اَلتَّثْنِيَة ٣١: ٢
وَقَالَ لَهُمْ: «أَنَا ٱلْيَوْمَ ٱبْنُ مِئَةٍ وَعِشْرِينَ سَنَةً. لَا أَسْتَطِيعُ ٱلْخُرُوجَ وَٱلدُّخُولَ بَعْدُ، وَٱلرَّبُّ قَدْ قَالَ لِي: لَا تَعْبُرُ هَذَا ٱلْأُرْدُنَّ.
--------------------
اَلتَّثْنِيَة ٣١: ٢
وَقَالَ لَهُمْ: «أَنَا ٱلْيَوْمَ ٱبْنُ مِئَةٍ وَعِشْرِينَ سَنَةً. لَا أَسْتَطِيعُ ٱلْخُرُوجَ وَٱلدُّخُولَ بَعْدُ، وَٱلرَّبُّ قَدْ قَالَ لِي: لَا تَعْبُرُ هَذَا ٱلْأُرْدُنَّ.
--------------------
اَلتَّثْنِيَة ٣٤: ٧
وَكَانَ مُوسَى ٱبْنَ مِئَةٍ وَعِشْرِينَ سَنَةً حِينَ مَاتَ، وَلَمْ تَكِلَّ عَيْنُهُ وَلَا ذَهَبَتْ نَضَارَتُهُ.
اَلْخُرُوجُ ٧: ٧
وَكَانَ مُوسَى ٱبْنَ ثَمَانِينَ سَنَةً، وَهَارُونُ ٱبْنَ ثَلَاثٍ وَثَمَانِينَ سَنَةً حِينَ كَلَّمَا فِرْعَوْنَ.
-----
اَلْعَدَد ٢٧: ١٧
يَخْرُجُ أَمَامَهُمْ وَيَدْخُلُ أَمَامَهُمْ وَيُخْرِجُهُمْ وَيُدْخِلُهُمْ، لِكَيْلَا تَكُونَ جَمَاعَةُ ٱلرَّبِّ كَٱلْغَنَمِ ٱلَّتِي لَا رَاعِيَ لَهَا».
اَلتَّثْنِيَة ٢٨: ٦
مُبَارَكًا تَكُونُ فِي دُخُولِكَ، وَمُبَارَكًا تَكُونُ فِي خُرُوجِكَ.
اَلْمَزَامِيرُ ١٢١: ٨
ٱلرَّبُّ يَحْفَظُ خُرُوجَكَ وَدُخُولَكَ مِنَ ٱلْآنَ وَإِلَى ٱلدَّهْرِ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٣: ٧
وَٱلْآنَ أَيُّهَا ٱلرَّبُّ إِلَهِي، أَنْتَ مَلَّكْتَ عَبْدَكَ مَكَانَ دَاوُدَ أَبِي، وَأَنَا فَتىً صَغِيرٌ لَا أَعْلَمُ ٱلْخُرُوجَ وَٱلدُّخُولَ.
٢ أخبار ١: ١٠
فَأَعْطِنِي ٱلْآنَ حِكْمَةً وَمَعْرِفَةً لِأَخْرُجَ أَمَامَ هَذَا ٱلشَّعْبِ وَأَدْخُلَ، لِأَنَّهُ مَنْ يَقْدِرُ أَنْ يَحْكُمَ عَلَى شَعْبِكَ هَذَا ٱلْعَظِيمِ»
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١٨: ١٣
فَأَبْعَدَهُ شَاوُلُ عَنْهُ وَجَعَلَهُ لَهُ رَئِيسَ أَلْفٍ، فَكَانَ يَخْرُجُ وَيَدْخُلُ أَمَامَ ٱلشَّعْبِ.
-----
اَلتَّثْنِيَة ٣: ٢٦
لَكِنَّ ٱلرَّبَّ غَضِبَ عَلَيَّ بِسَبَبِكُمْ وَلَمْ يَسْمَعْ لِي، بَلْ قَالَ لِي ٱلرَّبُّ: كَفَاكَ! لَا تَعُدْ تُكَلِّمُنِي أَيْضًا فِي هَذَا ٱلْأَمْرِ.
اَلتَّثْنِيَة ٣: ٢٧
ٱصْعَدْ إِلَى رَأْسِ ٱلْفِسْجَةِ وَٱرْفَعْ عَيْنَيْكَ إِلَى ٱلْغَرْبِ وَٱلشِّمَالِ وَٱلْجَنُوبِ وَٱلشَّرْقِ، وَٱنْظُرْ بِعَيْنَيْكَ، لَكِنْ لَا تَعْبُرُ هَذَا ٱلْأُرْدُنَّ.
المجال العام