يَشُوع ١‎٥‎: ٣‎٤‎
وَزَانُوحُ وَعَيْنُ جَنِّيمَ وَتَفُّوحُ وَعَيْنَامُ،

--------------------

 

يَشُوع ١‎٥‎: ٣‎٤‎
وَزَانُوحُ وَعَيْنُ جَنِّيمَ وَتَفُّوحُ وَعَيْنَامُ،

--------------------


يَشُوع ١‎٥‎: ٣‎٣‎
فِي ٱلسَّهْلِ: أَشْتَأُولُ وَصَرْعَةُ وَأَشْنَةُ،

يَشُوع ١‎٥‎: ٣‎٤‎
وَزَانُوحُ وَعَيْنُ جَنِّيمَ وَتَفُّوحُ وَعَيْنَامُ،

يَشُوع ١‎٥‎: ٣‎٥‎
وَيَرْمُوتُ وَعَدُلَّامُ وَسُوكُوهُ وَعَزِيقَةُ،

نَحَمْيَا ٣‎: ١‎٣‎
بَابُ ٱلْوَادِي رَمَّمَهُ حَانُونُ وَسُكَّانُ زَانُوحَ. هُمْ بَنَوْهُ وَأَقَامُوا مَصَارِيعَهُ وَأَقْفَالَهُ وَعَوَارِضَهُ، وَأَلْفَ ذِرَاعٍ عَلَى ٱلسُّورِ إِلَى بَابِ ٱلدِّمْنِ.

١ أخبار ٤‎: ١‎٨‎
وَٱمْرَأَتُهُ ٱلْيَهُودِيَّةُ وَلَدَتْ يَارِدَ أَبَا جَدُورَ، وَحَابِرَ أَبَا سُوكُوَ، وَيَقُوثِيئِيلَ أَبَا زَانُوحَ. وَهَؤُلَاءِ بَنُو بِثْيَةَ بِنْتِ فِرْعَوْنَ ٱلَّتِي أَخَذَهَا مَرَدُ.

نَحَمْيَا ١‎١‎: ٣‎٠‎
وَزَانُوحَ وَعَدُلَّامَ وَضِيَاعِهِمَا، وَلَخِيشَ وَحُقُولِهَا، وَعَزِيقَةَ وَقُرَاهَا، وَحَلُّوا مِنْ بِئْرِ سَبْعٍ إِلَى وَادِي هِنُّومَ.

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٨‎: ١‎٤‎
فَخَلَعَتْ عَنْهَا ثِيَابَ تَرَمُّلِهَا، وَتَغَطَّتْ بِبُرْقُعٍ وَتَلَفَّفَتْ، وَجَلَسَتْ فِي مَدْخَلِ عَيْنَايِمَ ٱلَّتِي عَلَى طَرِيقِ تِمْنَةَ، لِأَنَّهَا رَأَتْ أَنَّ شِيلَةَ قَدْ كَبُرَ وَهِيَ لَمْ تُعْطَ لَهُ زَوْجَةً.

-----

يَشُوع ١‎٢‎: ١‎٧‎
مَلِكُ تَفُّوحَ وَاحِدٌ. مَلِكُ حَافَرَ وَاحِدٌ.

يَشُوع ١‎٦‎: ٨‎
وَجَازَ ٱلتُّخْمُ مِنْ تَفُّوحَ غَرْبًا إِلَى وَادِي قَانَةَ، وَكَانَتْ مَخَارِجُهُ عِنْدَ ٱلْبَحْرِ.

يَشُوع ١‎٧‎: ٧‎
وَكَانَ تُخْمُ مَنَسَّى مِنْ أَشِيرَ إِلَى ٱلْمَكْمَتَةِ ٱلَّتِي مُقَابِلَ شَكِيمَ، وَٱمْتَدَّ ٱلتُّخْمُ نَحْوَ ٱلْيَمِينِ إِلَى سُكَّانِ عَيْنِ تَفُّوحَ.

يَشُوع ١‎٧‎: ٨‎
كَانَ لِمَنَسَّى أَرْضُ تَفُّوحَ. وَأَمَّا تَفُّوحُ إِلَى تُخْمِ مَنَسَّى هِيَ لِبَنِي أَفْرَايِمَ.

-----

يَشُوع ١‎٩‎: ٢‎١‎
وَرَمَةَ وَعَيْنِ جَنِّيمَ وَعَيْنِ حَدَّةَ وَبَيْتِ فَصَّيْصَ.

-----

١ أخبار ٢‎: ٤‎٣‎
وَبَنُو حَبْرُونَ: قُورَحُ وَتَفُّوحُ وَرَاقَمُ وَشَامَعُ.


المجال العام