يَشُوع ١٥: ٥٥
مَعُونُ وَكَرْمَلُ وَزِيفُ وَيُوطَةُ،
--------------------
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢٥: ٢
وَكَانَ رَجُلٌ فِي مَعُونٍ، وَأَمْلَاكُهُ فِي ٱلْكَرْمَلِ، وَكَانَ ٱلرَّجُلُ عَظِيمًا جِدًّا وَلَهُ ثَلَاثَةُ آلَافٍ مِنَ ٱلْغَنَمِ وَأَلْفٌ مِنَ ٱلْمَعْزِ، وَكَانَ يَجُزُّ غَنَمَهُ فِي ٱلْكَرْمَلِ.
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١٥: ١٢
فَبَكَّرَ صَمُوئِيلُ لِلِقَاءِ شَاوُلَ صَبَاحًا. فَأُخْبِرَ صَمُوئِيلُ وَقِيلَ لَهُ: «قَدْ جَاءَ شَاوُلُ إِلَى ٱلْكَرْمَلِ، وَهُوَذَا قَدْ نَصَبَ لِنَفْسِهِ نُصْبًا وَدَارَ وَعَبَرَ وَنَزَلَ إِلَى ٱلْجِلْجَالِ».
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢٣: ٢٤
فَقَامُوا وَذَهَبُوا إِلَى زِيفٍ قُدَّامَ شَاوُلَ. وَكَانَ دَاوُدُ وَرِجَالُهُ فِي بَرِّيَّةِ مَعُونٍ، فِي ٱلسَّهْلِ عَنْ يَمِينِ ٱلْقَفْرِ.
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢٣: ٢٥
وَذَهَبَ شَاوُلُ وَرِجَالُهُ لِلتَّفْتِيشِ. فَأَخْبَرُوا دَاوُدَ، فَنَزَلَ إِلَى ٱلصَّخْرِ وَأَقَامَ فِي بَرِّيَّةِ مَعُونٍ. فَلَمَّا سَمِعَ شَاوُلُ تَبِعَ دَاوُدَ إِلَى بَرِّيَّةِ مَعُونٍ.
يَشُوع ١٩: ٢٦
وَأَلَّمَّلَكَ وَعَمْعَادَ وَمِشْآلَ، وَوَصَلَ إِلَى كَرْمَلَ غَرْبًا وَإِلَى شِيحُورِ لِبْنَةَ.
اَلْقُضَاة ١٠: ١٢
وَٱلصِّيدُونِيُّونَ وَٱلْعَمَالِقَةُ وَٱلْمَعُونِيُّونَ قَدْ ضَايَقُوكُمْ فَصَرَخْتُمْ إِلَيَّ فَخَلَّصْتُكُمْ مِنْ أَيْدِيهِمْ؟
-----
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢٣: ١٤
وَأَقَامَ دَاوُدُ فِي ٱلْبَرِّيَّةِ فِي ٱلْحُصُونِ وَمَكَثَ فِي ٱلْجَبَلِ فِي بَرِّيَّةِ زِيفٍ. وَكَانَ شَاوُلُ يَطْلُبُهُ كُلَّ ٱلْأَيَّامِ، وَلَكِنْ لَمْ يَدْفَعْهُ ٱللهُ لِيَدِهِ.
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢٦: ١
ثُمَّ جَاءَ ٱلزِّيفِيُّونَ إِلَى شَاوُلَ إِلَى جِبْعَةَ قَائِلِينَ: «أَلَيْسَ دَاوُدُ مُخْتَفِيًا فِي تَلِّ حَخِيلَةَ ٱلَّذِي مُقَابِلَ ٱلْقَفْرِ؟»
٢ أخبار ١١: ٨
وَجَتَّ وَمَرِيشَةَ وَزِيفَ
-----
يَشُوع ٢١: ١٦
وَعَيْنَ وَمَسْرَحَهَا، وَيُطَّةَ وَمَسْرَحَهَا، وَبَيْتَ شَمْسٍ وَمَسْرَحَهَا. تِسْعَ مُدُنٍ مِنْ هَذَيْنِ ٱلسِّبْطَيْنِ.
لُوقا ١: ٣٩
فَقَامَتْ مَرْيَمُ فِي تِلْكَ ٱلْأَيَّامِ وَذَهَبَتْ بِسُرْعَةٍ إِلَى ٱلْجِبَالِ إِلَى مَدِينَةِ يَهُوذَا،
المجال العام