إِشَعْيَاءَ ١‎٦‎: ١‎
أَرْسِلُوا خِرْفَانَ حَاكِمِ ٱلْأَرْضِ مِنْ سَالِعَ نَحْوَ ٱلْبَرِّيَّةِ إِلَى جَبَلِ ٱبْنَةِ صِهْيَوْنَ.

--------------------

 

إِشَعْيَاءَ ١‎٦‎: ١‎
أَرْسِلُوا خِرْفَانَ حَاكِمِ ٱلْأَرْضِ مِنْ سَالِعَ نَحْوَ ٱلْبَرِّيَّةِ إِلَى جَبَلِ ٱبْنَةِ صِهْيَوْنَ.

--------------------


إِشَعْيَاءَ ١‎٦‎: ٢‎
وَيَحْدُثُ أَنَّهُ كَطَائِرٍ تَائِهٍ، كَفِرَاخٍ مُنَفَّرَةٍ تَكُونُ بَنَاتُ مُوآبَ فِي مَعَابِرِ أَرْنُونَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٤‎: ٧‎
هُوَ قَتَلَ مِنْ أَدُومَ فِي وَادِي ٱلْمِلْحِ عَشْرَةَ آلَافٍ، وَأَخَذَ سَالِعَ بِٱلْحَرْبِ، وَدَعَا ٱسْمَهَا يَقْتَئِيلَ إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ.

اَلْقُضَاة ١‎: ٣‎٦‎
وَكَانَ تُخْمُ ٱلْأَمُورِيِّينَ مِنْ عَقَبَةِ عَقْرِبِّيمَ مِنْ سَالَعَ فَصَاعِدًا.

٢ أخبار ٢‎٨‎: ١‎٧‎
فَإِنَّ ٱلْأَدُومِيِّينَ أَتَوْا أَيْضًا وَضَرَبُوا يَهُوذَا وَسَبَوْا سَبْيًا.

اَلْمَزَامِيرُ ٦‎٠‎: ٩‎
مَنْ يَقُودُنِي إِلَى ٱلْمَدِينَةِ ٱلْمُحَصَّنَةِ؟ مَنْ يَهْدِينِي إِلَى أَدُومَ؟

إِشَعْيَاءَ ٣‎٤‎: ٥‎
لِأَنَّهُ قَدْ رَوِيَ فِي ٱلسَّمَاوَاتِ سَيْفِي. هُوَذَا عَلَى أَدُومَ يَنْزِلُ، وَعَلَى شَعْبٍ حَرَّمْتُهُ لِلدَّيْنُونَةِ.

عَامُوس ٢‎: ١‎
هَكَذَا قَالَ ٱلرَّبُّ: «مِنْ أَجْلِ ذُنُوبِ مُوآبَ ٱلثَّلَاثَةِ وَٱلْأَرْبَعَةِ لَا أَرْجِعُ عَنْهُ، لِأَنَّهُمْ أَحْرَقُوا عِظَامَ مَلِكِ أَدُومَ كِلْسًا.

صَفَنْيَا ٢‎: ٨‎
«قَدْ سَمِعْتُ تَعْيِيرَ مُوآبَ وَتَجَادِيفَ بَنِي عَمُّونَ ٱلَّتِي بِهَا عَيَّرُوا شَعْبِي، وَتَعَظَّمُوا عَلَى تُخُمِهِمْ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٣‎: ٤‎
وَكَانَ مِيشَعُ مَلِكُ مُوآبَ صَاحِبَ مَوَاشٍ، فَأَدَّى لِمَلِكِ إِسْرَائِيلَ مِئَةَ أَلْفِ خَرُوفٍ وَمِئَةَ أَلْفِ كَبْشٍ بِصُوفِهَا.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٣‎: ٥‎
وَعِنْدَ مَوْتِ أَخْآبَ عَصَى مَلِكُ مُوآبَ عَلَى مَلِكِ إِسْرَائِيلَ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٨‎: ٢‎
وَضَرَبَ ٱلْمُوآبِيِّينَ وَقَاسَهُمْ بِٱلْحَبْلِ. أَضْجَعَهُمْ عَلَى ٱلْأَرْضِ، فَقَاسَ بِحَبْلَيْنِ لِلْقَتْلِ وَبِحَبْلٍ لِلِٱسْتِحْيَاءِ. وَصَارَ ٱلْمُوآبِيُّونَ عَبِيدًا لِدَاوُدَ يُقَدِّمُونَ هَدَايَا.

اَلْمَزَامِيرُ ٧‎٢‎: ٩‎
أَمَامَهُ تَجْثُو أَهْلُ ٱلْبَرِّيَّةِ، وَأَعْدَاؤُهُ يَلْحَسُونَ ٱلتُّرَابَ.

اَلْمَزَامِيرُ ٧‎٢‎: ١‎٠‎
مُلُوكُ تَرْشِيشَ وَٱلْجَزَائِرِ يُرْسِلُونَ تَقْدِمَةً. مُلُوكُ شَبَا وَسَبَإٍ يُقَدِّمُونَ هَدِيَّةً.

إِشَعْيَاءَ ١‎٨‎: ٧‎
فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ تُقَدَّمُ هَدِيَّةٌ لِرَبِّ ٱلْجُنُودِ مِنْ شَعْبٍ طَوِيلٍ وَأَجْرَدَ، وَمِنْ شَعْبٍ مَخُوفٍ مُنْذُ كَانَ فَصَاعِدًا، مِنْ أُمَّةٍ ذَاتِ قُوَّةٍ وَشِدَّةٍ وَدَوْسٍ، قَدْ خَرَقَتِ ٱلْأَنْهَارُ أَرْضَهَا، إِلَى مَوْضِعِ ٱسْمِ رَبِّ ٱلْجُنُودِ، جَبَلِ صِهْيَوْنَ.

إِشَعْيَاءَ ٤‎٢‎: ١‎١‎
لِتَرْفَعِ ٱلْبَرِّيَّةُ وَمُدُنُهَا صَوْتَهَا، ٱلدِّيَارُ ٱلَّتِي سَكَنَهَا قِيدَارُ. لِتَتَرَنَّمْ سُكَّانُ سَالِعَ. مِنْ رُؤُوسِ ٱلْجِبَالِ لِيَهْتِفُوا.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٠‎: ٢‎٧‎
وَأَمَّا بَنُو بَلِيَّعَالَ فَقَالُوا: «كَيْفَ يُخَلِّصُنَا هَذَا؟». فَٱحْتَقَرُوهُ وَلَمْ يُقَدِّمُوا لَهُ هَدِيَّةً. فَكَانَ كَأَصَمَّ.

اَلْمَزَامِيرُ ٦‎٨‎: ٢‎٩‎
مِنْ هَيْكَلِكَ فَوْقَ أُورُشَلِيمَ، لَكَ تُقَدِّمُ مُلُوكٌ هَدَايَا.

اَلْمَزَامِيرُ ٦‎٨‎: ٣‎٠‎
ٱنْتَهِرْ وَحْشَ ٱلْقَصَبِ، صِوَارَ ٱلثِّيرَانِ مَعَ عُجُولِ ٱلشُّعُوبِ ٱلْمُتَرَامِينَ بِقِطَعِ فِضَّةٍ. شَتِّتِ ٱلشُّعُوبَ ٱلَّذِينَ يُسَرُّونَ بِٱلْقِتَالِ.

اَلْمَزَامِيرُ ٦‎٨‎: ٣‎١‎
يَأْتِي شُرَفَاءُ مِنْ مِصْرَ. كُوشُ تُسْرِعُ بِيَدَيْهَا إِلَى ٱللهِ.

إِشَعْيَاءَ ٢‎٣‎: ١‎٨‎
وَتَكُونُ تِجَارَتُهَا وَأُجْرَتُهَا قُدْسًا لِلرَّبِّ. لَا تُخْزَنُ وَلَا تُكْنَزُ، بَلْ تَكُونُ تِجَارَتُهَا لِلْمُقِيمِينَ أَمَامَ ٱلرَّبِّ، لِأَكْلٍ إِلَى ٱلشِبَعِ وَلِلِبَاسٍ فَاخِرٍ.

-----

إِشَعْيَاءَ ١‎٠‎: ٣‎٢‎
ٱلْيَوْمَ يَقِفُ فِي نُوبَ. يَهُزُّ يَدَهُ عَلَى جَبَلِ بِنْتِ صِهْيَوْنَ، أَكَمَةِ أُورُشَلِيمَ.

إِشَعْيَاءَ ١‎: ٨‎
فَبَقِيَتِ ٱبْنَةُ صِهْيَوْنَ كَمِظَلَّةٍ فِي كَرْمٍ، كَخَيْمَةٍ فِي مَقْثَأَةٍ، كَمَدِينَةٍ مُحَاصَرَةٍ.

-----

إِشَعْيَاءَ ١‎٥‎: ٧‎
لِذَلِكَ ٱلثَّرْوَةُ ٱلَّتِي ٱكْتَسَبُوهَا وَذَخَائِرُهُمْ يَحْمِلُونَهَا إِلَى عَبْرِ وَادِي ٱلصَّفْصَافِ.

-----

اَللَّاوِيِّينَ ٥‎: ١‎٤‎
وَكَلَّمَ ٱلرَّبُّ مُوسَى قَائِلًا:

اَللَّاوِيِّينَ ٦‎: ٧‎
فَيُكَفِّرُ عَنْهُ ٱلْكَاهِنُ أَمَامَ ٱلرَّبِّ، فَيُصْفَحُ عَنْهُ فِي ٱلشَّيْءِ مِنْ كُلِّ مَا فَعَلَهُ مُذْنِبًا بِهِ».


المجال العام