اَلْعَدَد ١: ٣٦
بَنُو بَنْيَامِينَ، تَوَالِيدُهُمْ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ وَبُيُوتِ آبَائِهِمْ، بِعَدَدِ ٱلْأَسْمَاءِ مِنِ ٱبْنِ عِشْرِينَ سَنَةً فَصَاعِدًا، كُلُّ خَارِجٍ لِلْحَرْبِ،
--------------------
اَلْعَدَد ١: ٣٦
بَنُو بَنْيَامِينَ، تَوَالِيدُهُمْ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ وَبُيُوتِ آبَائِهِمْ، بِعَدَدِ ٱلْأَسْمَاءِ مِنِ ٱبْنِ عِشْرِينَ سَنَةً فَصَاعِدًا، كُلُّ خَارِجٍ لِلْحَرْبِ،
--------------------
اَلتَّكْوِينُ ٤٦: ٢١
وَبَنُو بَنْيَامِينَ: بَالَعُ وَبَاكَرُ وَأَشْبِيلُ وَجِيرَا وَنَعْمَانُ وَإِيحِي وَرُوشُ وَمُفِّيمُ وَحُفِّيمُ وَأَرْدُ.
اَلتَّكْوِينُ ٤٩: ٢٧
بَنْيَامِينُ ذِئْبٌ يَفْتَرِسُ. فِي ٱلصَّبَاحِ يَأْكُلُ غَنِيمَةً، وَعِنْدَ ٱلْمَسَاءِ يُقَسِّمُ نَهْبًا».
-----
اَلْعَدَد ١: ٣٧
ٱلْمَعْدُودُونَ مِنْهُمْ لِسِبْطِ بَنْيَامِينَ خَمْسَةٌ وَثَلَاثُونَ أَلْفًا وَأَرْبَعُ مِئَةٍ.
اَلْعَدَد ٢٦: ٤١
هَؤُلَاءِ بَنُو بَنْيَامِينَ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ، وَٱلْمَعْدُودُونَ مِنْهُمْ خَمْسَةٌ وَأَرْبَعُونَ أَلْفًا وَسِتُّ مِئَةٍ.
اَلْعَدَد ٢: ٢٣
وَجُنْدُهُ ٱلْمَعْدُودُونَ مِنْهُمْ خَمْسَةٌ وَثَلَاثُونَ أَلْفًا وَأَرْبَعُ مِئَةٍ.
-----
اَلتَّكْوِينُ ٣٥: ١٦
ثُمَّ رَحَلُوا مِنْ بَيْتِ إِيلَ. وَلَمَّا كَانَ مَسَافَةٌ مِنَ ٱلْأَرْضِ بَعْدُ حَتَّى يَأْتُوا إِلَى أَفْرَاتَةَ، وَلَدَتْ رَاحِيلُ وَتَعَسَّرَتْ وِلَادَتُهَا.
اَلتَّكْوِينُ ٣٥: ١٧
وَحَدَثَ حِينَ تَعسَّرَتْ وِلَادَتُهِا أَنَّ ٱلْقَابِلَةَ قَالَتِ لَهَا: «لَا تَخَافِي، لِأَنَّ هَذَا أَيْضًا ٱبْنٌ لَكِ».
اَلتَّكْوِينُ ٣٥: ١٨
وَكَانَ عِنْدَ خُرُوجِ نَفْسِهَا، لِأَنَّهَا مَاتَتْ، أَنَّهَا دَعَتِ ٱسْمَهُ «بَنْ أُونِي». وَأَمَّا أَبُوهُ فَدَعَاهُ «بَنْيَامِينَ».
اَلتَّكْوِينُ ٤٤: ٢٠
فَقُلْنَا لِسَيِّدِي: لَنَا أَبٌ شَيْخٌ، وَٱبْنُ شَيْخُوخَةٍ صَغِيرٌ، مَاتَ أَخُوهُ وَبَقِيَ هُوَ وَحْدَهُ لِأُمِّهِ، وَأَبُوهُ يُحِبُّهُ.
المجال العام