اَلْعَدَد ٨: ١١
وَيُرَدِّدُ هَارُونُ ٱللَّاوِيِّينَ تَرْدِيدًا أَمَامَ ٱلرَّبِّ مِنْ عِنْدِ بَنِي إِسْرَائِيلَ فَيَكُونُونَ لِيَخْدِمُوا خِدْمَةَ ٱلرَّبِّ.
--------------------
اَلْعَدَد ٨: ١١
وَيُرَدِّدُ هَارُونُ ٱللَّاوِيِّينَ تَرْدِيدًا أَمَامَ ٱلرَّبِّ مِنْ عِنْدِ بَنِي إِسْرَائِيلَ فَيَكُونُونَ لِيَخْدِمُوا خِدْمَةَ ٱلرَّبِّ.
--------------------
اَلْعَدَد ٨: ١٣
فَتُوقِفُ ٱللَّاوِيِّينَ أَمَامَ هَارُونَ وَبَنِيهِ وَتُرَدِّدُهُمْ تَرْدِيدًا لِلرَّبِّ.
اَلْعَدَد ٣: ٦
«قَدِّمْ سِبْطَ لَاوِي وَأَوْقِفْهُمْ قُدَّامَ هَارُونَ ٱلْكَاهِنِ وَلْيَخْدِمُوهُ.
اَلْعَدَد ٣: ٧
فَيَحْفَظُونَ شَعَائِرَهُ وَشَعَائِرَ كُلِّ ٱلْجَمَاعَةِ قُدَّامَ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ، وَيَخْدِمُونَ خِدْمَةَ ٱلْمَسْكَنِ،
اَلْعَدَد ١٨: ٦
هَأَنَذَا قَدْ أَخَذْتُ إِخْوَتَكُمُ ٱللَّاوِيِّينَ مِنْ بَيْنِ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَطِيَّةً لَكُمْ مُعْطَيْنَ لِلرَّبِّ، لِيَخْدِمُوا خِدْمَةَ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ.
اَلْعَدَد ٣: ١٢
«وَهَا إِنِّي قَدْ أَخَذْتُ ٱللَّاوِيِّينَ مِنْ بَيْنِ بَنِي إِسْرَائِيلَ، بَدَلَ كُلِّ بِكْرٍ فَاتِحِ رَحِمٍ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ فَيَكُونُ ٱللَّاوِيُّونَ لِي.
-----
اَللَّاوِيِّينَ ٧: ٣٠
يَدَاهُ تَأْتِيَانِ بِوَقَائِدِ ٱلرَّبِّ. ٱلشَّحْمُ يَأْتِي بِهِ مَعَ ٱلصَّدْرِ. أَمَّا ٱلصَّدْرُ فَلِكَيْ يُرَدِّدَهُ تَرْدِيدًا أَمَامَ ٱلرَّبِّ.
اَللَّاوِيِّينَ ١٤: ١٢
ثُمَّ يَأْخُذُ ٱلْكَاهِنُ ٱلْخَرُوفَ ٱلْوَاحِدَ وَيُقَرِّبُهُ ذَبِيحَةَ إِثْمٍ مَعَ لُجِّ ٱلزَّيْتِ. يُرَدِّدُهُمَا تَرْدِيدًا أَمَامَ ٱلرَّبِّ.
اَلْخُرُوجُ ٢٩: ٢٤
وَتَضَعُ ٱلْجَمِيعَ فِي يَدَيْ هَارُونَ وَفِي أَيْدِي بَنِيهِ، وَتُرَدِّدُهَا تَرْدِيدًا أَمَامَ ٱلرَّبِّ.
اَلْخُرُوجُ ٣٥: ٢٢
وَجَاءَ ٱلرِّجَالُ مَعَ ٱلنِّسَاءِ، كُلُّ سَمُوحِ ٱلْقَلْبِ، جَاءَ بِخَزَائِمَ وَأَقْرَاطٍ وَخَوَاتِمَ وَقَلَائِدَ، كُلِّ مَتَاعٍ مِنَ ٱلذَّهَبِ. وَكُلُّ مَنْ قَدَّمَ تَقْدِمَةَ ذَهَبٍ لِلرَّبِّ.
اَللَّاوِيِّينَ ٨: ٢٧
وَجَعَلَ ٱلْجَمِيعَ عَلَى كَفَّيْ هَارُونَ وَكُفُوفِ بَنِيهِ، وَرَدَّدَهَا تَرْدِيدًا أَمَامَ ٱلرَّبِّ.
المجال العام