اَلْعَدَد ١: ٣٤
بَنُو مَنَسَّى، تَوَالِيدُهُمْ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ وَبُيُوتِ آبَائِهِمْ، بِعَدَدِ ٱلْأَسْمَاءِ مِنِ ٱبْنِ عِشْرِينَ سَنَةً فَصَاعِدًا، كُلُّ خَارِجٍ لِلْحَرْبِ،
--------------------
اَلْعَدَد ١: ٣٤
بَنُو مَنَسَّى، تَوَالِيدُهُمْ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ وَبُيُوتِ آبَائِهِمْ، بِعَدَدِ ٱلْأَسْمَاءِ مِنِ ٱبْنِ عِشْرِينَ سَنَةً فَصَاعِدًا، كُلُّ خَارِجٍ لِلْحَرْبِ،
--------------------
اَلْعَدَد ١: ٣٥
ٱلْمَعْدُودُونَ مِنْهُمْ لِسِبْطِ مَنَسَّى ٱثْنَانِ وَثَلَاثُونَ أَلْفًا وَمِئَتَانِ.
اَلتَّكْوِينُ ٤٨: ١٩
فَأَبَى أَبُوهُ وَقَالَ: «عَلِمْتُ يَا ٱبْنِي، عَلِمْتُ. هُوَ أَيْضًا يَكُونُ شَعْبًا، وَهُوَ أَيْضًا يَصِيرُ كَبِيرًا. وَلَكِنَّ أَخَاهُ ٱلصَّغِيرَ يَكُونُ أَكْبَرَ مِنْهُ، وَنَسْلُهُ يَكُونُ جُمْهُورًا مِنَ ٱلْأُمَمِ».
اَلْعَدَد ٢٦: ٣٣
وَأَمَّا صَلُفْحَادُ بْنُ حَافَرَ فَلَمْ يَكُنْ لَهُ بَنُونَ بَلْ بَنَاتٌ. وَأَسْمَاءُ بَنَاتِ صَلُفْحَادَ: مَحْلَةُ وَنُوعَةُ وَحُجْلَةُ وَمِلْكَةُ وَتِرْصَةُ.
اَلْعَدَد ٢٦: ٣٤
هَذِهِ عَشَائِرُ مَنَسَّى، وَٱلْمَعْدُودُونَ مِنْهُمُ ٱثْنَانِ وَخَمْسُونَ أَلْفًا وَسَبْعُ مِئَةٍ.
اَلْعَدَد ٢٦: ٣٧
هَذِهِ عَشَائِرُ بَنِي أَفْرَايِمَ حَسَبَ عَدَدِهِمِ، ٱثْنَانِ وَثَلَاثُونَ أَلْفًا وَخَمْسُ مِئَةٍ. هَؤُلَاءِ بَنُو يُوسْفَ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ.
اَلتَّثْنِيَة ٣٣: ١٧
بِكْرُ ثَوْرِهِ زِينَةٌ لَهُ، وَقَرْنَاهُ قَرْنَا رِئْمٍ. بِهِمَا يَنْطَحُ ٱلشُّعُوبَ مَعًا إِلَى أَقَاصِي ٱلْأَرْضِ. هُمَا رِبْوَاتُ أَفْرَايِمَ وَأُلُوفُ مَنَسَّى».
اَلْعَدَد ٢٦: ٢٨
اِبْنَا يُوسُفَ حَسَبَ عَشَائِرِهِمَا مَنَسَّى وَأَفْرَايِمُ.
-----
اَلْعَدَد ٢: ١٩
وَجُنْدُهُ ٱلْمَعْدُودُونَ مِنْهُمْ أَرْبَعُونَ أَلْفًا وَخَمْسُ مِئَةٍ.
اَلْعَدَد ٢: ٢٠
وَمَعَهُ سِبْطُ مَنَسَّى، وَٱلرَّئِيسُ لِبَنِي مَنَسَّى جَمْلِيئِيلُ بْنُ فَدَهْصُورَ،
اَلْعَدَد ٢: ٢١
وَجُنْدُهُ ٱلْمَعْدُودُونَ مِنْهُمُ ٱثْنَانِ وَثَلَاثُونَ أَلْفًا وَمِئَتَانِ.
المجال العام