إِشَعْيَاءَ ٥‎٧‎: ٦‎
فِي حِجَارَةِ ٱلْوَادِي ٱلْمُلْسِ نَصِيبُكِ. تِلْكَ هِيَ قُرْعَتُكِ. لِتِلْكَ سَكَبْتِ سَكِيبًا وَأَصْعَدْتِ تَقْدِمَةً. أَعَنْ هَذِهِ أَتَعَزَّى؟

--------------------

 

إِشَعْيَاءَ ٥‎٧‎: ٦‎
فِي حِجَارَةِ ٱلْوَادِي ٱلْمُلْسِ نَصِيبُكِ. تِلْكَ هِيَ قُرْعَتُكِ. لِتِلْكَ سَكَبْتِ سَكِيبًا وَأَصْعَدْتِ تَقْدِمَةً. أَعَنْ هَذِهِ أَتَعَزَّى؟

--------------------


إِشَعْيَاءَ ٥‎٧‎: ٥‎
ٱلْمُتَوَقِّدُونَ إِلَى ٱلْأَصْنَامِ تَحْتَ كُلِّ شَجَرَةٍ خَضْرَاءَ، ٱلْقَاتِلُونَ ٱلْأَوْلَادَ فِي ٱلْأَوْدِيَةِ تَحْتَ شُقُوقِ ٱلْمَعَاقِلِ.

حِزْقِيَال ٢‎٠‎: ٢‎٨‎
لَمَّا أَتَيْتُ بِهِمْ إِلَى ٱلْأَرْضِ ٱلَّتِي رَفَعْتُ لَهُمْ يَدِي لِأُعْطِيَهُمْ إِيَّاهَا، فَرَأَوْا كُلَّ تَلٍّ عَالٍ وَكُلَّ شَجَرَةٍ غَبْيَاءَ، فَذَبَحُوا هُنَاكَ ذَبَائِحَهُمْ، وَقَرَّبُوا هُنَاكَ قَرَابِينَهُمُ ٱلْمُغِيظَةَ، وَقَدَّمُوا هُنَاكَ رَوَائِحَ سُرُورِهِمْ، وَسَكَبُوا هُنَاكَ سَكَائِبَهُمْ.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٢‎: ٢‎
تُخْرِبُونَ جَمِيعَ ٱلْأَمَاكِنِ حَيْثُ عَبَدَتِ ٱلْأُمَمُ ٱلَّتِي تَرِثُونَهَا آلِهَتَهَا عَلَى ٱلْجِبَالِ ٱلشَّامِخَةِ، وَعَلَى ٱلتِّلَالِ، وَتَحْتَ كُلِّ شَجَرَةٍ خَضْرَاءَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٦‎: ٤‎
وَذَبَحَ وَأَوْقَدَ عَلَى ٱلْمُرْتَفَعَاتِ وَعَلَى ٱلتِّلَالِ وَتَحْتَ كُلِّ شَجَرَةٍ خَضْرَاءَ.

إِرْمِيَا ٣‎: ٦‎
وَقَالَ ٱلرَّبُّ لِي فِي أَيَّامِ يُوشِيَّا ٱلْمَلِكِ: «هَلْ رَأَيْتَ مَا فَعَلَتِ ٱلْعَاصِيَةُ إِسْرَائِيلُ؟ اِنْطَلَقَتْ إِلَى كُلِّ جَبَلٍ عَالٍ، وَإِلَى كُلِّ شَجَرَةٍ خَضْرَاءَ وَزَنَتْ هُنَاكَ.

إِرْمِيَا ٣‎: ٩‎
وَكَانَ مِنْ هَوَانِ زِنَاهَا أَنَّهَا نَجَّسَتِ ٱلْأَرْضَ وَزَنَتْ مَعَ ٱلْحَجَرِ وَمَعَ ٱلشَّجَرِ.

إِرْمِيَا ٧‎: ٣‎١‎
وَبَنَوْا مُرْتَفَعَاتِ تُوفَةَ ٱلَّتِي فِي وَادِي ٱبْنِ هِنُّومَ لِيُحْرِقُوا بَنِيهِمْ وَبَنَاتِهِمْ بِٱلنَّارِ، ٱلَّذِي لَمْ آمُرْ بِهِ وَلَا صَعِدَ عَلَى قَلْبِي.

-----

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٣‎: ١‎٣‎
وَتَقْدِمَتَهُ عُشْرَيْنِ مِنْ دَقِيقٍ مَلْتُوتٍ بِزَيْتٍ، وَقُودًا لِلرَّبِّ رَائِحَةَ سَرُورٍ، وَسَكِيبَهُ رُبْعَ ٱلْهِينِ مِنْ خَمْرٍ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٩‎: ٤‎٠‎
وَعُشْرٌ مِنْ دَقِيقٍ مَلْتُوتٍ بِرُبْعِ ٱلْهِينِ مِنْ زَيْتِ ٱلرَّضِّ، وَسَكِيبٌ رُبْعُ ٱلْهِينِ مِنَ ٱلْخَمْرِ لِلْخَرُوفِ ٱلْوَاحِدِ.

اَلْعَدَد ١‎٥‎: ٥‎
وَخَمْرًا لِلسَّكِيبِ رُبْعَ ٱلْهِينِ. تَعْمَلُ عَلَى ٱلْمُحْرَقَةِ أَوِ ٱلذَّبِيحَةِ لِلْخَرُوفِ ٱلْوَاحِدِ.

اَلْعَدَد ١‎٥‎: ٧‎
وَخَمْرًا لِلسَّكِيبِ ثُلْثَ ٱلْهِينِ تُقَرِّبُ لِرَائِحَةِ سَرُورٍ لِلرَّبِّ.

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٥‎: ١‎٤‎
فَنَصَبَ يَعْقُوبُ عَمُودًا فِي ٱلْمَكَانِ ٱلَّذِي فِيهِ تَكَلَّمَ مَعَهُ، عَمُودًا مِنْ حَجَرٍ، وَسَكَبَ عَلَيْهِ سَكِيبًا، وَصَبَّ عَلَيْهِ زَيْتًا.

اَلْعَدَد ١‎٥‎: ١‎٠‎
وَخَمْرًا تُقَرِّبُ لِلسَّكِيبِ نِصْفَ ٱلْهِينِ وَقُودَ رَائِحَةِ سَرُورٍ لِلرَّبِّ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٦‎: ٤‎
تَكْثُرُ أَوْجَاعُهُمُ ٱلَّذِينَ أَسْرَعُوا وَرَاءَ آخَرَ. لَا أَسْكُبُ سَكَائِبَهُمْ مِنْ دَمٍ، وَلَا أَذْكُرُ أَسْمَاءَهُمْ بِشَفَتَيَّ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٦‎: ٥‎
ٱلرَّبُّ نَصِيبُ قِسْمَتِي وَكَأْسِي. أَنْتَ قَابِضُ قُرْعَتِي.

إِشَعْيَاءَ ٦‎٥‎: ١‎١‎
«أَمَّا أَنْتُمُ ٱلَّذِينَ تَرَكُوا ٱلرَّبَّ وَنَسُوا جَبَلَ قُدْسِي، وَرَتَّبُوا لِلسَّعْدِ ٱلْأَكْبَرِ مَائِدَةً، وَمَلَأُوا لِلسَّعْدِ ٱلْأَصْغَرِ خَمْرًا مَمْزُوجَةً،

اَلتَّثْنِيَة ٣‎٢‎: ٣‎٨‎
ٱلَّتِي كَانَتْ تَأْكُلُ شَحْمَ ذَبَائِحِهِمْ وَتَشْرَبُ خَمْرَ سَكَائِبِهِمْ؟ لِتَقُمْ وَتُسَاعِدْكُمْ وَتَكُنْ عَلَيْكُمْ حِمَايَةً!

إِرْمِيَا ٧‎: ١‎٨‎
ٱلْأَبْنَاءُ يَلْتَقِطُونَ حَطَبًا، وَٱلْآبَاءُ يُوقِدُونَ ٱلنَّارَ، وَٱلنِّسَاءُ يَعْجِنَّ ٱلْعَجِينَ، لِيَصْنَعْنَ كَعْكًا لِمَلِكَةِ ٱلسَّمَاوَاتِ، وَلِسَكْبِ سَكَائِبَ لِآلِهَةٍ أُخْرَى لِكَيْ يُغِيظُونِي.

إِشَعْيَاءَ ٦‎٦‎: ٣‎
مَنْ يَذْبَحُ ثَوْرًا فَهُوَ قَاتِلُ إِنْسَانٍ. مَنْ يَذْبَحُ شَاةً فَهُوَ نَاحِرُ كَلْبٍ. مَنْ يُصْعِدُ تَقْدِمَةً يُصْعِدُ دَمَ خِنْزِيرٍ. مَنْ أَحْرَقَ لُبَانًا فَهُوَ مُبَارِكٌ وَثَنًا. بَلْ هُمُ ٱخْتَارُوا طُرُقَهُمْ، وَبِمَكْرَهَاتِهِمْ سُرَّتْ أَنْفُسُهُمْ.


المجال العام