اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٥‎: ١‎٤‎
وَصَعِدَ مَنَحِيمُ بْنُ جَادِي مِنْ تِرْصَةَ وَجَاءَ إِلَى ٱلسَّامِرَةِ، وَضَرَبَ شَلُّومَ بْنَ يَابِيشَ فِي ٱلسَّامِرَةِ فَقَتَلَهُ، وَمَلَكَ عِوَضًا عَنْهُ.

--------------------

 

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٥‎: ١‎٤‎
وَصَعِدَ مَنَحِيمُ بْنُ جَادِي مِنْ تِرْصَةَ وَجَاءَ إِلَى ٱلسَّامِرَةِ، وَضَرَبَ شَلُّومَ بْنَ يَابِيشَ فِي ٱلسَّامِرَةِ فَقَتَلَهُ، وَمَلَكَ عِوَضًا عَنْهُ.

--------------------


اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٥‎: ١‎٠‎
فَفَتَنَ عَلَيْهِ شَلُّومُ بْنُ يَابِيشَ وَضَرَبَهُ أَمَامَ ٱلشَّعْبِ فَقَتَلَهُ، وَمَلَكَ عِوَضًا عَنْهُ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٦‎: ٨‎
وَفِي ٱلسَّنَةِ ٱلسَّادِسَةِ وَٱلْعِشْرِينَ لِآسَا مَلِكِ يَهُوذَا، مَلَكَ أَيْلَةُ بْنُ بَعْشَا عَلَى إِسْرَائِيلَ فِي تِرْصَةَ سَنَتَيْنِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٦‎: ١‎٥‎
فِي ٱلسَّنَةِ ٱلسَّابِعَةِ وَٱلْعِشْرِينَ لِآسَا مَلِكِ يَهُوذَا، مَلَكَ زِمْرِي سَبْعَةَ أَيَّامٍ فِي تِرْصَةَ. وَكَانَ ٱلشَّعْبُ نَازِلًا عَلَى جِبَّثُونَ ٱلَّتِي لِلْفِلِسْطِينِيِّينَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٦‎: ١‎٦‎
فَسَمِعَ ٱلشَّعْبُ ٱلنَّازِلُونَ مَنْ يَقُولُ: «قَدْ فَتَنَ زِمْرِي وَقَتَلَ أَيْضًا ٱلْمَلِكَ». فَمَلَّكَ كُلُّ إِسْرَائِيلَ عُمْرِيَ رَئِيسَ ٱلْجَيْشِ عَلَى إِسْرَائِيلَ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ فِي ٱلْمَحَلَّةِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎١‎: ٢‎٨‎
وَكَانَ ٱلرَّجُلُ يَرُبْعَامُ جَبَّارَ بَأْسٍ، فَلَمَّا رَأَى سُلَيْمَانُ ٱلْغُلَامَ أَنَّهُ عَامِلٌ شُغْلًا، أَقَامَهُ عَلَى كُلِّ أَعْمَالِ بَيْتِ يُوسُفَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٤‎: ٢‎٠‎
وَٱلزَّمَانُ ٱلَّذِي مَلَكَ فِيهِ يَرُبْعَامُ هُوَ ٱثْنَتَانِ وَعِشْرُونَ سَنَةً، ثُمَّ ٱضْطَجَعَ مَعَ آبَائِهِ، وَمَلَكَ نَادَابُ ٱبْنُهُ عِوَضًا عَنْهُ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٥‎: ١‎٦‎
وَكَانَتْ حَرْبٌ بَيْنَ آسَا وَبَعْشَا مَلِكِ إِسْرَائِيلَ كُلَّ أَيَّامِهِمَا.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٦‎: ٢‎٩‎
وَأَخْآبُ بْنُ عُمْرِي مَلَكَ عَلَى إِسْرَائِيلَ فِي ٱلسَّنَةِ ٱلثَّامِنَةِ وَٱلثَّلَاثِينَ لِآسَا مَلِكِ يَهُوذَا، وَمَلَكَ أَخْآبُ بْنُ عُمْرِي عَلَى إِسْرَائِيلَ فِي ٱلسَّامِرَةِ ٱثْنَتَيْنِ وَعِشْرِينَ سَنَةً.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٩‎: ١‎٦‎
وَٱمْسَحْ يَاهُوَ بْنَ نِمْشِي مَلِكًا عَلَى إِسْرَائِيلَ، وَٱمْسَحْ أَلِيشَعَ بْنَ شَافَاطَ مِنْ آبَلَ مَحُولَةَ نَبِيًّا عِوَضًا عَنْكَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٢‎: ٤‎٠‎
فَٱضْطَجَعَ أَخْآبُ مَعَ آبَائِهِ، وَمَلَكَ أَخَزْيَا ٱبْنُهُ عِوَضًا عَنْهُ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎: ١‎٧‎
فَمَاتَ حَسَبَ كَلَامِ ٱلرَّبِّ ٱلَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ إِيلِيَّا. وَمَلَكَ يَهُورَامُ عِوَضًا عَنْهُ فِي ٱلسَّنَةِ ٱلثَّانِيَةِ لِيَهُورَامَ بْنِ يَهُوشَافَاطَ مَلِكِ يَهُوذَا، لِأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ لَهُ ٱبْنٌ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٠‎: ٣‎٥‎
وَٱضْطَجَعَ يَاهُو مَعَ آبَائِهِ فَدَفَنُوهُ فِي ٱلسَّامِرَةِ، وَمَلَكَ يَهُوأَحَازُ ٱبْنُهُ عِوَضًا عَنْهُ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٣‎: ١‎٠‎
فِي ٱلسَّنَةِ ٱلسَّابِعَةِ وَٱلثَّلَاثِينَ لِيُوآشَ مَلِكِ يَهُوذَا، مَلَكَ يَهُوآشُ بْنُ يَهُوأَحَازَ عَلَى إِسْرَائِيلَ فِي ٱلسَّامِرَةِ سِتَّ عَشْرَةَ سَنَةً.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٤‎: ٢‎٣‎
فِي ٱلسَّنَةِ ٱلْخَامِسَةَ عَشْرَةَ لِأَمَصْيَا بْنِ يُوآشَ مَلِكِ يَهُوذَا، مَلَكَ يَرُبْعَامُ بْنُ يُوآشَ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ فِي ٱلسَّامِرَةِ إِحْدَى وَأَرْبَعِينَ سَنَةً.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٤‎: ٢‎٩‎
ثُمَّ ٱضْطَجَعَ يَرُبْعَامُ مَعَ آبَائِهِ، مَعَ مُلُوكِ إِسْرَائِيلَ، وَمَلَكَ زَكَرِيَّا ٱبْنُهُ عِوَضًا عَنْهُ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٤‎: ١‎٧‎
فَقَامَتِ ٱمْرَأَةُ يَرُبْعَامَ وَذَهَبَتْ وَجَاءَتْ إِلَى تِرْصَةَ، وَلَمَّا وَصَلَتْ إِلَى عَتَبَةِ ٱلْبَابِ مَاتَ ٱلْغُلَامُ،

يَشُوع ١‎٢‎: ٢‎٤‎
مَلِكُ تِرْصَةَ وَاحِدٌ. جَمِيعُ ٱلْمُلُوكِ وَاحِدٌ وَثَلَاثُونَ.

نَشِيدُ ٱلْأَنْشَادِ ٦‎: ٤‎
أَنْتِ جَمِيلَةٌ يَا حَبِيبَتِي كَتِرْصَةَ، حَسَنَةٌ كَأُورُشَلِيمَ، مُرْهِبَةٌ كَجَيْشٍ بِأَلْوِيَةٍ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٥‎: ١‎٠‎
وَأَرْسَلَ أَبْشَالُومُ جَوَاسِيسَ فِي جَمِيعِ أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ قَائِلًا: «إِذَا سَمِعْتُمْ صَوْتَ ٱلْبُوقِ، فَقُولُوا: قَدْ مَلَكَ أَبْشَالُومُ فِي حَبْرُونَ».

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٦‎: ٢‎٠‎
وَبَقِيَّةُ أُمُورِ زِمْرِي وَفِتْنَتُهُ ٱلَّتِي فَتَنَهَا، أَمَا هِيَ مَكْتُوبَةٌ فِي سِفْرِ أَخْبَارِ ٱلْأَيَّامِ لِمُلُوكِ إِسْرَائِيلَ؟

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎١‎: ١‎٤‎
وَنَظَرَتْ وَإِذَا ٱلْمَلِكُ وَاقِفٌ عَلَى ٱلْمِنْبَرِ حَسَبَ ٱلْعَادَةِ، وَٱلرُّؤَسَاءُ وَنَافِخُو ٱلْأَبْوَاقِ بِجَانِبِ ٱلْمَلِكِ، وَكُلُّ شَعْبِ ٱلْأَرْضِ يَفْرَحُونَ وَيَضْرِبُونَ بِٱلْأَبْوَاقِ. فَشَقَّتْ عَثَلْيَا ثِيَابَهَا وَصَرَخَتْ: «خِيَانَةٌ، خِيَانَةٌ!».

٢ أخبار ٢‎٢‎: ١‎٠‎
وَلَمَّا رَأَتْ عَثَلْيَا أُمُّ أَخَزْيَا أَنَّ ٱبْنَهَا قَدْ مَاتَ، قَامَتْ وَأَبَادَتْ جَمِيعَ ٱلنَّسْلِ ٱلْمَلِكِيِّ مِنْ بَيْتِ يَهُوذَا.

أَسْتِير ٢‎: ٢‎١‎
فِي تِلْكَ ٱلْأَيَّامِ، بَيْنَمَا كَانَ مُرْدَخَايُ جَالِسًا فِي بَابِ ٱلْمَلِكِ، غَضِبَ بِغْثَانُ وَتَرَشُ خَصِيَّا ٱلْمَلِكِ حَارِسَا ٱلْبَابِ، وَطَلَبَا أَنْ يَمُدَّا أَيْدِيَهُمَا إِلَى ٱلْمَلِكِ أَحَشْوِيرُوشَ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٥‎: ٢‎٨‎
وَأَمَاتَهُ بَعْشَا فِي ٱلسَّنَةِ ٱلثَّالِثَةِ لِآسَا مَلِكِ يَهُوذَا وَمَلَكَ عِوَضًا عَنْهُ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٦‎: ٩‎
فَفَتَنَ عَلَيْهِ عَبْدُهُ زِمْرِي رَئِيسُ نِصْفِ ٱلْمَرْكَبَاتِ، وَهُوَ فِي تِرْصَةَ يَشْرَبُ وَيَسْكَرُ فِي بَيْتِ أَرْصَا ٱلَّذِي عَلَى ٱلْبَيْتِ فِي تِرْصَةَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٦‎: ١‎٠‎
فَدَخَلَ زِمْرِي وَضَرَبَهُ، فَقَتَلَهُ فِي ٱلسَّنَةِ ٱلسَّابِعَةِ وَٱلْعِشْرِينَ لِآسَا مَلِكِ يَهُوذَا، وَمَلَكَ عِوَضًا عَنْهُ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٩‎: ٢‎٤‎
فَقَبَضَ يَاهُو بِيَدِهِ عَلَى ٱلْقَوْسِ وَضَرَبَ يَهُورَامَ بَيْنَ ذِرَاعَيْهِ، فَخَرَجَ ٱلسَّهْمُ مِنْ قَلْبِهِ فَسَقَطَ فِي مَرْكَبَتِهِ.

هُوشَع ١‎: ٥‎
وَيَكُونُ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ أَنِّي أَكْسِرُ قَوْسَ إِسْرَائِيلَ فِي وَادِي يَزْرَعِيلَ».


المجال العام