَلْخُرُوجُ ٤٠: ٢٩
وَوَضَعَ مَذْبَحَ ٱلْمُحْرَقَةِ عِنْدَ بَابِ مَسْكَنِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ، وَأَصْعَدَ عَلَيْهِ ٱلْمُحْرَقَةَ وَٱلتَّقْدِمَةَ، كَمَا أَمَرَ ٱلرَّبُّ مُوسَى.
٢ أخبار ٤: ١
وَعَمِلَ مَذْبَحَ نُحَاسٍ طُولُهُ عِشْرُونَ ذِرَاعًا، وَعَرْضُهُ عِشْرُونَ ذِرَاعًا، وَٱرْتِفَاعُهُ عَشَرُ أَذْرُعٍ.
عِبرانِيّين ١٣: ١٠
لَنَا «مَذْبَحٌ» لَا سُلْطَانَ لِلَّذِينَ يَخْدِمُونَ ٱلْمَسْكَنَ أَنْ يَأْكُلُوا مِنْهُ.
اَلْعَدَد ٤: ١٤
وَيَجْعَلُونَ عَلَيْهِ جَمِيعَ أَمْتِعَتِهِ ٱلَّتِي يَخْدِمُونَ عَلَيْهِ بِهَا: ٱلْمَجَامِرَ وَٱلْمَنَاشِلَ وَٱلرُّفُوشَ وَٱلْمَنَاضِحَ، كُلَّ أَمْتِعَةِ ٱلْمَذْبَحِ، وَيَبْسُطُونَ عَلَيْهِ غِطَاءً مِنْ جِلْدِ تُخَسٍ، وَيَضَعُونَ عِصِيَّهُ.
٢ أخبار ١: ٥
وَمَذْبَحُ ٱلنُّحَاسِ ٱلَّذِي عَمِلَهُ بَصَلْئِيلُ بْنُ أُورِي بْنِ حُورَ، وَضَعَهُ أَمَامَ مَسْكَنِ ٱلرَّبِّ، وَطَلَبَ إِلَيْهِ سُلَيْمَانُ وَٱلْجَمَاعَةُ.
-----
حِزْقِيَال ٤٣: ١٣
«وَهَذِهِ أَقْيِسَةُ ٱلْمَذْبَحِ بِٱلْأَذْرُعِ، وَٱلذِّرَاعُ هِيَ ذِرَاعٌ وَفِتْرٌ: ٱلْحِضْنُ ذِرَاعٌ، وَٱلْعَرْضُ ذِرَاعٌ، وَحَاشِيَتُهُ إِلَى شَفَتِهِ حَوَالَيْهِ شِبْرٌ وَاحِدٌ. هَذَا ظَهْرُ ٱلْمَذْبَحِ.
حِزْقِيَال ٤٣: ١٤
وَمِنَ ٱلْحِضْنِ عِنْدَ ٱلْأَرْضِ إِلَى ٱلْخُصْمِ ٱلْأَسْفَلِ ذِرَاعَانِ، وَٱلْعَرْضُ ذِرَاعٌ. وَمِنَ ٱلْخُصْمِ ٱلْأَصْغَرِ إِلَى ٱلْخُصْمِ ٱلْأَكْبَرِ أَرْبَعُ أَذْرُعٍ، وَٱلْعَرْضُ ذِرَاعٌ.
حِزْقِيَال ٤٣: ١٥
وَٱلْمَوْقِدُ أَرْبَعُ أَذْرُعٍ. وَمِنَ ٱلْمَوْقِدِ إِلَى فَوْقُ أَرْبَعَةُ قُرُونٍ.
حِزْقِيَال ٤٣: ١٦
وَٱلْمَوْقِدُ ٱثْنَتَا عَشَرَةَ طُولًا، بِٱثْنَتَيْ عَشَرَةَ عَرْضًا، مُرَبَّعًا عَلَى جَوَانِبِهِ ٱلْأَرْبَعَةِ.
حِزْقِيَال ٤٣: ١٧
وَٱلْخُصْمُ أَرْبَعَ عَشَرَةَ طُولًا بِأَرْبَعَ عَشْرَةَ عَرْضًا عَلَى جَوَانِبِهِ ٱلْأَرْبَعَةِ. وَٱلْحَاشِيَةُ حَوَالَيْهِ نِصْفُ ذِرَاعٍ، وَحِضْنُهُ ذِرَاعٌ حَوَالَيْهِ، وَدَرَجَاتُهُ تُجَاهَ ٱلْمَشْرِقِ».
-----
اَلْخُرُوجُ ٣٠: ١
«وَتَصْنَعُ مَذْبَحًا لِإِيقَادِ ٱلْبَخُورِ. مِنْ خَشَبِ ٱلسَّنْطِ تَصْنَعُهُ.
اَلْخُرُوجُ ٣٠: ٤
وَتَصْنَعُ لَهُ حَلْقَتَيْنِ مِنْ ذَهَبٍ تَحْتَ إِكْلِيلِهِ عَلَى جَانِبَيْهِ. عَلَى ٱلْجَانِبَيْنِ تَصْنَعُهُمَا، لِتَكُونَا بَيْتَيْنِ لِعَصَوَيْنِ لِحَمْلِهِ بِهِمَا.
اَلْخُرُوجُ ٣٠: ٥
وَتَصْنَعُ ٱلْعَصَوَيْنِ مِنْ خَشَبِ ٱلسَّنْطِ وَتُغَشِّيهِمَا بِذَهَبٍ.
المجال العام