صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢٣: ٢١
وَهُوَ ضَرَبَ رَجُلًا مِصْرِيًّا ذَا مَنْظَرٍ، وَكَانَ بِيَدِ ٱلْمِصْرِيِّ رُمْحٌ، فَنَزَلَ إِلَيْهِ بِعَصًا وَخَطَفَ ٱلرُّمْحَ مِنْ يَدِ ٱلْمِصْرِيِّ وَقَتَلَهُ بِرُمْحِهِ.
--------------------
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢٣: ٢١
وَهُوَ ضَرَبَ رَجُلًا مِصْرِيًّا ذَا مَنْظَرٍ، وَكَانَ بِيَدِ ٱلْمِصْرِيِّ رُمْحٌ، فَنَزَلَ إِلَيْهِ بِعَصًا وَخَطَفَ ٱلرُّمْحَ مِنْ يَدِ ٱلْمِصْرِيِّ وَقَتَلَهُ بِرُمْحِهِ.
--------------------
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢٣: ٢٠
وَبَنَايَاهُو بْنُ يَهُويَادَاعَ، ٱبْنُ ذِي بَأْسٍ، كَثِيرُ ٱلْأَفْعَالِ، مِنْ قَبْصِئِيلَ، هُوَ ٱلَّذِي ضَرَبَ أَسَدَيْ مُوآبَ، وَهُوَ ٱلَّذِي نَزَلَ وَضَرَبَ أَسَدًا فِي وَسَطِ جُبٍّ يَوْمَ ٱلثَّلْجِ.
١ أخبار ٢٧: ٥
رَئِيسُ ٱلْجَيْشِ ٱلثَّالثُ لِلشَّهْرِ ٱلثَّالِثِ بَنَايَا بْنُ يَهُويَادَاعَ ٱلْكَاهِنُ ٱلرَّأْسُ، وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا.
١ أخبار ٢٧: ٦
هُوَ بَنَايَا جَبَّارُ ٱلثَّلَاثِينَ، وَعَلَى ٱلثَّلَاثِينَ وَمِنْ فِرْقَتِهِ عَمِّيزَابَادُ ٱبْنُهُ.
-----
١ أخبار ١١: ٢٢
بَنَايَا بْنُ يَهُويَادَاعَ ٱبْنِ ذِي بَأْسٍ كَثِيرِ ٱلْأَفْعَالِ مِنْ قَبْصِيئِيلَ. هُوَ ٱلَّذِي ضَرَبَ أَسَدَيْ مُوآبَ، وَهُوَ ٱلَّذِي نَزَلَ وَضَرَبَ أَسَدًا فِي وَسَطِ جُبٍّ يَوْمَ ٱلثَّلْجِ.
١ أخبار ١١: ٢٣
وَهُوَ ضَرَبَ ٱلرَّجُلَ ٱلْمِصْرِيَّ ٱلَّذِي قَامَتُهُ خَمْسُ أَذْرُعٍ، وَفِي يَدِ ٱلْمِصْرِيِّ رُمْحٌ كَنَوْلِ ٱلنَّسَّاجِينَ. فَنَزَلَ إِلَيْهِ بِعَصًا وَخَطَفَ ٱلرُّمْحَ مِنْ يَدِ ٱلْمِصْرِيِّ وَقَتَلَهُ بِرُمْحِهِ.
١ أخبار ١١: ٢٤
هَذَا مَا فَعَلَهُ بَنَايَا بْنُ يَهُويَادَاعَ، فَكَانَ لَهُ ٱسْمٌ بَيْنَ ٱلثَّلَاثَةِ ٱلْأَبْطَالِ.
١ أخبار ١١: ٢٥
هُوَذَا أُكْرِمَ عَلَى ٱلثَّلَاثِينَ إِلَّا أَنَّهُ لَمْ يَصِلْ إِلَى ٱلثَّلَاثَةِ. فَجَعَلَهُ دَاوُدُ مِنْ أَصْحَابِ سِرِّهِ.
-----
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٨: ١٨
وَبَنَايَاهُو بْنُ يَهُويَادَاعَ عَلَى ٱلْجَّلَادِينَ وَٱلسُّعَاةِ، وَبَنُو دَاوُدَ كَانُوا كَهَنَةً.
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢٠: ٢٣
وَكَانَ يُوآبُ عَلَى جَمِيعِ جَيْشِ إِسْرَائِيلَ، وَبَنَايَا بْنُ يَهُويَادَاعَ عَلَى ٱلْجَلَّادِينَ وَٱلسُّعَاةِ،
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١: ٨
وَأَمَّا صَادُوقُ ٱلْكَاهِنُ وَبَنَايَاهُو بْنُ يَهُويَادَاعَ وَنَاثَانُ ٱلنَّبِيُّ وَشِمْعِي وَرِيعِي وَٱلْجَبَابِرَةُ ٱلَّذِينَ لِدَاوُدَ فَلَمْ يَكُونُوا مَعَ أَدُونِيَّا.
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١٥: ١٨
وَجَمِيعُ عَبِيدِهِ كَانُوا يَعْبُرُونَ بَيْنَ يَدَيْهِ مَعَ جَمِيعِ ٱلْجَلَّادِينَ وَٱلسُّعَاةِ وَجَمِيعُ ٱلْجَتِّيِّينَ، سِتُّ مِئَةِ رَجُلٍ أَتَوْا وَرَاءَهُ مِنْ جَتَّ، وَكَانُوا يَعْبُرُونَ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْمَلِكِ.
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢٠: ٧
فَخَرَجَ وَرَاءَهُ رِجَالُ يُوآبَ: ٱلْجَلَّادُونَ وَٱلسُّعَاةُ وَجَمِيعُ ٱلْأَبْطَالِ، وَخَرَجُوا مِن أُورُشَلِيمَ لِيَتْبَعُوا شَبَعَ بْنَ بِكْرِي.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١: ٣٨
فَنَزَلَ صَادُوقُ ٱلْكَاهِنُ وَنَاثَانُ ٱلنَّبِيُّ وَبَنَايَاهُو بْنُ يَهُويَادَاعَ وَٱلْجَلَّادُونَ وَٱلسُّعَاةُ، وَأَرْكَبُوا سُلَيْمَانَ عَلَى بَغْلَةِ ٱلْمَلِكِ دَاوُدَ، وَذَهَبُوا بِهِ إِلَى جِيحُونَ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢: ٣٤
فَصَعِدَ بَنَايَاهُو بْنُ يَهُويَادَاعَ وَبَطَشَ بِهِ وَقَتَلَهُ، فَدُفِنَ فِي بَيْتِهِ فِي ٱلْبَرِّيَّةِ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢: ٣٥
وَجَعَلَ ٱلْمَلِكُ بَنَايَاهُوَ بْنَ يَهُويَادَاعَ مَكَانَهُ عَلَى ٱلْجَيْشِ، وَجَعَلَ ٱلْمَلِكُ صَادُوقَ ٱلْكَاهِنَ مَكَانَ أَبِيَاثَارَ.
-----
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١٧: ٥١
فَرَكَضَ دَاوُدُ وَوَقَفَ عَلَى ٱلْفِلِسْطِينِيِّ وَأَخَذَ سَيْفَهُ وَٱخْتَرَطَهُ مِنْ غِمْدِهِ وَقَتَلَهُ وَقَطَعَ بِهِ رَأْسَهُ. فَلَمَّا رَأَى ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ أَنَّ جَبَّارَهُمْ قَدْ مَاتَ هَرَبُوا.
-----
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢١: ٩
فَقَالَ ٱلْكَاهِنُ: «إِنَّ سَيْفَ جُلْيَاتَ ٱلْفِلِسْطِينِيِّ ٱلَّذِي قَتَلْتَهُ فِي وَادِي ٱلْبُطْمِ، هَا هُوَ مَلْفُوفٌ فِي ثَوْبٍ خَلْفَ ٱلْأَفُودِ، فَإِنْ شِئْتَ أَنْ تَأْخُذَهُ فَخُذْهُ، لِأَنَّهُ لَيْسَ آخَرُ سِوَاهُ هُنَا». فَقَالَ دَاوُدُ: «لَا يُوجَدُ مِثْلُهُ، أَعْطِنِي إِيَّاهُ».
عِبرانِيّين ٢: ١٤
فَإِذْ قَدْ تَشَارَكَ ٱلْأَوْلَادُ فِي ٱللَّحْمِ وَٱلدَّمِ ٱشْتَرَكَ هُوَ أَيْضًا كَذَلِكَ فِيهِمَا، لِكَيْ يُبِيدَ بِٱلْمَوْتِ ذَاكَ ٱلَّذِي لَهُ سُلْطَانُ ٱلْمَوْتِ، أَيْ إِبْلِيسَ،
المجال العام