اَلْمَزَامِيرُ ١٣٩: ٢١
أَلَا أُبْغِضُ مُبْغِضِيكَ يَارَبُّ، وَأَمْقُتُ مُقَاوِمِيكَ؟
--------------------
اَلْمَزَامِيرُ ١٣٩: ٢١
أَلَا أُبْغِضُ مُبْغِضِيكَ يَارَبُّ، وَأَمْقُتُ مُقَاوِمِيكَ؟
--------------------
اَلْمَزَامِيرُ ١٣٩: ٢٢
بُغْضًا تَامًّا أَبْغَضْتُهُمْ. صَارُوا لِي أَعْدَاءً.
٢ أخبار ١٩: ٢
وَخَرَجَ لِلِقَائِهِ يَاهُو بْنُ حَنَانِي ٱلرَّائِي وَقَالَ لِلْمَلِكِ يَهُوشَافَاطَ: «أَتُسَاعِدُ ٱلشِّرِّيرَ وَتُحِبُّ مُبْغِضِي ٱلرَّبِّ؟ فَلِذَلِكَ ٱلْغَضَبُ عَلَيْكَ مِنْ قِبَلِ ٱلرَّبِّ.
أَمْثَالٌ ٢٩: ٢٧
اَلرَّجُلُ ٱلظَّالِمُ مَكْرَهَةُ ٱلصِّدِّيقِينَ، وَٱلْمُسْتَقِيمُ ٱلطَّرِيقِ مَكْرَهَةُ ٱلشِّرِّيرِ.
اَلْمَزَامِيرُ ١٥: ٤
وَٱلرَّذِيلُ مُحْتَقَرٌ فِي عَيْنَيْهِ، وَيُكْرِمُ خَائِفِي ٱلرَّبِّ. يَحْلِفُ لِلضَّرَرِ وَلَا يُغَيِّرُ.
اَلْمَزَامِيرُ ٢٦: ٥
أَبْغَضْتُ جَمَاعَةَ ٱلْأَثَمَةِ، وَمَعَ ٱلْأَشْرَارِ لَا أَجْلِسُ.
اَلْمَزَامِيرُ ٣١: ٦
أَبْغَضْتُ ٱلَّذِينَ يُرَاعُونَ أَبَاطِيلَ كَاذِبَةً. أَمَّا أَنَا فَعَلَى ٱلرَّبِّ تَوَكَّلْتُ.
أفَسُس ٥: ١١
وَلَا تَشْتَرِكُوا فِي أَعْمَالِ ٱلظُّلْمَةِ غَيْرِ ٱلْمُثْمِرَةِ بَلْ بِٱلْحَرِيِّ وَبِّخُوهَا.
٢ يوحنَّا ١: ١٠
إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَأْتِيكُمْ، وَلَا يَجِيءُ بِهَذَا ٱلتَّعْلِيمِ، فَلَا تَقْبَلُوهُ فِي ٱلْبَيْتِ، وَلَا تَقُولُوا لَهُ سَلَامٌ.
٢ يوحنَّا ١: ١١
لِأَنَّ مَنْ يُسَلِّمُ عَلَيْهِ يَشْتَرِكُ فِي أَعْمَالِهِ ٱلشِّرِّيرَةِ.
-----
اَلْمَزَامِيرُ ١١٩: ١٥٨
رَأَيْتُ ٱلْغَادِرِينَ وَمَقَتُّ، لِأَنَّهُمْ لَمْ يَحْفَظُوا كَلِمَتَكَ.
مَرْقُس ٣: ٥
فَنَظَرَ حَوْلَهُ إِلَيْهِمْ بِغَضَبٍ، حَزِينًا عَلَى غِلَاظَةِ قُلُوبِهِمْ، وَقَالَ لِلرَّجُلِ: «مُدَّ يَدَكَ». فَمَدَّهَا، فَعَادَتْ يَدُهُ صَحِيحَةً كَٱلْأُخْرَى.
المجال العام