اَلْقُضَاة ١‎٠‎: ٤‎
وَكَانَ لَهُ ثَلَاثُونَ وَلَدًا يَرْكَبُونَ عَلَى ثَلَاثِينَ جَحْشًا، وَلَهُمْ ثَلَاثُونَ مَدِينَةً. مِنْهُمْ يَدْعُونَهَا «حَوُّوثَ يَائِيرَ» إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ. هِيَ فِي أَرْضِ جِلْعَادَ.

--------------------

 

اَلْقُضَاة ١‎٠‎: ٤‎
وَكَانَ لَهُ ثَلَاثُونَ وَلَدًا يَرْكَبُونَ عَلَى ثَلَاثِينَ جَحْشًا، وَلَهُمْ ثَلَاثُونَ مَدِينَةً. مِنْهُمْ يَدْعُونَهَا «حَوُّوثَ يَائِيرَ» إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ. هِيَ فِي أَرْضِ جِلْعَادَ.

--------------------


اَلْقُضَاة ١‎٢‎: ١‎٤‎
وَكَانَ لَهُ أَرْبَعُونَ ٱبْنًا وَثَلَاثُونَ حَفِيدًا يَرْكَبُونَ عَلَى سَبْعِينَ جَحْشًا. قَضَى لِإِسْرَائِيلَ ثَمَانِيَ سِنِينَ.

اَلْقُضَاة ٥‎: ١‎٠‎
أَيُّهَا ٱلرَّاكِبُونَ ٱلْأُتُنَ ٱلصُّحْرَ، ٱلْجَالِسُونَ عَلَى طَنَافِسَ، وَٱلسَّالِكُونَ فِي ٱلطَّرِيقِ، سَبِّحُوا!

زَكَريَّا ٩‎: ٩‎
اِبْتَهِجِي جِدًّا يَا ٱبْنَةَ صِهْيَوْنَ، ٱهْتِفِي يَا بِنْتَ أُورُشَلِيمَ. هُوَذَا مَلِكُكِ يَأْتِي إِلَيْكِ. هُوَ عَادِلٌ وَمَنْصُورٌ وَدِيعٌ، وَرَاكِبٌ عَلَى حِمَارٍ وَعَلَى جَحْشٍ ٱبْنِ أَتَانٍ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٨‎: ١‎
وَكَانَ لَمَّا شَاخَ صَمُوئِيلُ أَنَّهُ جَعَلَ بَنِيهِ قُضَاةً لِإِسْرَائِيلَ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٩‎: ٣‎
فَضَلَّتْ أُتُنُ قَيْسَ أَبِي شَاوُلَ. فَقَالَ قَيْسُ لِشَاوُلَ ٱبْنِهِ: «خُذْ مَعَكَ وَاحِدًا مِنَ ٱلْغِلْمَانِ وَقُمِ ٱذْهَبْ فَتِّشْ عَلَى ٱلْأُتُنِ».

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎: ٣‎٣‎
فَقَالَ ٱلْمَلِكُ لَهُمْ: «خُذُوا مَعَكُمْ عَبِيدَ سَيِّدِكُمْ، وَأَرْكِبُوا سُلَيْمَانَ ٱبْنِي عَلَى ٱلْبَغْلَةِ ٱلَّتِي لِي، وَٱنْزِلُوا بِهِ إِلَى جِيحُونَ،

-----

اَلْعَدَد ٣‎٢‎: ٤‎١‎
وَذَهَبَ يَائِيرُ ٱبْنُ مَنَسَّى وَأَخَذَ مَزَارِعَهَا وَدَعَاهُنَّ: حَوُّوثَ يَائِيرَ.

اَلتَّثْنِيَة ٣‎: ١‎٤‎
يَائِيرُ ٱبْنُ مَنَسَّى أَخَذَ كُلَّ كُورَةِ أَرْجُوبَ إِلَى تُخْمِ ٱلْجَشُورِيِّينَ وَٱلْمَعْكِيِّينَ، وَدَعَاهَا عَلَى ٱسْمِهِ بَاشَانَ «حَوُّوثِ يَائِيرَ» إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ.

١ أخبار ٢‎: ٢‎٢‎
وَسَجُوبُ وَلَدَ يَائِيرَ، وَكَانَ لَهُ ثَلَاثٌ وَعِشْرُونَ مَدِينَةً فِي أَرْضِ جِلْعَادَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٤‎: ١‎٣‎
ٱبْنُ جَابَرَ فِي رَامُوتِ جِلْعَادَ. لَهُ حَوُّوثُ يَائِيرَ ٱبْنِ مَنَسَّى ٱلَّتِي فِي جِلْعَادَ، وَلَهُ كُورَةُ أَرْجُوبَ ٱلَّتِي فِي بَاشَانَ. سِتُّونَ مَدِينَةً عَظِيمَةً بِأَسْوَارٍ وَعَوَارِضَ مِنْ نُحَاسٍ.

-----

اَلْقُضَاة ٨‎: ٣‎٠‎
وَكَانَ لِجِدْعُونَ سَبْعُونَ وَلَدًا خَارِجُونَ مِنْ صُلْبِهِ، لِأَنَّهُ كَانَتْ لَهُ نِسَاءٌ كَثِيرَاتٌ.

اَلْقُضَاة ١‎٢‎: ٩‎
وَكَانَ لَهُ ثَلَاثُونَ ٱبْنًا وَثَلَاثُونَ ٱبْنَةً أَرْسَلَهُنَّ إِلَى ٱلْخَارِجِ، وَأَتَى مِنَ ٱلْخَارِجِ بِثَلَاثِينَ ٱبْنَةً لِبَنِيهِ. وَقَضَى لِإِسْرَائِيلَ سَبْعَ سِنِينَ.

اَلْقُضَاة ٩‎: ٥‎
ثُمَّ جَاءَ إِلَى بَيْتِ أَبِيهِ فِي عَفْرَةَ وَقَتَلَ إِخْوَتَهُ بَنِي يَرُبَّعْلَ، سَبْعِينَ رَجُلًا، عَلَى حَجَرٍ وَاحِدٍ. وَبَقِيَ يُوثَامُ بْنُ يَرُبَّعْلَ ٱلْأَصْغَرُ لِأَنَّهُ ٱخْتَبَأَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٠‎: ١‎
وَكَانَ لِأَخْآبَ سَبْعُونَ ٱبْنًا فِي ٱلسَّامِرَةِ. فَكَتَبَ يَاهُو رَسَائِلَ وَأَرْسَلَهَا إِلَى ٱلسَّامِرَةِ، إِلَى رُؤَسَاءِ يَزْرَعِيلَ ٱلشُّيُوخِ وَإِلَى مُرَبِّي أَخْآبَ قَائِلًا:


المجال العام