اَلْقُضَاة ١‎١‎: ٨‎
فَقَالَ شُيُوخُ جِلْعَادَ لِيَفْتَاحَ: «لِذَلِكَ قَدْ رَجَعْنَا ٱلْآنَ إِلَيْكَ لِتَذْهَبَ مَعَنَا وَتُحَارِبَ بَنِي عَمُّونَ، وَتَكُونَ لَنَا رَأْسًا لِكُلِّ سُكَّانِ جِلْعَادَ».

--------------------

 

اَلْقُضَاة ١‎١‎: ٨‎
فَقَالَ شُيُوخُ جِلْعَادَ لِيَفْتَاحَ: «لِذَلِكَ قَدْ رَجَعْنَا ٱلْآنَ إِلَيْكَ لِتَذْهَبَ مَعَنَا وَتُحَارِبَ بَنِي عَمُّونَ، وَتَكُونَ لَنَا رَأْسًا لِكُلِّ سُكَّانِ جِلْعَادَ».

--------------------


اَلْقُضَاة ١‎١‎: ٧‎
فَقَالَ يَفْتَاحُ لِشُيُوخِ جِلْعَادَ: «أَمَا أَبْغَضْتُمُونِي أَنْتُمْ وَطَرَدْتُمُونِي مِنْ بَيْتِ أَبِي؟ فَلِمَاذَا أَتَيْتُمْ إِلَيَّ ٱلْآنَ إِذْ تَضَايَقْتُمْ؟»

-----

اَلْقُضَاة ١‎٠‎: ١‎٨‎
فَقَالَ ٱلشَّعْبُ رُؤَسَاءُ جِلْعَادَ ٱلْوَاحِدُ لِصَاحِبِهِ: «أَيٌّ هُوَ ٱلرَّجُلُ ٱلَّذِي يَبْتَدِئُ بِمُحَارَبَةِ بَنِي عَمُّونَ؟ فَإِنَّهُ يَكُونُ رَأْسًا لِجَمِيعِ سُكَّانِ جِلْعَادَ».

-----

اَلتَّثْنِيَة ١‎١‎: ٨‎
«فَٱحْفَظُوا كُلَّ ٱلْوَصَايَا ٱلَّتِي أَنَا أُوصِيكُمْ بِهَا ٱلْيَوْمَ لِكَيْ تَتَشَدَّدُوا وَتَدْخُلُوا وَتَمْتَلِكُوا ٱلْأَرْضَ ٱلَّتِي أَنْتُمْ عَابِرُونَ إِلَيْهَا لِتَمْتَلِكُوهَا،

-----

إِشَعْيَاءَ ٣‎: ٦‎
إِذَا أَمْسَكَ إِنْسَانٌ بِأَخِيهِ فِي بَيْتِ أَبِيهِ قَائِلًا: «لَكَ ثَوْبٌ فَتَكُونُ لَنَا رَئِيسًا، وَهَذَا ٱلْخَرَابُ تَحْتَ يَدِكَ»

-----

لُوقا ١‎٧‎: ٤‎
وَإِنْ أَخْطَأَ إِلَيْكَ سَبْعَ مَرَّاتٍ فِي ٱلْيَوْمِ، وَرَجَعَ إِلَيْكَ سَبْعَ مَرَّاتٍ فِي ٱلْيَوْمِ قَائِلًا: أَنَا تَائِبٌ، فَٱغْفِرْ لَهُ».


المجال العام