اَلتَّثْنِيَة ٣٣: ٢٣
وَلِنَفْتَالِي قَالَ: «يَا نَفْتَالِي ٱشْبَعْ رِضًى، وَٱمْتَلِيءْ بَرَكَةً مِنَ ٱلرَّبِّ، وَٱمْلِكِ ٱلْغَرْبَ وَٱلْجَنُوبَ».
--------------------
اَلتَّثْنِيَة ٣٣: ٢٣
وَلِنَفْتَالِي قَالَ: «يَا نَفْتَالِي ٱشْبَعْ رِضًى، وَٱمْتَلِيءْ بَرَكَةً مِنَ ٱلرَّبِّ، وَٱمْلِكِ ٱلْغَرْبَ وَٱلْجَنُوبَ».
--------------------
اَلتَّكْوِينُ ٤٩: ٢١
نَفْتَالِي، أَيِّلَةٌ مُسَيَّبَةٌ يُعْطِي أَقْوَالًا حَسَنَةً.
يَشُوع ١٩: ٣٢
لِبَنِي نَفْتَالِي خَرَجَتِ ٱلْقُرْعَةُ ٱلسَّادِسَةُ. لِبَنِي نَفْتَالِي حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ.
يَشُوع ١٩: ٣٣
وَكَانَ تُخْمُهُمْ مِنْ حَالَفَ مِنَ ٱلْبَلُّوطَةِ عِنْدَ صَعَنَنِّيمَ وَأَدَامِي ٱلنَّاقِبِ وَيَبْنِئِيلَ إِلَى لَقُّومَ. وَكَانَتْ مَخَارِجُهُ عِنْدَ ٱلْأُرْدُنِّ.
يَشُوع ١٩: ٣٤
وَرَجَعَ ٱلتُّخْمُ غَرْبًا إِلَى أَزْنُوتِ تَابُورَ، وَخَرَجَ مِنْ هُنَاكَ إِلَى حُقُّوقَ وَوَصَلَ إِلَى زَبُولُونَ جَنُوبًا، وَوَصَلَ إِلَى أَشِيرَ غَرْبًا، وَإِلَى يَهُوذَا ٱلْأُرْدُنِّ نَحْوَ شُرُوقِ ٱلشَّمْسِ.
يَشُوع ١٩: ٣٥
وَمُدُنٌ مُحَصَّنَةٌ: ٱلصِّدِّيمُ وَصَيْرُ وَحَمَّةُ وَرَقَّةُ وَكِنَّارَةُ،
يَشُوع ١٩: ٣٦
وَأَدَامَةُ وَٱلرَّامَةُ وَحَاصُورُ،
يَشُوع ١٩: ٣٧
وَقَادَشُ وَإِذْرَعِي وَعَيْنُ حَاصُورَ،
يَشُوع ١٩: ٣٨
وَيِرْأُونُ وَمَجْدَلُ إِيلَ وَحُورِيمُ وَبَيْتُ عَنَاةَ وَبَيْتُ شَمْسٍ. تِسْعَ عَشْرَةَ مَدِينَةً مَعَ ضِيَاعِهَا.
يَشُوع ١٩: ٣٩
هَذَا هُوَ نَصِيبُ سِبْطِ بَنِي نَفْتَالِي حَسَبَ عَشَائِرِهِمِ. اَلْمُدُنُ مَعَ ضِيَاعِهَا.
اَلتَّكْوِينُ ٣٠: ٨
فَقَالَتْ رَاحِيلُ: «مُصَارَعَاتِ ٱللهِ قَدْ صَارَعْتُ أُخْتِي وَغَلَبْتُ». فَدَعَتِ ٱسْمَهُ «نَفْتَالِي».
اَلتَّكْوِينُ ٤٦: ٢٤
وَبَنُو نَفْتَالِي: يَاحَصْئِيلُ وَجُونِي وَيِصْرُ وَشِلِّيمُ.
اَلْقُضَاة ٤: ٦
فَأَرْسَلَتْ وَدَعَتْ بَارَاقَ بْنَ أَبِينُوعَمَ مِنْ قَادَشِ نَفْتَالِي، وَقَالَتْ لَهُ: «أَلَمْ يَأْمُرِ ٱلرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: اِذْهَبْ وَٱزْحَفْ إِلَى جَبَلِ تَابُورَ، وَخُذْ مَعَكَ عَشْرَةَ آلَافِ رَجُلٍ مِنْ بَنِي نَفْتَالِي وَمِنْ بَنِي زَبُولُونَ،
اَلتَّكْوِينُ ٣٥: ٢٥
وَٱبْنَا بِلْهَةَ جَارِيَةِ رَاحِيلَ: دَانُ وَنَفْتَالِي.
اَلْعَدَد ٢: ٢٩
وَسِبْطُ نَفْتَالِي، وَٱلرَّئِيسُ لِبَنِي نَفْتَالِي أَخِيرَعُ بْنُ عِينَنَ،
اَلْقُضَاة ١: ٣٣
وَنَفْتَالِي لَمْ يَطْرُدْ سُكَّانَ بَيْتِ شَمْسٍ، وَلَا سُكَّانَ بَيْتِ عَنَاةَ، بَلْ سَكَنَ فِي وَسَطِ ٱلْكَنْعَانِيِّينَ سُكَّانِ ٱلْأَرْضِ. فَكَانَ سُكَّانُ بَيْتِ شَمْسٍ وَبَيْتِ عَنَاةَ تَحْتَ ٱلْجِزْيَةِ لَهُمْ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١٥: ٢٩
فِي أَيَّامِ فَقْحٍ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ، جَاءَ تَغْلَثَ فَلَاسِرُ مَلِكُ أَشُّورَ وَأَخَذَ عُيُونَ وَآبَلَ بَيْتِ مَعْكَةَ وَيَانُوحَ وَقَادَشَ وَحَاصُورَ وَجِلْعَادَ وَٱلْجَلِيلَ وَكُلَّ أَرْضِ نَفْتَالِي، وَسَبَاهُمْ إِلَى أَشُّورَ.
إِشَعْيَاءَ ٩: ١
وَلَكِنْ لَا يَكُونُ ظَلَامٌ لِلَّتِي عَلَيْهَا ضِيقٌ. كَمَا أَهَانَ ٱلزَّمَانُ ٱلْأَوَّلُ أَرْضَ زَبُولُونَ وَأَرْضَ نَفْتَالِي، يُكْرِمُ ٱلْأَخِيرُ طَرِيقَ ٱلْبَحْرِ، عَبْرَ ٱلْأُرْدُنِّ، جَلِيلَ ٱلْأُمَمِ.
إِشَعْيَاءَ ٩: ٢
اَلشَّعْبُ ٱلسَّالِكُ فِي ٱلظُّلْمَةِ أَبْصَرَ نُورًا عَظِيمًا. ٱلْجَالِسُونَ فِي أَرْضِ ظِلَالِ ٱلْمَوْتِ أَشْرَقَ عَلَيْهِمْ نُورٌ.
إِرْمِيَا ٣١: ١٤
وَأُرْوِي نَفْسَ ٱلْكَهَنَةِ مِنَ ٱلدَّسَمِ، وَيَشْبَعُ شَعْبِي مِنْ جُودِي، يَقُولُ ٱلرَّبُّ.
مَتَّى ٤: ١٣
وَتَرَكَ ٱلنَّاصِرَةَ وَأَتَى فَسَكَنَ فِي كَفْرَنَاحُومَ ٱلَّتِي عِنْدَ ٱلْبَحْرِ فِي تُخُومِ زَبُولُونَ وَنَفْتَالِيمَ،
مَتَّى ٤: ١٦
ٱلشَّعْبُ ٱلْجَالِسُ فِي ظُلْمَةٍ أَبْصَرَ نُورًا عَظِيمًا، وَٱلْجَالِسُونَ فِي كُورَةِ ٱلْمَوْتِ وَظِلَالِهِ أَشْرَقَ عَلَيْهِمْ نُورٌ».
-----
اَلْقُضَاة ٦: ٣٥
وَأَرْسَلَ رُسُلًا إِلَى جَمِيعِ مَنَسَّى، فَٱجْتَمَعَ هُوَ أَيْضًا وَرَاءَهُ، وَأَرْسَلَ رُسُلًا إِلَى أَشِيرَ وَزَبُولُونَ وَنَفْتَالِي فَصَعِدُوا لِلِقَائِهِمْ.
-----
اَلْمَزَامِيرُ ٥: ٩
لِأَنَّهُ لَيْسَ فِي أَفْوَاهِهِمْ صِدْقٌ. جَوْفُهُمْ هُوَّةٌ. حَلْقُهُمْ قَبْرٌ مَفْتُوحٌ. أَلْسِنَتُهُمْ صَقَلُوهَا.
-----
اَلْمَزَامِيرُ ١٤٥: ١٦
تَفْتَحُ يَدَكَ فَتُشْبِعُ كُلَّ حَيٍّ رِضًى.
-----
إِشَعْيَاءَ ٢١: ١
وَحْيٌ مِنْ جِهَةِ بَرِّيَّةِ ٱلْبَحْرِ: كَزَوَابِعَ فِي ٱلْجَنُوبِ عَاصِفَةٍ، يَأْتِي مِنَ ٱلْبَرِّيَّةِ مِنْ أَرْضٍ مَخُوفَةٍ.
المجال العام